2025-04-27@09:41:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 14
«الترکی فی الجزیرة»:
"تهدف علاقاتنا الثنائية مع إيران إلى أن تتطور على أساس مبادئ عدم التدخل في الشؤون الداخلية والاحترام المتبادل وحسن الجوار"، هكذا حددت وزارة الخارجية التركية – على موقعها الرسمي- الأهداف المصممة من قبل أنقرة لعلاقتها مع طهران. هذا الإطار جاء متسقًا مع مبادئ معاهدة الصداقة التي تم توقيعها بين البلدين، في أبريل/نيسان 1926، والتي شملت مبادئ أساسية تحكم العلاقات الثنائية، وهي؛ الصداقة والحياد، والابتعاد عن مسببات الحروب. كما نصت المعاهدة على إمكانية العمل المشترك للقضاء على أي تهديدات انفصالية داخل أراضي البلدين. وما بين التنافس والتعاون، مضت علاقة الدولتين، عبر عقود من الزمان، كانت تستبطن من طرف خفي سنوات الصراع المرير بين العثمانيين والصفويين، والتي انتهت بتوقيع معاهدة "قصر شيرين" في مايو/ أيار 1639، التي أنهت زهاء قرن ونصفٍ من...

عاجل | مراسل الجزيرة: القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع يستقبل بدمشق وزير الخارجية التركي هاكان فيدان
عاجل | مراسل الجزيرة: القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع يستقبل بدمشق وزير الخارجية التركي هاكان فيدان التفاصيل بعد قليل..
أثارت التصريحات التي أدلى بها أحد أبرز المؤرخين في تركيا، البروفيسور إيلبير أورتايلي، حول اللاجئين، جدلًا واسعًا وكشفت بعض الحقائق التاريخية التي غابت عن النقاشات المتعلقة باللاجئين في تركيا. يُعتبر أورتايلي شخصية بارزة في الأوساط الأكاديمية، إذ يتقن العديد من اللغات، ويمتلك قدرة فائقة على تبسيط المعلومات التاريخية وتقديمها في وسائل الإعلام من خلال البرامج التلفزيونية، والمؤتمرات، والكتب الشعبية. يشتهر بأسلوبه الخاص الذي يمكّنه من إبداء أحكام قاطعة في الشؤون التاريخية دون أن يجرؤ أحد على معارضته. وبفضل ذاكرته القوية وثقافته العامة الواسعة، اكتسب سلطة تمتد لتشمل جميع المجالات، وليس فقط التاريخ الذي يُعتبر مجاله التخصصي. مؤخرًا، أثارت تصريحاته حول قضية اللاجئين السوريين، التي باتت موضوعًا ساخنًا في تركيا، جدلًا واسعًا. ولم يكن الجدل ناجمًا فقط عن تصريحاته الأخيرة بشأن...
أنقرة- في الأول من أغسطس/آب 2024 بعدما تجاوزت الساعة الرابعة عصرا بقليل، وردت أخبار عاجلة تفيد بأن "عملية تبادل دولية ستجري اليوم على الأراضي التركية وبتنسيق من استخباراتها"، ولم تكن لدى الصحفيين أي معلومات مسبقة عنها، كما لم يعلموا أنها ستكون الأكبر من نوعها منذ الحرب العالمية الثانية. وحين بدأت 7 طائرات من 7 دول مختلفة تهبط في مطار "إيسنبوغا" في العاصمة التركية أنقرة، بدأ يتضح تدريجيا مدى أهمية عملية التبادل التي ظلت مخفية عن وسائل الإعلام. ومع ذلك، عندما تبين أن بعض الأشخاص البارزين في عملية التبادل هم ممن تُولي الولايات المتحدة وروسيا اهتماما كبيرا بهم، وأن هذه العملية تُتابَع على مستوى رؤساء الدول، قطعت القنوات التلفزيونية بثها المعتاد وانتقلت إلى بث الأخبار العاجلة عن هذا "التبادل التاريخي". مصدر...
"إذا لزم الأمر فسنبني قاعدة بحرية في الشمال، فلدينا بحر أيضًا"، هكذا جاءت كلمات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في تصريحات للصحفيّين خلال عودته من شمال قبرص، إثر مشاركته في احتفالات الذكرى الخمسين للعمليّة العسكرية التي نفذتها تركيا في الجزيرة. وجاء التصريح ردًا على سؤال بشأن سعي اليونان؛ لإنشاء قاعدة بحرية جنوب الجزيرة، حيث يقطن القبارصة اليونانيون. اللافت هنا أن هذه الاحتفالات كانت بمثابة تظاهرة عسكرية تركية في شمال قبرص، لم تخلُ من رسائل إلى أطراف الأزمة سواء في اليونان أو في الاتحاد الأوروبي. فقد شارك في العرض العسكري 50 قطعة بحرية، و3 طائرات دورية بحرية، و9 مروحيات، ومسيرة بيرقدار تي بي، والطائرة بدون طيار بيرقدار قزل إلما، إضافة إلى مقاتلات "إف-16" التابعة لسلاح الجو التركي. كما يجب التذكير بأن...
في العشرين من يوليو، مرت الذكرى الخمسون للغزو التركي لقبرص، الذي قسم الجزيرة إلى شطرين، وتأتي هذه الذكرى وسط تناقض حاد، حيث يشهد الجنوب حدادًا بينما يحتفل الشمال.مع بزوغ الفجر في الشطر الجنوبي المعترف به دوليًا، دوت صافرات الإنذار عند الساعة 5:30 صباحًا، وهي ساعة بدء الغزو التركي في عام 1974، المعروف باسم “عملية أتيلا”. وذكرت صحيفة “الغارديان” أن هذه الصافرات أعادت إلى ذاكرة القبارصة اليونانيين وصول آلاف القوات التركية الغازية إلى الجزيرة الواقعة شرقي البحر الأبيض المتوسط، قبل خمسة عقود.في المقابل، كان الحدث في الشمال، الذي تحتله تركيا، مدعاة للفرح. فقد سافر الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، إلى الشطر الشمالي من قبرص، حيث أعلنت أنقرة في عام 1983 قيام “جمهورية شمال قبرص التركية” غير المعترف بها دوليًا.وأعلن الرئيس التركي،...
تركيا – حضر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس السبت الاحتفال بالذكرى الخمسين “لعملية حفظ السلام” التي نفذها الجيش التركي في قبرص، وسيطر بنتيجتها على شمال الجزيرة. وقال الرئيس التركي، إن بلاده ستقوم إذا لزم الأمر بتشييد قواعد بحرية ومنشآت بحرية في جمهورية شمال قبرص غير المعترف بها دوليا. على صفحتها على شبكة التواصل الاجتماعي Х، نقلت وكالة الأناضول الرسمية عن أردوغان: “إذا لزم الأمر، ستبني تركيا قواعد بحرية ومنشآت بحرية في شمال قبرص”. وأعرب الرئيس التركي عن استعداد بلاده للتفاوض وضمان السلام في قبرص، مؤكدا أن الحل الفيدرالي لم يعد ممكنا في الجزيرة المقسمة منذ عام 1974. ويشار إلى أن تركيا، تعتبر إنزال الجيش التركي على الجزيرة في 20 يوليو عام 1974 “عملية حفظ سلام”، وتشير إلى أنها استخدمت...
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأحد، أن بلاده مستعدة لإقامة قاعدة عسكرية بحرية في شمال قبرص «إذا دعت الحاجة». وقال أردوغان، في الطائرة التي كانت تقلّه عائدا من قبرص «إذا دعت الحاجة، يمكننا بناء قاعدة ومنشآت بحرية في الشمال». نحن أيضا لدينا البحر»، متهما اليونان بالسعي إلى إقامة قاعدة مماثلة في الجزيرة. وتابع: لا نرى أنه من الممكن بدء عملية مفاوضات جديدة في قبرص من دون إنشاء معادلة يجلس فيها الطرفان (التركي والرومي) على الطاولة على قدم المساواة، معربا عن امتعاضه من وصف وزير الدفاع اليوناني نيكوس ديندياس الوجود التركي في جزيرة قبرص بـ«الاحتلال»، وأكد أنه يتوجب على رئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس أن يُلزم وزير دفاعه حدوده. وأمس السبت، أعرب أردوغان، عن استعداد بلاده للتفاوض وضمان...
أعلن الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، الذي يزور الشطر الشمالي من قبرص، السبت، في الذكرى الخمسين للغزو التركي أنه لا يرى أي فائدة في مواصلة المفاوضات برعاية الأمم المتحدة حول مستقبل الجزيرة المتوسطية. وقال إردوغان في "جمهورية شمال قبرص التركية" التي لا تعترف بها سوى أنقرة إنه "لا فائدة لأي طرف في القول لنواصل المفاوضات حيث تركناها في سويسرا قبل سنوات". وفشلت عقود من المفاوضات برعاية الأمم المتحدة في توحيد الجزيرة. وانهارت آخر جولة من محادثات السلام في كرانس-مونتانا بسويسرا في 2017. وفي 2004 رفض القبارصة اليونانيون في استفتاء خطة مدعومة من الأمم المتحدة لتوحيد الجزيرة. وأضاف إردوغان أنه "ينبغي أن يجلس الجانب القبرصي التركي على الطاولة على قدم المساواة مع الجانب القبرصي اليوناني... (على هذا الأساس) نحن مستعدون للتفاوض...
أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، عن استعداد بلاده للتفاوض وضمان السلام في قبرص، مؤكدا أن الحل الفيدرالي لم يعد ممكنا في الجزيرة المقسمة إلى شطرين منذ 1974.جاء ذلك في كلمة خلال فعالية بمناسبة الذكرى 50 لـ”عملية السلام” العسكرية بقبرص.وقال أردوغان: “لا يمكن الوصول إلى أي حل عبر تجاهل الحقائق في قبرص ونعتقد أن الحل الفيدرالي غير ممكن في الجزيرة”.وأضاف “مستعدون للتفاوض واللقاءات وضمان السلام الدائم والحل في قبرص ولا نتجاهل أي مساعي ترمي للحل بالجزيرة”.وأردف “القبارصة الأتراك وتركيا الجانبان الوحيدان اللذان أظهرا الإرادة للتوصل إلى حل في الجزيرة وقدما التضحيات وتحملا المخاطر في سبيل ذلك”.وتابع “أتمنى أن نرى الأيام التي سيزور فيها رؤساء الدول الضامنة سويا كلا الدولتين (في قبرص)”.وفي السياق ذاته، أكد أردوغان أن الجيش التركي اتخذ...
ربما لم تكن هي المرة الأولى التي تشهد بعض المناطق التركية، اعتداءات يتعرض لها السوريون ذات صبغة عنصرية. لكن الهجمات الأخيرة التي شهدتها ولاية قيصري، وسط الأناضول بشكل أساسي، وبعض الولايات الأخرى، كانت هي الأوسع والأشد تأثيرا إنسانيا وإستراتيجيا واقتصاديا. إذ تكفلت إشاعة معتادة بشأن اعتداء جنسي من صبي سوري على طفلة تركية (اتضح لاحقا أنها سورية أيضا) بانطلاق المئات لتكسير وحرق ممتلكات السوريين المقيمين في الولاية، ثم ما لبثت أن امتدت إلى ولايات أخرى وإن بحجم أقل. لكن قبل الحديث عن التداعيات، لابد من تسجيل بعض الملاحظات، التي قد تضئ المشهد أكثر أمام القارئ ملاحظات مهمة أولاً: هذه الاعتداءات وقعت في مدينة في قلب الأناضول حيث قوة وتمركز المحافظين الأتراك، كما شملت مدنا أخرى مثل قونيا وغازي عنتاب، وكلها...
ربما هي المرَّة الأولى في تاريخ الصراع العربيّ- الإسرائيلي، الذي تجدُ فيه تركيا نفسَها في قلبِ الصراع، بل على مسافة قريبة للغاية من تداعيات الجولة الحالية، التي بدأت من غزّة بعملية "طوفان الأقصى"، والمرشّحة للتوسّع على حساب بلدان أخرى في مقدّمتها لبنان. كثيرون انتقدوا استجابة الرئيس رجب أردوغان، للأزمة قياسًا على مواقف سابقة، آخرها – على سبيل المثال- ما حدث عام 2018، حيث تمَّ طرد السفير الإسرائيلي من أنقرة، والقنصل العام من إسطنبول. هذا الانتقاد يعكسُ في أحد معانيه، مكانةَ تركيا خلال آخر عشرين عامًا في ضمير ووعي الشعوب العربية، وما باتت تنتظره منها، قياسًا بالماضي، لكنه يغفُل – ربما بسبب المجازر التي تشهدها غزة على مدار اليوم – اختلافَ طبيعة هذه الجولة، وأنّه من الصعب أن تنتهي مثل...
يمثل التقارب المصري التركي الأخير تأكيدا جديدا على أن كثيرا من دول العالم أصبحت تقتنع أكثر فأكثر بأن الأزمات السياسية والاقتصادية العميقة التي تعانيها -خصوصا تلك التي أعقبت الحرب في أوكرانيا- من الصعب جدا الوصول إلى تسوية مريحة لها، ما لم يسبق ذلك اتخاذ قرارات سياسية واقتصادية إستراتيجية كانت إلى وقت قريب تبدو غير ممكنة ومن الصعب القبول بها. في هذا السياق، يمكن فهم التطورات الأخيرة في العلاقات المصرية التركية، فبعد قرابة 12 سنة من التوتر والقطيعة والتنافر في المواقف والتوجهات حيال الملفات الإقليمية والدولية، يبدو أن الدولتين في طريقهما نحو تجاوز ذلك والدخول في مرحلة جديدة من العلاقات تستجيب للضرورات الاقتصادية والسياسية وحتى الأمنية، التي تفرضها متطلبات البيئة الدولية الحالية بكل ما فيها من براغماتية تتجاوز كل ألوان الخطوط،...

عاجل.. وسائل إعلام تركية: وزير الخارجية التركي يبحث مع نظيره الروسي اتفاق تصدير الحبوب والمستجدات في أوكرانيا
عاجل | وسائل إعلام تركية: وزير الخارجية التركي يبحث مع نظيره الروسي اتفاق تصدير الحبوب والمستجدات في أوكرانيا aj-logoaj-logoaj-logoمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinerssجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية