2024-11-05@14:52:33 GMT
إجمالي نتائج البحث: 18
«أبو عنزة»:
لم يدر في خلد الفلسطينية رانيا أبو عنزة، أن تكتب الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة نهاية مؤلمة لحلمٍ بدأ للتو بإنجاب طفلين توأم بعد 11 عاما من الزواج. عقد من الزمن خاضت خلاله أبو عنزة، 3 جولات من التلقيح وزراعة الأجنة لتحقق حلمها في أن تصبح أماً، كل ذلك ذهب أدراج الرياح مع قصف الجيش الإسرائيلي منزل العائلة وتدميره في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة. وقتل الطفلان التوأمان وسام ونعيم أبو عنزة بعمر خمسة أشهر، وهما الأصغر بين 14 شخصًا من العائلة ذاتها، إضافة إلى والدهما في غارة جوية إسرائيلية على دير البلح، مطلع مارس/ آذار الجاري. ** خسارة العائلة وتقول الأم الثكلى (27 عامًا) بحرقة: "كنت أتمنى أن يقضيا معي شهر رمضان المبارك...
إعداد: فريق تحرير مراقبون إعلان اقرأ المزيد عملية التحقق في سطور في 3 آذار/ مارس الجاري، تم تداول مقطع فيديو يظهر امرأة فلسطينية تحمل بين يديها رضيعين قتلا في ضربة إسرائيلية على نطاق واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي. أكد عدد كبير من الحسابات الموالية لإسرائيل عبر منصة إكس (تويتر سابقا) وفيسبوك أن الرضيعين القتيلين هما مجرد دمى وأن التسجيل ليس إلا مجرد مسرحية. كان صحافيون من وكالة رويترز البريطانية للأنباء وأسوشيتد برس الأمريكية حاضرين في عين المكان وقدموا معلومات بشأن هوية الرضيعين القتيلين وهما طفلان اسمهما نعيم ووسام أبو عنزة ولم يتجاوز عمرهما خمسة أشهر. أكد طبيبان شرعيان اتصل بهما فريق تحرير مراقبون فرانس24 بأن الأمر يتعلق بالفعل بجثة رضيعينعملية التحقق بالتفصيلفي 3 آذار/ مارس الجاري، نددت عدة حسابات على...
يمانيون – متابعات قصص إنسانية ومعاناة لا تنتهي وأحلاما وفرحا ينتظره ناس سنين وسنين ولكن يصبح في لحظة سراب بل يتحول إلى مأساة، هكذا يعيش أهل غزة الحلم الذي ينتظروه سنين يتحول إلى كابوس مرعب، ومن هذه القصص قصة رانيا أبو عنزة. أنجبتهما بعد عقد من الزواج.. ودعت الفلسطينية رانية أبو عنزة طفليها وزوجها الذين استشهدا بغارة لطيران العدو الإسرائيلي استهدفت منزلهم رفح جنوب القطاع فجر الأحد 22 مارس الجاري. مأساة وحسرة تقول رانيا كنت احضن طفلاي التوأم ذو الأربعة الأشهر وفجاءة شعرنا بقصف عنيف فانهارت العمارة بالكامل ولم أجد بين يدي إلا الركام. فتسألت أين زوجي؟ وأين أطفالي؟ وأين اختي التي نزحت إلى هنا؟ حتى جاءها خبر استشهاد زوجها وطفليها كصاعقة فانهارت بالبكاء واحتضنت توأميها وزوجها في وداع أخير....
مارس 4, 2024آخر تحديث: مارس 4, 2024 المستقلة/- قُتل توأم يبلغان من العمر خمسة أشهر، في غارة جوية إسرائيلية على منزل أسرتهما في رفح، جنوب قطاع غزة.و كان نعيم و وسام أبو عنزة من بين 14 فلسطينيًا – من بينهم ستة أطفال – قتلوا في الغارة التي وقعت نهاية الأسبوع، وفقًا للناجين و مسؤولي الصحة. و كان والد الأطفال من بين القتلى. و لا يزال تسعة أشخاص آخرين في عداد المفقودين تحت الأنقاض. و ولد التوأم، صبي و فتاة، بعد أقل من أسبوع من بدء الحرب بين إسرائيل وغزة. وقد أمضى والداهما 10 سنوات في محاولة الحمل.و كانت رانيا أبو عنزة قد استيقظت حوالي الساعة العاشرة مساء يوم السبت لإرضاع ابنها. عادت إلى النوم و هي تحتضن الأطفال و زوجها...
10 سنوات من الأمل وأدها الاحتلال الإسرائيلي في طرفة عين. لم يتطلب الأمر غير صاروخ واحد يهد البيت بأركانه ويهد معه أركان أم عاشت في انتظار أن ترزق بمولود عقدا كاملا، وما إن تحقق أملها، اختفى. لم يصمد أمل رانيا أبو عنزة سوى شهرين.. رزقت بتوأم بعد 10 سنوات من الزواج، وألجأها المخاض إلى وضع ابنيها تحت حمم القنابل التي تلقيها إسرائيل من أحشاء طائراتها، في أجواء من الرعب والألم. بيد أن المأساة لا تتوقف عند هذا الحد، لأنها اكتشفت أنها فقدت مع توأمها زوجها، وهم الذين كانوا يمثلون كل شيء في دنياها الضيقة ضيق ضمير المسرح الأممي الذي يتفرج على المذابح التي يتعرض لها الفلسطينيون، بدعم من القوى العالمية التي منحت ضوءا أخضر لإسرائيل كي تعيث في غزة فسادا....
أنهت غارة إسرائيلية، في مدينة رفح، السبت، فرحة سيدة فلسطينية بتوأميها اللذين أنجبتهما بعد ثلاث جولات من الإخصاب في المختبر، استغرقت 10 سنوات، بحسب "أسوشيتد برس". وأصابت الغارة الإسرائيلية منزل أسرة رانيا أبو عنزة، في وقت متأخر من السبت، ما أدى إلى مقتل توأمها "وسام ونعيم" البالغين من العمر خمسة شهور، وزوجها بجانب 11 آخرين من أقاربها. وتركت الغارة الإسرائيلية تسعة أشخاص آخرين في عداد المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لناجين ومسؤولي الصحة المحليين. واستيقظت رانيا أبو عنزة، في حوالي الساعة 10 مساء لإرضاع طفلها نعيم، وبعدها وضعته على إحدى ذراعيها، ووضعت طفلتها وسام على ذراعها الأخرى، بينما كان زوجها ينام بجانبهم، قبل أن يحدث الانفجار بعد ساعة ونصف من ذلك التوقيت". وقالت أبو عنزة، الأحد، وهي تبكي تضع فراش طفلها...
بدموع يملؤها القهر والحسرة، ودعت الفلسطينية رانية أبو عنزة طفليها اللذين استشهدا بقصف للاحتلال الإسرائيلي على رفح جنوب القطاع فجر الأحد، ليلتحق الرضيعان بأبيهما الذي استشهد في القصف ذاته، وفق قول المرأة المكلومة. وفي وقت سابق الأحد، أفادت مصادر طبية للأناضول أن «12 شهيدا، بينهم 6 أطفال، سقطوا بقصف إسرائيلي طال منزلا لعائلة أبو عنزة في حي السلام شرق محافظة رفح جنوب قطاع غزة». وتقول أبو عنزة للأناضول والدموع تغمر وجهها: «كنا نائمين، وشعرنا بوجود قصف عنيف، وفجأة لم أجد في حضني سوى الركام، فيما غاب أبنائي عني نتيجة القصف». وبلوعة كبيرة، تقول المرأة: «أنجبتهما بعد عشر سنوات من الزواج، ولم أشبع منهما بعد، فالعمارة السكنية انهارت بالكامل، فيما كانت عائلة أختي قد نزحت إلى منزلنا جراء القصف الإسرائيلي». وعن...
10 سنوات من انتظار طفل يدخل الفرحة والسرور على أسرتها، تمر الشابة الفلسطينية رانيا أبو عنزة على الأطباء، وتجوب أروقة المستشفيات بحثاً عن بصيص نور يعطيها الأمل في أن تصبح أمًا، إلا أن صواريخ الاحتلال الاسرائيلي سرقت منها فرحتها قبل أن يتما شهرهما السادس. دموع ونحيب، بعد أن خسرت الزوجة الفلسطينية طفليها وزوجها في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في مخيم السلام بمدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة ضمن 14 حالة وفاة، بعضهم لازال تحت الأنقاض حتى الآن. الأم: راحت فرحتي «من هيقول لي ماما» وظهرت رانيا أبو عنزة في مقطع فيديو قصير على مواقع التواصل الاجتماعي باكية تقول: «راحت الفرحة من هيقول لي ماما بعد ماراحو» مشيرة إلى أنها زرعت 3 أجنة قبل عدة أشهر في عملية تلقيح صناعي...
في وقت متأخر من ليل أمس السبت، كانت الغارة الصاعقة التي أودت بحياة توأم عمرهما 5 أشهر، عاشت والدتهما أكثر من 10 سنوات في انتظار إنجابهما، لتأتي الغارة الإسرائيلية على منزل أسرة الفلسطينية رانيا أبو عنزة، وتفقد طفليهما (ولد وبنت) في لحظة بعد سنوات الانتظار ونحو ثلاث جولات للتلقيح الصناعي حتى تنجبهما.يقع منزل أسرة رانيا أبو عنزة في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وفقدت السيدة الفلسطينية في الغارة الإسرائيلية طفليها وزوجها و11 آخرين من أقاربها، فيما لا يظل 9 آخرين في عداد المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لناجين ومسؤولين محليين في قطاع الصحة الفلسطيني.في العاشرة من مساء السبت كانت اللحظة الأخيرة التي رأت فيها السيدة طفليها، إذ استيقظت لإرضاع ابنها نعيم، ثم عادت للنوم وهو على إحدى ذراعيها، فيما كانت ابنتها...
فقدت الفلسطينية رانيا أبو عنزة أسرتها في رفح جنوبي قطاع غزة جراء غارة إسرائيلية استهدفت منزلها، مما أدى إلى مقتل طفليها التوأم البالغين من العمر 5 أشهر وزوجها و11 آخرين من أقاربها. وانتظرت رانيا أبو عنزة قدوم طفليها 10 سنوات خضعت خلالها لثلاث جولات من التلقيح الصناعي حتى حملت بصبي وبنت.المصدر: AP
قطاع غزة (الاراضي الفلسطينية) (أ ف ب) – تنتحب رانيا أبو عنزة وهي تحمل طفليها الرضيعين المكفنين متسائلة "من سيقول لي ماما؟" بعدما قتلا في غارة جوية الأحد إلى جانب 14 من أقاربها.بحرقة توضح الأم الثكلى أنها أنجبتهما بعد عشر سنوات خاضت خلالها محاولات تلقيح عدة وزراعة داخل الرحم، لتحقق حلمها في أن تصبح أما.وتضيف "زرعوا لي 3 أجنة، بقي منهم اثنان وها هما ذهبا".وتردد الأم المفجوعة وهي تحمل الرضيعين المكفنين فيما الدماء تغطي وجه أحدهما "من سيقول لي ماما، من سيقول لي ماما؟"واستهدفت الغارة التي كان الرضيعان وسام ونعيم أبو عنزة البالغان ستة أشهر من بين ضحاياها ال14 ، حي السلام في مخيم رفح للاجئين في جنوب قطاع غزة وفق وزارة الصحة التابعة لحماس.وتقول الأم "بعد عشرة أيام كانا...
وضعت غارة إسرائيلية على منزل أسرة رانيا أبو عنزة حدا لحلم طال انتظاره، حيث استغرقت 10 سنوات وثلاث جولات من التلقيح الصناعي حتى تحمل، وفي مجرد لحظات فقدت ابنيها (ولد وبنت) البالغين من العمر 5 أشهر. واستهدفت غارة إسرائيلية منزل أسرة رانيا أبو عنزة في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، في وقت متأخر السبت، لتقتل طفليها وزوجها و11 آخرين من أقاربها، وتترك 9 آخرين في عداد المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لناجين ومسؤولين محليين في قطاع الصحة. ونقلت الأسوشيتد برس عن رانيا إنها كانت قد استيقظت في العاشرة لإرضاع ابنها نعيم، ثم عادت للنوم وهو على إحدى ذراعيها وابنتها وسام على الذراع الأخرى، بينما كان زوجها ينام بجانبهم. وقع الانفجار بعد ساعة ونصف من ذلك، لينهار المنزل. وقالت، أمس السبت، وهي...
بعد 10 سنوات وثلاث جولات من التلقيح الصناعي لرانيا أبو عنزة حتى تحمل، وفي مجرد لحظات فقدت ابنيها (ولدا وبنتا) البالغين من العمر 5 أشهر في قصف إسرائيلي. حيث استهدفت غارة إسرائيلية منزل أسرتها في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، في وقت متأخر السبت، لتقتل طفليها وزوجها و11 آخرين من أقاربها، وتترك 9 آخرين في عداد المفقودين تحت الأنقاض، وفقاً لناجين ومسؤولين محليين في قطاع الصحة. وقالت رانيا إنها "كانت استيقظت في العاشرة مساء لإرضاع ابنها نعيم، ثم عادت للنوم وهو على إحدى ذراعيها وابنتها وسام على الذراع الأخرى، بينما كان زوجها ينام بجانبهم. ووقع الانفجار بعد ساعة ونصف من ذلك، لينهار المنزل". وقالت رانيا يوم السبت وهي تنتحب وتحتضن بطانية الرضيع لصدرها: "صرخت من أجل أطفالي وزوجي.....
قصف الاحتلال على منزل عائلة أبو عنزة خلف أكثر من 14 شهيدا بعد كد وانتظار طال لأحد عشر عاما كاملة، ومن رحم عشرات المحاولات للتداوي، نجحت تلك الأم المكلومة بزراعة جنينين في جسدها، وحملتهما وهنا على وهن حتى زرقت بها في خضم العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة والمستمر منذ 149 يوما. القصف الذي طال اليوم الأحد منزل عائلة أبو عنزة في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، سرق من العائلة المفجوعة أكثر من 14 شهيدا نصفهم من الأطفال، وأخذ صاروخ العدو الهابط معه توأمي الأم المكلومة، وسام ونعيم أبو عنزة، لتصحو الأم على صدمة لن تنسى أبدا. اقرأ أيضاً : في غزة.. يحرر الناس خبزا ملطخا بالدماء من تحت الركام الأم تقول في مشهد تقشعر له الأبدان ويندا له...
تحدثت أم فلسطينية مكلومة عن طفليها التوأمين الرضيعين بعد استشهادهما في مجزرة إسرائيلية مروعة استهدفت منزلا لعائلة أبو عنزة شرقي رفح جنوب قطاع غزة. وقالت السيدة الفلسطينية إن توأميها جاءا إلى الحياة بعد محاولات مضنية للحمل استمرت 11 عاما، مضيفة أنهما سيكملان ستة شهور من عمرهما بعد عشرة أيام فقط. وتابعت السيدة وهي تحتضن الرضيعين الشهيدين "ولدتهم في نصف الثامن، كان معي طلق مبكر من الخوف". وقالت إن زوجها الذي أصيب بشظايا في يده وقدمه، كان قد أحضر حفاظات لأطفاله، وطلبت منه البحث عن حبة تفاح واحدة من أجل هرسها وإطعامها إياهم. وتحدثت السيدة التي بدت متماسكة وسط صدمة كبيرة واضحة على محياها، أن أحد طفليها كانت عينه تؤلمه، ولا زالت تذرف الدموع حتى بعد...
صراحة نيوز – أقام الزميل صخر ابو عنزة مالك مجموعة الشاهد الإخبارية اليوم الجمعة في قاعة عمان الكبرى بمدينة الحسين للشباب بمناسبة زفاف نجله معاذ على كريمة السيد ايمن سليمان جرار .وحضر الوليمة حشد كبير من المدعوين من ضمنهم رؤساء وزارات سابقين ووزراء وأعيان ونواب سابقين وحاليين وشيوخ ووجهاء من مختلف محافظات المملكة ومدراء دوائر ومؤسسات وشحصيات عسكرية وأكاديمية وإقتصادية واعلامية واقرباء واصدقاء ذوي العروسين . ...
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن المتفوقة أبو عنزة تحصد ثمار صبرها بمعدل الأولى على الوطن، خان يونس هاني الشاعر صفادون أدنى شك بأن الحصول على مُعدل يؤهلك لتصبح الأول على مستوى الوطن ليس سهلاً، ومن المؤكد أن هناك أسرارًا .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المتفوقة أبو عنزة تحصد ثمار صبرها بمعدل الأولى على الوطن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. المتفوقة أبو عنزة تحصد ثمار صبرها بمعدل الأولى على... خان يونس - هاني الشاعر- صفا دون أدنى شك بأن الحصول على مُعدل يؤهلك لتصبح الأول على مستوى الوطن ليس سهلاً، ومن المؤكد أن هناك أسرارًا كثيرة وراء هذا التفوق. الطالبة المتفوقة، علا هاني أبو عنزة الحاصلة معدل...