بالصورة.. صحفية مصرية: لأني أحب”السودان” حب شديد فلابد وأن ألبس”التوب السوداني”.. أنا واعدة نفسي ببيت في السودان وفي الحوش”عنقريب” جنبه محمد وردي بيغني “صدفة” وكتب عمنا” الطيب صالح”
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
خطفت تدوينة لناشطة مصرية الأضواء على مواقع التواصل الاجتماعي السودانية, بعد أن حظيت بمئات المشاركات وآلاف الاعجابات.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد نشرت الصحفية المصرية والمراسلة بقناة سكاي نيوز عربية ريا راضي, صورة جمعتها بالمذيعة السودانية رشا الرشيد, بالقاهرة.
وظهرت الصحفية بالثوب السوداني الأنيق وكتبت في تدوينتها التي خطف قلوب جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان:
(ولأني أحب”السودان” حب شديد فلابد وأن ألبس”التوب السوداني” ولأني مع نجوم السودان”الست المذيعة المشهورة رشا الرشيد واللي طول ما احنا كنا بنتمشي في مكان في السودان سوا،كانت الناس تشوفها وتتصور معاها بحكم نجوميتها هناك،فكان لازم أتصور معاها،وبيننا صداقة عميقة”بدايتها الشاي المقنن في الشروق شارع النيل خاصة يوم الخميس في الخرطوم.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: فی السودان
إقرأ أيضاً:
على طريقة “أشغال شقة”.. مصرية تطلب الخلع لتفتيش حماتها في قمامتها
رفعت سيدة مصرية تدعى “مريم” دعوى طلاق للضرر ضد زوجها أمام محكمة الأسرة بمنطقة البساتين، متهمة حماتها بالتدخل الدائم في حياتها الزوجية بطريقة غير مُحتملة.
وأوضحت “مريم” في دعواها، التي حملت رقم 1816 لسنة 2024، أن تدخلات حماتها وصلت إلى حد تفتيش في قمامة منزلها، على غرار ما حدث في مسلسل “أشغال شقة جداً” عندما أقدمت والدة الدكتور حمدي (هشام ماجد) على التفتيش في قمامة منزله لمعرفة أخبار زوجته ياسمين (أسماء جلال).
بدورها، قالت السيدة المصرية “مريم”، أن والدة زوجها تتواجد في منزلهما لفترات طويلة تصل إلى أسبوعين أو ثلاثة، ما يجعل حياتهما الزوجية مليئة بالمشاحنات رغم أن شقتها بجوارهما.
وأضافت بحسب ما نشرته وسائل إعلام مصرية، بأنها حاولت مراراً وتكراراً التفاهم مع حماتها، موضحة أن حياتها الشخصية ليس من حق أحد التدخل فيها، وأنه من الأفضل أن تعود إلى شقتها الخاصة، إلا أنها رفضت وفعلت شيئاً لم تتوقعه.
وأشارت الزوجة إلى أن الوضع تفاقم عندما أصابت حماتها نفسها بجرح في يدها، وأدعت أمام نجلها أن زوجته من فعلت ذلك عندما أمسكت يدها بعنف لتحاول طردها من منزلهما، ما أدى إلى إصابتها.
وفي النهاية، قررت مريم، اللجوء إلى محكمة الأسرة للحصول على الطلاق، مؤكدة أنها لم تعد تحتمل هذه الحياة المليئة بالتدخلات والإهانات، وأن كرامتها فوق أي اعتبار.