2024-11-04@18:00:04 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«نظام لافندر»:

    دعا مركز رصد وتوثيق الانتهاكات الرقمية ضد المحتوى الفلسطيني "صدى سوشال"، إلى تحقيق عاجل وفوري لتسريب شركة "ميتا" بيانات مستخدمي "واتس آب" إلى الجيش الإسرائيلي. ميتا تراجع استخدام كلمة "صهيوني" على منصاتها وسط الحرب بين إسرائيل وحماس وأفادت مراسلتنا، بأن المركز يتابع "اعتراض عدد من موظفي شركة ميتا (فيسبوك، انستغرام، واتس آب، ماسنجر، وثريدز) على تورط الشركة في حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، ودعمها الاحتلال الإسرائيلي، وتغذية نظام "لافندر" في الذكاء الاصطناعي الذي يستخدمه الجيش الإسرائيلي في قتل الفلسطينيين في غزة".و"لافندر" هو نظام ذكاء اصطناعي، يستخدمه الجيش الإسرائيلي في قصف الفلسطينيين في غزة واستهدافهم، وبنهج متساهل في اتخاذ قرار الاستهداف وتنفيذه، وتخمين من سيقتلون في غزة، ثم يقصفونه عندما يكونون في المنزل، مع أسرهم بأكملها، وفق ما أفاد...
    دمشق-سانالا مكان آمنا في قطاع غزة.. أن تكون في أي شبر منه يعني أنك قد تستشهد أو تصاب في أي لحظة جراء حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي لكن هذا الاحتمال يتضاعف إن كان لديك حساب على تطبيق التواصل الاجتماعي (واتس أب)، حيث تتحول إلى هدف يلاحقه الاحتلال بدقة وقد تتعرض أنت وعائلتك لغارة جوية تحولك إلى أشلاء تحت أنقاض منزلك بناء على بيانات مجموعات تطبيق واتس أب التي تشترك بها، حيث تزود شركة ميتا التي تملك التطبيق جيش الاحتلال بها لتغذية نظام الذكاء الاصطناعي الإسرائيلي “لافندر” الذي يستخدمه الاحتلال لقتل الفلسطينيين في القطاع.مهندس البرمجيات ورائد الأعمال الأميركي بول بيغار مؤسس مبادرة (التكنولوجيا من أجل فلسطين) كشف ذلك في مقال نشره بمدونته على موقع غوغل بلوغر، أوضح فيه أن...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق  عرض برنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: "هل أصبحت منصات التواصل الاجتماعي شبكات تجسس على الجميع؟"؟"هل أصبحت منصات التواصل الاجتماعي شبكات تجسس؟".. رسالة واحد على واتس آب كافية أن تفقد حياتك، ليس أنت فقط بل عائلتك بأكملها ومن يرافقك في هذه اللحظة، يحدث هذا في غزة الآن، بل وعلى وجه الدقة يحدث من بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع في 7 أكتوبر الماضي، والتي استخدمت فيها قوات الاحتلال كل الوسائل المتاحة وغير المتاحة للتفنن في قتل الفلسطينيين حتى بات الهاتف المحمول بمثابة قنبلة قابلة للانفجار في وجه حاملها.تقارير صحفية نشرتها وسائل إعلام دولية أكدت نظام اسمه "لافندر" استخدم نحو 37 ألف فلسطيني كأهداف محتملة في الأسابيع الأولى من الحرب، وبين 7...
    كشف موقع عبري، عن تفاصيل متعلقة ببرنامج للذكاء الاصطناعي، الذي يعرف باسم لافندر، والذي استخدم في العدوان الجاري على القطاع، وتسبب في مجازر واسعة واغتيالات للفلسطينيين. ونقل الموقع شهادات لـ 6 ضباط للاحتلال، تورطوا بصورة مباشرة في استخدام التقنية لقتل الفلسطينيين. وأشار موقع +972 العبري، إلى أن برنامج لافندر، لعب دورا محوريا، في القصف غير المسبوق على قطاع غزة، وخاصة في المراحل الأولى من العدوان، وكان التعامل معه على أنه قرار بشري دون مراجعة. وصمم نظام لافندر لتحديد جميع النشطاء في الأجنحة العسكرية للمقاومة، لحماس والجهاد الإسلامي، في فلسطين، بما في ذلك العناصر ذات الرتب المنخفضة، كأهداف محتملة للعدوان، وقالت المصادر إنه خلال الأسابيع الأولى من الحرب، اعتمد الجيش بشكل شبه كامل على لافندر، الذي سجل...
      ◄ الاحتلال يطوِّع الذكاء الاصطناعي لإبادة سكان غزة ◄ تقارير دولية تفضح الممارسات الإجرامية في غزة عبر نظام "لافندر" ◄ النظام يسمح بإطلاق قنابل "غبية" لنسف المنازل بمن فيها ◄ جنود الاحتلال يفضلون التقنيات لأنها "تقتل ببرود" ◄ منح الضوء الأخضر باستهداف المدنيين خلال تعقّب مقاتلي المقاومة ◄ غوتيريش: قلقون لأنَّ قرارات الحياة والموت أصبحت بيد الخوارزميات ◄ تقنيات جديدة تجمع صور وجوه الفلسطينيين وفهرستها ضمن قاعدة بيانات ◄ الذكاء الاصطناعي يحدد 37 ألف هدف فلسطيني محتمل اعتمادًا على حسابات الذكاء الاصطناعي   الرؤية- غرفة الأخبار فضحت تقارير دولية المُمارسات الإجرامية التي يقوم بها جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة، وتعمد إبادة الشعب الفلسطيني ومحو غزة بشكل كامل، من خلال توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي ومنح الضوء الأخضر للجنود بقتل...
    ضابط مخابرات في جيش الاحتلال: لم نكن مهتمين بقتل عناصر حماس فقط عندما يكونون في مبنى عسكري كشفت وسائل إعلام عبرية، أن جيش الاحتلال حدد عشرات الآلاف من سكان غزة كمشتبه بهم في عمليات اغتيال، باستخدام نظام استهداف الذكاء الاصطناعي مع القليل من الإشراف البشري وسياسة متساهلة فيما يتعلق بالإصابات. اقرأ أيضاً : أكسيوس: نتنياهو يتفاجأ بطلب بايدن الأخير وفي ترسب اعترفت سلطات الاحتلال أنه بالخطأ، نقل موقع عبري عن “العميد ي.س”، القائد الحالي لوحدة الاستخبارات الإسرائيلية النخبة 8200، أن الاحتلال صمم آلة خاصة يمكنها معالجة كميات هائلة من البيانات بسرعة لتوليد آلاف “الأهداف” المحتملة لضربات الجيش في خضم الحرب،  ووفق تحقيق أجرته مجلة +972 العبرية، فإن هذه الآلة موجودة بالفعل، وقد طور جيش الاحتلال برنامج قائم على الذكاء...
      استخدمت إسرائيل تطبيقا للذكاء الاصطناعي لديه قاعدة بيانات صنفت 37 ألفاً، هدفاً محتملاً، أنهم على صلة بحركة «حماس»، وفقاً لمصادر في الاستخبارات. وأوضحت المصادر الاستخباراتية، وفقاً لصحيفة«الغارديان» البريطانية، أنه بالإضافة لاستخدام إسرائيل نظام الذكاء الاصطناعي الذي يطلق عليه اسم «لافندر»، فإن المسؤولين العسكريين الإسرائيليين سمحوا بقتل عدد كبير من المدنيين الفلسطينيين، خاصة خلال الأسابيع الأولى من الحرب. تستخدم إسرائيل العديد من أنظمة الذكاء الاصطناعي القوية في حربها مع «حماس» لتدخل فصلاً جديداً من الحروب المتقدمة، ما يثير تساؤلات حول قانونية وأخلاقية استخدام هذه الأنظمة، وأيضاً عن تحول العلاقة بين العسكريين والآلات، وفقا للصحيفة البريطانية. ويقول أحد ضباط الاستخبارات الذي عمل على نظام «لافندر»: «وفقاً لذاكرتي، فإن هذا الأمر غير مسبوق»، مضيفاً: «نحن نثق بالماكينات الآلية أكثر من الجنود الحزانى،...
    #سواليف نقلت صحيفة الغارديان البريطانية عن مصادر استخباراتية مطلعة أن #إسرائيل اعتمدت في قصفها لغزة على قاعدة بيانات مدعومة بالذكاء الاصطناعي حددت 37 ألف هدف محتمل. وأشارت الصحيفة إلى استخدام إسرائيل لنظام #الذكاء_الاصطناعي المسمى “#لافندر ” الذي سمح للمسؤولين العسكريين الإسرائيليين بقتل أعداد كبيرة من #المدنيين #الفلسطينيين، لا سيما خلال الأسابيع والأشهر الأولى من #الحرب. ورصدت الصحيفة شهادات استخباراتية عن التجارب المباشرة لمسؤولي المخابرات الإسرائيلية في استخدام أنظمة التعلم الآلي للمساعدة في تحديد الأهداف خلال العدوان على #غزة المستمر منذ السابع أكتوبر/تشرين الأول الماضي. مقالات ذات صلة الخصاونة إلى لاهاي قاضيا في دعوى نيكاراغوا ضد ألمانيا بشأن غزة 2024/04/04 وأكدت الشهادات أن “لافندر” لعب دورا مركزيا في الحرب، حيث قام بمعالجة كميات كبيرة من البيانات لتحديد أهداف محتملة...
    كشف تقرير لموقع سيحا مكوميت اليوم الأربعاء 3 أبريل 2024 ، كيف يختار الجيش الإسرائيلي أهدافه خلال الحرب المستمرة على قطاع غزة منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي. وكشف الموقع عن سياسة إطلاق النار التي اتبعها جيش الاحتلال الإسرائيلي في حربه على قطاع غزة والتي اعتمدت بالأساس على نظام ذكاء اصطناعي حدد في بداية الحرب نحو 37 ألف فلسطيني على أنهم "أهداف بشرية" بناء على معلومات غير موثوقة تشير إلى أنهم ناشطون في حركة حماس ، وسمح بقتل ما بين 15 و20 مدنيا كـ"خسائر جانبية" لعمليات استهداف الأهداف المزعومة. جاء ذلك بحسب ما أكد ستة ضباط مخابرات، جميعهم شاركوا في الحرب الإسرائيلية المتواصلة منذ 180 يوما على قطاع غزة. وكشف التقرير أن إسرائيل اعتمدت في بداية حرب غزة على استخدام نظام...
۱