2024-11-27@20:30:39 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10
«المحتوى الداعم لفلسطین»:
في عام 2021، اتجهت منصة "نتفليكس" الترفيهية إلى إنشاء مجموعة أفلام جديدة لمشاهديها، تحت تعريف جاء فيه "نطلق مجموعة قصص فلسطينية، تعرض أفلاما من بعض أفضل صناع الأفلام في العالم العربي". وتم تحديد 32 فيلما ليتم تضمينها، مع التخطيط لمزيد من الإضافات، وقالت المنصة حينها إن "المجموعة هي تكريم لإبداع وشغف صناعة السينما العربية حيث تواصل نتفليكس الاستثمار في قصص من العالم العربي". ومع ذلك، فإنه بعد حذف ما لا يقل عن 24 فيلمًا من مكتبة نتفليكس، فإن الصفحة الرئيسية للمجموعة صارت تحتوي على فيلم واحد فقط للبث في الولايات المتحدة وهو: الفيلم الوثائقي لـ لينا العبد لعام 2019 "إبراهيم: مصير إلى أجل غير مسمى"، وهذا فقط إذا قمت بالوصول إليه من الولايات المتحدة. View this post...
#سواليف كشفت صحيفة “الغارديان” البريطانية أن شركة “ميتا” (التي تمتلك منصات “فيسبوك” و”إنستغرام” و”واتساب”) تواجه صعوبات في تعديل المحتوى المتعلق بالحرب الإسرائيلية الفلسطينية، وخاصة باللغة العبرية، على الرغم من التغييرات الأخيرة في السياسات الداخلية، وفقا لوثائق جديدة، تتضمن إرشادات السياسة الداخلية التي شاركها موظف سابق في شركة “ميتا” مع الصحيفة. وكشفت الوثائق أن شركة “ميتا” لا تمتلك نفس عمليات مراقبة والتدقيق في المحتوى العبري مقارنة بالمحتوى العربي. ويؤكد الموظف، الذي لم تذكر الصحيفة اسمه بسبب مخاوف حقيقية من الانتقام المهني منه، أن “سياسات “ميتا” التي تحكم خطاب الكراهية في ما يتعلق بفلسطين غير عادلة، وهو التقييم الذي ردده المؤيدون للفلسطينيين”. مقالات ذات صلة المستقلة للانتخاب: 2319 مخالفة منذ بدء الدعاية الانتخابية 2024/08/17 وكان بعض العاملين على الخطوط الأمامية لمعركة...
#سواليف عبّرت مجموعة من موظفي شركة “ميتا” عن خيبة أملها واندهاشها إزاء التحيز في الشركة ضد المحتوى الداعم للفلسطينيين، مشيرة إلى أن بيانات مسؤولي الشركة المتحيزة لجانب واحد والرقابة الخارجية تقوض الثقة في منصات “ميتا” المختلفة (فيسبوك، انستغرام، واتساب”. وقال الموظفون في رسالة موجّهة إلى الرئيس التنفيذي للشركة مارك زوكربيرج إن المنشورات الداخلية المتعلقة بدعم الفلسطينيين قد خضعت للرقابة وجرى حذفها، متهمين الشركة بفرض رقابة على أيّ معارضة. وأضاف الموظفون أن الشركة قامت بإزالة “أي دعم مفتوح لزملائنا الفلسطينيين أو الملايين الذين يواجهون أزمة إنسانية في فلسطين في منتديات الشركة مثل Workplace”. مقالات ذات صلة راصد: نية مقاطعة الانتخابات غير واردة لدى أي الأحزاب 2024/05/03 وجاء في الرسالة: “بينما نعرض بصوت عالٍ عبارة “صوتك موضع تقدير”، يتم استخدام CEE...
في تقرير حديث أصدرته "هيومن رايتس ووتش" اليوم، كشفت المنظمة عن تطور ملحوظ في سياسات وأنظمة الإشراف على المحتوى في شركة "ميتا"، ما أدى إلى حجب الأصوات الداعمة لفلسطين على منصاتها مثل "إنستغرام" و"فيسبوك". وأظهر التقرير، الذي يحمل عنوان "وعود ميتا المكسورة: الرقابة المنهجية على المحتوى الفلسطيني على إنستغرام وفيسبوك"، أن سياسات "ميت" تؤدي إلى إزالة غير مبررة وقمع للخطاب المحمي، بما في ذلك التعبير السلمي الداعم لفلسطين والنقاش حول حقوق الإنسان الفلسطينية. ديبورا براون، القائمة بأعمال مدير التكنولوجيا ومديرة حقوق الإنسان في "هيومن رايتس ووتش"، أعربت عن استيائها قائلة: "إن الرقابة التي تفرضها شركة ميتا على المحتوى الداعم لفلسطين تضيف إهانة إلى الأذى في وقت الفظائع التي لا توصف والقمع الذي يخنق بالفعل تعبير الفلسطينيين". ...
قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" إن سياسات الرقابة على المحتوى لشركة "ميتا" المالكة لمنصات "فيسبوك" و"إنستغرام" و"واتساب"، تمنع المشاركات الداعمة لفلسطين، بشكل متزايد منذ بدء حرب الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. وأشارت المنظمة الحقوقية الدولية، الخميس، في تقرير يحتوي على 51 صفحة، بعنوان: "وعود ميتا غير الملتزم بها: رقابة ممنهجة على المحتوى الفلسطيني على إنستغرام وفيسبوك"، إلى موقف "ميتا" المنحاز لدولة الاحتلال الإسرائيلي على المنصات الخاصة بها. وكشفت "هيومن رايتس ووتش" عن دراسة 1050 حالة رقابة، من أكثر من 60 دولة، وذلك في إطار التقرير، الذي وثّق إزالة وقمع المنشورات على منصات "ميتا" المملوكة لمارك زوكربيرغ، بما في ذلك التعبير السلمي الداعم لفلسطين والمناقشات العامة حول حقوق الإنسان الفلسطيني. تقييد الأستخدام وأوضح التقرير نفسه، أنه تم تحديد 6...
ذكرت منظمة “هيومن رايتس ووتش” أن سياسات الرقابة على المحتوى لشركة “ميتا” المالكة لمنصات “فيسبوك” و”إنستغرام” و”واتساب”، تمنع المشاركات الداعمة لفلسطين بشكل متزايد منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. ونشرت المنظمة الحقوقية الدولية الخميس تقريرا من 51 صفحة بعنوان: “وعود ميتا غير الملتزم بها: رقابة ممنهجة على المحتوى الفلسطيني على إنستغرام وفيسبوك”، أشارت فيه إلى موقف “ميتا” المنحاز لإسرائيل على المنصات الخاصة بها. ووثق التقرير إزالة وقمع المنشورات على منصات “ميتا” المملوكة لمارك زوكربيرغ، بما في ذلك التعبير السلمي الداعم لفلسطين والمناقشات العامة حول حقوق الإنسان الفلسطيني. ودرست “هيومن رايتس ووتش” 1050 حالة رقابة من أكثر من 60 دولة في إطار التقرير. وأفاد التقرير أنه تم تحديد 6 نماذج رقابية أساسية تكرر كل منها 100 مرة على الأقل،...
أطلق ناشطون حول العالم حملة "لن يتم إسكاتنا" احتجاجا على حظر المحتوى الداعم لفلسطين وتضييق وصوله عبر منصات التواصل، وخاصة على منصتي "فيسبوك" و"إنستغرام". ودعت الحملة -التي انطلقت أمس الأربعاء تزامنا مع اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني ولا تزال مستمرة- الناشطين حول العالم للمشاركة في وسم "wewontbesilenced#" (لن يتم إسكاتنا). #WeWontBeSilenced pic.twitter.com/hD7EDpdTG7 — Mustafa Ali (@MustafaAli_X) November 29, 2023 وطالب المنظمون مالكي المنصات بالسماح للصحفيين والناشطين بكشف الحقائق لشعوب العالم من دون محاولة تضييق أو كتم الأصوات الحرة. ودوّن عشرات الناشطين آراءهم الرافضة لما وصفوها بممارسة مالكي تلك المنصات سياسات عنصرية تجاه الشعوب والقضايا الأهم في العالم كالقضية الفلسطينية. وشاركت منظمة "المسلمون الأميركيون من أجل فلسطين" في الحملة عبر منشور على منصة "إكس" جاء فيه، "إن الوقوف من...
لا يخفى على أحد أن منصات التواصل الاجتماعي تتحيز بوضوح ضد الفلسطينيين، فنجدها تحذف أي منشورات أو صفحات أو حتى تعطل حسابات لأجل أنها نشرت ما يظهر تعاطفا معهم أو يكشف وحشية الاحتلال الإسرائيلي. ولا يملك المستخدم العربي إلا التحايل على خوارزميات تلك المنصات لنشر ما يستطيع لأن الاعتراض لم يأت يوما بنتيجة، فمتى نتخلص من سيطرة الشركات الغربية على منصات التواصل الاجتماعي؟ وهل يمكن للعرب إطلاق منصات خاصة بهم لفضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي؟ نعلم أن منصات التواصل الاجتماعي الأكثر شعبية واستخداما هي أميركية الأصل، وعلى رأسها فيسبوك وإنستغرام وواتساب (وتملكها شركة ميتا التي أسسها ويرأسها مارك زوكربيرغ الذي تعود جذور أجداده إلى يهود مهاجرين من النمسا وألمانيا وبولندا)، ويوتيوب وإكس (تويتر سابقا)، إلى جانب منصتين غير أميركيتين هما تليغرام...
الجمعة, 27 أكتوبر 2023 9:06 ص متابعة/ المركز الخبري الوطني ردت شركتا “ميتا” و”تيك توك”، على اتهامات من حكومة ماليزيا بحظر المحتوى المؤيد للفلسطينيين، في خضم الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة. والخميس حذرت ماليزيا من إجراءات محتملة ضد الشركتين، قائلة إن منصاتهما متهمة بتقييد المحتوى الداعم للفلسطينيين. وقالت “ميتا” التي تمتلك منصة “فيسبوك”، إنه “لا صحة” لهذه الاتهامات، مضيفة أنها “لا تتعمد قمع الأصوات على منصتها”. كما قالت “تيك توك”، الجمعة، إن اتهامات كوالالمبور لها بحظر المحتوى المؤيد للفلسطينيين “لا أساس لها من الصحة”. وأفاد متحدث باسم الشركة في رسالة بالبريد الإلكتروني: “تطبق إرشادات المجتمع بشكل عادل على كل المحتوى الموجود على (تيك توك)”. وأضاف: “نحن ملتزمون بتطبيق سياساتنا باستمرار لحماية مجتمعنا”.