2024-07-01@13:41:37 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«بنیة الدماغ»:

    كشفت دراسة علمية حديثة عن تأثير لعب تنس الطاولة على بنية الدماغ ووظيفته، مشيرة إلى أن لاعبي تنس الطاولة لديهم نشاطًا دماغيًا متزايدًا وتغيرات هيكلية ملحوظة، خاصةً في تحسين سلامة المادة البيضاء في المناطق المرتبطة بالمهارات الحركية. أول دواء يعالج انقطاع التنفس أثناء النوم.. يستخدمه البعض لعلاج السكري (تفاصيل) تأثير لعب تنس الطاولة على الدماغ ووفقًا لما ذكره موقع "psypost"، خلصت نتائج الدراسة إلى إن هذه الرياضة تتطلب من اللاعبين استجابة سريعة لحركة الكرة، مما يستدعي وظائف معرفية عالية المستوى تشمل اتخاذ القرار، والانتباه البصري، والتحكم التنفيذي.فوائد لعبة تنس الطاولة لوظائف المخبينما أظهرت الدراسات السابقة أن الرياضة والتدريب على المهارات يمكن أن يعزز وظائف المخ، إلا أن تأثيرات تنس الطاولة بالتحديد لم تكن مفهومة بشكل جيد حتى الآن. سعت هذه...
    ابتكر علماء معهد الأتمتة والقياس الكهربائي التابع لفرع أكاديمية العلوم الروسية في سيبيريا مجهرا متعدد الفوتونات يمكنه فحص الأنسجة الحية على عمق 2 ملم. ويشير الباحث دينيس خارينكو من المعهد، إلى أن هذا المجهر يسمح برؤية وفحص خلايا عصبية معينة في الدماغ. إقرأ المزيد اكتشاف خلايا دماغية "هجينة" غريبة! ويقول: "هو مجهر متعدد الفوتونات. لأنه كما هو معلوم تكون الصورة في المجهر التقليدي أحادية البعد، ما لا يسمح برؤية ما بداخل الأنسجة، لأن النسيج يمتص الضوء المرئي ولا يمر عبره. أما في هذا المجهر تستخدم الأشعة تحت الحمراء بطول موجي يبلغ 1.3 ميكرون. ويمكن في هذا الطول الموجي إضاءة الأنسجة الحية إلى عمق يصل إلى 2 ملم، دون الإضرار بها، ورؤية الإشارة من هذا العمق. وعمليا هذا التصوير المقطعي...
    عندما يبدأ أداء المخ في التراجع.. فإنه ليس هناك أي منتج دوائي يمكنه أن يعيد هذا العضو الحيوي لحالته السابقة! فليس هناك الكثير الذي يمكن فعله لمنع تدهور حالة المخ، إلا أنه بالتركيز على العادات الغذائية، فقد يمكننا تفادي تدهور المخ، بل من الممكن تقويته وتعزيز الذاكرة أيضاً. لقد أرسلت فعندما نتعرض للتوتر، أو لضغوط عضوية أو معنوية، فإن أجسامنا تطلق السيتوكينات المسببة للالتهابات، مما يدفع الجهاز المناعي بالجسم للتحضر لمحاربة تلك الالتهابات. وفي هذه الحالة يأتي دور العناصر الغذائية الغنية بمضادات الأكسدة والدهون المفيدة والفيتامينات والمعادن التي تدفع جهاز المناعة لتأدية دوره بشكل جيد وبالتالي تحمي المخ من الآثار المدمرة للتوتر. وفي القائمة التالية، نتعرف على 15 نوعاً من الأطعمة المفيدة التي تعتبر بمثابة “الشاحن” والمقوي للمخ والتي تحميه...
    عدد من العادات الغذائية يمكنها تقوية المخ بشكل يكاد لا يصدق، وتصبح تلك في غاية الأهمية حينما ندرك أنه عندما يبدأ أداء المخ في التراجع.. فإنه ليس هناك أي منتج دوائي يمكنه أن يعيد هذا العضو الحيوي لحالته السابقة! فليس هناك الكثير الذي يمكن فعله لمنع تدهور حالة المخ، إلا أنه بالتركيز على العادات الغذائية، فقد يمكننا تفادي تدهور المخ، بل من الممكن تقويته وتعزيز الذاكرة أيضاً. فعندما نتعرض للتوتر، أو لضغوط عضوية أو معنوية، فإن أجسامنا تطلق السيتوكينات المسببة للالتهابات، مما يدفع الجهاز المناعي بالجسم للتحضر لمحاربة تلك الالتهابات، وفي هذه الحالة يأتي دور العناصر الغذائية الغنية بمضادات الأكسدة والدهون المفيدة والفيتامينات والمعادن التي تدفع جهاز المناعة لتأدية دوره بشكل جيد وبالتالي تحمي المخ من الآثار المدمرة للتوتروفي القائمة...
    كشفت دراسة أمريكية حديثة أن العيش في الأحياء الفقيرة والمحرومة من الخدمات قد يؤثر سلبا على خيارات الطعام وزيادة الوزن وحتى البنية الدقيقة للدماغ لدى قاطنيه. وأوضحت الدراسة التي أجراها باحثون بجامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة، أن العوامل السلبية التي تنتشر في الأحياء الفقيرة من سوء نوعية الأطعمة المتاحة، وزيادة تناول السعرات الحرارية من الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الأحماض الدهنية المتحولة، والبيئات التي لا تعزز النشاط البدني والرياضي، تتسبب بتعطل مرونة معالجة المعلومات المرتبطة بالمكافأة وتنظيم العواطف والإدراك في الدماغ". وشملت الدراسة المنشورة في الدورية العلمية Communications Medicine، نحو 98 مشاركا بينهم 27 رجلا و65 امرأة، يقطنون في منطقة لوس أنجلوس. وتم تحديد عيوب الأحياء التي يقطنون بها من خلال مجموعة من العوامل مثل انخفاض...
        توصلت دراسة جديدة إلى أن أدمغة الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة والوزن الزائد، بها مراكز مختلفة للتحكم في الشهية، مقارنة بأدمغة الأشخاص ذوي الوزن المنخفض. ويقول الباحثون إن النتائج التي توصلوا إليها تضيف مزيداً من الأدلة على الدور الذي تلعبه بنية الدماغ في التحكم بالوزن واستهلاك الطعام، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز» البريطانية. واستخدم فريق الدراسة الجديدة خوارزمية تم تطويرها باستخدام التعلم الآلي، لتحليل عمليات مسح الدماغ المأخوذة من 1351 من الشباب ذوي الأوزان المختلفة. وبحث الفريق التابع لجامعة كامبريدج عن الاختلافات في منطقة ما تحت المهاد، وهي منطقة صغيرة من الدماغ بحجم حبة اللوز، أكدت الأبحاث السابقة أنها تلعب دوراً مهماً في التحكم بالشهية والوزن. ووفقاً للنتائج، كان الحجم الإجمالي لمنطقة ما تحت المهاد أكبر بشكل ملحوظ...
۱