بعد 11 عاما من الحرمان.. صواريخ الاحتلال تخطف توأما من أحضان أمه فيديو
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
قصف الاحتلال على منزل عائلة أبو عنزة خلف أكثر من 14 شهيدا
بعد كد وانتظار طال لأحد عشر عاما كاملة، ومن رحم عشرات المحاولات للتداوي، نجحت تلك الأم المكلومة بزراعة جنينين في جسدها، وحملتهما وهنا على وهن حتى زرقت بها في خضم العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة والمستمر منذ 149 يوما.
القصف الذي طال اليوم الأحد منزل عائلة أبو عنزة في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، سرق من العائلة المفجوعة أكثر من 14 شهيدا نصفهم من الأطفال، وأخذ صاروخ العدو الهابط معه توأمي الأم المكلومة، وسام ونعيم أبو عنزة، لتصحو الأم على صدمة لن تنسى أبدا.
اقرأ أيضاً : في غزة.. يحرر الناس خبزا ملطخا بالدماء من تحت الركام
الأم تقول في مشهد تقشعر له الأبدان ويندا له الجبين:" عالساعة 11 ونص حسيت حالي طايرة، وصرت أقول ولادي ولادي… كما قالت إنها كافحت لإنجاب توأمها، وزارت الأطباء على أمل الحمل".
ومع استمرار عدوان الاحتلال لليوم الـ149 على التوالي يستمر العدو في قتل المدنيين الأبرياء وتدمير البشر والحجر، واسقاط الصواريخ على رؤوس النيام من النساء والأطفال.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي الحرب في غزة قطاع غزة رفح الشهداء
إقرأ أيضاً:
حزب طالباني:نزوح أكثر من (50) عائلة من مناطق محافظة دهوك بسبب الاجتياح التركي
آخر تحديث: 30 يونيو 2024 - 3:47 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف عضو الاتحاد الوطني الكردستاني علي ورهان، اليوم الأحد (30 حزيران 2024)، عن نزوح أكثر من 50 عائلة من مناطق متفرقة في محافظة دهوك.وقال ورهان في حديث صحفي، إن “الجيش التركي يواصل انتشاره ويقيم الحواجز الأمنية في مناطق العمادية وباطوفا ودايرلوك وكاني مآسي”.وأضاف أن “الجيش التركي يضيق على المواطنين والمزارعين في تلك المناطق، كما أن المدفعية التركية تواصل القصف على قرى مختلفة واقعة على جبل متين وفي العمادية وكاني مآسي، وبسبب القصف نزحت أكثر من 50 عائلة إلى مركز ناحية كاني مآسي”.وأشار إلى أن “ما يقوم به الجيش التركي يخالف كل المعايير الإنسانية وخرق واضح للسيادة منذ خمسة أيام، دون أي تدخل أو موقف لحكومة الإقليم أو الحكومة الاتحادية، وإذا استمرت أعمال الجيش التركي الاستفزازية والقصف، فأن عشرات القرى سيتركها السكان وينزحون”.وبين ورهان أن “تركيا نقلت عشرات الدبابات وشكلت 6 نقاط عسكرية في زاخو، ووضعت عدة سيطرات تفتيش داخل قرى وأرياف العمادية”.