2024-11-26@18:02:33 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«موجات الجاذبیة»:

    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أطلقت وكالة ناسا نموذج أولي لتلسكوب يقوم بمهمة حديثة للكشف عن موجات الجاذبية في الفضاء ، ويعد التلسكوب جزءا من مهمة هوائية لمقياس التداخل الليزري الفضائي "ليزا " التي تديرها وكالة الفضاء الأوروبية " ناسا" بالشراكة مع وكالة ناسا.وتهدف تلك المهمة LISA هو وضع ثلاث مركبات فضائية في مدار مثلث يبلغ طوله حوالي 1.6 مليون ميل على كل جانب ، وستتبع المركبات الفضائية الثلاث مدار الأرض حول الشمس، وستحمل كل مركبة فضائية تلسكوبين لتتبع نظيرتها بتسليط أشعة الليزر تحت الحمراء، ويمكن لهذه الحزم قياس المسافات حتى جزء من تريليون من المتر.وتنشأ موجات الجاذبية أثناء تصادم ثقبين أسودين، تم وضع نظريتها لأول مرة بواسطة ألبرت أينشتاين في عام 1916 وتم اكتشافها بعد قرن تقريبا من خلال...
    ترجمة: أحمد شافعي -هل سمعتم بالنجم الذي مات مرتين؟ في عام 2014، رأى علماء الفضاء انفجار نجم ريفسدال الضخم، ثم إنهم بعد ثلاثمائة وستين يومًا رأوه ينفجر من جديد.ترجع تلك الواقعة الغريبة إلى ظاهرة تعرف بعدسة الجاذبية؛ إذ تقوم الأجسام الهائلة بليِّ نسيج الفضاء بدرجة تتسبب في انحناء الضوء. وقد تغيّر مسار الوميض الصادر عن النجم الضخم على هذا النحو في رحلته إلينا، فمضت أقسامه في مسارات مختلفة ووصلت في أوقات مختلفة، أو في وقتين مختلفين بلغ المدى بينهما قرابة عام في هذه الحالة القصوى.ومثلما يتبيّن من هذه القصة، فظاهرة عدسة الجاذبية موجودة منذ بعض الوقت، ولكنها الآن توشك أن تستهل فصلًا جديدًا مبهرًا؛ إذ يعرف العلماء أن الضوء ليس وحده الذي يتعرض لهذه الظاهرة، وإنما موجات الجاذبية أيضا. وهذا...
    نشرت مجلة "لايف ساينس" دراسة مثيرة تتناول رصد موجات الجاذبية الناجمة عن حدث فلكي نادر: اندماج نجم نيوتروني مع جسم غامض ذي كتلة صغيرة.لغز الكتلة المفقودة:يشير تحليل موجات الجاذبية إلى أن الجسم الغامض يمتلك كتلة أقل من الثقوب السوداء المعروفة، ولكنها أكبر من نجوم النيوترون النموذجية.يثير هذا الاكتشاف تساؤلات حول طبيعة هذا الجسم الغامض وهويته، وهل هو نجم نيوتروني ضخم أم ثقب أسود صغير.نافذة جديدة على الكون:يعتبر هذا الاكتشاف الأول من نوعه، حيث لم يتم رصد اندماج بين نجم نيوتروني وجسم بهذا الحجم من قبل.يفتح هذا الحدث نافذة جديدة على فهمنا للكون وتطور النجوم والأجسام المدمجة.أهمية موجات الجاذبية:تلعب موجات الجاذبية دوراً حاسماً في دراسة الأحداث الكونية العنيفة، مثل اندماج النجوم والثقوب السوداء.تسمح لنا هذه الموجات "بالاستماع" إلى الكون بطريقة جديدة،...
    وكالات: وافقت وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) على مهمة هوائي مقياس التداخل الليزري الفضائي (LISA)، وهي أول مسعى علمي لاكتشاف ودراسة التموجات الكونية من الفضاء. ومن المقرر إطلاق LISA في عام 2035، على صاروخ Ariane 6، ومن المتوقع أن يكون المشروع هو الأغلى والأكثر تعقيدًا الذي قامت به الوكالة على الإطلاق. يتم إنشاء التموجات الكونية، المعروفة أيضًا باسم موجات الجاذبية، خلال بعض الأحداث الأكثر دراماتيكية في الكون، مثل اصطدام الثقوب السوداء. ومن خلال قياسها، ستستكشف LISA تاريخ الكون بأكمله، حيث تعود إلى ما قبل فترة طويلة من تشكل النجوم والمجرات ويمكنه أيضًا تقديم لمحة مباشرة عن الثواني الأولى بعد الانفجار الكبير. لن تكون LISA مجرد مركبة فضائية واحدة، بل كوكبة من ثلاث مركبات ستسافر في شكل مثلث،...
    أعلنت وكالة الفضاء الأوروبية رسميا إطلاق "هوائي مقياس التداخل الليزري الفضائي"، وهو أول مرصد فضائي مصمم لاكتشاف موجات الجاذبية. ويمثّل الإعلان الذي صدر في 25 يناير/كانون الثاني الجاري إنجازا كبيرا بعد اجتياز المراجعة الأساسية للمضي قدما والشروع في بناء المرصد، ومن المقرر إطلاقه في منتصف العقد القادم حيث تقود وكالة الفضاء الأوروبي المهمة بالتعاون مع وكالة الإدارة الوطنية للملاحة الفضائية والفضاء "ناسا". وتمثل موجات الجاذبية اضطرابات في نسيج الزمكان التي تنبأ بها ألبرت أينشتاين عبر نظريته النسبية العامة، وكان اكتشافها لأول مرة في 2015 بواسطة مرصد موجات الجاذبية الأرضية بمقياس التداخل الليزري. ويهدف البرنامج الجديد إلى توفير رؤية بانورامية لموجات الجاذبية، ومراقبة مجموعة واسعة من المصادر داخل مجرة درب التبانة وخارجها. ويتضمن هذا العمل مساهمة وكالة ناسا ببناء الأجهزة الرئيسية...
    شهد يوم التاسع من يناير/كانون الثاني الجاري إطلاق مسبار الفضاء "أينشتاين" في مهمة دراسة انبعاثات الأشعة السينية الصادرة عن الظواهر الكونية الفريدة، وهو ما سيعزز معرفة العلماء بموجات الجاذبية (الثقالية) والكون بمجمله. وتُعزى تسمية المسبار إلى عالم الفيزياء النظرية الألماني ألبرت أينشتاين. وجاءت الخطوة كنتاج عمل مشترك بين كل من وكالة الفضاء الأوروبية ومعهد ماكس بلانك للفيزياء خارج الأرض، وانطلق "مسبار أينشتاين" التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، على متن صاروخ تشانغ تشنغ الصيني من مركز شيتشانغ المخصص لإطلاق الأقمار الصناعية الواقع جنوب البلاد. وقد باشر المسبار عمله بعد نجاح عملية الإطلاق في مهمة طويلة في مسح السماء والبحث عن آثار لأشعة سينية صادرة عن أجسام غامضة مثل النجوم النيوترونية والثقوب السوداء. ولغرض مراقبة السماء وتنقيبها كاملة بكفاءة عالية ولاكتشاف مصادر جديدة...
    في عام 2019، وصف برنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP) ذوبان الجليد كأحد أهم 10 قضايا ناشئة ذات أهمية بيئية. في ذلك الوقت، انحسرت حدود الجليد السرمدي الجنوبية في القطب الشمالي شمالا بمقدار 30 إلى 80 كيلومترا، مما يمثل خسارة كبيرة في التغطية.مع الزيادات المستمرة في درجة حرارة الأرض، أصبح ذوبان كل الجليد القارة القطبية الجنوبية أمرا مؤكدا، يهدد مستقبل الحياة على الأرض.وينتج عن ذوبان الجليد عدد من الظواهر:موجات الحر البحريةتضاعف تواتر موجات الحر البحرية، إذ أصبحت تدوم لفترة أطول وأكثر كثافة واتساعًا. تقول الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ أن التأثير البشري كان المحرك الرئيسي لزيادة حرارة المحيطات التي لوحظت منذ سبعينيات القرن الماضي. حدثت غالبية موجات الحر بين عامي 2006 و2015، مما تسبب في ابيضاض المرجان وتدهور الشعاب المرجانية على نطاق واسع. في...
    تمكن فريق دولي من 190 عالما لأول مرة من الكشف عن نوع جديد من موجات الجاذبية سيحسن فهم الفلكيين لطبيعة الثقوب السوداء وعلاقتها ببعضها بعضا، الأمر الذي يمكن بالتبعية أن يكشف عن أصول هذا الكون. وتعد موجات الجاذبية نوعا من الاضطراب الذي يحدث في نسيج الزمكان الكوني (التركيبة التي تجمع الزمان مع المكان) بسبب التصادمات العنيفة بين الثقوب السوداء العملاقة بشكل يشبه الموجات الناتجة عن سقوط حبة حصى في الماء وإنتاجها لموجات حولها، وقد تنبأت النظرية النسبية العامة لألبرت أينشتاين بموجات الجاذبية قبل أكثر من 100 سنة. موجات مختلفة وحسب الدراسة التي نشرها الفريق في دورية "أستروفيزيكال جورنال ليترز"، فإن النوع الجديد المكتشف من موجات الجاذبية (المسمى موجات الجاذبية طويلة الموجة) يحدث في حال دوران الثقوب السوداء العملاقة حول بعضها...
    أعلن مرصد "نانوغراف" (NANOGrav) -يوم الخميس 29 يونيو/حزيران، الساعة 13:00 بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة (غرينتش -4)- عن تمكن العلماء من اكتشاف أدلة على وجود موجات للجاذبية تتذبذب بمعدلات تتراوح بين سنوات وعقود. وموجات الجاذبية، المعروفة أيضا باسم الموجات الثقالية، هي تموجات في نسيج الزمان-المكان (الزمكان) تنتج عن وجود جسم ذي كتلة ومتسارع في الفضاء. ووفقا لنظرية النسبية العامة لألبرت أينشتاين، يؤدي وجود هذا الجسم إلى تشويه الزمكان من حوله، مما ينتج عنه هذه التموجات. موجات جاذبية أقوى وأطول واليوم، تعود موجات الجاذبية إلى السطح من جديد بعد أن أعلن مرصد "نانوغراف" عن اكتشافها مجددا باستخدام تقنية مختلفة تماما. وتتبع هذه الطريقة التغيرات في المسافات بين الأرض والنجوم المراقَبة الموجودة في المجرات المجاورة، وتعرف باسم النجوم النابضة. وتكشف هذه الطريقة...
۱