أبو شملة.. عائلة غزية تجتمع في باريس لبناء حياة جديدة بعد فقدان الوالد في الحرب
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
إعداد: نبية مخلوفي | فرانس24 تابِع | محمد فرحات
عاشت عائلة أبوشملة الأسابيع الأولى من حرب غزة، فقد استهدف منزلهم شمال القطاع منذ الثامن من أكتوبر لتقرر المغادرة نحو الجنوب. الوالد أحمد أبو شملة كان موظفا لدى القنصلية الفرنسية في غزة، طلب في عدة مناسبات إجلاء جميع أفراد أسرته، لكن التصاريح لم تشمل كل أبنائه.
© 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPMACPM
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية ريبورتاج الحرب بين حماس وإسرائيل غزة فرنسا حصار غزة إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل غزة فلسطين حصار غزة الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فرانس 24
إقرأ أيضاً:
مع زوجته ومحاميه.. فضيحة جديدة لوزير الحرب الأمريكي
الجديد برس|
وقع وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، في ورطة جديدة، بعد تسريبه خططًا لضرب جماعة أنصار الله “الحوثيين” بوجود شقيقته وزوجته ومحاميه.
وفي التفاصيل التي كشفتها “شبكة سي ان ان” ، شارك وزير الحرب الأمريكي “هيغسيث” خططًا مفصلة حول عملية عسكرية ضد اليمن في غرفة محادثة ثانية عبر تطبيق “سيغنال” شملت زوجته ومحاميه وأخاه، حسبما قال ثلاثة أشخاص على دراية بالمحادثة.
ويأتي الكشف عن هذه التفاصيل في الوقت الذي بدأ فيه بعض من أقرب مستشاري هيغسيث في إطلاق جرس الإنذار حول طريقة تقدير الوزير للأمور، بمن في ذلك سكرتيره الصحفي السابق جون أوليوت وثلاثة مسؤولين كبار سابقين طردهم وزير الدفاع الأسبوع الماضي وهم كبير مستشاريه دان كالدويل ونائب رئيس الأركان دارين سيلنيك وكولين كارول، الذي شغل منصب كبير موظفي نائب وزير الدفاع.
وقال أوليوت في بيان: “لقد كان شهرا من الفوضى الكاملة في البنتاغون: من تسريب خطط العمليات الحساسة إلى الفصل الجماعي، ما يُمثل تشتيتا كبيرا للرئيس، الذي يستحق أداء أفضل من قيادته العليا”.
وهذه هي الفضيحة الثانية التي يتم تسريب معلومات حساسة عبرها بعد تلك التي استخدمها هيغسيث للتواصل مع الوزراء الشهر الماضي حول الخطط العسكرية، وهي الحادثة التي تخضع الآن للتحقيق من قبل مفتش عام وزارة الدفاع.
ويعمل شقيق هيغسيث، فيل، وكذلك محاميه تيم بارلاتور في وزارة الدفاع، لكن زوجته، جينيفر، ليس لديها منصب في الوزارة، على الرغم من أن هيغسيث كان يشركها بانتظام في بداية ولايته باجتماعات مع قادة أجانب، بمن في ذلك وزير الدفاع البريطاني جون هيلي. وليس من الواضح ما إذا كان كل شخص في غرفة الدردشة الثانية لديه تصريح أمني.