2025-01-26@06:11:23 GMT
إجمالي نتائج البحث: 16

«عائلة غزية»:

    "أمي وأبي، أنا متأسف جداً إذا أغضبتكم يوماً، أنا عزوز (لقبه) حاسس حالي مش مطوّل (أشعر أن عمري ليس طويلا)" بهذه الكلمات البسيطة والعفوية، أعرب الطفل الغزي، عزمي أبو شعر، ذو 10 سنوات، عن مشاعره، قبل استشهاده. وانطلق أبو شعر، في وصيّته، التي وجدها عائلته على مذكرة هاتفه، بعد شهر من استشهاده: "السلام عليكم...
    القاهرة ـ "رويترز": لم تكن الحياة في غزة سهلة أو حتى طبيعية قبل حرب السابع من أكتوبر لكن حتى هذه الأيام يحن لها الآن الناجون من القطاع ويتمنون استعادتها ومنهم نادين وعائلتها أبطال الفيلم الوثائقي "وين صرنا؟" الذي يمثل التجربة الإخراجية والإنتاجية الأولى للتونسية درة زروق. يستعرض الفيلم أمس الجمعة في دار الأوبرا المصرية ضمن...
    معتمدا على عكاز معطوب، يكافح الفلسطيني وائل النملة صاحب القدم المبتورة من أجل قضاء احتياجاته اليومية من تعبئة المياه وتجهيز الحطب اللازم لإيقاد نيران طهي الطعام. يتذكر النملة (37 عامًا) الذي بُترت قدمه في الحرب الإسرائيلية 2014 الأيام الجميلة التي مر بها أفراد عائلته قبل أن يتغير مسار حياتهم إلى الأبد بعد إصابته، لتبدأ العائلة...
    معتمدا على عكاز معطوب، يكافح الفلسطيني وائل النملة صاحب القدم المبتورة من أجل قضاء احتياجاته اليومية من تعبئة المياه وتجهيز الحطب اللازم لإيقاد نيران طهي الطعام.   يتذكر النملة (37 عامًا) الذي بُترت قدمه في حرب 2014، الأيام الجميلة التي مر بها أفراد عائلته قبل أن يتغير مسار حياتهم إلى الأبد بعد إصابته، لتبدأ العائلة...
    على الرغم من الخراب الذي حلّ بكل ركن من المنزل، المتواجد بحي الشجاعية، شرقي مدينة غزة؛ إلا أن المسن جميل الفيومي وعائلته، رفضوا مُغادرة المكان، وظلوا بقلب خيمة مؤقتة نصبوها بجوار منزلهم الذي سُوّي بالأرض، عقب تواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي عليهم، منذ نصف سنة. الفيومي (63 عاما) الذي  فقد أبناءه الثلاثة في الغارات التي...
    يكافح الفلسطيني المسن جميل الفيومي وعائلته للبقاء والصمود داخل خيمة مؤقتة نصبوها بجوار أنقاض منزلهم المدمر بعد فقد أبنائهم الثلاثة في هجمات إسرائيلية على حي الشجاعية شرقي مدينة غزة. وبدأ الفيومي وعائلته -الذين يصرون على البقاء فوق أنقاض منزلهم المدمر- عمليات البحث والتنقيب عن مقتنيات وممتلكات يمكن استصلاحها بعد استخراجها من تحت الركام.اقرأ أيضا list...
    قال مراسل الجزيرة إن عائلة الطفلة حلا حمادة تستعد لاستلام ابنتها من منظمة دولية قامت بإجلائها من مدينة حمد شمالي خان يونس بقطاع غزة. وأوضح أن حلا (14 عاما) المصابة أنقذت بعد أن أمضت أكثر من 40 ساعة محاصرة بالدبابات الإسرائيلية. وكانت الفتاة أطلقت نداء استغاثة من تحت الركام، في منزل مدمر تحاصره دبابات وجرافات...
    إعداد: نبية مخلوفي | فرانس24 تابِع | محمد فرحات عاشت عائلة أبوشملة الأسابيع الأولى من حرب غزة، فقد استهدف منزلهم شمال القطاع منذ الثامن من أكتوبر لتقرر المغادرة نحو الجنوب. الوالد أحمد أبو شملة كان موظفا لدى القنصلية الفرنسية في غزة، طلب في عدة مناسبات إجلاء جميع أفراد أسرته، لكن التصاريح لم تشمل كل...
    وأودى القصف الإسرائيلي -الذي دمر المنزل بشكل شبه كامل- إلى إزالة العائلة وشطبها من السجل المدني، مثل آلاف العائلات التي أبادتها المقاتلات الحربية الإسرائيلية. تقرير: إسماعيل الغول 28/1/2024مقاطع حول هذه القصةالقسام يقصف بقذائف الهاون القوات الإسرائيلية الراجلة بالمنطقة الوسطىplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 54 seconds 01:54شاهد.. سرايا القدس تستهدف آليات الاحتلال غربي خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 01...
    بمطرقة صغيرة، يحاول الفلسطيني عبد السلام الدوش استصلاح عدة ألواح من الصفيح المعدني (الزينكو)، والتي جمعها من ركام الحي السكني الذي كان يقطن فيه قبل أن تسويه آلة الحرب الإسرائيلية، بالأرض كاملا. يحاول الدوش بناء خيمة من "الزينكو" لتؤوي أفراد عائلته الكبيرة (بحدود الـثلاثين شخصا)، الذين أصروا على البقاء في بلدة بيت لاهيا شمال...
    بمطرقة صغيرة، يحاول الفلسطيني عبد السلام الدوش استصلاح عدة ألواح من الصفيح المعدني (الزينكو)، والتي جمعها من ركام الحي السكني الذي كان يقطن به قبل أن تسويه آلة الحرب الإسرائيلية، بالأرض كاملا. يحاول الدوش بناء خيمة من "الزينكو" لتؤوي أفراد عائلته الكبيرة (بحدود الـثلاثين شخصا)، الذين أصروا على البقاء في بلدة بيت لاهيا شمالي...
    لا توجد كلمات لها القدرة على وصف معاناة وألم شعب غزة منذ أن شنت إسرائيل حربها المدمرة على القطاع. بعد أن حرمت سكانه من أبسط مقومات الحياة، وقلبت حياته رأساً على عقب. في هذا التقرير، شهادة عائلة فرضت عليها الحرب، واقعاً مأساوياً جديداً لم يكن في الحسبان. اعلانعلى الرغم من القيود التي كانت تفرضها إسرائيل...
    مع استمرار العدوان الإسرائيلي البربري على قطاع غزة لليوم الـ43 على التوالي، تتصاعد ساعة بعد ساعة المعاناة الإنسانية لسكان القطاع البالغ عددهم أكثر من 2.3 مليون فلسطيني نصفهم تقريبا من الأطفال.  "عربي21" ترصد معاناة لا تفي الكلمات بوصفها لشدتها وتشعبها، حيث نزوح عائلة فلسطينية من حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة حتى مدينة خان...
    في لحظة قاتمة بعد فترة وجيزة من صلاة العشاء يوم الثلاثاء الماضي، راحت 3 أجيال من عائلة واحدة ضحية لضربة جوية إسرائيلية أصابت منزلا في غزة.   وروى المواطن الفلسطيني محمد حمدان بأسى ما جرى، إذ قصفت طائرة حربية المنزل وتسببت في استشهاد 35 فردا من 3 أجيال في عائلته الكبيرة، أكبرهم كمال (70 عاما)...
۱