2024-11-26@03:27:38 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«کناری میشن»:
بعد أسابيع من مشاركتها في احتجاج مؤيد للفلسطينيين، تلقت الطالبة الأمريكية من أصل مصري ليلى سيد رسالة نصية من صديقة تلفت انتباهها إلى موقع إلكتروني يعرض بيانات الأشخاص الذين يقول إنهم "يشجعون على كراهية اليهود وإسرائيل". وكتبت صديقة ليلى إليها في رسالتها الهاتفية تقول: "أعتقد أنهم عثروا عليك في أثناء الاحتجاج". وعندما زارت ليلى الموقع الذي يحمل اسم "كناري ميشن"، وجدت صورة لها في احتجاج شاركت فيه، في 16 تشرين الأول/ أكتوبر، بجامعة بنسلفانيا مع أسهم حمراء تشير إليها بين المحتجين. وتضمن المنشور اسمها والمدينتين اللتين تعيش فيهما وتفاصيل عن دراستها وروابط حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي. ونشر موقع "كناري ميشن" في وقت لاحق صورة لليلى على حسابيه على منصتي "إكس" و"إنستغرام" تحت عنوان "مدافعة عن...
بعد أسابيع من مشاركتها في احتجاج مؤيد للفلسطينيين، تلقت الطالبة الأميركية من أصل مصري ليلى سيد رسالة نصية من صديقة تلفت انتباهها إلى موقع إلكتروني يعرض بيانات الأشخاص الذين يقول إنهم "يشجعون على كراهية اليهود وإسرائيل". ونشرت رويترز قصة ليلى ضمن تقرير مطول سلط الضوء على الموقع الإلكتروني بعنوان "كناري ميشن.. موقع مؤيد لإسرائيل يستهدف الطلاب المناصرين للفلسطينيين". وكتبت صديقة ليلى إليها في رسالتها الهاتفية تقول: "أعتقد أنهم عثروا عليك في أثناء الاحتجاج". وعندما زارت ليلى الموقع الذي يحمل اسم "كناري ميشن"، وجدت صورة لها في احتجاج شاركت فيه، في 16 أكتوبر، بجامعة بنسلفانيا مع أسهم حمراء تشير إليها بين المحتجين. وتضمن المنشور اسمها والمدينتين اللتين تعيش فيهما وتفاصيل عن دراستها وروابط حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي. ونشر موقع "كناري...
بعد أسابيع من مشاركتها في احتجاج مؤيد للفلسطينيين، تلقت الطالبة الأميركية من أصل مصري ليلى سيد رسالة نصية من صديقة تلفت انتباهها إلى موقع إلكتروني يعرض بيانات الأشخاص الذين يقول إنهم يشجعون على كراهية اليهود وإسرائيل. وكتبت صديقة ليلى إليها في رسالتها الهاتفية تقول "أعتقد أنهم عثروا عليك في أثناء الاحتجاج". وعندما زارت ليلى الموقع الذي يحمل اسم (كناري ميشن)، وجدت صورة لها في احتجاج شاركت فيه في 16 أكتوبر/تشرين الأول بجامعة بنسلفانيا مع أسهم حمراء تشير إليها بين المحتجين. وتضمن المنشور اسمها والمدينتين اللتين تعيش فيهما وتفاصيل عن دراستها وروابط حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي. ونشر موقع كناري ميشن في وقت لاحق صورة لليلى على حسابيه على منصتي إكس وإنستغرام تحت عنوان "مدافعة عن جرائم الحرب التي ارتكبتها حماس"،...
"كناري ميشن" مجموعة تنشر على موقعها الإلكتروني على الإنترنت ملفات شخصية للمؤسسات والطلاب والأكاديميين الذين ينتقدون إسرائيل، وتعرض بياناتهم الشخصية مثل أسمائهم ومهنهم وصورهم، وتؤرشف الصور والفيديوهات والمنشورات التي انتقدوا بها إسرائيل. وتعتبر المجموعة صفحتها بمثابة "لائحة سوداء" تتهم من فيها بـ"دعمه الإرهاب ومعاداة السامية وكره أميركا وإسرائيل". ويعتبر بعض هؤلاء النشطاء أن ما تفعله "كناري ميشن" هو "الإرهاب والتطرف عينه". ويتولى تمويل "كناري ميشن" مجموعة من اليهود الأغنياء في الولايات المتحدة الداعمين للاحتلال الإسرائيلي. النشأة والتأسيس "كناري ميشن" مجموعة نشأت سرا في إسرائيل، حسب ما ورد بدراسة استقصائية أجراها الصحفي الأميركي جيمس بامفورد. حيث تجمع صور ومعلومات الطلبة والأساتذة في الكليات الأميركية من الذين يعلنون دعمهم للقضية الفلسطينية ويناهضون الصهيونية، أو يعلنون معاداة قوية لإسرائيل، وتصفهم بـ المعادين للسامية....
في أعقاب العدوان الإسرائيلي المدمّر على قطاع غزة، ومع انطلاق الحراك الداعم لفلسطين بالجامعات الأمريكية عاد الموقع الذي يحمل إسم "كناري ميشن" لجمع معلومات عن الطلاب والأساتذة الذين يدعمون فلسطين في جامعات الولايات المتحدة، وكذلك المنظمات الدولية، بما في ذلك وسائل الإعلام، وينفذ حملة للتشهير بهؤلاء الأشخاص والمنظمات باعتبارها "معادية للسامية". ولاحق الموقع الطلاب والأساتذة والأكاديميين المشاركين بالمظاهرات والموقعين على البيانات الشارحة للسياق الفلسطيني الذي أدى لـ"طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وقام بوضعهم في ما يعرف بـ "القائمة السوداء". ويتعقب الموقع الناشطين المؤيدين للحقوق الفلسطينية، بتهمتي معاداة السامية وكره إسرائيل وأميركا، وينشئ لهم ملفات تعريفية ، تضم صورهم ومعلومات خاصة عنهم، وتشجّع الناس على معاداتهم ومضايقتهم. وفي 10 أكتوبر/ تشرين الأول، بعد أن اجتمعت التكتلات...
مع انطلاق الحملة الداعمة للقضية الفلسطينية بالجامعات الأميركية في أعقاب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لاحق موقع "كناري ميشن" (Canary Mission) الطلاب والأساتذة والأكاديميين المشاركين بالمظاهرات والموقعين على البيانات الشارحة للسياق الفلسطيني الذي أدى لطوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وذلك ليضعهم في القائمة السوداء. يتعقب الموقع الناشطين المؤيدين للحقوق الفلسطينية، بتهمتي معاداة السامية وكره إسرائيل وأميركا، وينشئ لهم ملفات تعريفية بما يسميها "القائمة السوداء"، تضم صورهم ومعلومات خاصة عنهم، وتشجّع الناس على معاداتهم ومضايقتهم. ونشر "كناري ميشن" خلال سنواته الـ3 الأولى، أكثر من ألف ملف شخصي عن طلاب ومحاضرين متضامنين مع الفلسطينيين، وشهّر بهم بادعاء أنهم "ينشرون الكراهية ومعاداة السامية". كما رصد صفحات الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، وراقب كتاباتهم، ونشاطاتهم ومشاركاتهم، وندد بها. وأشار الصحفي الاستقصائي...