2025-02-06@23:50:55 GMT
إجمالي نتائج البحث: 16
«ملف الذاکرة»:
أصدر حزب جبهة التحرير الوطني “الأفلان” بيانا، بعد اعتراف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بقتل الشهيد البطل العربي بن مهيدي. وأوضح الأفلان في بيانه، أن الاعتراف الفرنسي الرسمي باغتيال جلادي الاستعمار الشهيد العربي بن مهيدي خطوة لحل ملف الذاكرة. مشيرا أن هذا الاعتراف يعد خطوة لحل ملف الذاكرة بين البلدين، إلا أنها تحتاج إلى قدر كبير من الجدية و الإنصاف. كما أكد المصدر نفسه أن ملف الذاكرة يعد في صميم انشغالات الجزائر المنتصرة بقيادة رئيس الجمهورية، ولا يقبل التنازل و لا المساومة. والجزائر متمسكة بمعالجة هذا الملف معالجة موضوعية و منصفة للحقيقة التاريخية، يضيف البيان. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي...
أصدر حزب جبهة التحرير الوطني “الأفلان” بيانا، بعد إعتراف الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، بقتل الشهيد البطل العربي بن مهيدي. وأوضح الأفلان في بيانه، أن الإعتراف الفرنسي الرسمي بإغتيال جلادي الإستعمار الشهيد العربي بن مهيدي خطوة لحل ملف الذاكرة. مشيرا أن هذا الإعتراف يعد خطوة لحل ملف الذاكرة بين البلدين إلا أنها تحتاج إلى قدر كبير من الجدية و الإنصاف. كما أكد المصدر نفسه أن ملف الذاكرة يعد في صميم إنشغالات الجزائر المنتصرة بقيادة رئيس الجمهورية، ولا يقبل التنازل و لا المساومة. والجزائر متمسكة بمعالجة هذا الملف معالجة موضوعية و منصفة للحقيقة التاريخية، يضيف البيان. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي...
أصدر حزب الأفلان بيانا، بعد إعتراف الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، بقتل الشهيد البطل العربي بن مهيدي. وأوضح الأفلان في بيانه أن الإعتراف الفرنسي الرسمي بإغتيال جلادي الإستعمار الشهيد بن مهيدي خطوة لحل ملف الذاكرة. مشيرا أن هذا الإعتراف خطوة لحل ملف الذاكرة بين البلدين إلا أنها تحتاج إلى قدر كبير من الجدية و الإنصاف
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إن أوساطا "متطرفة" تحاول تزييف ملف الذاكرة المرتبط باستعمار فرنسا للجزائر، وتعمل لدفعه إلى رفوف النسيان. جاء ذلك في رسالة وجهها إلى الشعب الجزائري في اليوم الوطني للهجرة، بمناسبة الذكرى الـ63 لمجازر 17 أكتوبر/تشرين الأول عام 1961. ويعد هذا التاريخ أحد أهم وأسوأ الأحداث في تاريخ الثورة الجزائرية، ويوصف بالمجزرة التي ارتكبتها فرنسا ضد متظاهرين جزائريين خرجوا في احتجاجات سلمية على حظر التجول الذي فرض على الجزائريين في باريس عام 1961. وأطلقت الشرطة الفرنسية بأمر من محافظ شرطة باريس موريس بابون يوم 17 أكتوبر/تشرين الأول 1961 النار على جزائريين مهاجرين نزلوا إلى الشوارع في مسيرات ضخمة قدّر المشاركون فيها بالآلاف؛ بدعوة من جبهة التحرير الوطني احتجاجا على قانون صدر ضدهم، وللمطالبة باستقلال بلادهم التي كانت قد...
الجزائر – أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، امس الأربعاء، إن “أوساطا (فرنسية) متطرفة” تحاول تزييف ملف الذاكرة المرتبط باستعمار فرنسا للجزائر، وتعمل لدفعه إلى رفوف النسيان. جاء ذلك في رسالة وجهها للشعب الجزائري بمناسبة “اليوم الوطني للهجرة”، بمناسبة الذكرى الـ 63 لمجازر 17 أكتوبر عام 1961. وفي هذا التاريخ، قمعت الشرطة الفرنسية بالعاصمة الفرنسية بالقوة، بأمر من قائدها موريس بابون، مظاهرة سلمية لآلاف الجزائريين الذين خرجوا، للتظاهر مطالبين بالاستقلال وتنديدا بحظر التجوال الذي فرض عليهم من الساعة الثامنة ليلا إلى الساعة الخامسة صباحا. وأطلقت الشرطة الفرنسية النار على المتظاهرين في ميترو الأنفاق، وألقوا العشرات منهم أحياء في نهر السين، وتتضارب التقديرات بشأن عدد الضحايا، حيث يقدرهم البعض بـ12 ألف قتيل، بينما يعتقد آخرون أن الرقم الحقيقي أكبر ولازال مجهولا....
أدان الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، محاولات أوساطاً متطرفة (في فرنسا) لتزييف ملف الذاكرة أو إحالته إلى رفوف النسيان، في إشارة إلى رفض اليمين التقليدي واليمين المتطرف في فرنسا، أي تنازل من جانب باريس في قضية الاشتغال على الذاكرة، التي تعني جزائريا، الاعتراف بـ«جريمة الاستعمار» وطلب الصفح من الضحية. ونشرت الرئاسة الجزائرية، الأربعاء، خطاباً مكتوباً للرئيس بمناسبة مرور 63 سنة على قمع مظاهرة لمئات المهاجرين الجزائريين في فرنسا، خرجوا يومها (17 أكتوبر 1961) سلمياً للتعبير عن دعم الثورة في بلادهم، التي كانت تقترب من الحسم مع الاستعمار الفرنسي. وخلف عنف البوليس الفرنسي ضد المتظاهرين، 03 قتلى و 60 جريحاً وفق حصيلة رسمية، فيما كتب مؤرخون أن عدد الضحايا كان بـ«العشرات على الأقل».معالم الدولة الجزائرية بعد استقلالهاوقال تبون في خطابه أن «الذكرى...
بعث رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون اليوم الأربعاء، برسالة للجزائريين بمناسبة اليوم الوطني للهجرة. المخلّد للذكرى الـ 63 لمظاهرات 17 أكتوبر 2024/1961. وكتب رئيس الجمهورية بالمناسبة أن الذكرى تبقى راسخةً في الأذهان لما تحمله مِن قوَة الدلالة على وحدة الشعب. والتفافه حول تحقيق الأهداف التي رسمها بيان أول نوفمبر الخالد. وإعتبر رئيس الجمهورية أن هذه الذكرى تستعيد فيها الأجيال صورة من أبلغ ما يعبّر عن اعتناق جاليتنا في فرنسا للمد الثوري التحرري في الجزائر. كما أن الجالية الجزائرية بفرنسا عقدت في 17 أكتوبر 1961 العزم على التخلص من أوهام المستوطنين الحالمين بالفردوس. على حساب أهل وملاك أرضنا الطاهرة. يضيف الرئيس. وأشار الرئيس تبون في رسالته إلى أن المشاهد المأساوية لما حدث في محطات الميترو وجسور نهر السين بباريس توثق حقد...
![رئيس الجمهورية في يوم المهجر.. الذكرى تبقى راسخةً في الأذهان لما تحمله مِنْ قوَة الدلالة على وحدة الشعب](/images/blank.png)
رئيس الجمهورية في يوم المهجر.. الذكرى تبقى راسخةً في الأذهان لما تحمله مِنْ قوَة الدلالة على وحدة الشعب
بعث رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون اليوم الأربعاء، برسالة للجزائريين بمناسبة اليوم الوطني للهجرة. المخلّد للذكرى الـ 63 لمظاهرات 17 أكتوبر 2024/1961. وكتب رئيس الجمهورية بالمناسبة أن الذكرى تبقى راسخةً في الأذهان لما تحمله مِن قوَة الدلالة على وحدة الشعب. والتفافه حول تحقيق الأهداف التي رسمها بيان أول نوفمبر الخالد. وإعتبر رئيس الجمهورية أن هذه الذكرى تستعيد فيها الأجيال صورة من أبلغ ما يعبّر عن اعتناق جاليتنا في فرنسا للمد الثوري التحرري في الجزائر. كما أن الجالية الجزائرية بفرنسا عقدت في 17 أكتوبر 1961 العزم على التخلص من أوهام المستوطنين الحالمين بالفردوس. على حساب أهل وملاك أرضنا الطاهرة. يضيف الرئيس. وأشار الرئيس تبون في رسالته إلى أن المشاهد المأساوية لما حدث في محطات الميترو وجسور نهر السين بباريس توثق حقد...
أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أنه "مصمم" على "مواصلة عمل الذاكرة والحقيقة والمصالحة" مع الجزائر على خلفية الاستعمار الفرنسي، رغم التوترات، وذلك خلال لقاء مع مؤرخين، حسب ما أعلن قصر الإليزيه.وقالت الرئاسة الفرنسية لوكالة فرانس برس، الأحد، إن ماكرون أعرب خلال اللقاء الذي عقد، الخميس، في القصر "عن رغبته" في نجاح العمل الذي تجريه لجنة المؤرخين الفرنسية-الجزائرية، وفي "تنفيذ المقترحات الملموسة التي صاغتها اللجنة المشتركة". وأضافت أن ماكرون "يأمل بأن تسمح هذه المقترحات لبلادنا بإلقاء نظرة واضحة على الماضي، وبناء مصالحة على مستوى الذاكرة في المدى البعيد، في عملية تعليم ونقل للشبيبة الفرنسية والجزائرية".وأفاد قصر الإليزيه بأن اللقاء مع الرئيس الفرنسي "ضم فقط الأعضاء الفرنسيين في لجنة المؤرخين المشتركة". الجزائر.. تبون يمهل الحكومة شهرا للتعامل مع الفيضانات أمر الرئيس...
وقعت الجزائر وفرنسا، على اتفاقية مشتركة، الخميس، حول "ملف الذاكرة"، بهدف استرجاع الأرشيف الجزائري خلال فترة الاستعمار الفرنسي (1830-1962)، واسترجاع جماجم قادة الثورات الشعبية (موجودة بمتحف الإنسان بالعاصمة باريس)، وذلك بحسب إذاعة الجزائر الدولية. وأوضحت إذاعة الجزائر الدولية الرسمية، بأن اللجنة الجزائرية للتاريخ والذاكرة ممثلة برئيسها، المؤرخ لحسن زغيدي، وقّعت مع اللجنة الفرنسية للحقيقة والذاكرة ممثلة بالمؤرخ، بنجامين ستورا، اتفاقية ومذكرة مشتركة. وقالت الإذاعة إن "عملية التوقيع التي جرت بالعاصمة الجزائر، جاءت عقب اختتام الاجتماع الخامس بين اللجنة الجزائرية الفرنسية المشتركة للذاكرة"، مضيفة أن "الاتفاقية تهدف إلى استرجاع الأرشيف الجزائري خلال الحقبة الاستعمارية وممتلكات لا تقدر قيمتها التاريخية بثمن في قلوب الشعب الجزائري". وفي الاثنين الماضي، بالجزائر العاصمة، انطلق الاجتماع الخامس للجنة المشتركة، والذي سبق وأن...
الجزائر – أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن “ملف الذاكرة بين الجزائر والمستعمر السابق فرنسا” لا يقبل التنازل والمساومة، مشيرا إلى أنه يجب معالجته بجرأة لاستعادة الثقة بين البلدين. وقال تبون في رسالة نشرتها الرئاسة الجزائرية امس الثلاثاء بمناسبة اليوم الوطني للذاكرة (ذكرى مجازر 8 مايو 1945): “إن ملف الذاكرة لا يتآكل بالتقادم أو التناسي بفعل مرور السنوات، ولا يقبل التنازل والمساومة، وسيبقى في صميم انشغالاتنا حتى تتحقق معالجته معالجة موضوعية، جريئة ومنصفة للحقيقة التاريخية”. وأضاف تبون: “إنني في الوقت الذي أؤكد الاستعداد للتوجه نحو المستقبل في أجواء الثقة، أعتبر أن المصداقية والجدية مطلب أساسي لاستكمال الإجراءات والمساعي المتعلقة بهذا الملف الدقيق والحساس”. ويصادف هذا التاريخ بالنسبة للجزائريين ذكرى أحداث دامية بدأت بمظاهرة في شرق البلاد وخاصة في مدينة...
الجزائر-ساناأعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن “ملف الذاكرة بين الجزائر والمستعمر السابق فرنسا ” لا يقبل التنازل والمساومة، داعياً إلى وجوب معالجته بموضوعية لأنصاف الحقيقة التاريخية.ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن الرئيس تبون قوله في رسالة نشرتها الرئاسة الجزائرية اليوم بمناسبة اليوم الوطني للذاكرة (ذكرى مجازر الـ 8 من أيار 1945): إن “ملف الذاكرة لا يتآكل بالتقادم أو التناسي بفعل مرور السنوات، ولا يقبل التنازل والمساومة، وسيبقى في صميم انشغالاتنا حتى تتحقق معالجته معالجة موضوعية، جريئة ومنصفة للحقيقة التاريخية”.واعتبر الرئيس الجزائري أن المصداقية والجدية مطلب أساسي لاستكمال الإجراءات والمساعي المتعلقة بهذا الملف الدقيق والحساس، مشدداً على أننا نحتفي اليوم بهذه الذكرى تعبيراً عن تمجيد تاريخنا الوطني، وتكريساً لعقيدة الوفاء لمن صنعوه بأنهار من الدماء، ونقف بخشوع إجلالاً لتضحياتهم وترحماً على...
قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون أن الزيارة الرسمية إلى فرنسا لا زالت قائمة ومبرمجة. وخلال خلال لقاء دوري مع الصحافة قال رئيس الجمهورية حول الريارة إلى فرنسا “زيارتي المقررة إلى فرنسا ما زالت مبرمجة لأنها موعد مع التاريخ لا ينبغي تضييعه”. وتابع رئيس الجمهورية حول ملف الذاكرة بالقول: “ما زلت أقول أننا لن نتخلى عن موضوع ملف الذاكرة”. أما بخصوص الإعتراف بجريمة موريس بابون في الجزائر قال رئيس الجمهورية “هناك عمل إيجابي قام به البرلمان الفرنسي باعترافه بجريمة موريس بابون في الجزائر”. كما اكد الرئيس تبون لهذا الخصوص “لن نفرط في مليمتر واحد من واجبنا تجاه شهداء المقاومة وحرب التحرير”.
مع اقتراب إحياء الجزائر لعيد النصر على الاستعمار الفرنسي، تعلو مزيد من الأصوات المطالبة باعتراف باريس بمسؤوليتها عن ممارسة التعذيب أثناء الثورة التحريرية، وفي الوقت الذي تسترجع فيه الجزائر مزيدا من الوثائق الخاصة بأرشيف الفترة الاستعمارية والممتلكات المنهوبة، تنضم جمعيات غير حكومية فرنسية إلى الأصوات الجزائرية المطالبة بالاعتراف الفرنسي بالجرائم المرتكبة في حق الشعب الجزائري.كيف يفسر إصرار فرنسا على رفض الاعتراف بجرائمها الاستعمارية في الجزائر؟ وما تأثيره على العلاقات بين البلدين؟هذه المواضيع نبحثها في هذه الحلقة من استديو الجزائر مع ضيفنا المؤرخ الجزائري الدكتور محمد الأمين بلغيثYour browser does not support audio tag.