2024-10-03@19:18:04 GMT
إجمالي نتائج البحث: 13

«إشارات الدماغ»:

    البوابة - تم زرع شريحة في دماغ أحد الأشخاص في الولايات المتحدة، ، وكان أول من جرب الشريحة، وتمت قراءة أفكاره بنجاح لمدة 25 دقيقة مذهلة، ووفقا لتقارير وول ستريت جورنال، فإن جيفري كيفر البالغ من العمر 71 عاما، والذي يعاني من مرض باركنسون، هو المستفيد من هذه التجربة، حيث تطلب مرض كيفر إجراء عملية جراحية، وقبل الإجراء، استغل الأطباء الفرصة لاختبار الزرعة داخل دماغ كيفر.اقرأ ايضاًعرض الروبوتات البشرية من NVIDIA في GTC 2024تم إنشاء الغرسة، المعروفة باسم الطبقة السابعة من الواجهة القشرية، بواسطة Precision Neuroscience وتحتوي على أقطاب كهربائية تتصل مباشرة بدماغ كيفر، تستخدم الشريحة هذه الأقطاب الكهربائية لجمع الإشارات التي يصدرها دماغ كيفر ويرسلها لاسلكيًا إلى جهاز كمبيوتر يعمل بالذكاء الاصطناعي.وعلى وجه التحديد، تلتقط الرقائق الموجودة في الزرعة...
    قام باحثون أستراليون بتطوير تقنية "دي ويف"، التي من خلالها يمكن لنظام الذكاء الاصطناعي (الأول من نوعه وغير التدخلي في العالم) أن يحول الأفكار الصامتة إلى نص، وكل ما يتطلبه الأمر فقط ارتداء قبعة مريحة. أجرى الباحثون التجربة على الأفراد بحيث يقرأون بصمت وهم يرتدون قبعةً تسجل موجات الدماغ، عن طريق مخطط كهربية الدماغ، ويفك تشفيرها إلى نص. ومع مزيد من التحسين، يمكن أن يساعد "دي ويف" مرضى السكتة الدماغية والشلل، على التواصل ويسهل على الأشخاص توجيه الآلات مثل الأذرع الإلكترونية أو الروبوتات. يقول عالم الكمبيوتر تشين تنغ لين، من جامعة التكنولوجيا في سيدني: "إنه أول من قام بدمج تقنيات التشفير المنفصلة في عملية الترجمة من الدماغ إلى النص، مما يقدم نهجًا مبتكرًا لفك التشفير العصبي". وتتطلب الطرق الأخرى لترجمة...
    اليابان – تمكن المختصون اليابانيون، ولأول مرة في العالم، من تطوير تقنية تسمح باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنشاء صور تعتمد على معالجة الإشارات الواردة من الدماغ البشري. وأفادت وكالة كيودو، بأنه خلال التجربة، سجلت مجموعة دراسات من المعهد الوطني لعلوم وتكنولوجيا، إشارات الدماغ عندما كان بعض الأشخاص يشاهدون صور الأشياء والمناظر الطبيعية. وتم عرض حوالي 1200 صورة مختلفة على المشاركين في التجربة. وخلال ذلك، تم تحليل نشاط الدماغ باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي. وتم تحميل الصور نفسها إلى قاعدة بيانات الذكاء الاصطناعي، والتي كانت مهمتها تعلم ربطها بإشارات الدماغ. وقد أظهرت الدراسات السابقة بالفعل أنه يمكن إعادة بناء الصور التي يراها البشر بناء على إشارات الدماغ التي تتم معالجتها باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي. ولكن تبين مع ذلك، أنه لا...
    شفق نيوز/ تمكن مختصون يابانيون، ولأول مرة في العالم، من تطوير تقنية تسمح باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنشاء صور تعتمد على معالجة الإشارات الواردة من الدماغ البشري، فيما يعتقد العلماء بإمكانية استخدام هذه التقنية في تطوير أجهزة الاتصال، وفهم آليات الهلوسة والأحلام البشرية. وأفادت وكالة كيودو، بأنه خلال التجربة، سجلت مجموعة دراسات من المعهد الوطني لعلوم وتكنولوجيا، إشارات الدماغ عندما كان بعض الأشخاص يشاهدون صور الأشياء والمناظر الطبيعية. وتم عرض حوالي 1200 صورة مختلفة على المشاركين في التجربة. وخلال ذلك، تم تحليل نشاط الدماغ باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي. وتم تحميل الصور نفسها إلى قاعدة بيانات الذكاء الاصطناعي، والتي كانت مهمتها تعلم ربطها بإشارات الدماغ. وقد أظهرت الدراسات السابقة بالفعل أنه يمكن إعادة بناء الصور التي يراها...
    لندن ــ وكالات قام مجموعة من العلماء، بوضع مجموعة ضخمة من أجهزة الاستشعار الصغيرة في مساحة لا تزيد عن ظفر الإصبع، لقراءة المزيج المعقد من الإشارات الكهربائية في الدماغ؛ من أجل التنبؤ بالأصوات التي يحاول الشخص إصدارها. ويفتح هذا النوع من “الكلام الاصطناعي” الباب أمام مستقبل يستطيع فيه الأشخاص غير القادرين على الكلام، بسبب حالات عصبية التواصل من خلال الفكر؛ إذ تكتشف المستشعرات العضلات التي نريد تحريكها في الشفاه واللسان والفك والحنجرة. يقول المؤلف المشارك، عالم الأعصاب غريغوري كوجان، من جامعة ديوك: “إن هناك العديد من المرضى الذين يعانون من اضطرابات حركية منهكة، مثل التصلب الجانبي الضموري أو المتلازمة المنغلقة، التي يمكن أن تضعف قدرتهم على التحدث”. وقام الباحثون ببناء مجموعة الأقطاب الكهربائية الخاصة بهم على بلاستيك مرن فائق...
    لطالما جذبت المادة الرمادية في الدماغ انتباه الباحثين، لكن نصف الدماغ في الواقع عبارة عن مادة مترابطة تسمى "المادة البيضاء". وتتكون المادة الرمادية في الغالب من أجسام الخلايا العصبية التي تتعامل مع أنواع الحسابات المسؤولة عن كلامنا وتعلمنا وإدراكنا وإحساسنا وحركتنا.ومن ناحية أخرى، تتكون المادة البيضاء إلى حد كبير من هياكل تسمى المحاور، المسؤولة عن ربط خلايا الدماغ ببعضها البعض وبقية الجسم.وفي دراسة جديدة، استخدم فريق البحث من جامعة فاندربيلت، التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI) للنظر في التغيرات في المادة البيضاء أثناء قيام الأشخاص الخاضعين للاختبار بمهام، مثل هز أصابعهم.وطُلب من المشاركين في الدراسة الاستمرار في تكرار الإجراءات المخصصة لهم من أجل بناء اتجاه ونمط يمكن قياسه بشكل صحيح. إقرأ المزيد العلماء يحددون "مفتاح" تدمير الأورام السرطانية من الداخل!...
    كشفت دراسة تصويرية أن الدماغ يكون أكثر نشاطاً أثناء المحادثة الشخصية مقارنة بالتواجد على تطبيق زوم Zoom. العقول البشرية تم ضبطها بدقة لمعالجة إشارات الوجه أثناء اللقاءات الشخصية النشاط العصبي بين متحدثين وجهاً لوجه أكثر تنسيقاً وقال فريق البحث من جامعة ييل، إن دماغ الإنسان تم ضبطها بدقة لمعالجة إشارات الوجه أثناء التفاعلات الحية. ووفق "هيلث داي"، استخدم الباحثون أدوات تصوير متطورة لرصد نشاط الدماغ أثناء المشاركة في نمطين من المحادثات. ووجد الباحثون أن نشاط الدماغ أثناء المحادثة وجهاً لوجه، يبدو مختلفاً عن نشاط شخصين يتحدثان عبر تطبيق زوم. ولاحظ الباحثون أن العقول البشرية تم ضبطها بدقة، لمعالجة إشارات الوجه أثناء اللقاءات الشخصية. وفي هذه الدراسة، سجل الباحثون استجابات الجهاز العصبي في نوعي...
    صمم علماء في جامعة Purdue جهازا يستشعر البيانات وينقلها إلى زوج من سماعات الرأس، ما قد يسمح للناس بالتحكم في أجهزة الكمبيوتر والأجهزة الذكية بعقولهم. وعلى عكس رقائق الدماغ الحالية، لا تحتاج غرسات Purdue إلى الاتصال بجهاز كمبيوتر لالتقاط موجات دماغ المستخدم.ويتوقع الفريق أن يتيح الابتكار للأشخاص إمكانية الاتصال بالإنترنت وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة الذكية الأخرى، بغض النظر عن مكان وجودهم.وقال جان ربيعي، الذي لم يشارك في الدراسة، من جامعة كاليفورنيا، بيركلي: "إنه أمر جذاب للغاية أن يكون لديك جهاز يتصل من خارج الجمجمة إلى الغرسة. إنه تطور جديد مثير للاهتمام بشأن مشكلة كان الكثير من الناس يعالجونها".ولزرع شرائح Purdue، يقوم الأطباء بإزالة الجلد فوق الجمجمة، مع إجراء القحف الثنائي باستخدام مثقاب أسنان جراحي دقيق. ثم يجري تقليص حجم الخط الأوسط للجمجمة لتحسين...
    أعلنت شركة نيورالينك الناشئة للتكنولوجيا العصبية، التابعة لإيلون ماسك، البدء فى استخدام المرضى لإجراء أول تجربة بشرية لها، بعدما حصلت على موافقة الجهات المُنظِمَة منذ أشهر.وأفادت شركة نيورالينك، فى بيان نقله موقع "ذا فيرج" التقنى الأمريكى، بأنها "تبحث فى مرضى الشلل الرباعى الناتج عن إصابة النخاع الشوكى العمودى، أو مرضى التصلب الجانبى الضموري. وسوف تزرع واجهة الدماغ والحاسوب -التى يمكنها جمع وتحليل إشارات الدماغ- جراحيًا فى المشاركين باستخدام روبوت خاص فى منطقة من الدماغ يتحكم فى الحركة، بهدف تمكينهم من التحكم فى مؤشر الكمبيوتر أو لوحة المفاتيح باستخدام أفكارهم فقط. وستقوم الدراسة بتقييم سلامة وأداء التكنولوجيا".وبحسب الموقع، خضعت اختبارات الشركة السابقة على الحيوانات للتدقيق، بعد تقارير أفادت بأنَّ التجارب تسببت فى معاناة لا داعى لها، وفى حين وصف موظفون سابقون...
    استخدم باحثون تقنيات يمكنها فك إشارات المخ الخاصة بالكلام وتحويلها إلى صوت، بحيث يمكن التنبؤ بما يريد الشخص قوله بدقة عالية. جاء ذلك حسبما ذكر موقع "ساينس ديلي"، الذي أوضح أن الأبحاث الجديدة شارك فيها باحثون من جامعة رادبود نايميخن، ومستشفى جامعة أوترخت، في هولندا. ولفت الموقع إلى أن الأبحاث الجديدة تعتمد على استخدام الذكاء الاصطناعي وتقنيات أخرى يمكنها تحليل إشارات المخ وتحويلها إلى كلام بدقة تتراوح بين 92 إلى 100 في المئة. وتابع الموقع: "يمكن للأبحاث الجديدة أن تساعد في التنبؤ بما يريد أي شخص قوله قبل أن ينطق به".   ويعمل الباحثون على تطوير نظام إلكتروني خاص لتطبيق النتائج التي توصلوا إليها عمليا، بحسب الموقع الذي أوضح أنهم يريدون الاستفادة من هذه التقنيات في حل مشكلة الصم، الذين لا...
    تتزايد فرص استعادة القدرة على الكلام لمن فقدوها جراء مرض أو حادث، وفقا لتجربتي زرع غرسات في الدماغ أظهرتا تقدما كبيرا في هذا المجال، نشرت نتائجهما، الأربعاء في مجلة "نيتشر". كانت بات بينيت البالغة 68 عاما تشغل وظيفة قيادية، وكانت نشيطة ورياضية قبل تشخيص إصابتها بمرض "شاركو" قبل أكثر من عقد. ومرض التنكس العصبي الذي يُفقد المصاب به تدريجا كل قدرة على الحركة وصولا إلى الشلل الكامل، تسبب لها بصعوبات في النطق ثم ما لبث أن حرمها كليا من القدرة على الكلام. وفي مارس 2022، زرع لها الباحثون من قسم جراحة المخ والأعصاب في جامعة ستانفورد الأميركية أربعة مربعات صغيرة تحوي 64 قطبا كهربائيا دقيقا مصنوعة من السيليكون. تتولى هذه الأقطاب التي تخترق القشرة الدماغية بما لا يتعدى ملليمترا ونصف...
۱