2024-12-11@23:48:06 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«الشیخ طه الفشنی»:

    يعد علم من أعلام مصر والعالم العربي والإسلامي كمنشد وقارئ للقرآن الكريم، إنه الشيخ طه الفشني الذي لم يترك صوته مجالا إلا وكانت له بصمة فيه، ما بين تلاوة القرآن وتراتيل التواشيح وإنشاد المديح، صوته واسمه محفوران في ذاكرتنا كأشهر مؤذن، لصوته عذوبة وحركة لم يمتلكها أحد غيره.وينتقل بين مقامات الموسيقية بصورة غير مألوفة، وعندما تسمعه وهو يقرأ القرآن كأنك تسمع واحدا غيره وهو ينشد المديح، خصوصية وعزوبة صوته لم يمتلكها أحد سواه نشعر بها عندما يخرج بصوته في ساعة عصاري منشدا الأذان.ويعد الشيخ طه حسن مرسي الفشني أحد أعلام قراءة القرآن والمنشدين المصريين، ولد سنة 1900م بمركز الفشن جنوب محافظة بني سويف، حفظ القرآن ثم تعلم القراءات، وتدرج الشيخ طه في دراسته الدينية والعامة وحصل على كفاءة المعلمين من...
    حصد الشيخ الفشني العديد من التكريمات والجوائز المحلية والعالمية، كما حصل على عدة ألقاب في مجاله، منها «ملك القصائد والتواشيح» و«كروان الإذاعة».تحل اليوم الثلاثاء الذكرى الـ53 لوفاة الشيخ طه الفشني، ابن مركز الفشن بمحافظة بني سويف، صاحب الحنجرة الذهبية التي حفرت تواشيحه وقراءاته للقرآن الكريم في آذان الشعب المصري والعربي.حصد الشيخ الفشني العديد من التكريمات والجوائز المحلية والعالمية، كما حصل على عدة ألقاب في مجاله، منها «ملك القصائد والتواشيح» و«كروان الإذاعة».نشأة الشيخ طه الفشني ونشأتهوُلد الشيخ طه حسن مرسي الفشني في عام 1900 بمدينة الفشن أقصى جنوب محافظة بني سويف، والتحق بكُتاب القرية حيث حفظ القرآن الكريم كاملًا وهو في سن الثانية عشرة، وحصل على كفاءة المعلمين من مدرسة المعلمين بالمنيا عام 1919، ثم توجه إلى القاهرة لبدء رحلة جديدة في التواشيح...
    الشيخ طه الفشني.. تمر اليوم 10 ديسمبر 2024 ذكرى وفاة كروان الإذاعة الشيخ طه الفشني، فهو يعد واحد من أبرز أعلام التلاوة والإنشاد الديني في مصر والعالم العربي والإسلامي. يعد طه الفشني أحد أعلام قراءة القرآن والمنشدين المصريين فى مصر والعالم الإسلامي حيث كان صاحب صوت عذب وتميز بمهارة في الانتقال بين المقامات الموسيقية. ولد طه حسن مرسي الفشني في مدينة الفشن بمحافظة بني سويف في صعيد مصر، عام 1900م، كان والده تاجر أقمشة، حرصت أسرته على أن يلتحق بمدرسة المعلمين التي حصل على شهادتها ونال الكفاءة عام 1919م ثم قرر أن ينتقل إلى القاهرة ليدرس بالأزهر الشريف ولقب بـ كروان الإذاعة المصرية وصاحب الحنجرة الذهبية. الشيخ طه الفشني بداية الشيخ طه الفشني حفظ طه الفشني «القرآن الكريم» في صغره...
    تحل اليوم الثلاثاء العاشر من شهر ديسمبر الذكرى الـ53 لوفاة الشيخ طه الفشني، صاحب الحنجرة الذهبية التي حفرت تواشيحه وقراءته للقرآن الكريم آذان الشعب المصري والعربي والذي خلد اسمه في أذهان الجميع بتلاواته وايتهالاته الخالدة التي لازالت تحير الجميع بصوته وأدائه القوي. في ذكرى رحيل الشيخ الحصري.. أول من سجل المصحف الصوتي بالعالم «رحلة صعبة ومعاناتي لن تتوقف»|خطأ طبي يُكلف إيمان الحصري 11 عملية جراحية كان الشيخ طه الفشني، صاحب مدرسة متفردة في التلاوة والإنشاد، فقد كان على علم كبير بالمقامات والأنغام، وانتهت إليه رئاسة فن الإنشاد في زمنه، وهو أشهر أعلام هذا الفن بعد الشيخ علي محمود. ألقابهحصد الشيخ الفشني العديد من التكريمات والجوائز المحلية والعالمية، كما حصل على عدة ألقاب في مجاله، منها ملك القصائد والتواشيح وكروان الإذاعة. مولده ونشأته وُلد...
    تحل اليوم السبت، العاشر من ديسمبر 2024، الذكرى الثالثة والخمسون لرحيل الشيخ طه الفشني، أحد أبرز أعلام التلاوة والإنشاد الديني في مصر والعالم الإسلامي. وُلد الشيخ طه حسن مرسي الفشني عام 1900 في مركز الفشن بمحافظة بني سويف، وحفظ القرآن الكريم منذ صغره، ليتحول لاحقًا إلى أحد أعلام القراءة والتواشيح الدينية، تاركًا بصمة لا تُنسى في ذاكرة الفن الإسلامي.نشأة وبداية مسيرة الفشنيبدأت موهبة الشيخ الفشني في الظهور منذ دراسته الابتدائية، حيث اكتشف ناظر مدرسته عذوبة صوته، ما دفعه لإسناد القراءة اليومية للقرآن إليه في طابور الصباح. التحق الشيخ طه بالأزهر الشريف لدراسة علوم القراءات، وحصل على إجازة علم القراءات من الشيخ عبد الحميد السحار، ليتمكن من الجمع بين علوم الدين وفنون التجويد.كان للشيخ علي محمود، ملك التواشيح الدينية، دور محوري في...
    تحل اليوم الثلاثاء الذكرى الـ53 لوفاة الشيخ طه الفشني، ابن مركز الفشن بمحافظة بني سويف، صاحب الحنجرة الذهبية التي حفرت تواشيحه وقراءته للقرآن الكريم في آذان الشعب المصري والعربي. حصد الشيخ الفشني العديد من التكريمات والجوائز المحلية والعالمية، كما حصل على عدة ألقاب في مجاله، منها «ملك القصائد والتواشيح» و«كروان الإذاعة». نشأة الشيخ طه الفشني ونشأته وُلد الشيخ طه حسن مرسي الفشني في عام 1900 بمدينة الفشن أقصى جنوب محافظة بني سويف، والتحق بكُتاب القرية حيث حفظ القرآن الكريم كاملًا وهو في سن الثانية عشرة، وحصل على كفاءة المعلمين من مدرسة المعلمين بالمنيا عام 1919، ثم توجه إلى القاهرة لبدء رحلة جديدة في التواشيح وقراءة القرآن، ولكن أحداث ثورة 1919 حالت دون ذلك، فاضطر للعودة إلى مسقط رأسه مرة أخرى، إذ...
    لُقب بـ«كروان القراءة»، ولم يتميز فقط في قراءة وتلاوة القرآن، بل حجز لنفسه مقعدًا بين كبار المُبتهلين، صاحب الصوت الحاد كما وصفه البعض، وفهو ملك التواشيح كما وصفته كوكب الشرق أم كلثوم. الشيخ طه الفشني، الذي وُلد عام 1900 ورحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 10 ديسمبر عام 1971، اكتشف حلاوة صوته وحفظ القرآن أثناء فترة الدراسة، حيث كان يجعله أستاذه في هذه المرحلة يقرأ القرآن لزملائه في الصف، وحصل على كفاءة المعلمين من مدرسة المعلمين سنة 1919، وبعدها ذهب إلى القاهرة وتعلم المقامات من الشيخ علي محمود، ولعشقه لسيدنا الحسين ومسجده بالقاهرة الفاطمية قرر أن يتخذ من جواره مسكنًا، إلى أن أصبح يومًا ما أول مؤذن معتمد لمسجد الحسين. وكشف الشيخ علي جمعة، في برنامج «مصر دولة التلاوة»...
    قال الفنان وائل الفشني، إن القائمين على متحف القراء في الشارقة تواصل معه لإعطائهم الجبة والعمة الخاصين بالشيخ طه الفشني، متابعا: «شيء مشرف من أخواتنا في الإمارات، وكتر خيرهم، وكنت سعيد أوي وفرحان». وأضاف «الفشني»، خلال لقاء ببرنامج «مدد»، المذاع على قناة «الحياة»، ويقدمه الإعلامي عبدالفتاح مصطفى، أن أولاد الشيخ طه الفشني على قيد الحياة ومن ثم لم يكن من اللائق أن يذهب هو للشارقة، «لو كنت راجل وحش كنت هروح، بس كلمت المستشار زين الفشني وراح هو». ولفت أن الشيخ طه الفشني قطع زياراته للفشن منذ 1969، متابعا: «مولانا عايش في قلبي، وفي كل إنسان بيحب الإنشاد والمدح»، موضحا أنه تعلم منه إحساسه وارتجاله.
۱