2024-11-16@14:55:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14

«ثقافة المسلمین»:

    شمسان بوست / متابعات: تعد ثقافة المسلمين واحدة من أبرز الثقافات التي أثرت في مسار الحضارة الإنسانية. فهي مزيج متنوع من العادات والتقاليد، والقيم المستمدة من تعاليم الإسلام، والتي ساهمت في تشكيل المجتمعات الإسلامية منذ قرون. أساس ثقافة المسلمينترتكز ثقافة المسلمين على مبادئ القرآن الكريم والسنة النبوية، مما يجعلها قائمة على قيم كالتسامح، والعدل، والإحسان. هذه المبادئ انعكست في حياة المسلمين اليومية، سواء في عباداتهم أو تعاملاتهم الاجتماعية. الإبداع الفكري والفنياشتهرت الحضارة الإسلامية بإسهاماتها في الفنون، كالعمارة الإسلامية التي أبهرت العالم بمساجدها وقصورها المزخرفة، والخط العربي الذي تحول إلى فن عالمي. كما برع المسلمون في العلوم كالطب، والرياضيات، والفلك، والفلسفة، مما ساهم في نهضة العالم.العادات والتقاليدتتنوع عادات المسلمين بتنوع المناطق التي يعيشون فيها، إلا أنها تتوحد في...
    دعا مجلس حكماء المسلمين، برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، قادة العالم وشعوبه إلى ضرورة العمل على ترسيخ قيم التسامح والتعايش المشترك، ونبذ جميع أشكال العنف والصراعات التي تقوِّض أسس المجتمعات وتستنزف مواردها، مهددة بتدمير حاضرها ومستقبل الأجيال القادمة. وأكد المجلس - في بيان أصدره اليوم السبت، بمناسبة اليوم العالمي للتسامح، الذي يوافق السادس عشر من شهر نوفمبر من كل عام - أن التسامح ليس مجرد اختيار، بل هو السبيل الأوحد للخروج من دوامة الحروب والصراعات التي تعصف بمناطق شتى حول العالم، وهو المفتاح لإنهاء المآسي المتواصلة التي يرزح تحت وطأتها الأبرياء، وينوء بها كاهل الفقراء والمحتاجين والضعفاء، والمهمشين. وذكر أن قيمة التسامح ليست مجرد خيار أخلاقي، بل هي واجب إنساني وشرط أساسي لاستقرار المجتمعات وتقدمها،...
    أكد فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، أن الأزهر الشريف ومجلس حكماء المسلمين يستهدفان تعزيز السِّلم وتأكيد ثقافة التعايش والاحترام المتبادل. جاء ذلك خلال اللقاء الجماهيري الذي نظَّمه المركز الإسلامي بالعاصمة التايلاندية بانكوك اليوم، لفضيلة الإمام الأكبر، حيث حرص آلاف المسلمين التايلانديين على الحضور من 45 محافظة، بحضور فضيلة الشيخ آرون بون شؤم (محمد جلال الدين بن حسين)، رئيس هيئة كبار العلماء في مملكة تايلاند، وكبار القيادات الدينية في تايلاند، وأئمة تايلاند. وأعرب فضيلة الإمام الأكبر، عن سعادته بوجوده في هذا الجمع من العلماء والمفكِّرين والأئمة التايلانديين، مشيراً إلى أنه حينما يرى آلاف الوجوه التايلانديَّة التي درست في الأزهر الشريف، يشعر بأنه لم يخرج من أروقة الأزهر في القاهرة، معبراً عن سعادته...
    أكد فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، أن الأزهر الشريف ومجلس حكماء المسلمين يستهدفان تعزيز السِّلم وتأكيد ثقافة التعايش والاحترام المتبادل. جاء ذلك خلال اللقاء الجماهيري الذي نظَّمه المركز الإسلامي بالعاصمة التايلاندية بانكوك اليوم، لفضيلة الإمام الأكبر، حيث حرص آلاف المسلمين التايلانديين على الحضور من 45 محافظة، بحضور فضيلة الشيخ آرون بون شؤم (محمد جلال الدين بن حسين)، رئيس هيئة كبار العلماء في مملكة تايلاند، وكبار القيادات الدينية في تايلاند، وأئمة تايلاند. وأعرب فضيلة الإمام الأكبر، عن سعادته بتواجده في هذا الجمع من العلماء والمفكِّرين والأئمة التايلانديين، مشيرا إلى أنه حينما يرى آلاف الوجوه التايلانديَّة التي درست في الأزهر الشريف، يشعر بأنه لم يخرج من أروقة الأزهر في القاهرة، معبرا عن سعادته...
    نيروبي (وام) أخبار ذات صلة نشطاء يدعون إلى احتجاجات جديدة في كينيا تواصل الاحتجاج في كينيا رغم سحب قانون الضرائب شارك مجلس حكماء المسلمين في مؤتمر القيادة العالمية للسلام، الذي عقد في العاصمة الكينيَّة نيروبي، بحضور عددٍ كبيرٍ من القيادات الأفريقية والمفكِّرين والخبراء من جميع أنحاء العالم.وقال المستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، في كلمته التي ألقاها نيابةً عنه أداما ديانج، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة سابقاً ومستشار مجلس حكماء المسلمين، إنَّه في ظل ما يواجه عالمنا اليوم من تحديات، فإننا بحاجة ملحَّة إلى العودة لتعاليم الأديان التي تدعو إلى الحفاظ على الأرواح، والعيش معا في سلام ووئام، واحترام الآخرين، وتعزيز التَّسامح والتفاهم المتبادل بين الأمم والشعوب.وأوضح أنَّ هناك حاجةً ملحَّةً لتطوير ثقافة لا تقتصر فقط...
          حرص مجلس حكماء المسلمين، منذ تأسيسه في عام 2014 على نشر القيم الإنسانية وتعزيزها، وتصحيح المفاهيم المغلوطة ومواجهة الفكر المتطرف، وتوحيد الجهود في مواجهة التحديات العالمية، حيث يضم المجلس في عضويته برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الاستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، نخبة من علماء الأمة وحكمائها ووجهائها ممن يتسمون بالوسطية والاستقلالية والاعتدال، ولهم صوت مؤثر في العالم الإسلامي ويكرسون جهودهم من أجل الإنسانية. وبعد مرور عشرة أعوام، حقق مجلس حكماء المسلمين العديد من الإنجازات السبَّاقة في مجال نشر ثقافة التسامح والتعايش السلمي وتعزيزها، التي من أبرزها: جولات الحوار بين الشرق والغرب التي نظَّمها المجلس بالتعاون مع الأزهر الشريف والكنيسة الكاثوليكية ومجلس الكنائس العالمي، بالإضافة إلى كنيسة كانتربري في المملكة المتحدة؛ حيث جاءت هذه الجولات بمبادرة من...
    نشر موقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية، عدد من الفتاوى الدينية المهمة التي تشغل الأذهان وتهم المسلم في حياته اليومية بالإضافة إلى العديد من الأخبار المهمة من المؤسسات الدينية في مصر، نرصد أبرزها في التقرير التالي: من لندن إلى أستانا... نشاط مكثف لـ حكماء المسلمين لتعزيز ثقافة التسامح والتعايش والسلام خلال عام 2023 حصاد جامعة الأزهر 2023 .. إنجازات تحققت ومزيد من التطور والازدهار الأوقاف: فتح باب التقدم لـ 2000 وظيفة عامل وإمام خلال يناير 2024 |تفاصيل شهيد الأقصى يوسف سلامة.. سطور عن إمام ثالث الحرمين الذي اغتاله الاحتلال علي جمعة يكشف عن صيغة شريفة لرؤية سيدنا محمد في المنام
    شَهِدَ عام 2023 جهودًا مكثَّفة لمجلس حكماء المسلمين، برئاسة فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف،  في العديد من المحافل والمنتديات والمؤتمرات الدوليَّة، من أجل نشر ثقافة السلام والعدل، والإعلاء من قيم الحوار والتَّعايش السلمي، وتجسيد تعاليم الإسلام السمحة وإبرازها في قبول الآخر واحترامها، وذلك في ظل ما يشهد العالم من صراعاتٍ وانقساماتٍ تتطلَّب نشر قيم الأخوة الإنسانية ومكافحة كافَّة أشكال العنف والتَّعصب والكراهية والتمييز.نشاط مكثف لـ حكماء المسلمين لتعزيز ثقافة التسامح والتعايشومن أبرز جهود مجلس حكماء المسلمين على السَّاحة الدوليَّة والعالميَّة؛ مشاركة فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب شيخ الأزهر رئيس مجلس حكماء المسلمين، التَّاريخية والأولى من نوعها، في جلسة رفيعة المستوى نظمها مجلس الأمن الدولي تحت عنوان: "أهميَّة قيم الأخوة الإنسانية في تعزيز السلام...
    من النتائج المتوقعة، دوماً، للحروب، ارتفاعُ نِسب الكراهية المبنية على بواعثَ إثنية أو دينية أو طائفية، خصوصاً الحروب التي تتوشَّح برداءٍ ديني، كما هو الحاصلُ اليومَ في حرب غزة. نلاحظ في الجانب الإسرائيلي، ومَن يناصرُه، أو بعض مَن يناصره، في الغرب، ترويجَ دعاياتٍ ومحتوياتٍ دينية ملحمية عن الحرب الحالية، مثلما شاهدنا مندوبَ إسرائيل في الأمم المتحدة يتلو آياتِ من التوراة، وهي يعتمرُ الطاقية الخاصة بالشعائر التعبدية، الكيباه.لا نحتاج للحديثِ عن الجانب الحمساوي ومَن يناصره، أو بعض مَن يناصره، في ترديدِ التفسيراتِ الدينية للحرب ووضعها في سياق قِيامي ملحمي نهائي.المتضرر من هذه الأجواء، ليس فقط المساكين من شعب غزة المقهور، ولا حتى من بعض المعارضين لناتنياهو وجبهته اليمينية من الإسرائيليين، بل كل السكان من مواطني أوروبا والغرب، من أصحاب...
      محفوظ بن راشد الشبلي mahfood97739677@gmail.com   يتحدث كثير من الناس ويحثون على مقاطعة المنتجات الداعمة للكيان الصهيوني والتي تُصدّر بطريقة مباشرة وغير مباشرة للدول العربية والإسلامية والتي تأتي من دول داعمة له على أنها منتجة في تلك الدول وهي في الأصل لشركات يهودية، والبعض يتفهم الوضع القائم عليه سوق المنتجات وخاصة الغذائية ويستبدلها بمنتجات أُخرى؛ سواءً إسلامية أو غيرها والبعض يستنكر الأمر ويدّعي بالفيه المليان ويقول ماذا سنأكل إن قاطعناها. الأمر هُنا يحتاج لتدخل عامل الضمير الإنساني أولًا قبل عامل سد الرمق، فما تسد به جوعك ليس كما يُشبع نَهمك من الغذاء والأكل بشتى أنواع الطعام، واستبدال المنتج الفلاني والماركة الفلانية بأخرى من نفس صنفها بمنتجات أُخرى يبقى به نوع من الخيار الذي تتناسب فيه بين عامل ضميرك الإنساني...
    شارك أمين البحوث الإسلامية د. نظير عياد في فعاليات افتتاح فرع مجلس حكماء المسلمين بجمهورية كازاخستانقال  الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية خلال كلمته  إن هذا اللقاء الذي نشهده جميعًا لافتتاح فرع مجلس حكماء المسلمين  يدور حول قضايا العالَم ومشكلاته، ويدل على أهمية هذا اللقاء أمورٌ عدة؛ منها أن الأمور العظيمة، أو المهام العظيمة لا بد أن يقوم عليها العظماء.لافتا الى ان مجلس حكماء المسلمين أُنشئ لعمل نبيل، يتمثل في مشاركة العالم في آلامه، والبحث في ذات الوقت عن حلولٍ لمشكلاته، من خلال ثُلَّةٍ من العلماء، وطائفةٍ استحقوا وصف الحكماء، يشهد لهم القاصي والداني، بأمانتهم وعُلُوِّ كعبهم في العلم، ونزاهتهم وتجردهم وبحثهم عن الحق، لذات الحقِّ لا لشيء آخر، فكان أن أُنشئ هذا المجلس، الذي ضمَّ بين جنباته مجموعةً من أهل...
     شارك الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية د. نظير عياد في فعاليات افتتاح فرع مجلس حكماء المسلمين بجمهورية كازاخستان، حيث ألقى كلمة وجّه فيها الشكر لجمهورية كازخستان حكومة وشعبًا، كما وجه الشكر لمجلس حكماء المسلمين، وعلى رأسه فضيلة الإمام الأكبر أ.د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر.وقال في كلمته، إن هذا اللقاء الذي نشهده جميعًا لافتتاح فرع مجلس حكماء المسلمين أراه من الأهمية بمكان؛ إذ إنه يدور حول قضايا العالَم ومشكلاته، ويدل على أهمية هذا اللقاء أمورٌ عدة؛ منها: أن الأمور العظيمة، أو المهام العظيمة لا بد أن يقوم عليها العظماء، ولا يخفى عليكم أن العالَم يَمُرُّ بأحداثٍ جسيمةٍ، ووقائعَ كثيرةٍ، فتظهر مشكلاتٌ وتنكشف معضلات، الأمر الذي يُؤكِّد على ضرورة البحث لها عن حلول، لكنَّ هذه الحلول تقتضي أن تصدر عن أهلِ الحِكمةِ...
    دعا مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، إلى ضرورة العمل على ترسيخ ثقافة السَّلام والتَّراحم والتَّسامح والتَّعايش المشترك والاحترام المتبادل بين جميع البشر على اختلافهم وتنوعهم، وذلك من أجل عالم أكثر أمنًا وسلامًا وعدالةً وتنميةً واستدامةً.وقال مجلس حكماء المسلمين، في بيانٍ له، إنَّ اليوم الدولي للسلام الذي تحتفي به الأمم المتحدة في ٢١ من سبتمبر كل عام، يمثِّلُ فرصةً مهمةً لتعزيز جسور التواصل وبنائها والتفاهم وإشاعة التَّراحم بين الناس ونبذ العنف والتطرف بكافة أشكاله وصوره، مؤكدًا أن الأديان جاءت من أجل تعزيز قيم السلام، ولم تكن أبدًا بريدًا للحروب والصراعات والنِّزاعات.ويبذل مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، جهودًا عديدةً لتعزيز السِّلم...
    دعا مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، إلى ضرورة العمل على ترسيخ ثقافة السلام والتَّراحم والتَّسامح والتَّعايش المشترك والاحترام المتبادل بين جميع البشر على اختلافهم وتنوعهم، وذلك من أجل عالم أكثر أمنًا وسلامًا وعدالةً وتنميةً واستدامةً. ترسيخ ثقافة السلام مسئولية إنسانية من أجل عالم أكثر عدالة وقال مجلس حكماء المسلمين، في بيانٍ له، إنَّ اليوم الدولي للسلام الذي تحتفي به الأمم المتحدة في ٢١ من سبتمبر كل عام، يمثِّلُ فرصةً مهمةً لتعزيز جسور التواصل وبنائها والتفاهم وإشاعة التَّراحم بين الناس ونبذ العنف والتطرف بكافة أشكاله وصوره، مؤكدًا أن الأديان جاءت من أجل تعزيز قيم السلام، ولم تكن أبدًا بريدًا للحروب والصراعات والنِّزاعات.ويبذل مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر...
۱