2024-08-29@00:06:38 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«الکوفیة رمزا»:

    #الكوفية_الفلسطينية: رمزية نضالية وتطلع إلى الحرية د. حسن العاصي باحث فلسطيني مقيم في الدنمرك على مدى القرن الماضي، أصبح الوشاح -ونسخته باللونين الأبيض والأسود على وجه الخصوص- مرتبطاً بشكل وثيق بالقضية الفلسطينية. وبينما ينظر الفلسطينيون إليها كرمز لهويتهم الثقافية والوطنية، ينظر إليها آخرون على أنها تهديد. وطالما ظل الفلسطينيون خاضعين للاحتلالات كشعب، فإن حتى شيئاً بسيطاً مثل الكوفية التقليدية يتحول إلى شيء أكبر من مجرد عرض ثقافي؛ يصبح جزءًا جوهرياً من رحلة مثيرة للجدل نحو التحرر والاستقلال والحرية. لذلك، في حين أن الفلسطينيين لا يزالون يرتدون الكوفية للأغراض العملية للقماش وأهميته الثقافية، فإنهم غالباً ما يرتدونها أيضًا للتأكيد على بيان سياسي. ففي نهاية المطاف، أصبح التعبير عن الهوية الفلسطينية عملاً من أعمال المقاومة في حد ذاته – لتذكير الآخرين بأن...
    أصبحت الكوفية التي ارتداها المزارعون الفلسطينيون رمزا للمقاومة خلال ثلاثينيات القرن العشرين، وانتشرت مؤخراً بين المؤيدين للفلسطينيين في جميع أنحاء العالم و تحول ارتداها من غطاء للرأس منتشر في المناطق الريفية والبدوية في المشرق العربي إلى رمز للمقاومة السياسية وذلك أثناء ثورة فلسطين في الفتره من (1936- 1939) التي لعب فيها الريف الفلسطيني دورا مهما. وقرر زعماء الثورة الفلسطينية لأسباب رمزية سياسية وتكتكية عملانية توحيد لباس الرأس عند الفلسطينيين فنادوا بلبس الكوفية والعقال لرجال فلسطين حتى يتعذر على سلطات الانتداب تمييز الثوار واعتقالهم. وفي هذة المرحلة استغني بشكل واسع عن العمامة والطربوشز.كان اللون التقليدي هو اللون الأحادي، الأبيض أو الأسود في الغالب في بلاد المشرق العربي، ولاحقا انتشرت الكوفيات ذات التصاميم المطرزة آليا، وأشهرها، أشهرها المرقطة بالونين الأسود والأحمر على خلفية...
    من غطاء رأس تقليدي إلى رمز سياسي، تجاوز استخدام الكوفية الفلسطينية التضامن مع فلسطين، لتصبح عنوانا للنضال في العالم، ومع الحرب الإسرائيلية على غزة، وعودة القضية الفلسطينية إلى واجهة الأحداث، عادت الكوفية لتزين أعناق جيل جديد من مناصري القضية. وتحضر الكوفية بشكل بارز في المظاهرات الداعمة للقضية الفلسطينية وشعبها بالدول الغربية، حيث أصبح هذا الوشاح في نظر كثيرين رمزا للمقاومة، وشعارا ثوريا ضد الظلم والانتهاكات، ممثلة فيما يرتكبه الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين بشكل عام، وقطاع غزة بشكل خاص. وتعدّ الكوفية بالنسبة للفلسطينيين العلم غير الرسمي لبلادهم، لكن مع الحرب الإسرائيلية على غزة اتخذت بُعدا آخر، فقد نتجت عن مظاهرات تأييد الشعب الفلسطيني حالة إعجاب واسعة بهذا الوشاح، ما أدى إلى قفزة كبيرة في مبيعاتها، لدرجة أنها نفدت لدى عدد من...
    أصبح غطاء الرأس الفلسطيني الشهير "الكوفية" بلونيه الأبيض والأسود رمزا للتضامن مع القضية الفلسطينية في العالم كله مع احتدام الحرب بين إسرائيل ومقاتلي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة. لكنه تحول إلى مشكلة بالنسبة لمن يرتدونه.   ويرى أنصار إسرائيل أن الوشاح ذا المربعات يمثل استفزازا ويعتبر علامة على دعم ما يعتبرونه إرهابا.   ووضع آلاف الأشخاص الكوفية في أثناء احتجاجات ضخمة في بريطانيا وأماكن أخرى في تعبير عن الدعم للفلسطينيين وللمطالبة بوقف إطلاق النار.   لكن نشطاء يقولون إن الشرطة في فرنسا وألمانيا، وهما تقمعان الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين، حذرت أو فرضت غرامات أو احتجزت الأشخاص الذين يضعونها.   ويعتقد رامي العاشق، وهو شاعر من أصول فلسطينية وسورية يعيش في برلين، أنه وجد طريقة للتغلب على هذه المشكلة.  فقد...
    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- رُغم ارتداء الكوفية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، إلا أنّها أصبحت تُعرف في العقود الأخيرة كرمز للهوية الفلسطينية والمقاومة بشكلٍ خاص. في العقود الأخرى، أصبحت الكوفية تُعرف كرمز للهوية الفلسطينية والمقاومة بشكلٍ خاص. Credit: Lior Mizrahi/Getty Images ووضع المتظاهرون هذه الأوشحة حول أعناقهم، أو استخدموها لتغطية وجوههم، أثناء الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في جميع أنحاء العالم، وسط الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وقال صحفي فلسطيني كندي وطالب دكتوراه في الأنثروبولوجيا بجامعة تورنتو الكندية، مجيد ملحس، إنّ الكوفية التي ارتداها في الأصل الرعاة والمزارعون البدو "أصبحت قطعة مميزة يضعها الثوار ضد الاستعمار، والنشطاء، وغيرهم، على مستوى العالم، في حين لا يزال كبار السن والمزارعون يرتدونها كغطاء تقليدي للرأس". ما هي الكوفية؟ استخدم البدو الكوفية في فلسطين التاريخية كوشاح للحماية...
    عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان، مع استمرار الحرب في غزة.. مصنع ينتج الكوفية الفلسطينية التقليدية في مدينة الخليل.ووفقا للتقرير، أصبحت الكوفية رمزاً للتضامن مع الشعب الفلسطيني وتُعرف على مستوى العالم بأنها رمز لنضاله ضد الاحتلال.تمثل الكوفية الفلسطينية، مربعة الشكل ذات اللونين الأبيض والأسود، رمزاً للنضال الفلسطيني وجزءا من تراث الفلسطينيين وتاريخهم. 
    أصبحت «الكوفية» الفلسطينية السنوات الأخيرة رمزًا للقضية الفلسطينية والكفاح الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي بعد أن كانت واحدة من أشكال الزي الفلسطيني ثم أصبحت من التراث الفلسطيني ثم أصبحت رمزًا لمقاومة الفلسطينين، ومع بدأ العدوان الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة أصبح كل من يتضامن مع القضية الفلسطينية في أنحاء العالم يرتدي “الكوفية الفلسطينية” كرمز لدعم ومساندة الفلسطينيين.اسم «الكوفية» جاء من مدينة الكوفة العراقية، وصلت إلى فلسطين في عهد الانتداب البريطاني، وتم صنعها من الحرير أو القطن أو الصوف، وتتميز أنها باللونين الأبيض والأسود والشكل المربع، ولكن يطغى اللون الأبيض على التصميم، والرسومات المنتشرة على الكوفية إلى أكثر من رمز، حيث تمثل شبكة الصيد إلى التماسك بين الأفراد، في حين أن الخطوط الموجودة على الجانب الآخر هى ورق الزيتون الذي يشير إلى...
    انطلقت المسيرات المساندة للشعب الفلسطيني، واكتسح المواطنون الجزائرين الشوارع وما ميز مسيرة المليونية التي تشهدها كل ولايت الوطن، الكوفية والعلم الفلسطيني اللذان كانا شعار الجزائريين، أين  إلتحف أطفال ونساء بالعلم الفلسطيني والكوفية خلال المسيرة المنظمة اليوم بالعاصمة رمزا للنضال. واعتصب النسوة بالكوفية كخمار على رؤوسهن تعبيرا على تضامنهن مع الشعب الفلسطيني الأعزل. كما حمل المشاركون في المسيرة الاعلام الفلسطينية التي ارادوا من خلالها التعبير عن حبهم لفلسطين. والشعب المقاوم الأعزل للصمود في وجه المحتل الصهيوني الذي انتهك حقوق أشقاءنا . كما ردد الجزائريون خلال المسيرة عبارات أخوية وتضامنية مع الشعب الفلسطيني. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
۱