2024-11-02@13:31:03 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«یوسف باشا»:
لم تكن العداوة الشديدة بين واشنطن وطرابلس في عهد الزعيم الراحل معمر القذافي والتي استمرت لعقود، الأولى من نوعها. البلدان جمعتهما حرب مجهولة دارت بين عامي 1801-1805. إقرأ المزيد القذافي يحول "العدم" إلى"جمال عبد الناصر"! هذه الأحداث الغابرة جرت حين كانت ليبيا تحت حكم يوسف باشا القره مانلي، فيما مرت على الولايات المتحدة 20 عاما فقط على انتهاء حرب الاستقلال، وكان توماس جيفرسون، ثالث الرؤساء الأمريكيين، قد تولى للتو رئاسة بلاده.كانت الدول في المغرب العربي ليبيا وتونس والجزائر والمغرب تتمتع بقوات بحرية قوية وكانت معظم الدول الأوروبية تدفع إتاوات ورسوم لها مقابل المرور الآمن لسفنها التجارية في مياه المتوسط. الدول الغربية في ذلك الوقت كانت تسمي بحرية دول المغرب العربي "قراصنة البربر في شمال إفريقيا".يوسف باشا القره مانلي...
شهدت القاعة الكبرى بباشوية سيدي يوسف بن علي اليوم 21 نونبر على الساعة 12 صباحا لقاء تواصليا مع أعضاء التجار سوق الربيع لمناقشة نقط تتعلق بالسوق وسير الأشغال وتهيئة السوق وترميمه وإصلاح مرافقه، وكذلك الممرات الخاصة بالسوق. حيث حضر هذا اللقاء السيد باشا منطقة سيدي يوسف بن علي و السيد قائد الملحقة الادارية الشمالية بنفس الحي وذلك من اجل الوقوف على مدى تقدم نسبة الأشغال المنجزة. و عرف هذا اللقاء ارتياحا كبير لدى التجار نظرا لمجهودات السلطة المحلية والمجلس الجماعي ؛ والتواصل الدائم لمجلس مقاطعة سيبع والمنطقة الأمنية التانية بسيدي يوسف بن علي. مصطفى عرباوي
على إثر وفاة طالبة بجامعة الجزائر1- يوسف بن خدة، تنقل وزير التعليم العالي والبحث العلمي كمال بداري للمستشفى الجامعي مصطفى باشا. وتوفيت الطالبة ” ج.ن.م “،والتي تنحدر من ولاية المسيلة، بجامعة الجزائر1- يوسف بن خدة، وهي مسجلة بميدان الرياضيات والاعلام الألي، وخلال تنقله قدم الوزير تعازيه إلى والد الفقيدة، وعائلة الطالبة، بإسم الأسرة الجامعية.
علمت الوفد، أن أعمال تفكيك شواهد وتركيبات أسرة الأمير يوسف كمال، من جباّنة الإمام الشافعي شرق القاهرة، تمهيداً لنقلها إلى قبة أفندينا بجباّنة العفيفي بطريق الأتوستراد، شملت قبور معتوقات الأمير أحمد باشا كمال ونجله يوسف كمال، وهنّ سوزديل هانم، وكلفتير هانم، وأيضاً المعتوقة ملك سماه هانم، معتوقة الأميرة عين الحياة، شقيقة الأمير أحمد كمال باشا بن أحمد رفعت. ويقع مدفن الأمير يوسف كمال وأسرته على مساحة نحو ألفين و600 متر مربع بشارع بن الفارض بجبّانة الإمام الشافعي ويعود تاريخ إنشاءه إلي أوائل القرن العشرين، وشغلت الجزء الجنوبي منه مدرسة رابعة العدوية الإعدادية، بعد حركة الجيش سنة 1952، فى حين استخدم الجزء الشمالي من المساحة كمدفن لأسرة الأمير وأخر للمعتوقات، وعدد من المدافن المستحدثة فى فترات تاريخية يُرجح إنها عقب إنهاء حقبة الملكية في مصر. ويضم...
كشف الفنان محمد شافعي، باحث الفنون العثمانيّة والخطوط العربية، لـ » الوفد«، محتويات المقبرتين الخاصتين بأفراد من أسرة محمد عليّ باشا الكبير، والمقرر نقلهما إلى المدافن المسجلة التابعة لضريح الخديوي محمد توفيق باشا، والمعروفة باسم » قبة أفندينا «.قبر الأميرة نعمة الله نجلة الخديوي إسماعيل قال شافعي، إن المقبرة الأولي لـ نشئه دل قادين زوجة الخديوي إسماعيل وتضم رفاتها وكذلك ابنتها الأميرة نعمة الله مختار والأميرة أمينة عزيزة، مبينًا أن هذه المقبرة تضم 3 تركيبات وشواهد من الرخام الأبيض المجلوّب من إيطاليا. وبيّن الباحث أن مقبرة نشئه دل قادين، بما تحويه من تراكيب وشواهد تحمل الطراز العثماني خطًا وزخرفةً، وإنه تم إسناد العمل بها إلى الخطاّط التركي أحمد الكامل وهو أخر الخطاّطين فى الإمبرطورية العثمانية الذين لقبوا بلقب كبير الخطاّطين، كاشفًا أن الكامل، لم يعش فى مصر...
قال الأمير عباس حلمى، أحد أقطاب أسرة محمد على باشا الكبير، والمقيم فى القاهرة، فى تصريحات خاصة لـ«الوفد»، إن أسرة محمد على باشا الكبير، قررت نقل المدافن المهددة بالإزالة، وهى مدفن الاميرة نعمة الله مختار ومدفن الأمير يوسف كمال من الإمام الشافعي، إلى المدافن المسجلة التابعة لضريح الخديوى محمد توفيق باشا. وبيّن الأمير أن ذلك القرار بسبب مشروع توسعات الطرق والكباري، وأن الأسرة اتخذت القرار بعد استيفاء الإجراءات المطلوبة من طرف وزارتى الأوقاف والسياحة والآثار، والإدارة المحلية والحي، ومديرية الأمن. وأضاف أن نقل الرفات والتركبيات والشواهد احتراما لجثامين أفراد الأسرة العلوية، وللحفاظ على التراكيب القيمة، والتى تمثل جزءً فى غاية الأهمية من تراثنا الثقافى والاجتماعى. وشكر الأمير عباس حلمى المساهمين فى هذا المشروع الدقيق، وقال: ندعو المولى عز وجل بالرحمة والغفران للمتوفين، وأن...
قال الأمير عباس حلمي، أحد أقطاب أسرة محمد على باشا الكبير، والمقيم فى القاهرة، فى تصريحات خاصة لــ » الوفد«، اليوم الاثنين، إن أسرة محمد علي باشا الكبير، قررت نقل المدافن المهددة بالازالة، وهي مدفن الاميرة نعمة الله مختار ومدفن الأمير يوسف كمال، الي المدافن المسجلة التابعة لضريح الخديوي محمد توفيق باشا. وبيّن الأمير أن ذلك القرار بسبب مشروع توسعات الطرق و الكباري، و أن الأسرة اتخذت القرار بعد استيفاء الإجراءات المطلوبة من طرف وزارتي الأوقاف والسياحة والآثار، والإدارة المحلية والحي، ومديرية الأمن. وأضاف أن نقل الرفات والتركبيات والشواهد احتراما لجثامين أفراد الأسرة العلوية، وللحفاظ علي التراكيب القيمة، و التي تمثل جزءا في غاية الأهمية من تراثنا الثقافي والاجتماعي. وشكر الأمير عباس حلمي المساهمين في هذا المشروع الدقيق، وقال .. ندعوا المولي عز وجل...
منذ أن بدأت أعمال تحريك عمائر الدفن الكائنة بمنطقة صحراء المماليك أو قرافة الإمام الشافعي فى القاهرة، ثارت مخاوف لدي المهتمين بتاريخ وأعمال الأمير المصري سليل أسرة محمد على باشا الكبير، الرحاّلة والفنان التشكيلي يوسف كمال مؤسس كلية الفنون الجميلة، من إزالة محتويات مقبرته التي تضم شواهد وتركبيات من الرخام الأبيض والكتابات المُذهبة لثلاثة من أفراد هذا الفرع من الأسرة العلويّة وهم الأمير أحمد باشا كمال ووزوجته الأميرة نازبرو ونجلهما الأمير يوسف كمال. علمت »الوفد« إن الجهات المختصة التي توالي تحريك بعض عمائر الدفن؛ التي تتعارض مع مشروعات قومية بمنطقة الإمام الشافعي والسيدة نفيسة، بدأت اليوم الأحد، فكّ شواهد وتركيبات محتويات مقبرة الأمير يوسف كمال، التي تضم 3 شواهد، كذلك نقل الرفات الموجودة أسفل الشواهد. قال مصدر ــ فضل عدم الإفصاح عنه نفسه، إن القرار...