2025-03-13@11:42:34 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11
«بین ملتقى التأثیر المدنی»:

ورقة عمل في شراكة بين ملتقى التأثير المدني وكونراد آديناور: الخروج من اللّادولة: المسألة الشيعيَّة وأي خيارات؟
في إطار التعاون بين ملتقى التأثير المدني ومؤسَّسة كونراد آديناور - لبنان في مسار "لبنان وتحديَّات إصلاح السِّياسات: نحو رؤية متكامِلة"، نشرت المؤسَّستان ورقة عمل تحت عنوان " الخروج من اللّادولة: المسألة الشيعيَّة وأي خيارات؟ ". الورقة التي أعدّها د. علي خليفة صدرت باللّغتين العربيَّة والإنكليزيَّة جاء فيها: " إن الدولة الناشئة في لبنان عن ائتلاف الطوائف الدينية ليست كما في البناء الوطني القومي في المجتمعات المتجانسة. أي أنها ليست تتويجًا لمشروع شعب وأمة بل إنها، أي الدولة، سابقة لتشكل عناصر وحدة الشعب. لذلك، فمشروع الدولة في مجتمع متعدد الطوائف كلبنان، لا يضيره أن يكون في طور الإنشاء والتشكّل... ولكن متى يصبح مشروع الدولة ناجزًا؟ هنا كلّ السؤال. تقدّم العوامل الخارجية وراء إعادة تشكل المشهد الجيو-سياسي في المنطقة لحظة...

الدولة اللبنانية والسّيادة: واقع وتطلّع: ورقة عمل في شراكة بين ملتقى التأثير المدني ومؤسَّسة كونراد آديناور
نشر "ملتقى التأثير المدني" ومؤسسة "كونراد آديناور - لبنان"، في إطار التعاون بينهما في مسار "لبنان وتحديات إصلاح السياسات: نحو رؤية متكاملة"، ورقة عمل بعنوان " الدولة اللبنانية والسيادة: واقع وتطلع". أعد الورقة الدكتور وجيه قانصو وصدرت باللغتين العربية والإنكليزية جاء فيها: "هذه السيادة، بالنسبة لبودان، هي جوهر خالص غير قابل للتجزئة، موجودة هناك دائماـ مثلما أن الله موجود. سلطة سامية أصيلة وأولى لا تأخذ شيئا من الغير ولا تخضع للغير بأي صلة تبعية. سلطة غير مسؤولة تجاه أي سلطة أخرى على وجه الأرض، ولا مفوضة من أي كان. سلطة لديها قوة سن القوانين للجميع، أي الأمر بما تريد أو النهي عنه دون أن يكون بالإمكان استئناف أوامرها أو حتى معارضتها. سلطة تمنع الآخرين من إقرار السلام وشن الحرب...
كتب "ملتقى التأثير المدني" على منصة "إكس": "بين مساحات القمع الظالم الظلامي على مدى عقود، تقاطعت فيها أحلاف أقليات، وشبق سلطة، وأمراض تخويف وتخوين، بين هذه المساحات العابقة بعسس تدمير الإنسان، واستباحة دولة حكم القانون، بقيت فسحة الأمل أقوى، وانتصر الحق في الحرية. يبقى أن التحدي هو التصدي لمحاولات تمرير تسويات ترقيعية. إنه زمن الحلول الراديكالية. الفساد حليف القتل. لا مهادنة، لا مساومة، لا مقايضة".
أعلن "ملتقى التأثير المدني" في بيان، انه "في إطار التعاون مع مؤسسة كونراد آديناور - لبنان، في مسار لبنان وتحديات إصلاح السياسات: نحو رؤية متكاملة، نشرت المؤسستان ورقة عمل بعنوان تطور الدول الوطنية وخصائصها: واقع لبنان". ولفت البيان الى ان "الورقة التي أعدتها لينا تنير صدرت باللغتين العربية والإنكليزية واشارت الى ان لبنان يمتلك تراثا ثقافيا غنيا وتاريخا من الحضارات القديمة التي لعبت دورا مهما في التجارة البحرية والتبادل الثقافي. تشهد المدن القديمة مثل جبيل وصور وبعلبك على الأهمية التاريخية للبنان، وهي مدعاة للفخر الوطني. بعد أن خضعت البلاد لاستعمار الإمبراطورية العثمانية وللانتداب الفرنسي الذي استمر حتى منتصف القرن العشرين، برزت بيروت كمركزٍ ثقافيٍ وفكريٍ في العالم العربي. ومع ذلك، شهدت الفترة الأخيرة من القرن العشرين ظهور سلسلة...
في إطار التعاون بين ملتقى التأثير المدني ومؤسَّسة كونراد آديناور - لبنان في مسار "لبنان وتحديَّات إصلاح السِّياسات: نحو رؤية متكامِلة"، نشرت المؤسَّستان ورقة عمل تحت عنوان "بين اللَّامركزيَّة والفدراليَّة-أيّ طريق لخلاص لبنان؟". الورقة التي أعدّها المحامي ربيع الشاعر صدرت باللّغتين العربيَّة والإنكليزيَّة جاء فيها: "ذُكر موضوع اللامركزية في لبنان لأول مرة في البيان الوزاري لحكومة الدكتور عبدالله اليافي تاريخ 16 آب سنة 1953 وهي الحكومة الثالثة في عهد الرئيس كميل شمعون الذي بدوره دافع عن طرح الفدرالية في خلوة سيّدة البير، في 23 كانون الثاني 1977. أكثر من نصف قرن مرت على هذه الطروحات، حيث تم تسويقها على أنها الممر الإلزامي لخلاص لبنان ومنع الحروب فيه لا سيما الطائفية منها والشرط الاساسي لازدهاره الاقتصادي وتفعيل الديموقراطية...
دون ملتقى التأثير المدني عبر حسابه الخاص على موقع "إكس" فكتب: "كل إصرار على الانتحار الدولتي يدفع بهوية لبنان، وأمنه القومي، و أمان شعبه الإنساني، إلى تلاش وتفكك". وأضاف الملتقى:"إنه زمن التوبة، والعودة إلى الدولة، التي فيها الشرعية. المكابرة على مقومات الإنقاذ الكامنة في الدستور نهج مدمر. كفى. حمى الله لبنان واللبنانيين". وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ القضية_اللبنانية، ونشر إلى جانبها صورة مركبة تحذر من "جريمة تفكيك الهوية اللبنانية ".
في إطار التعاون بين ملتقى التأثير المدني ومؤسسة كونراد آديناور - لبنان في مسار "لبنان وتحديات إصلاح السياسات: نحو رؤية متكاملة"، نشرت المؤسستان ورقة عمل تحت عنوان " لبنان والمحاسبة: الحكم الرشيد كبوصلة ." الورقة التي أعدتها الدكتورة نانسي ن. قنبر صدرت باللغتين العربية والإنكليزية تضمنت عناوين أساسية وهي: "بلد الأرز: من سويسرا الشرق إلى دولة فاشلة"، "الحكم الرشيد كبوصلة"، "الأسباب الجذرية للمحنة في لبنان: من يقطف الثمار؟"، " الأسس المفاهيمية لحوكمة الموارد المشتركة"، و" تراجيديا الموارد المشتركة المنشأة من قبل الحكومة في لبنان"، إلى ملاحظات ختامية كتبت فيها الدكتورة قنبر:" يشكل غياب الحوكمة الرشيدة أهم الاسباب التي تعيق التنمية وتسبب الأزمات والاضطرابات السياسية، والأنظمة الاقتصادية الريعية وأنظمة حوكمة أضعف. أدت سنوات من سوء التنظيم الإداري والإهمال والفساد...
دوّن ملتقى التأثير المدني عبر حسابه الخاصّ على موقع "إكس"، فكتب أن "لُبْنَان الحريَّةُ والتنوُّع والعيش معًا يحمِلُ في جيناتِه التأسيسيَّة صمودًا في وَجْه كُلَّ استِعلاءٍ، وإقصاءٍ، وتفتيت". وقال: "إن الإستِعلاءُ والإقصاءُ والتَّفتيت بالقَضْم التَّدريجي للدَّولة عبر الانقِضاضِ على الدُّستور نهجٌ مؤقَّت، واستِمرارُه نِهايَةٌ حتميَّة لمُنتهِجيه." وانتهى الملتقى إلى القول:"إن لبنان المواطنة في احتِضانِه التنوُّع البنَّاء يحتاجُ كُتْلَةً تاريخيَّة من حكيماتٍ وحكماء، وكُتْلَة وازِنة من فاعِلات وفاعلين في الشَّأنِ العامّ. الكُتْلَتَان معنيَّتان معًا بتفعيل مسارٍ إنقاذيّ أساسُه الدُّستور. الدُّستور ليس إلَّا. إنَّهُ زَمَنُ العَملِ الصَّامِت". وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ القضيّة_اللّبنانيّة، ونشر إلى جانبها صورة مركّبة توحي بأن "العَمَلُ الصَّامِت يُنقِذُ لبنان الحريَّة والتنوُّع والعيش معًا".
وقّع مرصد الحوكمة الرشيدة والمواطنة في معهد الأصفري للمجتمع المدني والمواطنة في الجامعة الأميركية في بيروت مذكّرة تفاهم مع ملتقى التأثير المدني. ويمثّل هذا الحدث العلمي مجهوداَ تعاونياً يهدف إلى توفير رؤى شاملة وحلول قابلة للتنفيذ للقضايا الملحة المتعلقة بالحوكمة والمواطنة والتي تواجه لبنان اليوم. أقيم حفل توقيع مذكرة التفاهم قبل ظهر اليوم في الجامعة الأميركية في بيروت، في حضور رئيسها الدكتور فضلو خوري، ووكيل شؤونها الأكاديمية الدكتور زاهر ضاوي، والمدير المؤسِّس لمرصد الحوكمة الرشيدة والمواطنة الدكتور سيمون كشار، ومديرة معهد الأصفري في الجامعة الدكتورة لينا أبو حبيب. ومّثل ملتقى التأثير المدني كل من رئيس الملتقى فيصل الخليل، ونائب الرئيس الدكتور عبد السلام حاسبيني، والمدير التنفيذي زياد الصائغ، وأعضاء مجلس إدارة الملتقى. كما حضر الحفل كبار الإداريين والأكاديميين من...
دوّن ملتقى التأثير المدني عبر حسابه الخاص على موقع "إكس" فكتب: "في الأُفقِ اسوِدادٌ غير مسبوق. ترهيب القوى الحرة يتصاعد. تعميم معادلة انتهاء الصيغة والميثاق يتفاقم. ثمة حلف موضوعي بين إنهاء التَركيبة وتسويق المؤتمر التأسيسي. هنا يمسي لبنان في غير هوية مواطنته الحاضنة للتنوع في ميثاقية حضارية". وأضاف الملتقى: "أن في الأفق أمل غير مسبوقٍ أيضا. مبادرات بناءة هادئة هادفة صامتة تزعج ذاك الضجيج الانتحاري. إنه زمن الحكمة إذ هو لبنان الرسالة يحيا من جينات تأسيسية في الحرية والأُخوّة وبناء السلام. حمى الله لبنان واللبنانيين".
في إطار التعاون بين ملتقى التأثير المدني ومؤسَّسة "كونراد آديناور- لبنان"، في مسار جَمَعَ خبيرات وخبراء حول "لبنان وتحديَّات إصلاح السِّياسات: نحو رؤية متكامِلة"، صدرت ورقة عمل تحمل عنوان "القضيَّة اللُّبنانيَّة: التحدّيات والمخاطِر وديناميَّات الإنقاذ"، لتفتح النقاش في "مسائل إشكاليّة في بناء السِّياسات العامَّة الإصلاحيَّة في لبنان". أعد الورقة المدير التنفيذي في ملتقى التأثير المدني زياد الصائغ الذي اعتبر في مقدمتها "أن لبنان عاشَ على مرِّ العُصُور، قبل تشكُّله دولة لبنان الكبير (1920) وبعدها، في خَطرٍ داهِم". وإن كان "مصدره الاكبر اقليميا ودوليا" لا يمكن "إغفال اسبابه الداخلية نتيجة هشاشَةُ الوطنيَّة وضُعفُ مناعَةُ الانتِماء وتكبيلِ الإراداتِ الوطنيَّة الباحِثة عن دولةٍ قويَّة، سيِّدة، حرَّةٍ ومستقِلَّة". لافتاً إلى "حجم المخاطر التي تواحهها "القضيَّة اللُّبنانيَّة" على مستوى "الهويَّة والدَّولة". وأضاف الصائغ: "هو...