2024-10-06@07:35:37 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«الاتفاق الإبراهیمی»:

    27 مارس، 2024 بغداد/المسلة الحدث: كشف محافظ ذي قار مرتضى الابراهيمي، عن أهم مخرجات زيارته الاخيرة للعتبة الحسينية المقدسة والاتفاق على تنفيذ مشاريع حيوية. وذكر مكتب الابراهيمي في بيان ورد لـ المسلة: تم الاتفاق على تنفيذ مشاريع حيوية أهمها: – انشاء المدينة الطبية المتكاملة. – انشاء مستشفى الاورام السرطانية. – انشاء مشروع المدارس المتكاملة للوارث بجميع مراحلها {ابتدائية ،متوسطة ،اعدادية}. – الاتفاق على فتح فرع لجامعة الوارث في ذي قار . – بناء دور عدد “1000” دار مخصصة للفقراء والايتام . – بناء دار لاطفال التوحد . – دار لايواء المشردين . – الاتفاق على علاج الحالات المستعصية . – شمول العوائل المتعففة بالمنحة المجانية في جامعة الوارث . – انشاء مركز لعلاج اطفال الصم والبكم.   المسلة...
    يقدّم المجلس الانتقالي الجنوبي بتعامله مع الاتفاق الابراهيمي كأساس لحل الدولتين في فلسطين مستوى مختلفًا ومقلقًا في تعامله مع القضايا الجوهرية، ليس لبلده، وإنما أمته أيضًا.   صنعاء ـ «القدس العربي»: ما جاء في بيان مجلس العموم التابع للمجلس الانتقالي الجنوبي (الانفصالي) الثلاثاء، وتحديدًا ما له علاقة بالقضية الفلسطينية فقد تم إقحام الاتفاق الابراهيمي في نهاية البيان بشكل مثل استفزازا لليمنيين شمالًا وجنوبًا؛ وفي ذات الوقت أثار استغرابًا واستنكارًا في آن لهذا المستوى من التبعية التي يمارسها «الانتقالي» في علاقته بالخارج؛ وهي إن صارت مشكلة للمكونات السياسية اليمنية الفاعلة إلا أن الأمر لم يصل إلى حد المطالبة بالتطبيع في خضم موقف شعبي عربي ويمني تجاوز ما كانت عليه المواقف العربية الرسمية بما فيها علاقتها بالتطبيع.   جاءت الفقرة الأخيرة من...
    قال الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ المعاصر والحديث، إن الاتفاق الإبراهيمي ليس مبنيًا على أساس ولن يعيش، معقباً: "شيء لن يعيش وليس مبنياً على أساس، أن تضرب كل الأديان، وخاصة آخر الديانات السماوية وتعود إلى إبراهيم". جمال شقرة: مصر رفضت التخلي عن جزء من سيناء في 2006 جمال شقرة: السيسي انتبه لمخطط تسكين الفلسطينيين بسيناء في فترة حكم الإخوان وأضاف شقرة خلال لقائه ببرنامج الشاهد، الذي يقدمه الإعلامي محمد الباز، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن الاتفاق الإبراهيمي لعبة سياسية مقصودة بأننا جميعًا أولاد إبراهيم، وعندما نقول بأننا جميعًا أبناء إبراهيم، فعلينا أن ننسى أي خلافات بيننا، لافتًا إلى أن إسرائيل هي المستفيدة من هذا المشروع، حيث دخلت وعملت معبد يهودي وعملت تطبيع، وهناك أشياء مثيرة للتعجب لها مثل...
    جدد عيدروس الزبيدي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، تأييده لقرار التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، بالتزامن مع الإبادة الجماعية وجرائم الحرب التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين في قطاع غزة المحاصر. جاء ذلك، خلال لقاء له اليوم، وصفه بالمثمر، مع سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن، ستيفن فاجن، لما قيل إنه مناقشة المستجدات السياسية ذات الصلة بجهود إحلال السلام والتسوية السياسية في اليمن. وقال إن اللقاء شدد على أهمية تماسك مجلس القيادة الرئاسي، ودعم الجهود الإقليمية الرامية لتحقيق سلام شامل تحت رعاية الامم المتحدة. وقال الزبيدي إن اللقاء ناقش كذلك المستجدات في الإقليم، بما في ذلك الأوضاع في قطاع غزة، مؤكدا على دعم السلطة الفلسطينية، ولمبادرة حل الدولتين وفق مبادرة السلام العربية المقدمة من المملكة العربية السعودية. اقرأ أيضاً...
    رام الله - دنيا الوطن قال عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية الإماراتي إن توقيع "الاتفاق الإبراهيمي للسلام شكّل خطوة مهمة نحو تحقيق السلام في الشرق الأوسط، وتعزيز الاستقرار والأمن لشعوب المنطقة". ولفت في بيان، إلى أن الإمارات وإسرائيل تحتفيان في 15 سبتمبر/أيلول بـ"الذكرى الثالثة للاتفاق الإبراهيمي للسلام التاريخي، وتمضيان قدماً في تعزيز الشراكة والتعاون الثنائي في عدة مجالات". وأضاف أنهما تعملان من خلال الاتفاقيات الثنائية على "إيجاد فرص نمو جديدة لشباب المنطقة، ما يساهم بدوره في الجهود العالمية لدعم السلام والازدهار"، وفق قوله. يذكر أن إسرائيل وقّعت في منتصف سبتمبر/أيلول 2020، اتفاقيات تطبيع  مع الإمارات والبحرين، برعاية الولايات المتحدة، في البيت الأبيض.
    قال وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان إن توقيع "الاتفاق الإبراهيمي" للسلام "شكّل خطوة مهمة نحو تحقيق السلام في الشرق الأوسط وتعزيز الاستقرار والأمن لشعوب المنطقة". وأشار، في بيان نشر على صفحة وزارة الخارجية الإماراتية بموقع إكس (تويتر سابقا)، إلى أن الإمارات وإسرائيل تحتفيان في 15 سبتمبر/أيلول بـ"الذكرى الثالثة للاتفاق الإبراهيمي للسلام التاريخي"، وتمضيان قدما "في تعزيز الشراكة والتعاون الثنائي في عدة مجالات". سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية، حول الذكرى الثالثة للاتفاق الإبراهيمي للسلام: pic.twitter.com/snWXkxyZeG — MoFA وزارة الخارجية (@mofauae) September 15, 2023 وأضاف أنهما تعملان من خلال الاتفاقيات الثنائية على "إيجاد فرص نمو جديدة لشباب المنطقة، ما يساهم بدوره في الجهود العالمية لدعم السلام والازدهار". وفي منتصف سبتمبر/أيلول 2020، وقّعت إسرائيل...
    أكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية، بمناسبة الذكرى الثالثة للاتفاق الإبراهيمي للسلام التاريخي، أن توقيعه شكل خطوة مهمة نحو تحقيق السلام في الشرق الأوسط. وقال سموه وفقاً لما نشره حساب وزارة الخارجية الإماراتية عبر موقع «إكس»: «تحتفي دولة الإمارات وإسرائيل في 15 سبتمبر بالذكرى الثالثة للاتفاق الإبراهيمي للسلام التاريخي، حيث تمضي الدولتان قدماً في تعزيز الشراكة والتعاون الثنائي في عدة مجالات، وبما يحقق المصالح المشتركة للبلدين وشعبيهما». وأضاف سموه:«شكل توقيع الاتفاق الإبراهيمي خطوة مهمة نحو تحقيق السلام في الشرق الأوسط. وتعزيز الاستقرار والأمن لشعوب المنطقة». وتابع سموه: «تعمل دولة الإمارات وإسرائيل من خلال الاتفاقيات الثنائية على إيجاد فرص نمو جديدة لشباب المنطقة، ما يساهم بدوره في الجهود العالمية لدعم السلام والازدهار».
    3 أعوام مضت على توقيع الاتفاق الإبراهيمي بين دول عربية بينها الإمارات، وإسرائيل، برعاية الولايات المتحدة الأمريكية. وتعليقاً على الأمر قال الكاتب الإماراتي عبدالله الشيبة إن "توقيع الاتفاق الابراهيمي في 15 سبتمبر(أيلول) 2020، لحظة فارقة للمنطقة برمتها، وأثبتت السنوات الـ 3 الماضية، عمق رؤية قيادة الإمارات،حيث ساهمت الاتفاقية في تعزيز الأمن والاستقرار، وبناء شراكات فاعلة في التكنولوجيا، والاتصالات، والطيران المدني، والرعاية الصحية، والسياحة، بما يخدم شعوب المنطقة العربية والشرق الأوسط". مدخل للسلام وأفاد الشيبة، بأن للمعاهدة دور بارز في تعزيز الحوار بين كافة الأطراف في المنطقة، وشكلت مدخلاً حقيقياً للسلام ونشر ثقافة التسامح، والحوار البناء، بما يدعم النمو الاقتصادي، بفتح الباب أمام تعزيز التعاون الاقتصادي بين إسرائيل والدول العربية التي وقعت الاتفاق. وحسب الشيبة، ساهمت المعاهدة في تعزيز...
    تمثل الثلاث سنوات الأولى للاتفاق الإبراهيمي للسلام، فترة زمنية هامة في تاريخ المنطقة والعلاقات الدولية، إذ ساهم هذا الاتفاق في إحداث تحولات كبيرة في المنطقة، وشمل خطوة هامة نحو تعزيز السلام، كما فتح الباب أمام التعاون المشترك، بما يخدم مصالح المنطقة. وفي هذا السياق قال المحلل السياسي الإماراتي محمد خلفان الصوافي: "بشكل عام الاتفاقية غيرت طريقة إدارة الأزمة الفلسطينية - الإسرائيلية، من التركيز على الجانب العسكري والقتال إلى استخدام الدبلوماسية والحوار، كأسلوب لحل الأزمة الأكثر تعقيداً في التاريخ الإنساني نتيجة التدخلات فيها". تفاؤل بالمستقبل وتابع الصوافي: "بجانب أن الاتفاقية استطاعت كسر حالة الجمود السياسي بين إسرائيل وعدد من الدول العربية التي وقعت الاتفاقيات الإبراهيمية مثل البحرين والمغرب، فإنها كذلك خلفت مناخاً سياسياً مختلفاً في المنطقة ساهمت في خلق...
۱