2024-12-23@11:16:35 GMT
إجمالي نتائج البحث: 117

«التمدید لقائد الجیش»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    كتبت" الشرق الاوسط": يتناغم الموقف الفرنسي مع الموقف الأميركي في سعيه للتمديد لقائد الجيش العماد جوزيف عون، وهذا ما تتولاه السفيرة الأميركية لدى لبنان دوروثي شيا، وينوب عنها أحياناً عدد من معاونيها في لقاءاتهم بالنواب من كتل نيابية مختلفة، كما قال أحدهم لـ«الشرق الأوسط». وأضاف المصدر أن التمديد يتصدّر جدول أعمال لقاءاتهم لمنع تمدُّد الشغور إلى قيادة الجيش، خصوصاً أن انسداد الأفق أمام انتخاب رئيس للجمهورية لا يزال قائماً ولا يلوح في الأفق ما يدعو للتفاؤل بأن انتخابه بات قريباً. وينضم إلى الموقفين الفرنسي والأميركي بدعوتهما للتمديد للعماد عون، عددٌ من الدول الأوروبية والعربية، ولا يقتصر، كما يقول البعض، على قطر بدعوتها في العلن للإبقاء عليه في الخدمة العسكرية بعد أن أثبت كفاءاته في إدارة شؤون المؤسسة العسكرية وتحييدها...
    لم ترتبط عودة الحرارة الى علاقة "التيار الوطني" وحزب الله بأي تفاهم رئاسي جديد ولا حتى بتفاهم استراتيجي مستقبلي، فمنذ احداث الجنوب بدا "التيار" الأكثر قربا من الحزب. وما قبل ذلك تأرجح حوارهما لكن لم يتم نعيه. في الوقت الراهن هناك انسجام في الرؤية بين الطرفين ومهما مرت علاقتهما من مد وجذر، فإنهما لم يتخليا عنها ، فالحاجة متبادلة لأستمرارها وتحصينها، اذا امكن وطبعا وفق حسابات معينة . يقرأ الفريقان في الكتاب نفسه عندما يستدعي الأمر، يختلفان في الرؤى السياسية والرئاسية ، وفي بعض المرات يوجهان الرسائل خصوصا إذا كانا على تباين، وفي محطات هذه العلاقة وقف الحزب إلى جانب "التيار" وكذلك فعل "التيار" بالنسبة إلى الحزب حتى قيل أنه لا يقدم غلى خطوة من دون رضى الحزب ....
      على وقع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وانعكاساته على الساحة اللبنانية، من بوابة التوتر الحدودي جنوبًا، نجح ملف التمديد لقائد الجيش العماد جوزيف عون في حجز موقع متقدّم له في صدارة الاهتمامات، خصوصًا بعد إعلان كتلة "الجمهورية القوية" صراحةً عن إعداد مشروع قانون يتيح تأجيل تسريح الرجل لعام آخر، الأمر الذي أثار امتعاض "التيار الوطني الحر"، الرافض للفكرة بالمُطلَق كما أصبح واضحًا.   لكن، بعيدًا عن موقفي "التيار" و"القوات" اللذين اختارا تموضعهما في هذا الملف، على الجانب "النقيض" للآخر، تمامًا كما في معظم الاستحقاقات السياسية والدستورية، يبدو أنّ مواقف باقي الكتل النيابية لا تزال غير واضحة، أو بالحدّ الأدنى تخضع للأخذ والردّ، بانتظار نضوج المعطيات والظروف الموضوعيّة، علمًا أنّ بينها من يعتبر أنّ طرح الموضوع اليوم سابقٌ...
    في إطار السعي إلى تأمين إنعقاد جلسة نيابية عامة من أجل التمديد لقائد الجيش العماد جوزيف عون، لفت مصدر نيابي مطلع إلى أنّ "هذا الأمر لن يتحقق إلا في حال كان جدول الأعمال يتضمن بنوداً تشريعية يعتبرها رئيس مجلس النواب نبيه بري من ضمن تشريع الضرورة وهي كثيرة اليوم بسبب عدم إنعقاد مثل هذه الجلسات منذ فترة طويلة". ولفت المصدر إلى أن "موافقة الرئيس بري على جلسة بجدول أعمال من 10 بنود مثلاً مناسب له كونه يكون بهذه الخطوة كسر موقف المعارضة من عدم التشريع في ظل غياب رئيس الجمهورية ويكون قد أعطى المعارضة إمكانية التمديد لقائد الجيش، أي ضرب عصفورين بحجرٍ واحد".     المصدر: خاص "لبنان 24"
    كتبت ابتسام شديد في "الديار":   وفق مصادر سياسية، فإنّ الملف الرئاسي يواجه عقبات لم تكن موجودة سابقا، ففي الداخل التركيز منصب على الأحداث العسكرية وخارجيا لم يعد يحتل سلم الأولويات ولبنان غائب عن اهتمام الدول فالمبادرة الفرنسية انتكست ولم تعد فرنسا متحمسة لإطلاق المزيد من المساعي والخطط الرئاسية، كما ان موقفها من حرب غزة افقدها ود محور المقاومة، فيما الحراك القطري لم يحقق اي تقدم اما الدول الكبرى فمنشغلة بتطورات المنطقة وحرب غزة. وسط سباق "الحرب ولا حرب" سجلت اندفاعة داخلية لرئيس التيار جبران باسيل لإطلاق حراك لم يكتب له النجاح واعتبره كثيرون بروباغندا او مبادرة صورية لتحسين وضعيته السياسية بهدف "القوطبة" على قائد الجيش جوزف عون وانهاء حظوظه الرئاسية فلم يسجل على هامش جولاته اي تطور...
    يستمر البحث الجدي بعيدا من الاعلام في ملف التمديد لقائد الجيش لمنع حصول الشغور في موقع القيادة. وكتبت سابين عويس في" النهار": يبقى خيار التمديد قائماً وإن كانت حظوظه تراجعت في شكل كبير حسب ما تقول مصادر سياسية، عازية ذلك الى أن تقديم "القوات اللبنانية" اقتراح قانون بتأجيل تسريح القائد، ومن دون تنسيق سابق مع مختلف المكوّنات النيابية الأخرى يضعه في منحى تصادمي، وسيزيد من تشدّد فريقين، لكلّ حساباته الخاصة، الأول هو "التيار الوطني الحر" الذي يمسك عبر وزيره في الحكومة، وزير الدفاع موريس سليم، ورقة اقتراح الحلول، ولن يكون التمديد حتماً أحدها. والفريق الثاني يتمثل بالحزب التقدمي الاشتراكي الذي يرى حظوظاً كبيرة في تسلم مرشحه لرئاسة الأركان القيادة في حال الشغور، والمعلوم أن مرشحه حسان عودة يحظى برضى...
    تتواصل التحركات والاتصالات السياسية للاتفاق على مبادرة إستباقية لمعالجة الشغور في قيادة الجيش، مع اقتراب انتهاء ولاية العماد جوزف عون في العاشر من كانون الثاني المقبل. وفي هذا الاطار كتبت" الاخبار": تتواصل الاتصالات للبحث عن إطار قانوني لتفادي الشغور في اليرزة من خارج مجلسَي الوزراء والنواب. فلا التمديد لقائد الجيش ممكن بقرار يصدر عن وزير الدفاع، بناءً على اقتراح القائد نفسه تأجيل تسريحه، لتمنّع الوزير موريس سليم ربطاً بموقف مرجعيته السياسية (التيار الوطني الحر). ولا صدور مرسوم عن مجلس الوزراء، كون قائد الجيش معيّناً بمرسوم سنداً إلى المادة 19، يبدو ممكناً، للسبب نفسه، إذ إن ذلك يحتاج الى اقتراح من وزير الدفاع. ولا تشريع التمديد في مجلس النواب بناءً على اقتراح قانون يتقدم به عدد من النواب (كما فعلت كتلة...
    إلى الواجهة، عادت "فكرة" التمديد لقائد الجيش العماد جوزيف عون الذي تنتهي ولايته في العاشر من كانون الثاني المقبل، لتتصدّر النقاشات في الكواليس السياسية، على وقع "قرع طبول الحرب" الذي يتواصل في الداخل اللبناني، في ظلّ التوتر الحدودي الجنوبي، ولو بقي "مضبوطًا ومحدودًا"، وسط تساؤلات عن "السيناريو" الذي يمكن أن تذهب إليه البلاد في حال عدم انتخاب رئيس للجمهورية قبل مطلع العام المقبل.   ومع أنّ هناك من يعتقد أنّ الوقت لا يزال مبكرًا للبحث بـ"مصير" قيادة الجيش، خصوصًا أنّ اللبنانيين اعتادوا على "حسم" استحقاقاتهم في ربع الساعة الأخيرة، وربما بعده، وتحديدًا في أعقاب وقوع "المحظور" الذي الفراغ الذي يكاد يصبح "سُنّة الحكم"، فإنّ هناك من يجزم في المقابل بأنّ الموضوع مطروح بقوّة في البازار السياسيّ، وأنّه بات يتقدّم...
    كشفت قناة "الجديد"، اليوم الثلاثاء، عن وجود تقاطعٍ خارجيّ - داخلي على التمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون، موضحة أن هذا الأمر بدا واضحاً في مواقف الثنائي الشيعي حركة أمل وحزب الله والحزب التقدمي الإشتراكي والقوات اللبنانية.  ولفتت القناة إلى أنَّ معارضة رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل ورئيس تيار المردة سليمان فرنجية التمديد لقائد الجيش في مجلس الوزراء، ستفتح له باب التمديد في مجلس النواب بغطاء قواتي أما مجلس الوزراء فيتولى تعيين رئيس الأركان.      
    كتبت بولا اسطيح في" الشرق الاوسط": مع اقتراب إحالة قائد الجيش، العماد جوزيف عون، إلى التقاعد في العاشر من كانون الثاني المقبل، أخذ الخلاف يتصاعد بين فريق يرفض التمديد له، دون أن يطرح البديل لملء الشغور في المؤسسة العسكرية، ويتزعمه حالياً رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل، وزعيم «تيار المردة» النائب السابق سليمان فرنجية، وآخر يقف على رأسه «اللقاء الديمقراطي» الذي لا يُعارض التمديد له، بشرط أن يتلازم مع تعيين رئيس لـ«هيئة الأركان العامة»، ومدير للإدارة، والمفتش العام لتأمين النصاب المطلوب لانعقاد المجلس العسكري، إضافة إلى عدد من النواب المستقلين، وآخرين من المنتمين إلى محور الممانعة، ومِن بينهم النائب فيصل كرامي. وفي المقابل، يلوذ «الثنائي الشيعي» بالصمت وينأى بنفسه عن الانخراط في السجال الدائر بين من يدعو للتمديد...
    يشكّل التمديد لقائد الجيش العماد جوزف عون أو تعيين قائد جديد مادة سجال في المشهد السياسي، حيث تفرض الظروف عدم الاستسلام لشلّ عمل المؤسسة العسكرية ودخولها في ما يشبه الموت السريري. فمنذ أسبوع بدأ الحراك الجدّي لإيجاد حل للشواغر الأمنية ولا سيما في قيادة الجيش، عشية انتهاء ولاية عون الذي يُحال إلى التقاعد بداية العام الجديد. وبحسب "الاخبار" فقد اصطدم الحراك منذ يومين بالمراسلة العاجلة من رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي إلى وزيرَي الدفاع موريس سليم والعدل هنري خوري وقيادة الجيش، ما دفع بالوزير سليم إلى إبداء اعتراضه على المراسلة مؤكداً استعداده لتقديم الاقتراحات المتكاملة عندما يحين موعد طرحه. كلام وزير الدفاع له معنى واحد، وهو أن محاولات الوصول إلى اتفاق بشأن هذا الأمر لم تصل إلى...
    قالت مصادر قناة "الجديد" انّ"القوات اللبنانية أبلغت قائد الجيش جوزيف عون أن كتلة الجمهورية القوية ستحضر جلسة التمديد له شرط أن ينحصر جدول أعمالها ببند التمديد فقط".   وضافت المصادر: "الأولوية هي لتعيين رئيس أركان درزي ينوب عن قائد الجيش بعد تقاعده في مجلس الوزراء ويُعمل على تحضير الظروف المؤاتية لانعقاد الجلسة وتأمين نصابها وإجماع الحاضرين على تعيين رئيس الأركان".     المصدر: الجديد
    كتبت سابين عويس في"النهار": لا يكفي ان يلتقي رئيس "التيار الوطني الحر" مع زعيم "تيار المردة" سليمان فرنجية لتكتمل جولته التشاورية على القيادات السياسية والتي وضعها تحت عنوان حماية لبنان وحماية الوحدة الوطنية في وجه المخاطر الناجمة عن حرب غزة والاعتداءات الإسرائيلية على الجنوب. ذلك ان حماية الوحدة الوطنية تتطلب من صاحب المبادرة ان يكون على مسافة واحدة من كل المكونات السياسية، فلا يستثني فريقاً او مكوناً كما حصل بالنسبة الى امتناع باسيل عن لقاء المكونين المسيحيين الأكبر، "القوات اللبنانية" والكتائب اللبنانية. اخرج باسيل نفسه من موقع الفريق الضائع بين تحالف مع الثنائي الشيعي تعطل بفعل الاختلاف على ترشيح فرنجية، وتقاطع مع المعارضة على ترشيح الوزير السابق جهاد ازعور، الى موقع الوسيط الساعي الى تقديم مبادرة ترمي الى تحريك...
    كتب كمال ذبيان في" الديار": وكان مفاجئاً، أن يبدأ باسيل لقاءاته من السراي الحكومي باجتماع مع رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي، الموصوف "باسيليا" بـ"الخصم اللدود"، الذي "انتحل" صلاحيات رئيس الجمهورية بعد شغور منصبه، فقاطعه "تكتل لبنان القوي" وطلب من وزرائه عدم حضور جلسات مجلس الوزراء وتعطيل النصاب فيها، وافقاد الحكومة ميثاقيتها، لكن خطته لم تسلك طريقها للتنفيذ، فتغلّب ميقاتي على رئيس "التيار الوطني الحر"، الذي لم يقف حليفه حزب الله في صفه، فتوترت العلاقات بينهما واهتز "اتفاق مارمخايل"، الذي اصيب بنكسة ايضا بعد ترشيح "امل" وحزب الله رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية. فلماذا انهى باسيل مقاطعته لحكومة تصريف الاعمال وزار رئيسها في السراي، واعقبها بلقاء مع رئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" السابق وليد جبنلاط، واتصال "آمن" مع الامين...
    كتب رئيس "الحزب التقدمي الاشتراكي" السابق وليد جنبلاط عبر حسابه على منصة "اكس": "اما وان البلاد في شبه حالة حرب أيعقل ان تقاطع بعض القوى السياسية وبعض الشخصيات مجلس الوزراء للتمديد لقائد الجيش الحالي ولتعيين رئيس الاركان".  واضاف: "كفانا حسابات رئاسية متخلفة فلنكن جبهة عمل واحدة لمواجهة اقصى الاحتمالات".
    كتب الان سركيس في" نداء الوطن": يقف البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي وعينه على رئاسة الجمهورية. ويظهر الخوف على الكيان بشكل واضح. ويعتبر ان انهيار الهيكل المؤسساتي سيؤدي إلى تضرّر جميع المكوّنات ولن يقتصر الأمر على المكوّن المسيحي. تبدأ المعالجة الأولى والجذرية لمسلسل الإنهيار حسب البطريركية المارونية بانتخاب رئيس إصلاحي يُعيد إلى الدولة حضورها وهيبتها وسيادتها. فمسار تساقط المؤسسات يتوالى، وأي دولة تغيب عنها المؤسسات الفاعلة ستكون عرضة للسقوط.والخوف الأكبر هو من حدوث فراغ في قيادة الجيش. ولا يتوقف الأمر على من يشغل موقع قيادة الجيش، بل على استمرار المؤسسة العسكرية بالقيام بالواجب المطلوب منها. أشهر قليلة وتنتهي ولاية قائد الجيش العماد جوزاف عون، وإذا لم يحصل تطوّر إيجابي يُفضي إلى إنتخاب رئيس للجمهورية، فالخطر سيكون داهماً.وانطلاقاً من...
    كتبت صونيا رزق في" الديار": برزت منذ فترة خطوة التمديد لقائد الجيش العماد جوزف عون لمدة 3 سنوات من قبل رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي، لكن المَخرج الذي سيتم إعتماده لم يظهر بعد الى العلن، لانه محتاج الى التوافق الذي يتطلّب ككل مسألة او قضية وساطات ومفاوضات بين جميع القوى السياسية وإلا سيبقى يراوح مكانه، على غرار اكثر القضايا العالقة، لكن هنا لا احد يملك ترف الوقت، خصوصاً ضمن المؤسسة العسكرية الوحيدة التي لا زالت تعطي وتقوم بواجباتها على أكمل وجه، على الرغم من كل ما تتعرّض له من ضغوطات وهجوم من قبل البعض ، على خلفية الموقع الرئاسي وطرح إسم قائد الجيش كمرشح بارز وتوافقي مقبول من الداخل والخارج. الى ذلك،...