2025-01-05@17:37:06 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10
«تدمير القطاع الصحي»:
الثورة نت/ طالبت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا، بالتحقيق في الانتهاكات الصهيونية بحق العاملين في المجال الصحي والمرافق الطبية، في أعقاب استهداف العدو مستشفى كمال عدوان في شمال القطاع. وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الخميس، وجهت المنظمة، في بيان لها، رسائل إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تعرض الشعب الفلسطينى لجرائم إبادة جماعية من قبل الاحتلال الإسرائيلى منذ ٧٦ عامًا، ولا تزال هذه الانتهاكات مستمرة حتى اليوم. ومع بدء العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة فى ٧ أكتوبر ٢٠٢٣، تصاعدت الانتهاكات، حيث استهدفت المنظومة الصحية، بما فى ذلك المنشآت الطبية والعاملين فيها، بشكل مباشر فى خرق واضح لاتفاقيات جنيف التى تحظر التدخل أو الاعتداء على الخدمات الطبية.استهداف مستشفى كمال عدوانفى إحدى أبرز الجرائم، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلى مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة بعد فرض حصار مشدد عليه، واعتقلت مدير مستشفى كمال عدوان الدكتور حسام أبوصفية، وأجبرت القوات الطواقم الطبية والمرضى والمرافقين بالخروج، وأجبرتهم على خلع ملابسهم فى البرد الشديد قبل أن تقتادهم إلى جهة مجهولة. وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية أن الاحتلال أحرق أقسام العمليات الجراحية، والمختبرات، ووحدات الإسعاف، ومرافق أخرى، مما أدى إلى تدمير أجزاء واسعة من المبنى جراء استخدام ربوتات متفجرة.ادعاءات إسرائيلية وردود فعلادعى الجيش الإسرائيلى أن المستشفى كان يستخدم كمركز لعمليات حركة حماس، بينما وصفت الحركة اقتحام المستشفى بـ"المجزرة" واعتبرتها جريمة حرب صهيونية.، كما حملت حماس الاحتلال والإدارة الأمريكية مسئولية حياة المرضى والكوادر الطبية وطالبت المجتمع الدولى بالتحرك العاجل.الوضع الإنسانى والصحيوفقًا لتقارير وزارة الصحة، كان المستشفى يضم نحو ٣٥٠ شخصًا بينهم ٧٥ مريضًا ومصابًا، بالإضافة إلى الطواقم الطبية والمرافقين، ومع انقطاع الاتصال بالطواقم الطبية، لا يزال مصير هؤلاء الأشخاص مجهولًا، مما يزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية.أدى استهداف المنظومة الصحية فى غزة إلى خروج ٢٣ مستشفى من أصل ٣٨ فى قطاع غزة، شملت مستشفيات حكومية وأهلية، ولم يتبق سوى ١٥ مستشفى تعمل بقدرات محدودة وفى ظروف قاسية، وسط نقص حاد فى الأدوية والمعدات الطبية. كما توقفت ٨٠ مركزًا صحيًا من أصل ٩٠ عن تقديم الخدمات، ودُمّرت أكثر من ١٣٠ سيارة إسعاف، وأصبح ٤٦٪ من المستشفيات العاملة تقدم خدماتها بشكل محدود، فيما تعرض ٤٠٪ منها للتوقف التام، و١٤٪ للتدمير الكامل.أزمة العلاج خارج القطاعبلغ عدد طلبات العلاج خارج غزة ٢٥٫٠٠٠ طلب، إلا أن ٦٫٦٤٥ فقط حصلوا على موافقة، وتمكن ٤٫٨٥٩ مريض وجريح من السفر، لكن مع إغلاق معابر القطاع منذ مايو ٢٠٢٤، بات خروج المرضى شبه مستحيل، ما فاقم المعاناة الإنسانية.خطة ممنهجةقال الدكتور "جهاد الحرازين" أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس فى تصريح خاص لـ "البوابة"، إن القضية الفلسطينية ليست وليدة السابع من أكتوبر، بل هى قضية احتلال مستمر للأرض الفلسطينية.وأكد أن الاحتلال الإسرائيلى ما زال يفرض واقعه بالقوة على الشعب الفلسطيني، رغم أن الفلسطينيين مدوا يدهم للسلام مرارًا، لكن إسرائيل رفضت ذلك.وأوضح"الحرازين" أن الرئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو صرّح فى مناسبات عدة أنه لا يرغب فى تحقيق السلام أو إقامة دولة فلسطينية، ولا يسعى لإنهاء الاحتلال.أما بشأن مستشفى كمال عدوان، أشار "الحرازين" إلى أن قطاع غزة يمتلك ٣٦ مستشفى، خرجت معظمها عن الخدمة بسبب العدوان، ولم يتبقَ سوى أقل من ١٧ مستشفى ومركزا طبيا قادرا على العمل.وفيما يخص الهجمات على المستشفى، أكد تقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة أن إسرائيل تتبع سياسة ممنهجة لتدمير المنظومة الصحية فى قطاع غزة. وأضاف "الحرازين" أن مستشفى كمال عدوان ليست المرة الأولى التى تتعرض فيها لاعتداءات؛ ففى أكتوبر الماضي، اقتحم جيش الاحتلال المستشفى دون أن يجد أى دليل على مزاعمه بأن حركة حماس تدير عملياتها من داخل المستشفى. وطالت الاعتداءات أيضًا مستشفى الأندونيسى ومرافق طبية أخرى، حيث يُحاصر المستشفيات بطائرات مسيرة تطلق القنابل والرصاص بشكل عشوائي.وأشار"الحرازين" إلى أن استهداف المستشفيات ليس عشوائيًا، بل يأتى فى سياق خطة إسرائيلية تهدف إلى تدمير البنية التحتية الصحية لتمهيد الطريق لمشروع استيطانى جديد. وأوضح أن الجيش الإسرائيلى يعمل على بناء ممر استيطاني، يشبه ممر نتساريم وصلاح الدين، وتُعتبر المستشفيات الواقعة فى مسار هذا المشروع عقبة أمام تنفيذه، ما يدفع إسرائيل لتدميرها تحت ذرائع أمنية لا أساس لها من الصحة.كما لفت إلى أن هذه الخطة تأتى ضمن مشروع أوسع تقوده إسرائيل لإنشاء منطقة عازلة فى شمال قطاع غزة، وفقًا لخطة الجنرال إيجور أيلاند.هذا المخطط يستهدف تهجير السكان الفلسطينيين من قطاع غزة، وهو ما دعا إليه وزير المالية الإسرائيلى بتسلئيل سموتريتش عندما طالب بترحيل أكثر من مليون فلسطينى إلى الخارج.نداءات إنسانيةتطالب وزارة الصحة الفلسطينية والمنظمات الإنسانية بوقف الانتهاكات الإسرائيلية بحق المرافق الطبية، واحترام القانون الدولى الإنساني، خاصة اتفاقية جنيف الرابعة. كما ناشدت المجتمع الدولى التدخل العاجل لإنقاذ المرضى والمنظومة الصحية التى أصبحت هدفًا مباشرًا للعدوان الإسرائيلي.الوضع الصحى فى غزةفى ظل استمرار الحرب، يواجه قطاع غزة انهيارًا صحيًا كارثيًا مع تدمير البنية التحتية الطبية وانقطاع الإمدادات، ما يهدد حياة آلاف المرضى ويعطل تقديم الخدمات الأساسية للسكان المحاصرين.أبرز المستشفيات المتضررةمستشفى الشفاء: تعرض مستشفى الشفاء لاقتحام الجيش الإسرائيلى لأول مرة فى ١٦ نوفمبر ٢٠٢٣، واستمر الهجوم لمدة ١٠ أيام، تم خلالها اعتقال الطواقم الطبية والنازحين، وقتل عدد منهم، إلى جانب تدمير محتويات المستشفى وبعض مبانيه.عاد الجيش الإسرائيلى لاقتحام المستشفى بين ١٨ مارس و١ أبريل ٢٠٢٤، مما أسفر عن تدمير الأقسام بالكامل وحرقها وارتكاب مجازر داخل المستشفى ومحيطه، ما أدى إلى إخراجه عن الخدمة نهائيًا.مستشفى الشفاء، الذى تأسس عام ١٩٤٦، كان أكبر مجمع طبى فى غزة ويضم ٣ مستشفيات متخصصة.
الثورة نت/ حذرت بلدية غزة، من انهيار بيئي وشيك في المدينة نتيجة شح المياه، وتسرب مياه الصرف الصحي، وتراكم النفايات بفعل استمرار العدوان الصهيوني . وبحسب وكالة (معا) الإخبارية، اليوم الأحد، أوضحت البلدية أن تعطل محطات الصرف الصحي أدى إلى تدفق المياه العادمة نحو بركة الشيخ رضوان، ما يفاقم من خطر التلوث البيئي وأشارت البلدية...
يئن القطاع الصحي في قطاع غزة تحت وطأة استهداف مستمر وغير مسبوق تنفذه قوات الاحتلال، في محاولة لإيقاف الخدمات الطبية، وحرمان الفلسطينيين من حقهم في العلاج، ضمن سياسة أضحت واضحة، وتهدف إلى قتل وتشريد الأهالي. وتشهد المنظومة الصحية واقعا مأساويا جراء استهداف الاحتلال للمستشفيات وإخراجها عن الخدمة، وحصارها المفروض على القطاع ومنعها دخول الأدوية...
أقدمت قوات الاحتلال على تدمير مستشفى "أصدقاء المريض" في مدينة غزة خلال، بعد أسابيع على ترميمه وإعادته إلى الخدمة من جديد. وأظهرت صور بثها ناشطون تعمد قوات الاحتلال إطلاق قذائف مدفعية وصواريخ من طائرات مقاتلة صوب المستشفى الصغير، الذي مثل خلال الفترة الماضية مثالا على محاولات الصمود والنهوض بالقطاع الصحي رغم حالة الدمار الواسعة...
قال الدكتور جمال عصمت، مستشار بمنظمة الصحة العالمية، إنَّ المنظمة تحذر من تردي الوضع الصحي في قطاع غزة، والموقف أكثر من مأساوي وكارثي، لافتاً إلى أنه منذ 30 يناير الماضي، والمنظمة أعلنت عن تدمير 130 مؤسسة صحية داخل غزة، من بينها 30 مستشفى من أصل 36، بخلاف المستشفيات التي أعلنت خروجها عن الخدمة، كما تم...
يجب على المحكمة الجنائية الدولية محاكمة الإسرائيليين المسؤولين عن تدمير نظام الرعاية الصحية في قطاع غزة عبر قصف المستشفيات وسيارات الإسعاف ومنع الأدوية واللقاحات والتسبب في أضرار جسيمة للمدنيين. ذلك ما خلص إليه كل من آني سبارو وهي طبيبة في مناطق الحرب وأستاذ مشارك في كلية إيكان للطب في ماونت سيناي بنيويورك، وكينيث روث وهو...
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبرييسوس، الأحد، إن النظام الصحي في غزة يتعرّض للتدمير، مجدداً الدعوة لوقف إطلاق النار. وأشاد تيدروس بالعاملين في القطاع الطبي في غزة، الذين يواصلون عملهم، في ظل ظروف لا تنفك تزداد صعوبة.وقال في منشور على منصة إكس، إن "القضاء على النظام الصحي في غزة مأساة"،...
كشف تقرير لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، عن تدمير ما يقدر من 45% من الوحدات السكنية في قطاع غزة؛ جراء القصف الإسرائيلي المتواصل. وأوضح التقرير - حسبما أوردت قناة (الحرة) الأمريكية، اليوم الثلاثاء - أن نحو 41 ألف وحدة سكنية تم تدميرها، كما ألحقت العديد من الأضرار في أكثر من 222 ألف وحدة سكنية أخرى.وبالنسبة...
قال عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم الأونروا، أن الوقود المتوفر في غزة لا يكفي لعمل المستشفيات أكثر من يومين، إذ تُزَوَّد بوقود المخابز وغيرها من المنشآت، منوهًا أن فلسطين أصبحت في مصيبة كبيرة، و “الأونروا” لن تكون قادرة على إدخال المساعدات، بسبب عدم وفرة الوقود. نشرة التوك شو.. هولوكوست في غزة و40% من المستشفيات...