2024-10-02@02:51:16 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«ملف الذاکرة»:

    أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أنه "مصمم" على "مواصلة عمل الذاكرة والحقيقة والمصالحة" مع الجزائر على خلفية الاستعمار الفرنسي، رغم التوترات، وذلك خلال لقاء مع مؤرخين، حسب ما أعلن قصر الإليزيه.وقالت الرئاسة الفرنسية لوكالة فرانس برس، الأحد، إن ماكرون أعرب خلال اللقاء الذي عقد، الخميس، في القصر "عن رغبته" في نجاح العمل الذي تجريه لجنة المؤرخين الفرنسية-الجزائرية، وفي "تنفيذ المقترحات الملموسة التي صاغتها اللجنة المشتركة".  وأضافت أن ماكرون "يأمل بأن تسمح هذه المقترحات لبلادنا بإلقاء نظرة واضحة على الماضي، وبناء مصالحة على مستوى الذاكرة في المدى البعيد، في عملية تعليم ونقل للشبيبة الفرنسية والجزائرية".وأفاد قصر الإليزيه بأن اللقاء مع الرئيس الفرنسي "ضم فقط الأعضاء الفرنسيين في لجنة المؤرخين المشتركة". الجزائر.. تبون يمهل الحكومة شهرا للتعامل مع الفيضانات أمر الرئيس...
    وقعت الجزائر وفرنسا،  على اتفاقية مشتركة، الخميس، حول "ملف الذاكرة"، بهدف استرجاع الأرشيف الجزائري خلال فترة الاستعمار الفرنسي (1830-1962)،  واسترجاع جماجم قادة الثورات الشعبية (موجودة بمتحف الإنسان بالعاصمة باريس)، وذلك بحسب إذاعة الجزائر الدولية. وأوضحت إذاعة الجزائر الدولية الرسمية، بأن اللجنة الجزائرية للتاريخ والذاكرة ممثلة برئيسها، المؤرخ لحسن زغيدي، وقّعت مع اللجنة الفرنسية للحقيقة والذاكرة ممثلة بالمؤرخ، بنجامين ستورا، اتفاقية ومذكرة مشتركة.  وقالت الإذاعة إن "عملية التوقيع التي جرت بالعاصمة الجزائر، جاءت عقب اختتام الاجتماع الخامس بين اللجنة الجزائرية الفرنسية المشتركة للذاكرة"، مضيفة أن "الاتفاقية تهدف إلى استرجاع الأرشيف الجزائري خلال الحقبة الاستعمارية وممتلكات لا تقدر قيمتها التاريخية بثمن في قلوب الشعب الجزائري". وفي الاثنين الماضي، بالجزائر العاصمة، انطلق الاجتماع الخامس للجنة المشتركة، والذي سبق وأن...
    الجزائر – أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن “ملف الذاكرة بين الجزائر والمستعمر السابق فرنسا” لا يقبل التنازل والمساومة، مشيرا إلى أنه يجب معالجته بجرأة لاستعادة الثقة بين البلدين. وقال تبون في رسالة نشرتها الرئاسة الجزائرية امس الثلاثاء بمناسبة اليوم الوطني للذاكرة (ذكرى مجازر 8 مايو 1945): “إن ملف الذاكرة لا يتآكل بالتقادم أو التناسي بفعل مرور السنوات، ولا يقبل التنازل والمساومة، وسيبقى في صميم انشغالاتنا حتى تتحقق معالجته معالجة موضوعية، جريئة ومنصفة للحقيقة التاريخية”. وأضاف تبون: “إنني في الوقت الذي أؤكد الاستعداد للتوجه نحو المستقبل في أجواء الثقة، أعتبر أن المصداقية والجدية مطلب أساسي لاستكمال الإجراءات والمساعي المتعلقة بهذا الملف الدقيق والحساس”. ويصادف هذا التاريخ بالنسبة للجزائريين ذكرى أحداث دامية بدأت بمظاهرة في شرق البلاد وخاصة في مدينة...
    الجزائر-ساناأعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن “ملف الذاكرة بين الجزائر والمستعمر السابق فرنسا ” لا يقبل التنازل والمساومة، داعياً إلى وجوب معالجته بموضوعية لأنصاف الحقيقة التاريخية.ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن الرئيس تبون قوله في رسالة نشرتها الرئاسة الجزائرية اليوم بمناسبة اليوم الوطني للذاكرة (ذكرى مجازر الـ 8 من أيار 1945): إن “ملف الذاكرة لا يتآكل بالتقادم أو التناسي بفعل مرور السنوات، ولا يقبل التنازل والمساومة، وسيبقى في صميم انشغالاتنا حتى تتحقق معالجته معالجة موضوعية، جريئة ومنصفة للحقيقة التاريخية”.واعتبر الرئيس الجزائري أن المصداقية والجدية مطلب أساسي لاستكمال الإجراءات والمساعي المتعلقة بهذا الملف الدقيق والحساس، مشدداً على أننا نحتفي اليوم بهذه الذكرى تعبيراً عن تمجيد تاريخنا الوطني، وتكريساً لعقيدة الوفاء لمن صنعوه بأنهار من الدماء، ونقف بخشوع إجلالاً لتضحياتهم  وترحماً على...
    قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون أن الزيارة الرسمية إلى فرنسا لا زالت قائمة ومبرمجة. وخلال خلال لقاء دوري مع الصحافة  قال رئيس الجمهورية حول الريارة إلى فرنسا  “زيارتي المقررة إلى فرنسا ما زالت مبرمجة لأنها موعد مع التاريخ لا ينبغي تضييعه”. وتابع رئيس الجمهورية حول ملف الذاكرة بالقول: “ما زلت أقول أننا لن نتخلى عن موضوع ملف الذاكرة”. أما بخصوص الإعتراف بجريمة موريس بابون في الجزائر قال رئيس الجمهورية “هناك عمل إيجابي قام به البرلمان الفرنسي باعترافه بجريمة موريس بابون في الجزائر”. كما اكد الرئيس تبون لهذا الخصوص “لن نفرط في مليمتر واحد من واجبنا تجاه شهداء المقاومة وحرب التحرير”.
    مع اقتراب إحياء الجزائر لعيد النصر على الاستعمار الفرنسي، تعلو مزيد من الأصوات المطالبة باعتراف باريس بمسؤوليتها عن ممارسة التعذيب أثناء الثورة التحريرية، وفي الوقت الذي تسترجع فيه الجزائر مزيدا من الوثائق الخاصة بأرشيف الفترة الاستعمارية والممتلكات المنهوبة، تنضم جمعيات غير حكومية فرنسية إلى الأصوات الجزائرية المطالبة بالاعتراف الفرنسي بالجرائم المرتكبة في حق الشعب الجزائري.كيف يفسر إصرار فرنسا على رفض الاعتراف بجرائمها الاستعمارية في الجزائر؟ وما تأثيره على العلاقات بين البلدين؟هذه المواضيع نبحثها في هذه الحلقة من استديو الجزائر مع ضيفنا المؤرخ الجزائري الدكتور محمد الأمين بلغيثYour browser does not support audio tag.
۱