2024-11-16@01:35:21 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«دولة الكيزان»:
مناظير الخميس 3 اكتوبر، 2024 زهير السراج manazzeer@yahoo.com * لاحظت من مشاهدتي لغالبية فيديوهات مجزرة الحفايا أو (مجازر الحلفايا) التي ارتكبها افراد من الجيش والمليشيات المتحالفة معه، ان معظم الضحايا ينتمون لمنطقة الحلفايا والمناطق المجاورة لها، ومعظم القتلة والجناة ينتمون لمناطق ظلت مهمشة تاريخياً، مما يدعوني للحديث عن دافع ثان للمجزرة بالاضافة...
من العادة أن يقوم المعتدين بدون وجه حق بتوجيه التهم الباطلة التحقير او شيطنة الضحايا . عندما سيطر اليهود على جزء كبير من الاقتصاد الاوربين وصفوهم بذابحي الاطفال كقرابين في السنقوقة وبائعي المسيح .كانت محارق النازية التنكيل الفاشستي . واليوم يحرقون كل من ينتقد الصهاينة بنصف كلمة !! تعامل بعض العرب والمتمثلين بهم والمتطفلين ...
حرب السودان.. المرض المناعي في امبراطورية الشر! رشا عوض شهدت في التاسع من يوليو عام 2011 بام عيني في مدينة جوبا لحظة انزال علم السودان رسمياً وتدشين جمهورية جنوب السودان المستقلة! كانت لحظة رهيبة مهيبة محتشدة بالدروس والعبر ودموع القلب! لا أدري كيف مرت تلك اللحظة مرور الكرام على غالبية السودانيين! نعم شاركت الجنوبيين احتفالهم...
دولة الكيزان تحتفل بذكرى اندلاع الحرب..! د. مرتضى الغالي أصبحت المسألة في غاية الوضوح.. كتيبة البرّاء الكيزانية هي الحكومة والحكومة هي البرّاء..! لقد برز الكيزان إلى السطح والى صدارة المشهد والخط الأمامي بغير مواربة.. وتركوا التعاقد مع الانقلاب بالوكالة..! الكيزان الآن هم الحكومة والجيش والدولة والقضاء والنيابة ولا تقل لي البرهان أو كباشي أو “سوق...
د.مرتضى الغالي قد جعل الفلول مدينة بورتسودان الجميلة بيئة فاسدة بامتياز..!! بورتسودان ثغر السودان الباسم الوضيء التي كان يقول عنه سيد عبد العزيز (في الشرق المينا العظيمة.. بيها الثغر بسم دلال) جعل منها الكيزان الآن مرتعاً وخيماً لاستئناف ما درجوا عليه من فساد وإفساد حيثما حلّوا وأقاموا..! بورتسودان حالياً حالها حال (المدينة الدستوبية) كما يقولون...
عندما سقطت دولة الكيزان وجد مستمطروا الأزمات والكوارث أنفسهم وجهاً لوجه أمام شيطان الحرية والتغيير والذي أذاقهم لباس الخوف والجوع
• كثيرون من معارضي ( الكيزان) استمطروا الساحق والماحق من المصائب والكوارث وحجتهم في ذلك ( الشيطان .. ولا الكيزان ) .. • عندما سقطت دولة الكيزان وجد مستمطروا الأزمات والكوارث أنفسهم وجهاً لوجه أمام شيطان الحرية والتغيير والذي أذاقهم لباس الخوف والجوع بما كانوا يصنعون .. ولتأكيد سقوط الإنقاذ هتف شباب الثورة المصنوعة...