2025-04-01@14:45:27 GMT
إجمالي نتائج البحث: 303
«المقاومة لم»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
المُقاومة لقّنتهم درسًا.. عدوان جنين لم يُعِد الردع وليس أكثر من مهدئٍ وما كان سيكون… الاختبار بالعمليات المُستقبليّة.. إسرائيل بقدراتها العسكريّة الهائلة أوهن من تصفية المقاومة بأسلحتها البدائيّة
الناصرة-“رأي اليوم”- من زهير أندراوس: ما كان سيكون، والعملية العسكريّة الإسرائيليّة في مخيّم اللاجئين في جنين لم تتمكّن من إعادة الردع لجيش الاحتلال، وهي ليست أكثر من حبة مهدئ للمستوطنين، كما وصفها المُستشرِق تسفي بارئيل في صحيفة (هآرتس) العبريّة، فيما أكّدت المحافل الأمنيّة بالكيان لصحيفة (إسرائيل اليوم) أنّ “الاختبار ليس في العملية التي انتهت بالأمس، ولكن في العملية التي ستنفذ غدًا”. أمّا مُحلِّل الشؤون العسكريّة في صحيفة (هآرتس) العبريّة، عاموس هارئيل، فقد أوضح أنّ جيش الاحتلال أعاد لنفسه بعد العملية ما أسماها بـ “حرية العمل”، ولكنّ سفك الدماء سيستمّر، كما قال، هذا وعقب انسحاب جيش الاحتلال فجر الأربعاء، بعد 48 ساعة من عدوان جوي وبري على مدينة جنين ومخيمها، أكّدت صحيفة عبرية، أنّه لا يمكن للكيان الذي يمتلك القدرات العسكرية الكبيرة أنْ...
عليان عليان دخلت المواجهات بين فصائل المقاومة وبين قوات الاحتلال الصهيونية في مخيم جنين والمدينة يومها الثاني ، برهنت المقاومة خلالها عن قدرات هائلة في الصمود والتصدي والتحدي ، وكالت الصاع الصاعين بتكتيكاتها القتالية وببسالة مقاتليها ، معيدةً الاعتبار للمعركة الأسطورية في المخيم في نيسان 2002 ، التي أذهلت العدو جراء قتالها الأسطوري، ما أفشل استهدافات العدوان الذي حمل في حينه مسمى ” السور الواقي” وعلى رأسها ” وأد انتفاضة الأقصى” من بوابة معركة جنين. المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية و وخاصةً في جنين ومخيمها ، وبعد مرور ( 21) عاماً على المعركة الأولى ، راكمت خبرات قتالية هائلة ، وباتت جنين تشكل مجدداً صداعاً مزمنا للاحتلال ، إلى جانب بقية المناطق في نابلس وطوباس وطولكرم وبقية أرجاء الضفة مستفيدة...

هذا هو سر اجتياح جنين.. ساعات حاسمة وتطورات ساخنة تقلب المعادلة وتفتح أبواب جهنم.. مصر تتحرك لوقف العدوان و”حماس” تهدد بدخول المعركة والمقاومة تستعد لكشف مفاجآتها.. وهذا ما يُرعب إسرائيل.. لماذا لم تشارك غزة؟ وهل موقف السلطة الفلسطينية رادع؟
غزة- خاص بـ”رأي اليوم”- نادر الصفدي: لليوم الثاني على التوالي تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عمليتها العسكرية الأكبر والأعنف منذ أكثر 20 عامًا على مخيم مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية، وأسفرت حتى اللحظة عن ارتقاء 10 شهداء إضافة لما يقارب الـ100 إصابة بينهم 17 بحالة خطرة، وتدمير جزء كبير من المخيم وتهجير مئات العائلات الفلسطينية. مخيم جنين والذي طالما كان ولا زال عصي عن الكسر وشوكة موجعة في حلق الاحتلال، يُسطر هذه الأيام ملحمة جديدة من البطولة والتصدي لـ”أكبر جيوش المنطقة”، فأسقط من جنود الاحتلال بين قتيل وجريح وتدمير الكثير من العربات من خلال المواجهات والعبوات الناسفة التي يتم زرعها على جوانب الطرقات. ورغم حملات الإدانة العربية والدولية الكبيرة لما أسموه بـ”الجريمة” الإسرائيلية البشعة التي ترتكب بحق المخيم وسكانه،...