2024-07-05@13:07:48 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«أن الأدب»:

    قال الدكتور يسري عبدالله، أستاذ الأدب والنقد بجامعة حلون، إنّ هناك فقدان للبوصلة لدى البعض، حيث يعتقدون بأن المثقف يجب أن يهاجم السلطة، مشددًا أنها فكرة مراهقة وصبيانية ولا تليق بمثقفين، مشيرًا إلى أن مصر شهدت خيانات ومآسٍ من بعض المثقفين في السنوات العشرة الماضية، وهذا ما حدث في سنة حكم جماعة الإخوان الإرهابية، فهناك من ارتموا في أحضانها ودافعوا عنها ودججوا الكتب من أجلها. وأضاف عبدالله، خلال حواره مع الإعلامي محمد الباز، مقدم برنامج «الشاهد»، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن المثقف يمتلك عقلا نقديا ولا جدال في ذلك، لكنه ليس عقلا هداما أو فوضويا أو أناركيا، مشيرًا إلى أن المفكر إدوارد سعيد قال إن المثقف يجب أن يكون أعلى تمثيلات الحقيقة. وتابع أستاذ الأدب والنقد بجامعة حلون: «فلتتخيل أن...
    قالت الروائية والناقدة سلوى بكر، إنّ المجلس الأعلى للثقافة، حاول منذ عهد الراحل الدكتور جابر عصفور أن ينشئ علاقة مع وزارة التربية والتعليم، فيما يخص بمقررات الأدب، لتكون مقررات معاصرة. وأضافت «بكر» خلال استضافتها ببرنامج «الشاهد»، المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، ويقدمه الإعلامي محمد الباز، أنه ليس من المعقول أن يدرس طفل في الصف الثاني الإعدادي قصائد من الشعر الجاهلي، فهي قصائد جميلة، لكن الطالب في هذا السن المبكر لا يستطيع استيعابها ولا يمكنها أن تعبر عنه، فالشعر يجب أن يعبر عن الناس. واستكملت: «درسنا الأيام لطه حسين في المرحلة الثانوية، ودرسنا رواية وإسلاماه لعلي أحمد باكثير، ودرسنا بعض النصوص لأحمد أمين، ولكن لا يوجد شاعر أو كاتب معاصر في مصر له نص يدرس في التربية والتعليم، مثل جمال الغيطاني، وكذلك...
    القاهرة «رويترز»: بعد عام على رحيل محمد عناني، أستاذ الأدب الإنجليزي والترجمة بجامعة القاهرة وأحد أهم المترجمين في العالم العربي، ما زال إرثه في الترجمة والأدب أثقل من أن يوضع في الميزان ومن أن يتناوله المتخصصون بالنقد والتشريح، حسب تلاميذه والمعجبين. ورغم أن أول كتبه «النقد التحليلي» الذي صدر عام 1963 قوبل بهجوم شديد من «أصحاب النقد الأيديولوجي»، حيث وجد نفسه «مصنفا» بين دعاة «الفن للفن» في مقابل دعاة «الفن للمجتمع»، يشغل إرثه الآن منطقة أبعد بكثير من سهام النقد العنيف. وروى عناني بنفسه قصة مواجهة قصيرة طريفة بينه وبين الناقد الراحل أنور المعداوي الذي لم يعجبه نهج عناني، وقال «أنتم تقولون الفن الفن.. طيب وبعدين؟ أنتم في ضلال! والأخطر أن يمتد الضلال إلى الجيل الجديد!». تقول لبنى عبد التواب...
    صديقي الذي في غزة.. أين هو الآن؟ لا أدري! في أي مكان؟ في أي زمان؟ في أي ظرف؟ انقطعت وسائل الاتصال.. هو أستاذ دكتور في الجامعة الإسلامية، التي هدمت حجارتها، وتَدمّر موقعها الإلكتروني، واغتيلت على مرأى العالم كوادرها التعليمية الأكاديمية.. فلسطينيٌّ في الصميم، ولد وترعرع في مخيم النصيرات، وقبلها هُجّر أهلُه من "وادي حنين" في العام 1948.. شارك في الانتفاضة الأولى عام 1987، وجُرح بعيار مطاطي في عينه اليسرى، ومن الانتفاضة دخل عالم الشعر. اعتقله الاحتلال في أثناء حرب الخليج الثانية عام 1991، فاكتملت أجنحته الأدبية في المعتقل، وأطلق عقال الشعر وأخرجه من قمقمه.. باختصار، جرّب معظم طقوس الشخصية الفلسطينية وعاداتها.. ثم كتب الشعر في تجربته وفي الشهداء. إنه الدكتور كمال غنيم.. الشاعر اللاجئ...
    ندوات عديدة تشمل مختلف تفضيلات القراء واهتماماتهم، ضمن البرنامج الثقافي لفعاليات الدورة 42 من معرض الشارقة الدولي للكتاب، منها جلسة بعنوان "ما وراء الستار" جمعت كلاً من كاتب السيناريو والروائي المصري أحمد مراد، والكاتبة الأمريكية دانييل تروسوني، والكاتب الإماراتي الشاب محمد المهيري، وأدارها الإعلامي الإماراتي وليد المرزوقي. توقف الكتّاب خلال الجلسة التي عقدت ضمن فعاليات "مهرجان الإثارة" الذي يقام بالتزامن مع المعرض، عند موضوع التشويق في أدب الجريمة، وأكدوا أن القراء تجذبهم المخاوف، وعلى الكاتب جعلهم يتسمرون ويقفون على أطراف أصابعهم، من خلال الأحداث والحكايات والحبكات المثيرة.   نزوع بشري الكاتب أحمد مراد، صاحب روايات "فيرتيجو" و"تراب الماس" و"الفيل الأزرق" قال: "إن مهمة الرواية هي التوغل في النفس البشرية، وتقديم نماذج غير مثالية، لأن هذه هي مهمة الأدب، وتفهم نوازع...
    أكد المترجم والباحث في مركز زايد للدراسات والبحوث في نادي تراث الإمارات الدكتور عماد عبد الفتاح خلف: " أن الأديب زكريا تامر احتاز صفةَ "شاعر القصة القصيرة" لأنه يَعرِضُ "الـمَحكيَّ اليوميَّ" بأسلوبٍ أدبيٍّ شاعري لا يَتأتَّى لكل أديب أن يُتقنَه، سواء على مستوى المضمون أو على مستوى شكل القصة القصيرة، التي أَخرجها تامر من التقليدية وألبسها لَبُوساً فنيّاً بديعاً، مستثمراً التراثَ الفلسفي والفكري والأدبي والاجتماعي والسياسي". خلف: الشعر الحقيقي لا يُترجَم خلف: ترجمت من أعمال زكريا تامر لأنه "شاعر القصة القصيرة" وعن سبب اختياره لترجمة مجموعة "الحصرم" القصصية تحديداً، أضاف خلف في حوار خاص لـ24: " أن زكريا تامر في هذه المجموعة يَسبر أغوارَ المجتمع وما يعانيه من أزماتٍ فكرية ونفسية وسلوكية عميقة، فهو...
    من أجمل ما قرأت إن لروحك عليك حقًا في أمور كثيرة .. أوّلها.. أن لا تحمل حقائب غيرك فينكسر ظهرك ولا تستطيع أن تحمل حقائبك التي كلّفك الله بها. ثانيًا.. أن لا تناقش ولا تعاتب ولا تجادل وإن استطعت وكان بك من العزم فلتكن صائمًا عن النّاس. ما فعلوا وما قالوا حتى وإن كنت شاكيًا حزينًا فلتلزم الصمت. ثالثًا.. كلٌ يرى الآخر من منظوره الخاص، الذي قد يغلب عليه شح الإنصاف ونفاد الأدب. فلا تهتم بالرد على كل ما يثار حولك، ولا تنتظر دورك في الكلام، تصدّق به تكن من السعداء. رابعًا.. أنت لست إلها على الأرض لترفع القواعد وتبني الأمم، وتجيب جميع احتياجات الخلق. أنت تحتاج لمن يجيب حاجاتك فكلنا مفتقر إلى الله. فلا تحمل هم العالم فتموت كمدا،...
    بسبب تفشّى فيروس كورونا فى ربيع عام 2020، وجد البروفيسور دامروش، أستاذ الأدب المقارن بجامعة هارفارد، جميع خطط سفره قد انقلبت رأسًا على عقب.لكنه استطاع سريعًا أن يحول خيبة الأمل إلى إنجاز رائع، عندما شرع فى القيام برحلة أدبية حول العالم دون أن يبرح بيته.فى كل أسبوع من الصيف الوبائى الأول، استكشف دامروش مدينة أو دولة أو منطقة مختلفة، من خلال خمسة كتب فى إصداره Books Around the World in 80 «حول العالم فى 80 كتابًا»، والذى يستعير المبدأ التنظيمى لكتاب جول فيرن «حول العالم فى 80 يومًا».وفى تجواله بين الكتب والروايات وجد دامروش كل أنواع الإشارات إلى الأوبئة والأمراض، فى إشارة إلى سرديات بوكاتشيو «ديكاميرون»، وغابرييل غارسيا ماركيز «الحب فى زمن الكوليرا». ووجد أيضًا كتّابًا يواجهون النزاعات والحروب وموضوعات أخرى...
    باريس – عبر لعبة استحضار الذاكرة ورياح الحنين، تغوص رواية "حجر السعادة" للكاتب العراقي أزهر جرجيس في قصة حياة مصور فوتوغرافى عراقي مغمور يدعى كمال توما، ويمتزج مسار حياة البطل الرمزي المكثف ويتزاوج جنبا إلى جنب في الرواية مع تاريخ العراق منذ الستينيات حتى عام 2018. وينجح جرجيس عبر توظيف أدوات فنية سردية في المراوحة والمزاوجة بين الكتابة بالكلمات والقص من جهة والكتابة بالصور والكاميرا من جهة أخرى، لتتحول هذه الآلة العجيبة المحنطة للزمن "الكاميرا" هي نفسها شخصية مركزية في الرواية والسرد يتوارى خلفها البطل كمال توما ليروي قصة مدينته المنكوبة الموصل وبلده الغارق في العنف؛ العراق. يرمز حجر السعادة الأزرق المضمن في الرواية إلى التميمة العجيبة التي حاول البطل المتناقض والضعيف كمال توما الاستعانة بها كي يحقق سعادته ويعثر على...
۱