2024-11-25@13:37:49 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«قتل الإناث»:
كشف تقرير أممي جديد، عن أنّ 140 امرأة وفتاة تموت كل يوم على أيدي شريكهن أو أحد أقاربهن المقربين حول العالم، ما يعني مقتل امرأة واحدة كل 10 دقائق. الاحتفاء باليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة وأكد التقرير الأممي الصادر بالتزامن مع اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، أنّ 60% من جرائم قتل الإناث في العالم يرتكبها شركاء حميمون أو أفراد آخرون من الأسرة، والعنف ضد المرأة لا يزال منتشرا على نطاق واسع، بما في ذلك في أكثر مظاهره تطرفا، وهو قتل الإناث، وهي ظاهرة عالمية تتجاوز الحدود والوضع الاجتماعي والاقتصادي والفئات العمرية. جرائم ضد المرأة ووفق هيئة الأمم المتحدة للمرأة ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، أظهر التقرير الذي حمل عنوان «جرائم قتل الإناث في عام 2023.....
كشف تقرير أممي جديد، عن أن 140 امرأة وفتاة تموت كل يوم على أيدي شريكهن أو أحد أقاربهن المقربين، مما يعني مقتل امرأة واحدة كل 10 دقائق.وأكد التقرير الأممي- الصادر بالتزامن مع اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، الذي يصادف 25 نوفمبر من كل عام- أن 60 في المائة من جميع جرائم قتل الإناث في العالم يرتكبها شركاء حميمون أو أفراد آخرون من الأسرة، وأن العنف ضد المرأة لا يزال منتشرا على نطاق واسع، بما في ذلك في أكثر مظاهره تطرفا، وهو قتل الإناث، وهي ظاهرة عالمية تتجاوز الحدود والوضع الاجتماعي والاقتصادي والفئات العمرية.ووفقاً لهيئة الأمم المتحدة للمرأة ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، أظهر التقرير الذي حمل عنوان "جرائم قتل الإناث في عام 2023: تقديرات عالمية لجرائم قتل...
كانت تركيا أول دولة وقعت على اتفاقية لحماية المرأة، لكنها انسحبت منها. بعد ذلك، ارتفعت نسبة وفيات النساء "المشبوهة". اعلانارتفعت في تركيا نسبة "وفيات الإناث المشبوهة" بنسبة بلغت 82 في المئة، بين عامي 2017 و2023، وذلك في أعقاب انسحاب البلاد من اتفاقية إسطنبول لمكافحة العنف ضد المرأة.وتقول منصة "سنوقف جرائم قتل الإناث"، وهي مبادرة تأسست بعد مقتل امرأة عام 2010، أن الرجال ارتكبوا 4255 جريمة قتل بحق النساء في تركيا بين عامي 2010 و2024. وذكرت أنها جمعت بيانات تظهر أن ما مجموعه 5696 امرأة فقد حياتهن في السنوات السبع الأخيرة، كما أن 1441 امرأة توفين في "ظروف مشبوهة"، منذ عام 2010.ومنذ بداية عام 2024 حتى مطلع تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، قتلت 296 امرأة في تركيا، بينهم 184 امرأة قتلن "في...
بطرق بشعة وأثناء مواعيد غرامية.. جدل واسع لانتشار ظاهرة قـ تل النساء في كينيا.. الأزواج هم الجناة الرئيسيون يليهم الأصدقاء
أصبحت علامات التصنيف على مواقع التواصل الاجتماعي مثل #WeAreNotSafe و#StopKillingWomen و#EndFemicideKE رائجة في كينيا، وهو ما يعكس النقاش الواسع والمكثف حول سلسلة من جرائم القتل التي هزت البلاد، ففي شهر يناير، قُتلت 30 امرأة، وفقاً للبيانات التي جمعتها منظمة Usikimye الشعبية (وتعني باللغة السواحيلية "لا تصمت")، والتي تتمثل مهمتها في إنهاء العنف القائم على النوع الاجتماعي، والعمل مع جماعات نسوية وحقوقية أخرى، وتأتي تلك الحملات في ظل أن الشرطة الكينية لا تتعقب خدمة جرائم القتل حسب الجـ نس.وقالت منظمة "Usikimye" وشركاؤها، إنهم تحققوا من حالات مع أقارب المتوفين ونشروا معلومات على الإنترنت، وفي بعض الأحيان يذكرون أسماء النساء ويوضحون كيف يعتقدون أنهن قُتلن: "طعنن" و"ضربوا" و"ضربوا بمطرقة"، وقد حظيت اثنتين من جرائم القتل التي وقعت في شهر يناير باهتمام واسع النطاق...
احتج مئات الأشخاص، في العاصمة الكينية نيروبي، أمس الأربعاء، مرتدون ملابس سوداء احتفالًا “بعيد الحب المظلم”، اعتراضًا علي أرتفاع جرائم قتل الإناث في البلاد. قالت ميرلين كاويرا ، طالبة ومؤسسة مجموعة دعم الصحة العقلية داخل الحرم الجامعي تسمى Africa Arts and Mental Talks: "نحن لا نتغاضى عن قتل الإناث على الإطلاق، بل نفقد الكثير من النساء و الفتيات، لذلك اليوم خططنا بالاحتفال بعيد الحب المظلم، بهذه الطريقة من خلال التجمع مع زملائنا النساء و السيدات ، و القادة النسويات لضمان إنهاء قتل الإناث ، ".في يوم تقليدي للاحتفال بالحب ، تجمع الطلاب بدلا من ذلك لإحياء ذكرى ضحايا قتل الإناث من خلال إضاءة الشموع وترديد أسماء القتلى وحمل الورود الحمراء.وقالت ديبورا موماني، الطالبة والناشطة في مجال حقوق الإنسان: "الحب ليس شيئا...
احتشد المتظاهرون في كينيا، بمن فيهم كاثرين سيوكاو، وهي امرأة ذات إعاقة، ضد قتل الإناث، مؤكدين على المساواة في الحقوق للمرأة، ولا سيما النساء الأكثر ضعفا بسبب الإعاقة.ودعت إستر باساريس، وهي نائبة برلمانية عن المرأة، إلى توجيه تهم جنائية جنسية غير قابلة للإفراج بكفالة عن نوع الجنس، وحثت على وضع معايير محلية.وشدد إريك ثيوري، رئيس جمعية القانون في كينيا، على حكم البلاد استنادا إلى كيفية حمايتها للضعفاء والضعفاء، مسلطا الضوء على الحاجة إلى ضمانات قانونية للمرأة.وكانت الاحتجاجات، التي أثارتها عمليات القتل الأخيرة لأكثر من اثنتي عشرة امرأة، أكبر مظاهرات مناهضة لقتل الإناث في كينيا، حيث ارتدى المتظاهرون قمصانا تحمل أسماء الضحايا.وفي نيروبي، توقفت حركة المرور حيث طالب المتظاهرون بوضع حد للعنف ضد المرأة، معربين عن عدائهم لباساريس بسبب تقاعسها المتصور.وأكد...