2024-11-07@20:35:09 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«حوار إبليس»:
لن تدفع إسرائيل وحدها فاتورة الخسائر الاقتصادية التى تتكبدها بسبب حربها التى عاودتها على غزة مجددًا بعد هدنة هشة تمت على مضض لمدة سبعة أيام، ستدفعها عنها أمريكا والدول الأوروبية التى تساندها علنا بجانب عدة دول تساندها سرًا، يقول لى إبليس هذا، وكأنه يوقد نيران غضبى التى لم تهدأ منذ تلك الحملة الصهيونية الوحشية على...
صحت فى وجه إبليس اللعين الذى يطاردنى بالشماتة ويحاورنى بحقده منذ تنفيذ سلطات الاحتلال الإسرائيلى لهذا «الهلوكوست»، أو المحرقة ضد العزل من سكان غزة، بزعم انهم يحاربون فصائل المقاومة، قلت له بلهجة المنتصر: لم يتمكنوا من دحر المقاومة، تاريخ الدول فى كل العالم يؤكد انه لا قوة فوق قوة مقاومة الشعب مهما طال الزمن، رغم ضعف...
يواصل إبليس اللعين حواره، بل سجاله المذموم معى حول تلك المجازر الوحشية و«الهولوكست» التى تنفذها إسرائيل على المدنيين العزل فى غزة، بزعم حماية أمنها والقضاء على المقاومة، وهى الحرب غير المتكافئة من حيث قوة السلاح وليس قوة الإرادة، حرب تجهل من خلالها إسرائيل حكومة وشعباً قراءة تاريخ الشعوب فى كل العالم، لو قرأوا تاريخ الدول، لعلموا أن المقاومة الشعبية لا...
صرخت فى وجهه النارى ولفحتها ممتدة من اسطر كلماتى المتأججة غضبًا وحزنًا حتى محرقة غزة وأنا أردد كالهذيان: عدد شهداء المجازر التى تنفذها إسرائيل فى غزة بلغ 11180 بينهم 4609 أطفال، وعدد المفقودين أكثر من 3200 شخص تحت الانقاض، اغلب المستشفيات دمرت، تم تدمير وهدم أجزاء من 223 مسجدًا، أكثر من 41030 وحدة سكنية دمرت...
ألم ترتوِ بعد من كل تلك الدماء الذكية للأطفال الأبرياء والنساء وكل المدنيين العزل؟، ألم تكتفِ نيرانك من الحرائق الوحشية التى التهمت البيوت والأجساد بقنابل أعوانك وكهنة عهدك الملعون؟ ألن تأمرهم بوقف المحرقة فى غزة، وتوجه أتون شرورك وحقدك إلى هؤلاء الذين يعيثون فى الأرض فسادًا ويريدونها عوجًا وظلمًا وظلامًا؟صرخت بكلماتى فى وجهه اللعين وهو...
كان إبليس اللعين يرقص طربًا وأنا أتسابق مع غيرى لنشر صور الإجرام الوحشى وتلك الفيديوهات التى تحتضن الشهداء والجرحى من النساء المدنيين العزل فى غزة لفضح جرائم الاحتلال وتوثيقها أمام العالم، وأبسمل وأحولق ليرحل ويتركنى وشأنى مع تلك الحرب الأخرى مع مارك زوكربيرغ، مؤسس فيس بوك وكتائب المضللين خلفه، الذين يحجبون اغلب ما انشره من...
يفاجئنى شامتًا فى الملمات، يتنطع على صفحتى، يفح فى سن قلمى، يسكب نيران كلماته بين أسطرى ليشعل حنقى، وهذه المرة كان أكثر شماته، ولما لا؟ وهو يرى هذا السيل من دماء الأبرياء يروى أرض فلسطين، أنه يتعملق مع اشتعال الشر، ويستقوى من ضعف الإنسان، وهكذا أطلق شظايا حواره متسائلًا: هل تأملين فى وقف إسرائيل لهجماتها...