2024-08-30@23:42:29 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«الطیب صالح فی»:

    خطفت تدوينة لناشطة مصرية الأضواء على مواقع التواصل الاجتماعي السودانية, بعد أن حظيت بمئات المشاركات وآلاف الاعجابات.وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد نشرت الصحفية المصرية والمراسلة بقناة سكاي نيوز عربية ريا راضي, صورة جمعتها بالمذيعة السودانية رشا الرشيد, بالقاهرة.وظهرت الصحفية بالثوب السوداني الأنيق وكتبت في تدوينتها التي خطف قلوب جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان:(ولأني أحب”السودان” حب شديد فلابد وأن ألبس”التوب السوداني” ولأني مع نجوم السودان”الست المذيعة المشهورة رشا الرشيد واللي طول ما احنا كنا بنتمشي في مكان في السودان سوا،كانت الناس تشوفها وتتصور معاها بحكم نجوميتها هناك،فكان لازم أتصور معاها،وبيننا صداقة عميقة”بدايتها الشاي المقنن في الشروق شارع النيل خاصة يوم الخميس في الخرطوم..وكانت سبب إني حبيت”المقنن” وفضلت ٥ شهور في السودان بشربه صبح وليل..جمعنا كمان” أولاد أم درمان” في...
    إبراهيم إسحق إبراهيم، روائي وكاتب قصة قصيرة سوداني فضّله بعض النقّاد على الطيب صالح؛ غير أنه لم يحظ بالتقدير الذي يستحقّه في الوسط الأدبي العربي. عمل إسحق في المملكة العربية السعودية مدرّسا للغة الإنجليزية بعد أن قضى فيها عقدين من الزمن أو تزيد دون أن ينتبه له أحد. حاول الروائي السوداني الكبير الذائع الصيت الطيب صالح أن يلفت انتباه المثقفين هنا في السعودية أثناء زياراته لمهرجان الجنادرية الثقافي وأن يكشف موهبة إسحق الذي كان يقيم في مدينة الرياض. يقول الطيب صالح:” إبراهيم إسحق كاتب كبير حقا. اكتسب سمعته بعدد من الروايات الجميلة التي قدّمت لأول مرة في الأدب السوداني صوراً فنية بديعة للبيئة في غرب السودان وهو عالم يكاد يكون مجهولا لأهل الوسط والشمال.” انتهى كلام الطيب صالح، لكن...
    المغيرة التجاني علي mugheira88@gmail.com بقلب حزين أكتب اليك , وأعلم أن رسالتي هذه لا تصلك , وفي هذا كل الخير , فذلك القلب الكبير الطيب المحب لا أخاله يقوي علي تحمل كل هذا البلاء الذي حل ببلدك العظيم , بلداً طالما حلمت به في كتاباتك و أشواقك و أسفارك أمناً , سالماً و سعيدا . أكتب لك من بين ركام البيوت المهدمة و من بين الشوارع و الجدران الملطخة بالدم العزيز الغالي , تقف شاهدة علي مأساة بنيه الكبرى . أحاول عبور الأزقة و الطرقات , فتتعثر خطاي بالجثث و أشلاء الموتى المبعثرة , تفوح منها الروائح الكريهة . الشيوخ جوعي شاخصة أبصارهم و الأطفال مرتعدون خائفون و الأمهات نائحات ثكلي , ترتسم علي وجوههم الشاحبة علامات...
    abusara21@gmail.com عبد المنعم عجب الفَيا اجلس احيانا وفي يدي القلم وامامي الورق.. ورق مخصوص إذ هو (دشت) الورق الذي تطبع فيه الجرايد اليومية، يصنع على هيئة (بلوكات) ولا يوجد إلا في دور الصحف. وتقريبا منذ أن بدأت الكتابة وانا لا أكتب إلا على هذا الورق. أما القلم فهو باركر قديم صاحبني منذ نيف وعشرين عاما، وها هو لا يزال يكدح معي واكدح معه إذ الكتابة به أصبحت فعلا متعبة، ولكن ماذا أفعل والقلم والورق ونوع السيجارة ولحظة الكتابة أصبحت كلها مترابطة كافعال بالفوف المنعكسة، لا ابدا اكتب الا اذا توافرت. ومع ذلك فهي احيانا كثيرة ما تتوافر ولا اكتب. إذ اجلس هكذا ساعات انتظر (الأذن). وانا لا أعرف من يصدر هذا الأذن أو كيف يأتي، سموه الوحي، سموه...
    يوسف عيسى عبدالكريم مدخل : موسم الهجرة للشمال . هذه الرواية بمثابة محطة ومعلم من معالم المثقف السوداني الافندي . قراتها وانا طالب في الثانوية في بداية السعي نحو المعرفة و يومها كانت تزحم عقلي ومخيلتي صور متناقضة تماما للماضي والحاضر تأرجحت فيها يمينا بين أحلام الخلافة الراشدة ويسارا الى صراع الطبقة العملة واحلام الطيور الما بتعرف ليها خرطة ولا في ايدها جواز سفر و عشق البت الحديقة التي رحلت واندفنت برحيل الفنان ذو الشارب الكث . قراءتها مرة أخرى وانا في الجامعة .كانت تلك أيام ثرة بالفكر والعمل والعطاء اللامحدود في وطن تتكسر فيه مقاديف الرجال بضحكة ساخرة من ...و كلمة عابرة من . تلك القراءة الثانية كان فيها من العمق ما دفعني لطرح عدة أسئلة. من منا...
    أنشر بمناسبة هذه الذكرى جزءاً من تعريب لكلمة طويلة لي في الإنجليزية عنوانها “المستعمر: حالة الخلو من الترجمة الذاتية” ووجدت أن الشاعرة نجلاء التوم أخذت بالمقال فعربتها دون علمي تعريباً مشوقاً. لها محبتي)الترجمة (السيرة الشخصية) أثر حقيقي لإنسان عاش أصالة عن نفسه. ولكن تخلو المرأة أو الرجل ممن استعمرهم الغرب من الترجمة لأنهما عاشا عالة على غيرهما، أي من صنع الغرب. فالغرب يجحد من وطئهم بمنسمه سيرة يروونها عن أنفسهم، أو تروى عنهم. فإن طلبوا واحدة أمدهم بها من محض صنعه ومقارناته واستدعاءات من جراب تاريخه. وجحود الغرب ترجمة للمستعمَر، للآخر، مما صوره الطيب صالح بدرامية بليغة في “موسم الهجرة لشمال”. فأراد الراوي في الراوية أن يعرف كنه مصطفى سعيد، بطل الرواية الغامض العجيب، فأخذ يقلب محتويات الغرفة النشاز...
    مصطفى سعيد: أنا أكذوبة عبد الله علي إبراهيم أنشر بمناسبة هذه الذكرى جزءاً من تعريب لكلمة طويلة لي في الإنجليزية عنوانها "المستعمر: حالة الخلو من الترجمة الذاتية" ووجدت أن الشاعرة نجلاء التوم أخذت بالمقال فعربتها دون علمي تعريباً مشوقاً. لها محبتي) الترجمة (السيرة الشخصية) أثر حقيقي لإنسان عاش أصالة عن نفسه. ولكن تخلو المرأة أو الرجل ممن استعمرهم الغرب من الترجمة لأنهما عاشا عالة على غيرهما، أي من صنع الغرب. فالغرب يجحد من وطئهم بمنسمه سيرة يروونها عن أنفسهم، أو تروى عنهم. فإن طلبوا واحدة أمدهم بها من محض صنعه ومقارناته واستدعاءات من جراب تاريخه. وجحود الغرب ترجمة للمستعمَر، للآخر، مما صوره الطيب صالح بدرامية بليغة في "موسم الهجرة لشمال". فأراد الراوي في الراوية أن يعرف كنه مصطفى سعيد،...
    كبسولة : (1) برهانوكوز : لن التقي البعاتي في جيبوتي إلا إذا نفذ الإتفاق .. !! بالخروج من المنازل الذي وقع عليه في جدة . برهانوكوز : لن التقي البعاتي في كمبالا إلا إذا نفذ الإتفاق .. !! باللقاء معي الموقع عليه في جيبوتي وجدة . برهانوكوز : لن التقي البعاتي في اي بلد إلا إذا نفذ الإتفاق .. !! ولو وقع عليه في كمبالا كما جيبوتي وجدة . برهانوكوز : لقاء البعاتي الذي سألتقي فيه معه هو الإتفاق .. !! بتسليم السلطة " للإنصرافيكوز " في جدة . (ودخلت نملة وأخذت حبة وخرجت دون إتفاق .. !!) (وعجبي .. !!) *** كبسولة : رقم (2) تقدم ما بعد قحت : هل استوعبتم الدرس الذي جعلته خلفها قحت...
۱