2025-02-11@13:21:49 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9
«فک الارتباط بین»:
![“تقدم” تعلن فك الارتباط بين مجموعتين بعد خلافات “الحكومة الموازية” ليعمل كل منهما تحت منصة منفصلة سياسياً وتنظيمياً بإسمين جديدين مختلفين](/images/blank.png)
“تقدم” تعلن فك الارتباط بين مجموعتين بعد خلافات “الحكومة الموازية” ليعمل كل منهما تحت منصة منفصلة سياسياً وتنظيمياً بإسمين جديدين مختلفين
انعقد اجتماع الهيئة القيادية لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية "تقدم" برئاسة دكتور عبد الله حمدوك اسفيرياً نهار اليوم الاثنين الموافق 10 فبراير 2025م، لمناقشة قضية الشرعية والموقف من تصور إقامة حكومة كأحد وسائل العمل المعتمدة في التعاطي مع هذه القضية. أجاز الاجتماع التقرير الذي أعدته الآلية السياسية والذي خلص لوجود موقفين متباينين حول قضية الحكومة، وعليه فإن الخيار الأوفق هو فك الارتباط بين اصحاب الموقفين ليعمل كل منهما تحت منصة منفصلة سياسياً وتنظيمياً بإسمين جديدين مختلفين. بهذا القرار سيعمل كل طرف اعتباراً من تاريخه حسب ما يراه مناسباً ومتوافقاً مع رؤيته حول الحرب وسبل وقفها وتحقيق السلام الشامل الدائم وتأسيس الحكم المدني الديمقراطي المستدام والتصدي لمخططات النظام السابق وحزبه المحلول وواجهاته. هذا وسوف تعلن كل مجموعة للرأي العام ترتيباتها السياسية والتنظيمية...
![“تقدم” تعلن فك الارتباط بين مجموعتين بعد خلافات “الحكومة الموازية” .. 19 كياناً داخل التنسيقية اعترض على الاتجاه الداعي لتشكيل حكومة](/images/blank.png)
“تقدم” تعلن فك الارتباط بين مجموعتين بعد خلافات “الحكومة الموازية” .. 19 كياناً داخل التنسيقية اعترض على الاتجاه الداعي لتشكيل حكومة
أعلنت تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية "تقدم" في السودان، الاثنين، فك الارتباط بين مجموعة داعية لتشكيل حكومة وأخرى ممانعة، وذلك في أعقاب تمسك نائب رئيس التنسيقية الهادي إدريس بتشكيل حكومة "مدنية" (موازية)، لتنتزع الشرعية "تقدم" تعلن فك الارتباط بين مجموعتين بعد خلافات "الحكومة الموازية" مصادر لـ"الشرق": 19 كياناً داخل التنسيقية اعترض على الاتجاه الداعي لتشكيل حكومة دبي- الشرق أعلنت تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية "تقدم" في السودان، الاثنين، فك الارتباط بين مجموعة داعية لتشكيل حكومة وأخرى ممانعة، وذلك في أعقاب تمسك نائب رئيس التنسيقية الهادي إدريس بتشكيل حكومة "مدنية" (موازية)، لتنتزع الشرعية من الحكومة التي تتخذ من بورتسودان عاصمة مؤقتة، والتي عيّنها قائد الجيش الفريق عبد الفتاح البرهان. وأوضحت "تقدم"، في بيان، أنها عقدت اجتماعاً للهيئة القيادية برئاسة عبد...
تنسيقية «تقدم» قالت إن كل مجموعة ستعلن للرأي العام ترتيباتها السياسية والتنظيمية والاسم الجديد الذي ستعمل به بصورة منفصلة. كمبالا: التغيير أعلنت تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم)، يوم الاثنين رسمياً، فك الارتباط بين المجموعة الداعية إلى قيام حكومة في مناطق سيطرة قوات الدعم السريع، وبين المتمسكين بعدم تشكيلها، على أن يعمل كل منهما تحت منصة منفصلة سياسياً وتنظيمياً. ومنذ خروجه للعلن، أثار مقترح تكوين حكومة مدنية جديدة جدلاً وانقساماً داخل (تقدم) بين القوى الرافضة لإقامتها بمناطق سيطرة الدعم السريع، ومن يرونها خياراً أمثل لمحاصرة مؤيدي الحرب، وفرض أجندة للسلام. وأصدرت الهيئة القيادية لتنسيقية (تقدم) اليوم الاثنين، بياناً أكدت فيه انعقاد اجتماعها برئاسة د. عبد الله حمدوك إسفيرياً نهار اليوم، لمناقشة قضية الشرعية والموقف من تصور إقامة حكومة كأحد وسائل العمل...
نصت إتفاقية السلام الشامل الموقعة بين الحركة الشعبية بقيادة الوحدوي د.جون قرنق ونظام المؤتمر الوطني بقيادة عمر البشير ضمن نصوصها علي إلتزام الطرفين بجعل وحدة السودان وحدة جاذبة في مواجهة نص بحق تقرير المصير عبر إستفتاء ولما كانت النار دائماً هي من مستصغر الشرر فقد كانت هنالك شرارة صغيرة هي ( الجنوبيين حُقنَة ما حا نديها ليهم)، عبارة عن حروف قليلة تفوه بها كمال عبيد أحد قيادات المؤتمر الوطني آنذاك لكن بقي صداها لاهباً لست سنوات حتي أتي الإستفتاء في العام 2011 ليقر إستقلال جنوبنا الحبيب عن السودان الكبير وما زالت ذكري الحُقنَة قصة حية وستظل في ذاكرة كل المُجايلين لحدث التقسيم الأول للسودان. ما دعاني للربط بين حُقنَة كمال عبيد وفك الإرتباط هو الصراع المُعلن بين طرفين داخل تنسيقية...
متابعات – تاق برس- ضربت الخلافات تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم” ودب الصراع ببن نائب رئيس تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم”، الهادي إدريس و المتحدث الرسمي بإسم “تقدم” بكري الجاك حول فك الارتباط بين الكيانات السياسية داخل التحالف. وقال إدريس إن البيان الذي تم تداوله باسم الناطق الرسمي بكري الجاك لا يعبر عن الموقف الرسمي للتنسيقية، ولم يتم الاتفاق عليه من قبل أي من هيئات التنسيقية المعتمدة، ولم يجرِ التوافق عليه داخل الأطر التنظيمية المعروفة. وكشف بكري الجاك الناطق الرسمي باسم تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم)، في بيان عن توافق الآلية السياسية في آخر اجتماع لها على فك الارتباط بين الكيانات والأفراد الذين يصرون على المضي في تشكيل الحكومة، وبين الكيانات والأفراد المتمسكين بعدم تشكيل أي حكومة بصورة...
تنسيقية «تقدم» أقرت بأن الخيارات المطروحة لا يمكن أن تتعايش داخل تحالف واحد رافض للحرب وغير منحاز لأي من أطرافها. كمبالا: التغيير أعلنت تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) رسمياً، اليوم الخميس، توافقها على فك الارتباط بين المصرين على المضي في تشكيل حكومة، وبين المتمسكين بعدم تشكيل حكومة منفردة أو مع أي من أطراف القتال. وأثار مقترح تكوين حكومة مدنية جديدة جدلاً وانقساماً داخل تنسيقية (تقدم) بين القوى الرافضة لإقامتها بمناطق سيطرة قوات الدعم السريع، ومن يرونها خياراً أمثل لمحاصرة مؤيدي الحرب، وفرض أجندة للسلام. وأكد الناطق باسم تنسيقية (تقدم) د. بكري الجاك في تصريح صحفي اليوم، أن الآلية السياسية توافقت في آخر اجتماع لها “على فك الارتباط بين الكيانات والأفراد الذين يصرون على المضي في تشكيل الحكومة، وبين الكيانات والأفراد...
فك الارتباط التام بين اقتصاد الصين والاقتصادات الغربية يمكن أن يكون باهظ التكلفة. فمن شأنه أن يخفض الناتج المحلي الإجمالي للعالم بنسبة 7% وفقًا لتقديرات صندوق النقد الدولي. وهذه خسارة تساوي 7.4 تريليون دولار أو ما يعادل تقريبًا حجم الاقتصادين الفرنسي والألماني معًا. يتوقع صندوق النقد الدولي أيضًا أن تكون الاقتصادات النامية أكثر تضررًا إذا قطعت واشنطن وبكين روابطهما الاقتصادية. لكن ما لا تذكره هذه الأرقام الإجمالية هو أن بعض الاقتصادات ستكسب من فك الارتباط أو من شكله الأخف نوعًا ما والذي يُطلق عليه «التخلص من المخاطر». بل في الحقيقة، بعض البلدان الصاعدة تُموضع نفسها بسرعة للاستفادة مع شروع الصين والغرب في «إعادة ربط» سلاسل التوريد. وهي تفعل ذلك مثلًا بالعمل كمراكز صناعية وتجارية بين كلا الطرفين أو بدفع طرف...
دونالد ترامب وجو بايدن لا يتفقان في أشياء كثيرة. لكنهما يفكّران بطريقة متشابهة حين يتعلّق الأمر بعلاقات الولايات المتحدة التجارية مع الصين. فهما يعتقدان أن أكبر اقتصاد في العالم (الاقتصاد الأمريكي) يعتمد بأكثر مما ينبغي على ثاني أكبر اقتصاد في العالم (اقتصاد الصين). وهكذا يسافر المسؤولون الأمريكيون حول العالم، للترويج لفوائد إعادة موضعة عمليات الإنتاج في بلدٍ صديق أو نقلها من الصين إلى أسواق تقل فيها الأخطار. يرحب قادة الأعمال بذلك. وهم قلقون حقًا من النمو الضعيف لاقتصاد الصين. هذا إذا لم نذكر تقلّب سياستها. كثرت التعليقات حول إعادة العمليات الإنتاجية من الخارج إلى بلدها الأصلي في مؤتمرات الأرباح التي تعقدها شركات المساهمة العامة. لكن السؤال هو: هل هذه مجرد أقوال؟ في العام الماضي حاججت مجلة الإيكونومست بأن جزءًا كبيرًا...