2024-07-08@10:22:10 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«محمد جلال هاشم»:

    السودان الذي يتنكر له القحاتة والمليشيا هو ببساطة يتجلى من طريقة لقاء من هم في الصورة أدناه، محمد جلال هاشم وبصداقة قديمة مع وكيل وزارة طلب لقاءه في جوبا، وقد كان الرجل عضوا في الوفد فتتحول الزيارة لتكون بحضور الكباشي وبقية الوفد، هذا من الشمال وآخر من النوبة وثالث من الغرب ورابع من الوسط وهكذا،وماهو الموضوع الرئيس لطلب اللقاء: هو تنبيه السلطة لمسألة تنقيب الذهب في جزيرة صاي وخطورتها في تدمير تاريخ كبير لكل السودان. هذا المشهد يمثل روح السودان وطريقته ونمطه وطبيعة أهله والأبعاد الاجتماعية التي تحفظ حدود الصراع السياسي.لكن من الذي يشذ عن كل ذلك؟ من الذي يمنع هذه الطريقة؟ من يكرهها ويكره أهلها؟ أظنكم تعرفونهم جيدا أولئك الذين قيل فيهم: إحذروا الأنبياء الكذبة. وحين سئل: كيف...
    الأسئلة العشرة وأخواتها التي وجهها محمد جلال هاشم للوليد مادبو: □ أولا: ○ النخب هي النخب، ونفس هذه النخب، بصرف النظر عن مرجعياتها الإثنية، هي التي دأبت على تجييش المليشيات والتنكيل بالمدنيين، دون أي مدعاة منطقية لأي فرز إثني بين هذه النخب. □ ثانيا: ○ متى كانت هناك قوة تحارب من أجل اهداف نبيلة مثل رفع التهميش تتجه للانتقام من المدنيين العزل الأبرياء وكمان من النساء وانتهاك أعراضهن؟ ○ هل من النبل وبغرض رفع التهميش أن يتم بالاغتصاب والنهب واستهداف المدنيين، واتباع سياسة الأرض المحروقة؟ ○ هل يمكنك أن تسمي لي حركة تناضل من أجل رفع التهميش تفعل هذا؟ □ ثالثا: ○ هذا ما رأينا مليشيات الجنجويد المجرمة تفعله منذ لحظة تشكيلها وإلى الآن. ○ فهل لا زلت...
    يقول المولى عز وجل في محكم تنزيله (قَالَ لَهُ مُوسَىٰ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَىٰ أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا (66) قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا (67) وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا) صدق الله العظيم ▪️قبل 3 سنوات في مثل هذا اليوم 19 فبراير 2021 نشرت هذا الفديو القيم لدكتور محمد جلال وكتبت ( حينما يكون المفكر أو السياسي حي الضمير فإنه يسمي الأشياء بمسمياتها ويضع النقاط فوق الحروف دون خوف أو وجل… وبشجاعه يستمدها من شعب يسعى لبناء وطن جديد شكراً د. محمد جلال هاشم)……. ▪️سمى وقتها دكتور محمد جلال الأشياء بمسمياتها و شرح وضع المليشيا في ذلك الوقت بدقة تامة و لام قحت لقبولها للوثيقة الدستورية التي شرعنت لمليشيا الجنجويد و سماها بما تستحق...
    huss0070@yahoo.com اصابتني الحيرة والإستغراب بل الإستغراش، على قول الكاتب الساخر الفاتح جبرة، ساخر سبيل، من ظاهرة مربكة ومحيرة يصعب فهمها أو تبريرها منطقيا ويمكن وصف هذه الظاهرة المستغرشة بلوثة المتعلمين ومن ابرز الامثلة لذلك دكتور محمد جلال هاشم الذي كثيرا يتغني بانتصارات الثورات في اكتوبر وابريل وديسمبر بالسلمية، وهو يضرب مثلا لذلك باسقاط الشباب والكنداكات لدكتاتورية الإنقاذ العسكرية الكيزانية الغاشمة في ثورة ديسمبر المجيدة بهتافهم العميق معنى ومبنى، سلمية سلمية ضد الحرامية، والان يقف في نفس الخندق مع هؤلاء الحرامية القتلة المجرمين، ويتحدث حينا عن الدولة الوطنية واشراط تشكلها وينسى ان عماد الدولة الوطنية هو الجيش الوطني المهني المحترف المحترم غير المؤدلج الذي يقف معه الان ويعتبره خط احمر وفي نفس الوقت يحاربه متمردا عليه كعضو في الحركة الشعبية-الحلو،...
    محمد جلال هاشم على طريقة القذافي أم عمسيب؟ رشا عوض أحزنتني جداً مداخلة للأخ العزيز الدكتور محمد جلال هاشم على خلفية مقالتي “سقوط فرضية مناصرة الجيش حفاظا على الدولة” المنشورة بصحيفة التغيير الالكترونية الاثنين 11 سبتمبر، ففي مداخلته اتهمني بالعجز عن فهم موقفه هو وموقف د. قصي همرور من الحرب، وقال إنني نسبت لهما موقفاً من نسج خيالي وهو “المطالبة بالاصطفاف خلف الجيش” وقال إنني لم أدلل على موقفهما هذا بذكر اقتباسات من مقالاتهما تثبت ما ذهبت إليه. وبعد قراءة المداخلة لم تعد لي حاجة باستعراض أي اقتباسات من كتابات محمد جلال للتدليل على موقفه المساند للجيش والمطالب بالاصطفاف خلفه لأن المداخلة نفسها هي أبلغ نص يدلل على ما ذهبت إليه!! كيف؟ يقول في مداخلته بالنص “… لا يملك المرء...
    أحزنتني جدا مداخلة للأخ العزيز الدكتور محمد جلال هاشم على خلفية مقالتي "سقوط فرضية مناصرة الجيش حفاظا على الدولة" المنشورة بصحيفة التغيير الالكترونية الاثنين11 سبتمبر، ففي مداخلته اتهمني بالعجز عن فهم موقفه هو وموقف د. قصي همرور من الحرب، وقال انني نسبت لهما موقفا من نسج خيالي وهو "المطالبة بالاصطفاف خلف الجيش" وقال انني لم أدلل على موقفهما هذا بذكر اقتباسات من مقالاتهما تثبت ما ذهبت اليه. وبعد قراءة المداخلة لم تعد لي حاجة باستعراض أي اقتباسات من كتابات محمد جلال للتدليل على موقفه المساند للجيش والمطالب بالاصطفاف خلفه لأن المداخلة نفسها هي أبلغ نص يدلل على ما ذهبت إليه!! كيف؟ يقول في مداخلته بالنص " ... لا يملك المرء إلا أن يتساءل عما إذا كانت هي عاجزة عن فهم...
    *تنويه عام* *محمد جلال أحمد هاشم* جوبا – 22 أغسطس 2023م وفقاً لما نقله لي بعض الأصدقاء، فقد ورد اسمي ضمن المدعوين/المشاركين في اجتماع تحضيري لفعالية تحت اسم “الحوار السوداني – السوداني” من المقرر لها أن تقام في الفترة ما بين 6 – 14 سبتمبر 2023م، ويتكفل بتغطية مصاريف السفر والإقامة الاتحاد الأفريقي. ولم يرد فيما أفادني به هؤلاء الأصدقاء مكان انعقاد هذا الاجتماع التحضيري. وعليه، أجد لزاما على نفسي أن أذكر الآتي توضيحا مني لموقفي: * أولا، هذه أول مرة اسمع فيها بمنبر اسمه “الحوار السوداني – السوداني”، وبالتالي لا علم لي به برغم معرفتي بكثيرين ممن وردت أسماؤهم ضمن القائمة التي وصلتني بطريقة غير رسمية، ومنهم أصدقاء أعزاء؛ * ثانيا، إذا ثبت أمر هذه الدعوة، فإنني أرفض...
۱