2024-07-02@10:44:27 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12

«المونالیزا فی»:

    "الموناليزا" لوحة زيتية على لوح خشبي من البوبلار، وهي عمل فني للرسام الإيطالي ليوناردو دافنشي أنجزه بين عامي 1503 و1519 عندما كان يعيش في فلورنسا الإيطالية، وتعد اللوحة الأشهر والأغلى في العالم، وهي ملك للحكومة الفرنسية، وتوجد بمتحف اللوفر في باريس وتجذب سنويا أكثر من 9 ملايين زائر لمشاهدتها. تاريخ اللوحة ومواصفاتها تؤكد المصادر التاريخية أن دافنشي كُلف برسم اللوحة في فلورنسا، فبدأ سنة 1503، وأتم رسمها في فرنسا سنة 1519، وهناك امتلكها ملك فرنسا فرانسوا الأول، قبل أن تنتقل ملكيتها إلى الملك لويس الـ14، ثم إلى الجمهورية الفرنسية بعد الثورة لتصبح تراثا فرنسيا مملوكا للدولة. ورسم دافنشي الموناليزا على لوح خشبي من البوبلار طوله 77 سنتيمترا وعرضه 53 سنتيمترا بألوان زيتية، فهي تبدو لوحة صغيرة لامرأة عادية الجمال مرتدية...
    ألقت ناشطتان بيئيتان الحساء على الزجاج المصفح الواقي الخاص بلوحة "الموناليزا" في متحف اللوفر في باريس، مبررتين خطوتهما خصوصا بالرغبة في تعزيز وجهة نظر "الحق في غذاء صحي ومستدام". عمرو دياب| انطلاق جولة ألبوم "مكانك" من الإمارات تفاصيل واقعة إلقاء الحساء على الموناليزاووفقًا لما ذكرته وكالة "فرانس برس"، فعل متحف اللوفر خلية أزمة، مع إخلاء الصالة التي تعرض فيها "الموناليزا" على الفور وتنظيفها. وجرى تبني هذه الخطوة في بيان أرسلته إلى "فرانس برس" مجموعة تسمى "الرد الغذائي"، تقدم نفسها على أنها "حملة مقاومة مدنية فرنسية تهدف إلى إحداث تغيير جذري في المجتمع على المستوى المناخي والاجتماعي". وأشارت المجموعة إلى أن إلقاء الحساء على "الموناليزا" يشكل "بداية حملة مقاومة مدنية، تحمل مطلبا واضحا ومفيدا للجميع: الضمان الاجتماعي للغذاء المستدام". واستهدفت سلسلة عمليات في الأشهر الماضية...
    يظهر مقطع فيديو لحظة رشق لوحة الموناليزا الشهيرة بالحساء داخل أروقة متحف اللوفر في العاصمة الفرنسية، باريس. وقالت جماعة بيئية تعرف باسم “Riposte Alimentaire” إن اثنين من “المواطنين” المشاركين في حملتها ألقوا الحساء على اللوحة الشهيرة. وقالت إذاعة “فرانس إنفو” العامة “صباح الأحد تم استهداف لوحة الموناليزا بالحساء. لكن لا يبدو أنها أصيبت بشكل مباشر لأنها محمية بغلاف شفاف”. وأعلنت مجموعة “الرد الغذائي”، التي تقف وراء الحادثة، أنها تهدف إلى إحداث تغيير جذري في المجتمع. على المستوى المناخي والاجتماعي، وطالبت بضمان اجتماعي للغذاء المستدام. وأشارت المجموعة إلى أن إلقاء الشوربة على الموناليزا يشكّل “بداية حملة مقاومة مدنية، تحمل مطلباً واضحاً ومفيداً للجميع”. وهذه ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها لوحة الموناليزا للهجوم. فقد تعرضت في الماضي لعمليات تخريب عدة، منها:...
    عرضت فضائية “يورونيوز" تقريرا بعنوان، نشطاء بيئيون يسكبون الحساء على لوحة الموناليزا في متحف اللوفر بباريس.ووفقا للتقرير، قامت ناشطتان مدافعتان عن البيئة يوم الأحد، بسكب حساء معلب على الزجاج المصفح الواقي للوحة "موناليزا" المعروضة في متحف اللوفر في العاصمة الفرنسية باريس.وتهدف الناشطتان من خلال هذه الحركة إلى تعزيز "حق الإنسان في الحصول على طعام صحي ومستدام".
    في تصرف صادم من نوعه، ألقت ناشطتان بيئيتان حساء على الزجاج المصفح الواقي الخاص بلوحة "الموناليزا" في متحف اللوفر في باريس، اليوم الأحد.بعد ما حدث على الفور، فعل متحف اللوفر خلية أزمة مع إخلاء الصالة التي تعرض فيها الموناليزا على الفور لتنظيفها.وأوضحت مجموعة تسمى "الرد الغذائي"، تقدم نفسها على أنها "حملة مقاومة مدنية فرنسية تهدف إلى إحداث تغيير جذري في المجتمع على المستوى المناخي والاجتماعي" بأنها فعلت هذا عن قصد. الموناليزاوأضافت مجموعة "الرد الغذائي" في بيان أرسلته إلى  "فرانس برس" أن إلقاء الحساء على "الموناليزا" يشكل "بداية حملة مقاومة مدنية، تحمل مطلبا واضحا ومفيدا للجميع: الضمان الاجتماعي للغذاء المستدام".يكر أن سلسلة عمليات استهدفت في الأشهر الماضية أعمالا فنية في متاحف عدة حول العالم، منها في أكتوبر 2022 عندما أفرغت شابتان ترتديان...
    شهد متحف اللوفر في باريس حالة من الهرج بعدما ألقت ناشطتان بيئيتان حساء الطماطم على الزجاج المصفح الواقي الخاص للوحة الشهيرة المعروفة باسم «موناليزا»، مبررتين خطوتهما بالرغبة في تعزيز الحق في غذاء صحي ومستدام، بحسبما ذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. تفاصيل ما حدث في متحف اللوفر  وبحسب الصحيفة البريطانية، إن الواقعة جاءت في صباح اليوم الأحد، حيث قامت السيدتين بإلقاء الحساء على الزجاج المضاد للرصاص الذي يحمي لوحة ليونارد دافنشي الشهيرة، حيث تجاوز الثنائي تحت الحاجز بعد إلقاء السائل ووقفا أمام الأعمال الفنية المتناثرة.  وبعد ذلك، خلعت إحدى الناشطات سترتها لتكشف عن قميص أبيض يحمل عبارة المجموعة البيئية «Riposte Alimentaire» مكتوبًا بأحرف كبيرة سوداء، وعقب ذلك تم إخلاء قاعة إيتاتس - أكبر غرفة في متحف اللوفر حيث تعرض التحفة الفنية - وإغلاقها لمدة...
    قام متظاهران من منظمة غير حكومية معنية بالمناخ والزراعة بإلقاء الحساء على الزجاج المضاد للرصاص الذي يحمي لوحة "الموناليزا" التي رسمها ليوناردو دافنشي في باريس، مطالبين بالحق في "غذاء صحي ومستدام"، وفق ما ذكرت شبكة فرانس 24.وفي مقطع فيديو نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي، ظهرت امرأتين وهما تلقيان الحساء على الزجاج الذي يحمي تحفة ليوناردو دافنشي.وقالت المرأتان"ما هو الشيء الأكثر أهمية؟..الفن أم الحق في غذاء صحي ومستدام؟". وأضافتا "نظامنا الزراعي مريض ومزارعونا يموتون أثناء العمل".وشوهد في وقت لاحق موظفو متحف اللوفر وهم يضعون ألواحا سوداء أمام الموناليزا ويطلبون من الزوار إخلاء الغرفة.
    ألقت ناشطتان بيئيتان معنيتان بمكافحة تغير المناخ، الأحد، حساء على الزجاج الواقي المثبت أمام لوحة الموناليزا الشهيرة في متحف اللوفر بباريس. وأظهرت لقطات مصورة تم تداولها في منصات التواصل الاجتماعي، امرأتين تلقيان حساء أحمر اللون على التحفة الفنية التي رسمها، ليونارد دافنشي، وسط شهقات المتفرجين. وصاحت الناشطتان بالفرنسية: "ما هو الأهم؟ الفن أم الحق في الحصول على نظام غذائي صحي ومستدام؟". وانحنت الاثنتان أسفل حاجز أمني للاقتراب قدر الإمكان من اللوحة، واقتادهما حراس الأمن في متحف اللوفر بعيدا. BREAKING: Morons throw soup over the Mona Lisa. pic.twitter.com/JrgLj6zc4T— Piers Morgan (@piersmorgan) January 28, 2024 وتمثل الناشطتان منظمة (ريبوست أليمونتير) الفرنسية أي الاستجابة الغذائية. وأصدرت المنظمة بيانا قالت فيه إن الاحتجاج يهدف إلى تسليط الضوء على ضرورة حماية البيئة ومصادر الغذاء. ولم...
    عثر باحثون من الجمعية الكيميائية الأمريكية، أثناء دراستهم عينة مجهرية صغيرة من لوحة الموناليزا، على مُركّب يعرف باسم "بلومبوناكريت"، وهو مركب سام يتكون عندما يتم خلط الزيت وأكسيد الرصاص 2 معاً. ومن المعروف أن لوحة الموناليزا والعديد من اللوحات الأخرى من عصر النهضة في أوائل القرن السادس عشر، لم يتم رسمها على القماش، بل على ألواح خشبية، لذا كان الرسامون ينشئون طبقة أساسية سميكة ليتمكنوا من إنشاء أعمالهم الفنية على اللوحات بشكل متقن. وكانت الطريقة الأكثر شيوعاً للقيام بذلك، هي استخدام مادة تسمى جيسو، وهي مشتقة من الجص، ولكن وجود مادة بلومبوناكريت يشير إلى أن دافنشي قام بوضع طبقات من صبغة الرصاص البيضاء، الممزوجة بالزيت المملوء بأكسيد الرصاص 2، ويُعتقد أنه فعل ذلك لمساعدة الطلاء المطبق فوق هذه الطبقات...
    تعتبر السرقات الفنية من الأعمال الجريئة التي تحمل مخاطر كبيرة، ولكنها في الوقت ذاته تثير أحلام الثراء في قلوب البعض، يقوم العديد من الأشخاص الضعفاء بارتكاب مثل هذه الجرائم ويحلمون بتحقيق آمالهم، ومن بين الحوادث الغريبة التي وقعت في هذا السياق، تاريخ حدوث حادثة سرقة لوحة الموناليزا في عام 1911، إن لوحة الموناليزا التي رسمها الفنان الإيطالي ليوناردو دا فينشي هي واحدة من أشهر اللوحات العالمية وأثارت ضجة كبيرة في دول العالم،سنتعرف على تفاصيل هذه الحادثة الشهيرة عبر السطور التالية عن طريق تصوّر حركات السارق وتحضيراته لعملية السطو على اللوحة. سرقة لوحة الموناليزافينتشينزو بيروجي، الإيطالي استغل وظيفته كمرمم إطارات اللوحات في متحف اللوفر للقيام بسرقة لوحة الموناليزا الشهيرة، قرر في يوم من الأيام الاستيلاء على اللوحة، ولم يكن هذا القرار...
        يعتقد مؤرخ في الفن أنه تمكن من تحديد الموقع الذي تم فيه رسم لوحة الموناليزا الشهيرة، من خلال اكتشاف الجسر الظاهر في خلفية اللوحة. وسحرت اللوحة الغامضة العالم عبر الأجيال، وعلى الرغم من كثرة الدراسات والبحوث حول اللوحة، إلا أن تفاصيلها ما تزال غامضة وسرية. وباستخدام طائرة بدون طيار عالية التقنية، يعتقد الباحث الإيطالي سيلفانو فينسيتي أنه وصل إلى المكان الذي تظهر فيه خلفية اللوحة. وفي البداية، اعتمد فينسيتي على وثائق تاريخية تخص ملكية عائلة ميديشي المصرفية الإيطالية. وتشير هذه الوثائق إلى جسر في القرن السادس عشر، وتحديداً في توسكانا بين عامي 1501 و1503. وهذا الجزء من إيطاليا هو مسقط رأس ليو ناردو دافنشي الذي رسم اللوحة، والسنوات التي تم تسجيلها فيها تقع ضمن الفترة الزمنية التي كان...
۱