2025-03-10@02:21:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«نظام الأقالیم»:
رأى النائب بالمجلس الرئاسي، موسى الكوني، أن نظام الأقاليم الثلاثة سيحافظ على وحدة ليبيا ويضمن الاستقرار في مناطقها. وقال بيان صادر عن المجلس: “يواصل الكوني عقد جلساته الحوارية مع رموز الشعب والنخب، والأكاديميين لتوضيح أبعاد مبادرة العمل بنظام الأقاليم الثلاثة بمجالس تشريعية ومحافظات تنفيذية، لضمان تحقيق الاستقرار في كل مناطق ليبيا والمحافظة على وحدتها، ولتقريب الخدمات للمواطنين وتفتيت المركزية التي أنهكت الدولة الليبية”. وأضاف البيان “عقد الكوني جلسة حوارية مساء السبت مع عدد من الإعلاميين والكتاب والسياسيين، والوزراء، تناول مستجدات الأحداث في ليبيا على مختلف الأصعدة، وتداعيات شبح الانقسام الذي تعاني منه ليبيا بوجود برلمان منقسم وحكومتان وجيشان، ومجلس دولة كلا يتحرك في نطاق إقليمه وليس على كامل التراب الليبي”. وتابع “تطرق إلى حقيقة أن ليبيا أصبحت شرق وغرب في...
التقى النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني، اليوم الجمعة، “نخب وأكاديميي فزان، الذين أكدوا دعمهم مبادرة العمل بنظام الأقاليم الثلاثة بمجالس تشريعية ومحافظات تنفيذية، لضمان تحقيق الاستقرار في كل مناطق ليبيا والمحافظة على وحدتها”. وشددوا على “ضرورة أن تكون فزان، رقم في المعادلة الليبية نظرا لما تمتلكه من ثروات طبيعية وكفاءات بشرية لديها القدرة للمساهمة في بناء الوطن”. واستعرض النخب والأكاديميين أمام النائب، “المشاكل والصعوبات التي تعيق تقديم الخدمات للمواطنين في عديد المجالات وحالة التهميش التي تكبدها إقليم فزان طيلة السنوات الماضية لعدم حصوله على نصيبه من مقدرات الوطن، الأمر الذي اضطر السكان النزوح إلى الشمال عندما أصبحت ليبيا شرق وغرب في تجاهل كامل لفزان وحقوقه المشروعة”. وشددوا خلال اللقاء على “ضرورة تكاثف جهود كل مكونات فزان، لنيل حقوقهم باعتبارهم...
قال عضو مجلس الدولة، فتح الله السريري، إن إنقاذ ليبيا يبدأ من اعتماد نظام المحافظات بدلاً من الأقاليم، معتبرًا أن ذلك يمنح صلاحيات أوسع للإدارة المحلية. وأضاف في تصريحات صحفية، أنه يجب أن يكون المحافظ رئيس حكومة مصغرة بصلاحيات إدارية ومالية باستثناء الشؤون السيادية. وتابع: “يجب منح المحافظات سلطات تنفيذية وتنظيمية دون إصدار القوانين، وتخصيص (60%) من الميزانية العامة لها، فيما تؤول النسبة المتبقية للحكومة المركزية”. الوسومليبيا
ليبيا – المسوري ينتقد طرح الكوني لنظام الأقاليم الثلاثة دون استفتاء شعبي عدم اليقين حول جدوى الفيدرالية علق عضو مجلس الدولة، صفوان المسوري، على تصريحات عضو المجلس الرئاسي، موسى الكوني، بشأن إمكانية العمل بنظام الأقاليم الثلاثة، مشيرًا إلى أنه غير متأكد مما إذا كان النظام الفيدرالي يمثل حلًا للأزمة الليبية. ضرورة عرض المقترح على الشعب والمؤسسات وفي تصريحات خاصة لمنصة “أبعاد”، شدد المسوري على أنه لا ينبغي طرح مسألة نظام الأقاليم بشكل فردي، مؤكدًا أن مثل هذه القرارات يجب أن تخضع لاستفتاء شعبي أو تُعرض على المؤسسات الرسمية، الأحزاب، والمجتمع المدني، لضمان توافق وطني حولها. انتقاد لطرح القضية أمام جهات أجنبية واعتبر المسوري أن تصريحات الكوني تجاوزت الأطر والمؤسسات الوطنية، مشيرًا إلى أن اقتراح نظام الأقاليم الثلاثة لسفير دولة أخرى...
اقترح المجلس الرئاسي الليبي، الأحد، تبني نظام الأقاليم الثلاثة (شرق، جنوب، غرب)، مع منح كل إقليم برلمانا خاصا به، بهدف تحقيق الاستقرار في البلاد. جاء ذلك خلال لقاء في طرابلس جمع نائب رئيس المجلس الرئاسي موسى الكوني، بالسفير البريطاني لدى ليبيا مارتن لونغدن، وفق بيان. وشدد الكوني، على "ضرورة العمل بنظام الأقاليم الثلاثة بمجالس تشريعية مستقلة، لضمان تحقيق الاستقرار في كل مناطق ليبيا". وتشمل هذه الأقاليم برقة في الشرق، وفزان في الجنوب، وطرابلس في الغرب. ولم تصدر ردود فعل من الأطراف الليبية حيال هذا المقترح، خاصة من مجلسي النواب والدولة، وحكومتي الغرب والشرق. ويُعد هذا المقترح خطوة جديدة في المشهد السياسي الليبي، من شأنه أن تكسر حالة الجمود السياسي في البلاد. وأكد...
د. فيصل عبدالرحمن علي طه ftaha39@gmail.com 1 طُرحت مؤخراً ثمة اجتهادات تدعو إلى أن يكون علاج الأزمة السودانية المعقدة، هو وضع الإقليم السوداني تحت نظام الانتداب او الوصاية الدولية. وقد بدا لي بأن هذه الاجتهادات ربما لا تكون مدركة للسياقات او الأطر التي ابتدرت فيها هذه النظم، ولا حتى اطلعت على صكوكها الحاكمة. 2 تم إنشاء نظام الانتداب بموجب معاهدة فرساي للسلام المبرمة في 28 يونيو 1919م، كما تم تضمينه في المادة 22 من عهد عصبة الأمم. وقد وضع نظام لانتداب الأقاليم والمستعمرات الألمانية والتركية التي لم تبلغ درجة من الرقي تمكِّنها من حكم نفسها والاستقلال، تحت الإشراف الدولي ورقابة عصبة الأمم. ولا مجال هنا للبسط والتوسع بشأن أحكام نظام الانتداب وتطبيقاته، لأنه قد انقضى بزوال...
لا حجر على أحد ليدعو إلى ما يشاء. لكن من غير المقبول أن يدعو شخصٌ إلى شيء غير موجود أو غير ممكن أصلاً. على سبيل المثال، يمكن لشخص أن يدعو الناس إلى تربية النمور في منازلهم. هذه دعوة خطيرة، بلا شك، لكن موضوع الدعوة ممكنٌ نظرياً. أما أن يدعو شخصٌ إلى تربية العنقاء في المنازل، فهذه الدعوة ليست خطيرة ، بل فطيرة، لأن موضوعها غير ممكن، ولن يكون نتاج هذه الدعوة إلا دفع الناس إلى اعتراك ما أقلّ حاجتهم إليه! والدعوة إلى الوصاية على السودان هي شيء من هذا القبيل: بحث عن العنقاء، ومعركة في غير معترك! ببساطة: لا توجد وصاية دولية ممكنة الآن في الأمم المتحدة والقانون الدولي! ولعلّ من يدعون إلى فرض وصاية دولية على السودان يفهمون كلمة...