بوابة الوفد:
2025-02-12@05:06:49 GMT

موناليزا بالحساء في متحف اللوفر

تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT

ألقت ناشطتان بيئيتان الحساء على الزجاج المصفح الواقي الخاص بلوحة "الموناليزا" في متحف اللوفر في باريس، مبررتين خطوتهما خصوصا بالرغبة في تعزيز وجهة نظر "الحق في غذاء صحي ومستدام".

عمرو دياب| انطلاق جولة ألبوم "مكانك" من الإمارات تفاصيل واقعة إلقاء الحساء على الموناليزا

ووفقًا لما ذكرته وكالة "فرانس برس"، فعل متحف اللوفر خلية أزمة، مع إخلاء الصالة التي تعرض فيها "الموناليزا" على الفور وتنظيفها.

 


وجرى تبني هذه الخطوة في بيان أرسلته إلى "فرانس برس" مجموعة تسمى "الرد الغذائي"، تقدم نفسها على أنها "حملة مقاومة مدنية فرنسية تهدف إلى إحداث تغيير جذري في المجتمع على المستوى المناخي والاجتماعي". 


وأشارت المجموعة إلى أن إلقاء الحساء على "الموناليزا" يشكل "بداية حملة مقاومة مدنية، تحمل مطلبا واضحا ومفيدا للجميع: الضمان الاجتماعي للغذاء المستدام". 


واستهدفت سلسلة عمليات في الأشهر الماضية أعمالا فنية في متاحف عدة حول العالم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الموناليزا فرانس برس الحساء متاحف

إقرأ أيضاً:

خطوة تاريخية في الانتظار.. هل يطلب أوجلان من حزبه إلقاء السلاح؟

تتزايد التكهنات في الأوساط التركية حول إمكانية أن يطلق زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان دعوة لأعضاء حزبه بالتخلي عن السلاح في شباط / فبراير 2025.

وتزامنًا مع الذكرى السنوية لترحيل أوجلان من تركيا في 15 شباط / فبراير 1999، تتزايد التكهنات حول أن هذا البيان قد يمثل نقطة تحول كبيرة في صراع حزبه مع تركيا المستمر منذ أكثر من 40 عامًا.

يأتي هذا التوقع في وقت حساس بالنسبة للواقع السياسي في تركيا، حيث يسعى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لإيجاد حلول شاملة للتحديات الأمنية والسياسية التي تواجهها البلاد، وعلى رأسها القضية الكردية التي لطالما شكلت عاملًا محوريًا في تاريخ تركيا الحديث.


ويواصل حزب العمال الذي تصنفه أنقرة منظمة إرهابية، صراعه المسلح ضد تركيا، لكن بعد عقود تزداد الأصوات داخل الحزب التي تنادي بتحويل المعركة من المسار العسكري إلى المسار السياسي السلمي.

وقد ترددت أنباء أن عبد الله أوجلان قد يكون على وشك دعوة أعضاء الحزب للتخلي عن السلاح والانخراط في عملية سلمية من خلال الحوار والمفاوضات مع الحكومة التركية.

وبحسب تقارير إعلامية تتزايد أجواء التحول داخل حزب العمال الكردستاني، إذ يظهر أن هناك تيارات مختلفة داخل الحزب، بعضها يؤيد استمرار العمل المسلح كوسيلة لتحقيق الأهداف، بينما تدعو مجموعات أخرى إلى تبني نهج الحوار والمفاوضات السياسية.

وفي هذا السياق، قد تكون دعوة أوجلان للتخلي عن السلاح بمثابة انقلاب على الفكر التقليدي للحزب الذي اتبع العمل العسكري لسنوات طويلة، وهو ما قد يمثل نقطة فارقة.


وتراقب الحكومة التركية التطور بحذر، إذ أنها تعتبر حزب العمال الكردستاني منظمة إرهابية ولن تتفاوض مباشرة معه، لكن في السنوات الأخيرة، بدأت الحكومة التركية في إجراء مفاوضات غير مباشرة مع الأحزاب التركية التي يغلب عليها الأكراد مثل حزب الشعوب الديمقراطي، الذي يعد أقرب إلى سياسات أوجلان، وهذه المفاوضات قد تفتح الطريق أمام تسوية سلمية، في حال توافقت الأطراف السياسية المختلفة على القبول بشروط تهدف إلى إنهاء الصراع.

يسعى أردوغان إلى تغيير بعض السياسات في سوريا والعراق، ويأمل أن تلعب المفاوضات في استقرار هذه المناطق.

مقالات مشابهة

  • جماهير سيتي تسخر من ريال مدريد وفينيسيوس
  • 51 قتيلا بأيدي ميليشيا محلية في الكونغو الديمقراطية
  • إطلاق مبادرة "تعاوَن وابتكر مع اللوفر أبوظبي"
  • شرطة شبوة تلقي القبض على شخص ارتكب جريمة قتل بحق والده
  • بودكاست «رحالة» يكشف تفاصيل نقل رسمة «الزودياك» من معبد دندرة إلى متحف اللوفر
  • «اللوفر أبوظبي»: 1.4 مليون زائر خلال عام 2024
  • "اللوفر أبوظبي" يستقبل 1.4 مليون زائر خلال 2024
  • خطوة تاريخية في الانتظار.. هل يطلب أوجلان من حزبه إلقاء السلاح؟
  • «اللوفر أبوظبي» يستقبل 1.4 مليون زائر خلال 2024
  • التايلانديون المفرج عنهم من غزة يصلون إلى بانكوك