2025-02-08@01:30:26 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«الشیعی الخامس»:

    أفادت قناة الـ"MTV"، مساء اليوم الجمعة، أن الاتفاق تمّ على الوزير الشيعي الخامس وهو رائد شرف الدين.     وكانت قد أفادت قناة "الجديد" أن الوزير السابق ناصر السعيدي لم يقبل طرح اسمه لتولي وزارة في حكومة الرئيس نواف سلام.     وأوضحت القناة أن السعيدي اعتذر عن عدم المُشاركة في الحكومة، موضحة أن نقاشاً بين سلام ورئيس الجمهورية جوزاف عون عون حصل حول أسماء بديلة وُصفت بـ"الشبابية" ومقبولة.  
    يتردد أنه تم التوافق على تسمية الوزير السابق ناصر السعيدي وزيرا شيعيا خامسا، على أن يطرح الاسم بين رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون  والرئيس المكلف نواف سلام الذي سيزور القصر الجمهوري بعد قليل.       المصدر: خاص "لبنان 24"
    عندما كان رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مجتمعًا مع الرئيس المكّلف نواف سلام في حضور الرئيس نبيه بري بصفته رئيسًا لمجلس النواب من جهة، وأيضًا بصفته "الأخ الأكبر" لـ "حزب الله"، كان الاعلاميون ينتظرون في الباحة الداخلية للقصر الجمهوري، وكانوا يعتقدون أن التشكيلة الحكومية ستعلن بين لحظة وأخرى، لكن الاجتماع الثلاثي طال أكثر مما هي العادة في مثل هكذا حالات سابقة. وعندها بدأت وقائع الاجتماع تتسرّب إلى الخارج، والتي أصبحت مؤكدة بعد خروج الرئيس بري بعد ساعة وأربعين دقيقة من باب خلفي، وتبعه الرئيس سلام على عجل من دون أن يدلي بأي تصريح. وهكذا تمّ إرجاء إعلان التشكيلة الحكومية إلى حين تدوير الزوايا في تسمية الوزير الشيعي الخامس، الذي يصرّ الرئيس سلام على تسميته من خارج حصة "الثنائي الشيعي"، فيما...
    بات واضحا من المؤشرات والمواقف المعلنة ان تعثر اعلان تشكيل الحكومة الجديدة ليس فقط ناتجا عن خلافات "اللحظات الأخيرة" حول الحقائب، بعد تمسك رئيس مجلس النواب نبيه بري بتسمية كامل الوزراء الشيعة في الحكومة، واعتراضه على اسم الوزير الخامس الذي قدمه رئيس الحكومة المكلف نواف سلام. فالخلاف الاساس هو فعليا حول الدور الذي ستقوم به الحكومة وتوزع القوى والنفوذ داخلها. وكان لافتا في هذا الاطار التسريبات الصحافية "بأن يوجه مبعوث أميركي رسالة شديدة اللهجة إلى زعماء لبنان خلال زيارته بيروت، سيكون مفادها أن الولايات المتحدة لن تقبل نفوذاً دون قيود لـ"حزب الله" وحلفائه على عملية تشكيل الحكومة الجديدة". وابدت اوساط سياسية قريبة من "الثنائي الشيعي" خشيتها من ان تكون المسألة أبعد من حدود الوزير الشيعي الخامس"، مشيرة إلى" انّه...
    أجّلت عقدة «الوزير الشيعي الخامس» ولادة الحكومة التي كان يتوقع أن تُعلن، أمس. وكشفت مصادر متابعة عن أن الرئيس جوزيف عون يحاول معالجة إشكالية الوزير الشيعي الخامس الذي يصر بري على أن يكون له رأي في تسميته. وكتبت" الديار": كل شيء كان يوحي بان الحكومة ستولد امس، لكن سلام اجهض الفرصة بعد اصراره على عدم ايجاد مخرج حول تسمية الوزير الشيعي الخامس، علما ان العقدة الشيعية ليست وحدها ما يشوه ولادة الحكومة بعدما جرى احراج «التيار الوطني الحر» لاخراجه، واحتكار سلام لتسمية الوزراء السنة، وعدم بذل جهد كاف لحل ازمة المردة، والاكتفاء بنسج اتفاق حكومي مع القوات اللبنانية. اكثر المتفاجئين بموقف سلام كان رئيس الجمهورية جوزاف عون الذي استقبل يوم الاربعاء القاضي عبد الرضى ناصر، وكان اللقاء...
    عاد التفاوض في ملف تشكيل الحكومة إلى المربع الأول بعدما كانت المؤشرات تشي بإعلان ولادتها ليل أمس، بعد اللقاء الرئاسي الثلاثي الذي عُقد في قصر بعبدا لوضع اللمسات الأخيرة على التشكيلة التي حملها الرئيس المكلف نواف سلام إلى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، غير أن رئيس المجلس النيابي نبيه بري رفض اسم الوزير الشيعي الخامس الذي سمّاه سلام عارضاً إسماً آخر، فرفضه سلام، ما دفع بالرئيس بري الى مغادرة القصر الجمهوريّ من المدخل الخلفي. وكتبت" النهار": في الشكل ليس هناك سابقة في تاريخ تشكيل الحكومات عُطلت فيها إصدار المراسيم في اللحظة الاخيرة كما حصل أمس في قصر بعبدا. أما في المضمون، فإن انتكاسة إعلان ولادة حكومة نواف سلام الأولى برئاسته كما الأولى في عهد الرئيس العماد جوزف...
    غادر رئيس الحكومة اللبنانية المكلف نواف سلام القصر الرئاسي في بعبدا، الخميس، دون الإدلاء بأي تصريح، بسبب مسألة اختيار الوزير الشيعي الخامس في الحكومة. وأفادت مراسلة سكاي نيوز عربية بأن سلام غادر القصر الرئاسي بعد أن عقد اجتماعا مع رئيس الجمهورية جوزيف عون، ورئيس مجلس النواب نبيه بري. ونقلت مراسلتنا عن مصادر أن بري طرح اسم عبد الرضى ناصر كوزير شيعي خامس، إلا أن سلام أصر على تسمية لميا مبيض، الأمر الذي أنهى الاجتماع دون توافق. من جانبها ذكرت وكالة رويترز أنه من المتوقع أن يوجه مبعوث أميركي رسالة شديدة اللهجة إلى زعماء لبنان خلال زيارته الخميس، سيكون مفادها أن الولايات المتحدة لن تقبل نفوذا دون قيود لحزب الله وحلفائه على عملية تشكيل الحكومة الجديدة. ونقلت عن مسؤول أميركي ومصادر...
    لم ينته اجتماع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون  ورئيس المجلس النيابي نبيه بري والرئيس المكلف  نواف سلام إلى إعلان  مراسيم تشكيل الحكومة السلامية، إنما انتهى إلى لا اتفاق بين الرئيس بري والرئيس المكلف، فالأول غادر قصر بعبدا من باب خلفي، فيما غادر الرئيس المكلف من الباب الأساسي لكن من دون الادلاء بأي تصريح. وبحسب المعلومات فإن  المشكلة تكمن في الوزير الشيعي الخامس، الذي يرفض الثنائي الشيعي تسمية اي شخصية تحظى بتفاهم عون وسلام من دون موافقة بري وحزب الله على الاسم،  ومن هذا المنطلق، تؤكد المصادر ان الرئيس بري أصر على اسم  القاضي عبد الناصر رضا الا ان الرئيس المكلف اصر على اسم رئيسة معهد باسل فليحان المالي  لمياء مبيض الامر الذي دفع الرئيس بري الى مغادرة قصر بعبدا  غير...
    ذكرت قناة الـ"MTV"، اليوم الإثنين، أنه جرى طرح اسم رئيسة معهد باسل فليحان المالي لميا المبيّض لتكون الوزير الشيعي الخامس في الحكومة الجديدة وذلك بالتوافق بين رئيس الجمهورية جوزاف عون والرئيس المُكلّف نواف سلام والثنائي الشيعي "حركة أمل وحزب الله".  
    بالرغم من ان العلاقة بين "الثنائي الشيعي" ورئيس الحكومة المكلف نواف سلام مستقرة وان التمثيل الشيعي في الحكومة حسم لصالح "الثنائي"، الا ان الداعمين الاساسيين لسلام بدأوا ضغوطا جدية عليه بهذا الشأن. وبحسب مصادر مطلعة فإن النواب والقوى التغييرية وتحديداً المتحالفة مع حزب "القوات اللبنانية" تضغط على سلام من اجل عدم اعطاء الثنائي الا اربعة وزراء شيعة وتمثيل القوى الاخرى بوزير شيعي . وتشير  المصادر الى ان سلام لن يتجاوب مع هذه المطالب لاسباب سياسية ودستورية اذ لا نواب شيعة في البرلمان خارج الثنائي الشيعي. وفي السياق سأل مصدر نيابي معارض عن السبب الذي يدفع "الثنائي الشيعي" للتمسك بحقيبة المال، بعد إجماع الجميع على ضرورة المدوارة في الحقائب الوزارية. واعتبر "أن "الثنائي" لم يحقق أي مكاسب سياسية خصوصا وأن...
۱