2024-10-03@11:41:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15

«أسرة ضحیة القتل»:

    "سيبوني أنا بموت".." انت تستاهل القتل"..كانت تلك كلمات الاستغاثة من الشاب "محمد سعيد حافظ" 27 عامًا، للمتهمين "عمر ريان" الشهير باسم "الليبي" وشقيقه "ناصر" بعد قتلهما للضحية بنحو 48 طعنة، بأداة الكزلك والشوم في منطقة فيصل."حد يلحقه هيموتوه"..على مرأى ومسمع منطقة فيصل في بولاق الدكرور، كان مشهد مأساوي لمقتل الشاب "محمد" الشهير بإسم "شارون"، بعدما قررا الشقيقان الانتقام منه بسبب نهره لهما لسبهما بالشتائم والألفاظ لأهالي المنطقة، مما أثار غضبهما، ليعتدي المتهم الأول "عمر" بصفعه بالقلم، ثم ضربه بحجر في رأسه، فتعدى الضحية عليه دفاعًا عن نفسه، أثناء ذلك، نادى المتهم لشقيقه الثاني للاعتداء عليه."كسروا عضمه وأطرافه".. كان حال الشاب بعدما اعتدى عليه الشقيقان، أحداهما ضربه بحجر، والآخر بأداة "الكزلك" طعنه بعده طعنات في أنحاء متفرقة من جسده، وسقط غارقًا...
    "يقتل القتيل ويمشي في جنازته".. مثل أطلقه المصريون قديما لوصف الشخص الذي يمكنه ارتداء مختلف الأقنعة، وإخفاء شخصيته الحقيقية، وهذا ماظهر عليه المتهم "زناتي صابر خليل" الشهير بإسم "حسام" 23 عامًا، توغل الشيطان قلبه ليقتل الضحية "سيد حسين بريك" 21 عامًا، الذي كان يعمل لديه بمغسلة، فخطط للذهاب معه بإحدى طرق الزراعات في أوسيم، للتحدث معه، انتقامًا منه معتقدًا أنه يريد يرتبط بخطيبته السابقة المدعوة "رحاب رشدي"بداية الواقعة، قبل الواقعة بنحو 40 يومًا، ذهب المتهم للعمل بيومية عند الضحية بالمغسلة الخاصة به بمنطقة أوسيم، وخلال تلك الفترة كان المتهم يمر بمشاكل مع خطيبته "رحاب" فكان يحاول إدخال الضحية في حل تلك المشاكل، حتى وصلت لذروتها، وقررت الفتاة فسخ تلك الخطوبة، هذا الأمر آثار غضب المتهم، ولكن كانت الفتاة أعلنت فسخ الخطوبة عبر...
    "نار الانتقام من سنة واستغلال قعدة صلح باتت قاتلة".. مَثل شعبي شهير يقول "احذر عدوك مرة واحذر صديقك ألف مرة"، تكرر إثبات صحته مجددا بمنطقة عين شمس، التي لم يعيش قاطنيها في حالة استقرار وسكون منذ حالة الهرج التي طرأت على المنطقة بعد مقتل شاب يدعى كريم حسين، ويبلغ من العمر 31 سنة، بطريقة مفجعة على يد "صاحب عمره" برفقة أسرته وأمام أعين والدته التي باتت تشجع نجلها على استكمال مخططته وقتل الشاب كريم."حرقوا قلبي على ابن عمري"، بتلك العبارة المؤلمة على النفوس، بدأت والدة الشاب كريم في سرد كواليس وخفايا ما تعرض له على يد شاب اعتبره نجلها صديقه المقرب و"تحويشة العمر" لدرجة أنه طبع اسم صديقه على جسده من شدة تعلقه وحبه له، لكن كان جزاء حبه هو...
    استمعت نيابة شمال الجيزة، لأقوال أسرة الشاب  ويدعى "أحمد.أ"  ضحية القتل بجرح طعني، إثر اعتداء عدد من جيرانه عليه في أوسيم.بسبب رش المياهوقالت أسرة الشاب، في يوم الواقعة، نشبت مشادة كلامية بين والدة القتيل ومجموعة من السيدات، بسبب "رشها المياة في الشارع" مما أسفر عن تزحلق أحد أطفالهم، فتطورت المشاجرة، على إثرها تدخل الضحية لفضها، الأمر الذي آثار غضب السيدات، فقاموا بالاستعانة بأقاربهم فاعتدوا على الشاب بالشوم، واعتدى احدهم عليه بسلاح أبيض مما أسفر عن مقتله.خلافات جيرةوكشفت التحقيقات، أن المتهم تشاجر مع عدد من جيرانه بسبب خلافات جيرة، فتعدى عليه عدد من الجيران، بسلاح أبيض، مما أصابه بجرح طعني، وأسفر عن وفاته.مقتل شابورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة، يفيد بنقل شاب يدعى "أحمد. أ" إلى المستشفى مصابا بجرح طعني، نتيجة الاعتداء...
    "ابعد عن وشي بدل ماادلق البنزين عليك"..كانت كلمات التهديد من المتهم "عمرو علي عبد الرحيم" 47 عامًا (مسجل خطر)، للضحية "محمد مشرف" 54 عامًا، سائق ميكروباص، في محاولة منه  لتهدئه المتهم بعدم مشاجرة جاره في آخر أيام شهر رمضان الكريم، والتي تحولت لواقع ومشهد مأساوي أمام أهالي مركز كرداسة، بعدما شاهدوا جارهم والنيران تشعل جسده"العيد تحول لمآتم"..داخل منزل الضحية، وكانت أسرته تنتظره على مائدة الإفطار، والفرح يغمرهم باستقبال عيد الفطر، لم يتوقعوا ستكون نهاية سندهم في الحياة بشكل مفزع، صوت صراخ يقترب لمنزلهم، "الحقوا الحقوا..عم محمد بيولع"، لتهرول الأسرة سريعًا، ليشاهدوا النار تحرق جسده بالكامل، بعدما سكب المتهم عليه البنزين مرتين وألقى بالولاعة عليه ليحترق،نتيجة تدخل الضحية لتهدئه المتهم بعدم مشاجرة أحد الجيران، قائلًا له،"صلي على النبي احنا في أيام...
    "روح يامكاوي ارجع البيت"، كانت آخر الكلمات التي رددها الشاب حامد أسامة حامد مكاوي، 18 عامًا الطالب بالصف الثالث الثانوي، قبل مصرعه على يد طفلين وشاب في مشاجرة أمام مدرسة الأورمان في كرداسة شمال محافظة الجيزة.وشاهد الطفل الصغير “مكاوي” شقيقه الأكبر وهو يقتل أمام عينه على يد طفلين وشاب وهما عبدالله محمد 14 عامًا، ومحمد مصطفى 14 عامًا، وعمر أحمد عامر 27 عامًا "هارب".كانت عقارب الساعة الواحدة ظهر يوم الاثنين، أمام مدرسة بمركز كرداسة، المشهد الأخير لحياة الطالب المحبوب لدى الجميع، الذي ذهب للمتهم "عبدالله" بعدما جاء شقيقه الصغير مُعتدى عليه بالضرب والسب والقذف، لم يكتف بذلك بل قام بتقطيع شنطته قبل الواقعة بيومين، ذهب لمعاتبته، الأمر الذي رفضه المتهم، وقرر الشجار معه وبرفقته نجل عمه (عمر) هارب، و(محمد) صديقه،...
    “الحقد والغيرة ملئت قلوبهم نحو 20 سنة حتى تحول الدم إلى ماء”، لم يتخيل الشاب حسين أن أفراد عائلته ستكتب السطور الأخيرة في سلم إنهاء حياته، وحدث عكس ما كان متخيلا، بعدما أقدم 2 من أعمامه ونجل عمه وزوجة عمه، على قتله في مشهد مفجع، أبكى قلوب سكان منطقة عين شمس، حينما حاول الضحية التدخل للدفاع عن والده.انتقلت محررة بوابة "الفجر" وحاورت أسرة الضحية وشهود العيان، لكشف كافة كواليس وخفايا الجريمة، وأوضح الحاج جودة، والد المجني عليه، أن اثنان من أشقائه، كانا يتشاجروا مع أحد أقاربه، فتدخل لفض المشاجرة وتسوية النزاع.الضحية ونجلهالتعدي الوحشي بين الأشقاءوانقلب الأمر رأسا على ظهرا، وتحولت المشاجرة عليه، وأصبح هو ضحيتهم، فامسك الشقيقين بشقيقهم الحاج جودة، وأسقطوه أرضا حتى قيدوا حركته، ومكثوا في التعدي بالضرب المبرح...
    "خرج يجيب فطار لأخته الصغيرة فرجع مدبوح".. وصانا نبينا الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم على سابع جار في الحديث النبوي الشريف: "مَن كانَ يُؤْمِنُ باللهِ والْيَومِ الآخِرِ فَلْيُحْسِنْ إلى جارِهِ"، لكن ما فعله جيران الشاب رمضان عادل صاحب الـ 35 عاما، لا يمس دينا ولا خُلقًا، حيث نفذ أب ونجله، خطة شيطانية وانهالوا عليه وسط الشارع في عز النهار، وقتلوه بدم بارد؛ بسبب خلافات على قطعة أرض دامت لمدة 8 سنوات بمنطقة المرج.حاورت محررة بواية "الفجر" أسرة الضحية وشهود العيان لكشف كافة كواليس وخفايا الجريمة، وأوضحت نورهان، شقيقة المجني عليه الصغرى، أن شقيقيها رمضان يعمل كـ نقاش، لكنه تقاعس عن العمل لفترة، ونظرا لأنه مسئول عن والده المسن وشقيقته الصغيرة، خرج ليبحث عن عمل؛ لكسب لقمة عيشه بالحلال...
    "اتجوز عليها واحدة أكبر منه وسرقها وضربها بوحشية وطردها من البيت"، لا تزال سلسلة جرائم قتل الأزواج لزوجاتهم مستمرة، وأخرهم جريمة مفجعة وقعت بمنطقة منشأة ناصر، حينما أقدم شاب على قتل زوجته بعد وصلة ضرب وتعذيب بآلة حادة ولم يشفع له حبها له الذي دام لسنوات عديدة ولم يرحم توسلاتها له لدرجة أنها تبولت بشكل لا إرادي نتيجة بطشه وترهيبه إياها، وبالرغم من أن السيدة تمكنت من الإفلات من بين يديه بصعوبة بالغة، إلا أنها لفظت أنفاسها الأخيرة نتيجة لما تعرضت له من أنواع تعذيب على يد زوجها.انتقلت محررة بوابة "الفجر" إلى مسرح الجريمة وحاورت أسرة المجني عليها لكشف كافة كواليس وخفايا ضحية القتل على يد زوجها بمنشأة ناصر.الضحيةتركت دراستها من أجل الحفاظ على حبهامنذ ما يقرب من 11 عاما،...
    "متعود يحصل على كل حاجة تعجبه.. فغضب لما بنتي رفضته وفسخت الخطوبة.."، تكررت سلسلة جرائم "العشق المجنون" من طرف واحد من جديد بمنطقة صلاح سالم، راحت ضحيتها فتاة، عاشت 12 عامًا من عمرها وسط تهديد ووعيد وملاحقات من خطيبها السابق لها؛ لرغبتها في الانفصال عنه وفسخ خطبتهما، فلم تنجو من مكره، فأعد المتهم خطة شيطانية للانتقام من الضحية، وتربص لها أمام محل عملها بإحدى الشركات، وفور رؤيته إياها، تسلل إليها ولصق سلاح ناري بجسدها وصوب طلقة تجاهها حتى سقطت أرضًا وسط بركة من الدماء حولها.حاورت محررة بوابة "الفجر" أسرة ضحية القتل على يد خطيبها السابق؛ لكشف كافة كواليس وخفايا الجريمة.وأوضحت والدة الضحية، وتدعى شيماء عبد الكريم فارق البالغة من العمر 32 عاما وحاصلة على ليسانس حقوق وتعمل بوظيفة المستشارة القانونية...
    رصدت بوابة "الفجر" لحظة خروج جثمان الدكتورة نورهان، عقب الانتهاء من صلاة الجنازة بداخل مسجد السيدة نفيسة، تمهيدا لدفنها بمقابر الأسرةhttps://fb.watch/nl3MzFGIO3/?mibextid=Nif5ozوقال الدكتور "حسين مهران" والد "نورهان" ضحية القتل على يد زميلها داخل جامعة القاهرة، إن المتهم قتل نفسه بذات السلاح الذي قتل به ابنتهوالد دكتورة الجامعة يعلق على انتحار المتهموعلق والد الدكتورة ضحية زميلها في تصريح خاص إلى "الفجر"، إن المنتهم انهى حياته بنفسه، "ربنا رجعلي حقي"، مشيرًا إلى أنه لا يوجد علاقة بينهما والذي حدث انتقام لشهادتها بالحق ضدهالتصريح بالدفنوصرحت نيابة جنوب الجيزة، بدفن جثمان الدكتورة "نورهان "ضحية قتل زميلها بجامعة القاهرةترك أحمد.ح الموظف الذي أقدم على قتل زميلته الدكتورة "نورهان" داخل مبنى رعاية الشباب بكلية الآثار جامعة القاهرة، رسالة لقوات الأمن، قبيل انتحاره أثناء القبض عليه.وقال المتهم المنتحر...
    كشفت "فاطمة حسين" إحدى أفراد أسرة الدكتورة "نورهان حسين" بكلية الآثار جامعة القاهرة، المقتولة على يد زميلها الموظف بكلية الزراعة، والذي أطلق عليها 4 رصاصات داخل الحرم الجامعي، عن مفاجآت وتفاصيل جديدة في القضية والفترة الزمنية التي سبقت الجريمة.وقالت فاطمة في تصريحات خاصة لـ "الفجر"، إن المتهم "أحمد حسين" موظف في رعاية رياض أطفال بجامعة القاهرة، مشيرةً إلى أنه أحرق منذ سيارتها، وحرر محضر بذلك.المتهم هددها بالقتلوأشارت إحدى أفراد أسرة المجني عليها، إلى أن المتهم قام بتهديد الضحية قبل حادث قتلها قائلا لها: "هقتلك"، وعلى إثر ذلك حُرر محضر بذلك.شهود عيانوقال شاهد عيان، مفاجآت جديدة،   في مقتل موظفة وتدعى "نورهان حسين" 28 عاما، وتعمل في مبنى رعاية الشباب بكلية الآثار بجامعة القاهرة على يد موظف بكلية الزراعة، إن الواقعة...
    "طعنه وبعد ما تأكد أنه مات.. حاول يشوه سمعته وبيدعي أنه سرقه وكان بيتعدي على زوجته.."، تملكت رغبة الانتقام في نفس شاب لقرابة 8 أشهر بعدما تشاجرا سويا، وتغيب المجني عليه لفترة طويلة، لكن لم تغيب رغبة الانتقام والغضب في نفس المتهم، وبعد العودة من السفر وبسبب ركنة "توكتوك" أمام منزل المتهم، اشتعلت رغبة الانتقام منه، وقرر تنفيذ مخططته وإزهاق روحه، وأعد سلاحا أبيض وهرع تجاه جاره وسدد له طعنات قاتلة أسقطته وسط بركة من الدماء حوله، ولم يكتف بذلك بل حاول الادعاء بأنه كات يتعدى على زوجته لذلك تدخل للدفاع عنها بمنطقة الأميرية. انتقلت محررة بوابة "الفجر" إلى محل ارتكاب الواقعة وحاورت أسرة الضحية لكشف كافة خفايا وكواليس الجريمة.خلاف قديم بين الضحية وجاره وأوضحت نورا، زوجة المجني عليه ويدعى علاء ويبلغ...
    «شوفت ابني والدم بيسيل من جسده لأنه عاتبه بعدما سبه بوالدته المتوفية».. فقدت أسرة بسيطة ابنهم الوحيد العائل لوالده المسن والمتكفل بأشقائه الفتيات الثلاث، على يد جاره، الذي قرر الانتقام منه لأنه حاول أن يشتكي لأسرته عنه بعدما تعدى لفظيا على والدته المتوفية، فأعد سلاحا أبيض وسدد 3 طعنات نافذة للضحية قاصدا إنهاء حياته بمنطقة السلام.انتقلت عدسة «الأسبوع» إلى محل ارتكاب الواقعة، وحاورت أسرة الضحية وشهود العيان للوقوف على ملابساتها.أوضح والد الضحية ويدعى عاطف سمير البالغ من العمر 25 عاما، ويعمل ميكانيكي، أن جارهم سمير، المتهم، دعا نجله ليسانده في نقل أساس منزله لمنزل أخر، ونظرًا لأنه كان محبا لمساعدة الغير، لم يتردد في تقديم يد العون له، لكنه قرر تنفيذ طلب والده وهو أن يحضر له ولأشقائه الطعام، وذلك...
    "ابنه مريض سكر وبيخوفه بالكلب وتعدى على زوجته".. بتلك العبارة بدأ شقيق ضحية القتل غدرا على يد جاره بطلقات نارية وإصابة شقيقه؛ لمحاولته الدفاع عن طفله من بطش الجار الذي فقد كل مشاعر الرحمة والإنسانية ولا يدري شيئا عن معنى الجيرة الذي وصانا عليه نبينا الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وتعدى على طفل صغير وسيدة، وحين محاولة تدخل الأب، دفع حياته ثمنا وقُتل أمام أعين نجله وشقيقه بمنطقة حدائق الزيتون.حاورت محررة بوابة "الفجر" أسرة الضحية وشاهد عيان لكشف كافة كواليس وخفايا الجريمة. إطلاق كلب على طفلأوضح عمر سليمان، شقيق الضحية ويدعى حسن ويعمل "حلاق" ويبلغ من العمر 37 عاما، أن نجل الضحية، يدعى مالك 11 عاما، هرع إليهما في المنزل ليخبرهما أن شقيقه الأصغر محمد 5 سنوات، أصيب بغيبوبة...
۱