2024-12-20@19:40:27 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«النفوذ الاقتصادی»:
ذكرت صحيفة «سوث تشينا مورننج بوست» الصينية، أن توقف الرئيس الصيني شي جين بينج أثناء عودته من قمة مجموعة العشرين من البرازيل الأسبوع الماضي، في المغرب حيث التقى ولي العهد المغربي مولاي الحسن، بمثابة تأكيد على التزام البلدين بتعميق العلاقات الثنائية بينهما، خصوصًا في ظل الظروف الاقتصادية العالمية الراهنة.وأشارت الصحيفة إلى أن زيارة شي إلى المغرب تعتبر خطوة مهمة في تعزيز تواجد الصين في منطقة المغرب العربي، وهي خطوة تأتي في وقت تشهد فيه الصين توسعًا ملحوظًا في علاقاتها الاقتصادية والدبلوماسية مع دول شمال إفريقيا، ولا سيما المغرب وتونس وليبيا.ويقول مراقبون إن الصين تسعى إلى الاستفادة من المغرب ومناطق أخرى في شمال إفريقيا لحل مشكلتين رئيسيتين: تأمين المواد الأساسية اللازمة لصناعة السيارات الكهربائية، وتجاوز القيود المفروضة على الواردات من قبل...
بغداد اليوم - بغدادعلق استاذ الاقتصاد الدولي نوار السعدي، اليوم الجمعة (23 آب 2024)، على إمكانية نجاح الولايات المتحدة الأمريكية في الحد من توسع ايران الاقتصادي في العراق.وقال السعدي لـ "بغداد اليوم" إن "إيران لديها نفوذ اقتصادي وسياسي كبير في العراق، وهذا النفوذ تم تعزيزه على مدى عقود من العلاقات الثنائية المعقدة بين البلدين. وإيران تعتبر العراق جزءًا أساسيًا من استراتيجية نفوذها في الشرق الأوسط، سواء من خلال الاستثمارات المباشرة أو من خلال تصدير الغاز والكهرباء، ومع ذلك، يجب أن نأخذ في الاعتبار أن الولايات المتحدة تمتلك أدوات ضغط قوية، بما في ذلك العقوبات الاقتصادية المفروضة على إيران".وبيّن أن "هذه العقوبات تسببت بالفعل في تعقيد قدرة إيران على تنفيذ مشاريع كبيرة وتوسيع نفوذها الاقتصادي في العراق. من ناحية أخرى، فإن...
تحولت مجموعة البريكس المكونة من دول الأسواق الناشئة، والتي كانت تتألف في الأصل من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا، من بنك استثماري جذاب إلى كيان اقتصادي سياسي قوي متعدد الأطراف. وقالت وكالة بلمبيرغ إنه اعتبارا من الأول من يناير/كانون الثاني 2024، توسعت المجموعة لتشمل إيران والإمارات وإثيوبيا ومصر. كما تمت دعوة السعودية للانضمام، رغم أنها لا تزال تدرس العرض. وتمت دعوة الأرجنتين لكنها رفضت في ظل حكم الرئيس الحالي خافيير ميلي، الذي قال: "إن تحالفنا الجيوسياسي هو مع الولايات المتحدة وإسرائيل. ولن نتحالف مع الشيوعيين". ومن المتوقع حدوث المزيد من التوسع وفقا للوكالة حيث أبدت ماليزيا وتايلند اهتمامهما. محركات التوسع وكان الدافع وراء التوسع -وفقا لبلومبيرغ- في المقام الأول هو الصين، القوة الصناعية الرائدة في العالم، التي تسعى إلى تعزيز نفوذها...
الصين – صرح المحلل والسياسي الصيني تشاو لون، أن مباحثات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مع قادة دول الشرق الأوسط تسهم في الحد من النفوذ الأمريكي في المنطقة. وقال تشاو في مقابلة مع “كانكان نيوز”: “اتصالات روسيا المباشرة مع الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وإيران، لن تؤدي فحسب إلى تعزيز سمعة موسكو ومكانتها كمشارك موثوق به ونشط في الأجندة الجيوسياسية للشرق الأوسط، بل ستسمح لها أيضا بإضعاف النفوذ الأمريكي وتغيير التوازنات الاستراتيجية في المنطقة.. بعبارة أخرى، بوتين ضرب عصفورين بحجر واحد”. ولفت تشاو الانتباه إلى التداعيات السياسية لجولة الرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن زيارات الرئيس بوتين الناجحة إلى المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، اللتين تحتفظان تقليديا بعلاقات وثيقة مع واشنطن، تسلط الضوء على وهن القيود والعقوبات الغربية المفروضة...
تسعى الولايات المتحدة إلى التغلب على الصين من خلال الممر الاقتصادي الجديد، وهو مشروع يواجه عقبات ضخمة، ويطلق تنافسا بين القوى الإقليمية من أجل النفوذ، ما يثير شكوك بشأن إن كان سيتم استخدامه بالفعل، بحسب تقرير لشون ماثيوز وراجب صويلو وآزاد عيسى في موقع "ميدل إيست آي" البريطاني (MEE) ترجمه "الخليج الجديد". فعلى هامش قمة مجموعة العشرين بنيودلهي، في 9 سبتمبر/ أيلول الجاري، تم توقيع مذكرة تفاهم بشأن المشروع بين الولايات المتحدة والسعودية والإمارات والهند وألمانيا وفرنسا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي. ويهدف خط النقل، الذي يطلق عليه اسم "الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا"، إلى إنشاء خطوط شحن جديدة بين الهند والإمارات، ونظام سكك حديدية للشحن يمر عبر الإمارات والسعودية والأردن وإسرائيل، ثم شحن البضائع إلى أوروبا، وفقا للتقرير. وتابع...