2024-12-22@11:42:19 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11
«الحاجة فاطمة»:
عاشت الحاجة فاطمة أولى لحظات الأمومة على قدوم ابنها البكر رمضان للحياة، فنالت أعلى المراتب في حياة المرأة، وهي الأمومة، وارتبط قلبها بمكانة كبيرة لنجلها رمضان، لترحل خلفه بساعة واحدة بعد أن سمعت خبر وفاته، فلم تحتمل أن تبقى في حياة تخلو من فلذة كبدها. رحيل الحاجة فاطمة بعد ابنها بساعة واحدة «يا رمضان، ربنا يسترها عليك، كده هتمشي، يا رمضان»، كلمات موجعة خرجت من الأم الراحلة الحاجة فاطمة، ابنة مركز السنبلاوين، بعد أن علمت بدخول ابنها في غيبوبة منذ أيام، وفقًا لعلي متولي، أحد أقارب الراحلين، والذي أوضح لـ«الوطن» أنّ الابن كان يعيش في العريش بشمال سيناء منذ أكثر من 30 عامًا، وعلم إخوته في السنبلاوين بالدقهلية بمرضه وتعبه الشديد، فسافروا جميعًا إلى العريش عدا الأم. شعرت الأم...
إحتضنت صبيحة اليوم قاعة المحاضرات الكبرى بجامعة مستغانم عبد الحميد إبن باديس. فعاليات إختتام السنة الجامعية لسنة 2023/2024. بحضور السلطات الولائية الأسرة الجامعية، الطلبة ، والأساتذة الجامعيين و الباحثين. كما تضمن حفل الإختتام تكريم الطلبة المتفوقين عن كل تخصص. بالإضافة إلى تكريم الطالبة رحمي فاطمة كأكبر طالبة بالجامعة التي يتجاوز عمرها 65 سنة متحصلة على شهادة الماستر. أين قدم لها الوالي هدية عمرة إلى البقاع المقدسة. و مبلغ 30 مليون سنتيم من ميزانية الولاية. هذه الإلتفاتة التي إستحسنتها الطالبة الحاجة رحمي فاطمة التي صنعت التميز عبر مواقع التواصل الإجتماعي يوم تخرجها من جامعة عبد الحميد بن باديس. في ال23 من شهر جوان الماضي مناقشة رسالة لنيل درجة الماستر المعنونة بــ «قراءة في ترجمات معاني القرآن الكريم للمستشرق الفرنسي ريجيس» بلاشير...
الجزائر – حصلت حاجة جزائرية تبلغ من العمر (65 عاما) على شهادة الماجستير من جامعة “عبد الحميد بن باديس” في ولاية مستغانم بفضل عزيمتها وإصرارها على مواصلة المسيرة الدراسية. وناقشت مؤخرا وعلى مستوى كلية الأدب العربي والفنون بجامعة “عبد الحميد بن باديس” بمستغانم الطالبة الحاجة فاطمة رحمي مذكرة تخرج لشهادة درجة الماجستير تحت عنوان “قراءة في ترجمات معاني القرآن الكريم” للمستشرق الفرنسي ريجيس بلاشير لتلقى من قبل أعضاء اللجنة المشرفة “كل الثناء بعد النجاح المتميز في تقديم رسالتها”. وقال شقيق الحاجة، عمر رحمي مدير متوسط “الشهيد قدور بلعربي” وسط مدينة سيدي علي شرقي ولاية مستغانم لصحيفة “الشروق” “فاطمة الابنة البكر للعائلة وهي مولودة سنة 1959 وسط عائلة تربوية متواضعة الأحوال زاولت دراستها إلى أن بلغت مستوى الثالثة ثانوي حيث أخفقت حينها...
سجلت محافظة القليوبية 13 حالة وفاة لحجاج لقوا ربهم خلال أداء فريضة الحج، وذلك بعد إعلان وفاة 4 حالات جديدة في البقاع الطاهرة أثناء أداء المناسك. تحولت صفحات التواصل الاجتماعي إلى دفتر عزاء، واصفين وفاة الحجاج خلال أداء المناسك بـ "حسن الخاتمة".في طوخ، ودع أهالي قرية الحصة الحاجة فاطمة أبو سريع إبراهيم بكلمات مؤثرة. كانت سيدة على خلق وتحظى باحترام الجميع، وتوفيت أثناء أداء مناسك الحج، وجرى دفنها في الأراضي السعودية.كما كشف أيمن عبد المحسن الديب، عمدة قرية الرجالات بمركز طوخ، عن رحيل شقيقه المستشار عادل عبد المحسن الديب، رئيس محكمة استئناف القاهرة، عقب نزوله من جبل عرفات والتوجه إلى منى لرمي جمرات العقبة الكبرى. وأوضح أنه تمت مراسم دفن الجثمان في المملكة العربية السعودية.وفي قرية طنط الجزيرة بطوخ، استقبل...
قالت الحاجة فاطمة جابر بدوي، الأم المثالية ببني سويف 2024، إنها لم تتوقع إختيارها، لقناعتها أنها لم تعمل عملًا خارقًا أو بطوليًا، لكن ما فعلته هو واجب كل زوجة تجاه والدي زوجها، وتجاه أسرتها بالكامل. وسردت الحاجة فاطمة، قصتها قائلة: صديقتي "الحاجة عايدة" هي من قدمت لي في المسابقة لكونها تعلم جيدًا تفاصيل حياتنا، ولكني لم أتوقع الفوز على مستوى المحافظة، مؤكدة أن كل أمنياتها كانت الفوز على مستوى الجمعيات الأهلية أو إدارة تضامن الفشن. وأستطردت الأم المثالية قائلة: تزوجت في منزل عائلة زوجهي الذي كان يعمل بمركز البحوث الزراعية بقريه سدس الامراء التابعة لمركز ببا، ورزقنا بثلاثه ابناء "ولدين وبنت" عملت على تربيتهم تربية سليمة وتعليمهم تعليم جامعي، وأعانني على تربيتهم في البداية والدي زوجي. وتابعت الحاجة فاطمة: بعد سنوات من زواجنا...
#سواليف بقلوبٍ مؤمنة بقضاء الله وقدره، ينعى شبلي حسن العجارمة ، والدة صديقه الحاجة المرحومة بإذن الله تعالى:{ فاطمة محمد سالم الوديان} “أم صالح”.والتي أسلمت الأمانة لمودعها اليوم ، إذ نشاطر عشيرة الوديان عامة ، والصديق العزيز المقدم المتقاعد ” صالح محمد الوديان” وذويها أصدق مشاعر #التعزية والمواساة وأن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ، وأن يلهم ذويها جميل الصبر والسلوان و أن يحسن عزاءهم.
حب الوطن، وإعلاء روح الولاء والإنتماء بما يعكس الطابع والمعدن الأصيل لأبناء الشعب المصري العظيم، هذا ما نشهده الآن بارزاً لدى الكبير والصغير. وفى هذا الإطار نستعرض عبر منصة " صدى البلد " ما تحدثت عنه سيدة أسوانية بكلمات من القلب لتؤكد على حبها لوطنها، رغم كبر سنها، إنها الحاجة " فاطمة أبازيد موسى " من قرية الإسماعيلية بمركز كوم أمبو شمال أسوان. نائب محافظ أسوان تتفقد مشروعات المنطقة الصناعية بالعلاقى افتتاح ورشة عمل بعنوان تعزيز القرائية والتعلم مدى الحياة بمحافظة أسوان الحاجة فاطمة فالحاجة " فاطمة " أكدت على تأيدها للمرشح عبدالفتاح السيسي ودعمها له خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة، ولهذا فقد حرصت على المشاركة وبحضور فى مؤتمر دعم وتأييد الرئيس السيسي لاستكمال فترة رئاسية جديدة، حيث إنه بالرغم من...
اختلطت دماؤها بحبات الزيتون، وسقطت فى مخزنها تصارع الموت، وقفت المتهمة خلفها تسدد لها الضربات القاتلة على رأسها، حتى لا يسمع صراخها أو أنينها أحد، استولت على أموالها، وهرولت تجوب شوارع المطرية بالقاهرة، لتنفق غنيمة جريمتها، وفور اكتشاف الواقعة الجميع يردد «أم عشرى أتغدر بيها صحبتها أنهت حياتها واستولت على فلوس الجمعية».انتقلت «الوفد» لمنزل بائعة الزيتون، الوجوه عابثة، والعيون تفصح بالكثير عن جريمة غدر شهدها الحى الشعبى، تقول هدى، 35 سنة، جارة المجنى عليها، الحاجة فاطمة، أو كما اشتهرت بيننا بـ«أم عشرى»، كانت تطل علينا كل صباح بحبات الزيتون قد جمعتها فى برميل كبير تضعه فوق رأسها، لا يقدر على حمله كثير من الرجال، وعلى رغم كبر سنها، 60 عاماً، إلا أنها تعمل ليل نهار وتدفع أمامها عربة خشبية وضعت...
شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن الحاجة فاطمة قصة من كافحت من أجل العلم زمن بورقيبة، 21 07 2023 17 18الحاجة فاطمة الزوام أصيلة معتمدية ذهيبة من ولاية تطاوين تبلغ من العمر 79 سنة وعرفت منذ صغرها بشغفها بالدراسة وحب المطالعة .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحاجة فاطمة.. قصة من كافحت من أجل العلم زمن بورقيبة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. الحاجة فاطمة.. قصة من كافحت من أجل العلم زمن بورقيبة 21/07/2023 17:18 الحاجة فاطمة الزوام أصيلة معتمدية ذهيبة من ولاية تطاوين تبلغ من العمر 79 سنة وعرفت منذ صغرها بشغفها بالدراسة وحب المطالعة وكانت من بين المتميزات، وأصرت على التعلم والدراسة رغم من الظروف الصعبة...