2025-02-21@19:03:04 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«الأحزاب الیمینیة المتطرفة»:
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تشهد الساحة السياسية في ألمانيا تحولًا غير مسبوق مع تزايد التقارب بين الأحزاب المحافظة وحزب «البديل من أجل ألمانيا» «AfD»، وهو حزب يميني متطرف لطالما اعتُبر خارج إطار التوافق السياسي السائد.شهد البرلمان الألماني «البوندستاج» خلال الأيام الماضية تصويت كل من الاتحاد الديمقراطي المسيحي «CDU» والاتحاد الاجتماعي المسيحي «CSU» والحزب الديمقراطي الحر «FDP» لصالح سياسات صارمة لإغلاق الحدود أمام اللاجئين، وهى خطوة تعكس انهيار الحاجز الذى كان يفصل هذه الأحزاب عن التعاون المباشر مع حزب معروف بمواقفه العنصرية والمتطرفة. هذه التطورات تشير إلى تحول جوهري فى المشهد السياسي الألماني، حيث باتت التيارات المحافظة أكثر استعدادًا للانخراط مع قوى اليمين المتطرف، وهو ما قد يؤدى إلى إعادة تشكيل موازين القوى داخل النظام الديمقراطي. وانفتاح الأحزاب الرئيسية على التعاون مع حزب...

الإجراءات القانونية وتطبيقاتها العملية لحظر الأحزاب اليمينية واليسارية المتطرفة في جمهورية ألمانيا الفيدرالية
د. عبد المنعم مختار أستاذ جامعي متخصص في السياسات الصحية القائمة على الأدلة العلمية تم إعداد هذا المقال بمساعدة فعالة من برنامج الذكاء الاصطناعي Chat GPT-4. "يجب أن يؤدي التسامح غير المحدود إلى اختفاء التسامح. إذا قمنا بتمديد التسامح غير المحدود ليشمل أولئك الذين لا يتحلون بالتسامح، وإذا لم نكن مستعدين للدفاع عن مجتمع تسامحي ضد هجمات غير المتسامحين، فإن المتسامحين سيتعرضون للتدمير، وسيختفي التسامح معهم. [...] لذا ينبغي علينا أن نطالب، باسم التسامح، بحق عدم التسامح مع غير المتسامحين." كارل ر. بوبر، المجتمع المفتوح وأعداؤه مقدمة نقدية حول حظر الأحزاب السياسية المتطرفة في ألمانيا منذ تأسيس الجمهورية الفيدرالية الألمانية، كانت هناك مساعي مستمرة لتعزيز الديمقراطية وضمان استقرار النظام السياسي. في هذا السياق، استُخدم حظر...
قال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، إن الأحزاب اليمينية المتطرفة في أوروبا تفرض أطرها على الأحزاب اليمينية التقليدية غير القادرة على مقاومة توجهها. وأضاف: نحن خط الدفاع الأخير أمام الأحزاب اليمينية المتطرفة، متابعًا: "لذا أيها التقدميون الفرنسيون، العالم يراقبكم، ستهزمون اليمين المتطرف وستحكمون لأن أفضل طريقة لوقف الموجة الرجعية هي الحكم".اليمين المتطرف في أوروباكما أعرب رئيس الوزراء الإسباني عن دعمه للتحالف اليساري الذي يحاول وقف صعود حزب التجمع الوطني الشعبوي في فرنسا.أخبار متعلقة القوات الروسية تسيطر على قرية جديدة شرق أوكرانياأوكرانيا.. وفاة 14 شخصًا في تصادم بين شاحنة بنزين وحافلة أجرةوأكد قائلًا: "إنها مسؤوليتنا أن نقف في وجه هذه الموجة الرجعية لأن لا أحد آخر سيفعل ذلك".
أسفرت انتخابات البرلمان الأوروبي (6-9 يونيو/حزيران الحالي) عن تقدّم الأحزاب اليمينية المتطرفة، وفي فرنسا كان تصدّر التجمع الوطني (اليميني) تلك الانتخابات هزّة كبرى في المشهد السياسي، اتخذ الرئيس الفرنسي، بمقتضاها، قرارًا خطيرًا بحلّ الجمعية الوطنية (البرلمان)، والمناداة بانتخابات عامة سابقة لأوانها في الشهر المقبل. وأعقب هذا القرار تنظيم مظاهرات للحيلولة دون تصدّر التجمع الوطني، في مشهد يذكر بسابقة الانتخابات الرئاسية لسنة 2002، حين مرّ المرشح اليميني جان ماري لوبان، والد الزعيمة الحالية للتجمع الوطني مارين لوبان، إلى الدور الثاني مع جاك شيراك، مزيحًا المرشح الاشتراكي ليونيل جوسبان. فتجندت حينها كافة القوى السياسية لقطع الطريق أمام مرشح اليمين المتطرف. لكن السياق الحالي مختلف؛ لأن الأحزاب اليمينية المتطرفة كانت حينها، حسب عالم السياسة الأميركي من أصل هولندي كاس مود، في حالة مرضية...
أطاحت نتائج الانتخابات البرلمانية التي جرت أمس الأحد في البرتغال بالحزب الاشتراكي الحاكم بعد 8 سنوات في السلطة، إذ حقق حزب تشيغا “كفاية” اليميني المتطرف تقدما في نتائجه.في حين حصل التحالف الديمقراطي الذي يمثل يمين الوسط على 29.5% من الأصوات، متقدما بفارق ضئيل على الحزب الاشتراكي الذي يمثل يسار الوسط والذي حصل على 28.7%.كما تحسن أداء حزب تشيغا الذي أسس قبل 5 سنوات، بقيادة الناقد الرياضي التلفزيوني السابق أندريه فينتورا، ما يزيد قليلا على 7% من الأصوات في عام 2022 إلى حوالي 18% في هذه الانتخابات.في حين ركز فينتورا حملته الانتخابية على اتهام الحزبين الرئيسيين الوسطيين اللذين يتقاسمان السلطة منذ قيام النظام الديمقراطي بأنهما "وجهان لعملة واحدة يجب محاربتهما"، كما كرر الهجمات المعادية للأجانب وخصوصا الأقلية الغجرية.مهاجمة اللاجئين كان أحد...
أطاحت نتائج الانتخابات البرلمانية التي جرت أمس الأحد في البرتغال بالحزب الاشتراكي الحاكم بعد 8 سنوات في السلطة، إذ حقق حزب تشيغا (كفاية) اليميني المتطرف تقدما في نتائجه.في حين حصل التحالف الديمقراطي الذي يمثل يمين الوسط على 29.5% من الأصوات، متقدما بفارق ضئيل على الحزب الاشتراكي الذي يمثل يسار الوسط والذي حصل على 28.7%.كما تحسن أداء حزب تشيغا الذي أسس قبل 5 سنوات، بقيادة الناقد الرياضي التلفزيوني السابق أندريه فينتورا، ما يزيد قليلا على 7% من الأصوات في عام 2022 إلى حوالي 18% في هذه الانتخابات.في حين ركز فينتورا حملته الانتخابية على اتهام الحزبين الرئيسيين الوسطيين اللذين يتقاسمان السلطة منذ قيام النظام الديمقراطي بأنهما "وجهان لعملة واحدة يجب محاربتهما"، كما كرر الهجمات المعادية للأجانب وخصوصا الأقلية الغجرية.مهاجمة اللاجئين كان أحد...