2025-03-09@22:16:19 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10
«فلسفة الفن»:
عندما اندلعت الحرب العالمية الأولى، أحدثت دمارًا هائلًا في أوروبا، مما أدى إلى فقدان الثقة في القيم التقليدية التي كانت تحكم العالم. في ظل هذه الفوضى، وُلدت حركة فنية جديدة قلبت المفاهيم الجمالية رأسًا على عقب: الدادية. كان هوغو بال أحد أبرز مؤسسي هذه الحركة، والتي لم تكن مجرد اتجاه فني، بل كانت ثورة فكرية رفضت المنطق والعقلانية، وسعت إلى إعادة تعريف الفن بطرق غير مسبوقة.ما هي الدادية؟ظهرت الدادية في عام 1916 داخل كاباريه فولتير في زيورخ، حيث اجتمع فنانون وأدباء هاربون من الحرب، وقرروا التمرد على كل ما يمثله المجتمع التقليدي، من السياسة إلى اللغة وحتى الفن نفسه. رفضت الدادية فكرة أن الفن يجب أن يكون جميلاً أو منظمًا، وبدلاً من ذلك، تبنت العشوائية والعبث والسخرية كأسلحة ضد النظام...
ليس من شك في أن تعلق الإنسان بالجمال قديم جدًا، واستمتاعه به وافتتانه بمظاهر الطبيعة قديم قدم الإنسانية، وما تركه لنا من آثار منذ العصر الحجري الأول حتى عصور الحضارات القديمة المعروفة يشهد على صحة هذا الرأي. كما أن الشعور بالجمال الطبيعي كان سابقًا على النشاط الفني، فلقد أحس الإنسان أولًا بجمال الظهيرة أو غياب الشمس قبل أن يكون هناك لوحات جميلة أو منحوتات رائعة. هناك إذًا جمال طبيعي مستقل وسابق على الجمال الفني.والسؤال الآن، ما هو مقياس الجمال الطبيعي؟ لماذا يثير فينا الشعور بالارتياح واللذة والسعادة؟ ما هي العوامل التي تؤثر في عملية تقديرنا للجمال؟ هل الذوق الشخصي أم الثقافة، أم البيئة، أم المجتمع؟ ما هو الجمال الطبيعي؟ أليس هو الذي نشعر أننا نؤلف معه وحدة ويمنحنا الشعور بالسعادة؟...
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، في إطار نشاطها الثقافي والفكري صالونًا ثقافيًا بعنوان "فلسفة تصوير العدو في الفن المصري القديم"، في إطار جهود وزارة الثقافة الهادفة إلى تسليط الضوء على التراث الثقافي والفني المصري بمختلف عصوره.ويستضيف الدكتور عمر المعتز بالله المتخصص فى تاريخ الفن المصرى القديم و المحاضر بكلية الآثار جامعة القاهرة، ويدير الصالون الإعلامية هدى عبدالعزيز، وذلك فى السابعة مساء الثلاثاء ١٠ ديسمبر على المسرح الصغير.يذكر أن الدكتور عمر المعتز بالله محُاضر أكاديمي وكاتب ومدير ثقافي مصري متخصص في تراث وتاريخ وفلسفة الفن المصري القديم وعلومه، له عدة مؤلفات ومقالات وأبحاث علمية في الإقتصاد الثقافي وتنمية الموارد التراثية والمعرفية.وشارك فى العديد من الفعاليات والمحاضرات العامة في مجالات الفنون والإدارة والعلوم التاريخية المتعلقة بنشر الوعي بالحضارة المصرية...
فى إطار جهود وزارة الثقافة الهادفة إلى تسليط الضوء على التراث الثقافي والفني المصرى بمختلف عصوره تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد فى إطار نشاطها الثقافي والفكري صالونًا ثقافيًا بعنوان "فلسفة تصوير العدو في الفن المصري القديم".تفاصيل صالون "فلسفة تصوير العدو في الفن المصري القديم" ويستضيف خلاله الدكتور عمر المعتز بالله المتخصص في تاريخ الفن المصرى القديم والمحاضر بكلية الآثار جامعة القاهرة ويدير الصالون الإعلامية هدى عبدالعزيز وذلك فى السابعة مساء الثلاثاء 10ديسمبر على المسرح الصغير. معلومات عن الدكتور عمر المعتز بالله يذكر أن الدكتور عمر المعتز بالله محُاضر أكاديمي وكاتب ومدير ثقافي مصري متخصص في تراث وتاريخ وفلسفة الفن المصري القديم وعلومه،له عدة مؤلفات ومقالات وأبحاث علمية في الإقتصاد الثقافي وتنمية الموارد التراثية والمعرفية وشارك فى العديد من الفعاليات والمحاضرات...
عقد صالون نفرتيتي الثقافي، السبت، فعالية جديدة عن فلسفة الفن والإبداع وتهم عشاق الحضارة المصرية القديمة ضمن فعالية تحمل عنوان "مصر أصل الفن"، استضاف خلالها عالم الآثار الدكتور فكري حسن أستاذ الآثار والتراث الحضاري متحدثا عن فلسفة الفن المصري القديم و دلالاته عبر مختلف عصوره. وخلال الفعالية التي أدارتها الكاتبة الصحفية مشيرة موسى واستمرت قرابة ثلاث ساعات استعرض أستاذ الآثار ملامح الفن المصري القديم منذ عصور ما قبل التاريخ وحتى العصر الحديث. كما قدم معلومات حول الرؤى الفلسفية للفن والتي ارتبطت بشكل وثيق بالعقيدة المصرية. وأكد أهمية الدور الحيوي الذي لعبه الفنان المصري القديم في الحفاظ على استمرارية الحضارة المصرية القديمة بالرغم من تعرضها لعصور من الاضمحلال. كما كشف عن مدى تأثر الفنون الأوروبية بفنون الحضارة المصرية القديمة مثلما تجسدت في أعمال بيكاسو...
آخر تحديث: 12 شتنبر 2024 - 3:35 معزالدين بوركة ليست فلسفة الفنّ في فكر جورج باتاي (1897 – 1962) مجرد تأملات عابرة حول الجمال أو الإبداع؛ بل هي فلسفة تعكس رؤية عميقة وصادمة للوجود الإنساني. باتاي، الذي عُرف بنقده الحاد للمفاهيم السائدة، يؤسس لفلسفة تتجاوز الحدود التقليدية للعقلانية، إذ يرى الفن مساحةً للتفاعل بين المقدس والمدنس، الحياة والموت، والتضحية والحرية المطلقة. • فن التجاوز والفوضى يبدأ باتاي بنقد الفلسفة التقليدية التي تُعلي من شأن العقل والمنطق على حساب الجوانب الأكثر غموضًا وغريزية في الإنسان. يرى أن الفن ليس مجرد ترف جمالي أو نشاط ثقافي، بل هو مجال يتجلى فيه الصراع الداخلي للإنسان مع ذاته ومع العالم. في هذا السياق، يقول: إن “الفن هو الرفض العميق للأوامر المفروضة على الحياة. إنه...
معرض المدينة المنورة للكتاب .. بحضور أكاديميين ومهتمين بالشعر والفلسفة، أقام معرض المدينة المنورة للكتاب 2024 ضمن برنامجه الثقافي ندوة حوارية تحت عنوان "جسور الفكر والجمال: تلاقيات بين الفلسفة والفنون"، قدّمها المهتم بفلسفة الأدب الدكتور عبدالله الهميلي، وأدارها وتحدث فيها الدكتور شتيوي الغيثي.وتناولت الندوة مفهوم الفلسفة والفنون وكيفية تداخلهما، وسلطت الضوء على العلاقة الوثيقة بين الفكر الجمالي في الأدب والفلسفة عبر رحلة لخوض أسبار التاريخ العريق الذي شهد مجموعة من التفاعلات والتأثير المتبادل بين الأدب والفلسفة.بدأت الندوة بعرض مرئي عن تاريخ الفنون، لكون الانسان بدأ بالفن قبل الكتابة، حيث يعد حالة تعبيرية عن واقعه آنذاك، فنجده دائمًا ما تحضر الحيوانات والأيدي في رسومه وفنونه، ما يشير إلى أن الفن اجمالًا تطور فلسفيًا عبر العصور.وبيّن الدكتور الهميلي، أن الفن حاضر ضمن...
«إنّ الفلسفة لم تنقذ أحدا.. ولئن كانت تُعلن المساواة بين الناس باسم الفلسفة، فباسمها أيضا تُعلن إبادتهم».فرانز«إنّ الاستشراق أسلوب غربي للهيمنة على الشرق، وإعادة بنائه والتسلّط عليه»إدوارد سعيد«نحن نتفاوض اليوم حول جغرافيتنا غدا سيكون ممكنا التفاوض حول ذاكرتنا وأوهامنا أيضا. ليس الغرب عدوّا لنا أعني ليس عدوّا لأسباب أصلية إنّه يحمل أوهامنا نفسها ولكنه يستخدمها ضدّنا».فتحي المسكينيالمقدّمة:حينما تينع صناعة التوحش ويعلو صوت القنابل فوق لغة العقل ذلك يعني أنّ خللا كبيرا قد أصاب شكل الحياة وأنّ العالم الذي انهار تحت أقدامنا بتفجيرات صاروخية كان قد أصابه الخراب في عقولنا في غفلة منّا ومنذ زمن طويل أيضا. إنّ الخطاب هو المكان الأوّل الذي يعدّ لأسباب الخراب أيضا. ذاك هو ما نحاول فهمه من خلال تفكيك الخطاب الاستشراقي حول الفنّ الإسلامي بوصفه...
وصف الإنسان بأنه الوحيد القادر على ابتكار الرموز واستخدامها فى اللغة، كما وصفتها الفيلسوفة الرمزية سوزان لانجر، بأنها رمزية استدلالية ليس فى مقدورها أن تعبر عن الوجدان أو الحياة الباطنية، وعلى هذا يكون الفن هو السبيل الوحيد للتعبير عما لا يمكن التعبير عنه بواسطة اللغة. الفن إذن رمز والعمل الفنى صورة رمزية، ويتميز العمل الفنى الجيد بالوحدة العضوية، وعلى هذا فهو ليس عناصر حسية مرتبة بطريقة ما. أخبار متعلقة المخرج عصام السيد يوثق رواية «اعتصام المثقفين» ضد الإخوان في كتاب دنيا الأمل إسماعيل تكتب: كى لا ينفرط عنقود العنب فى رواية: «طعم فمى- سيرة المذاق» لأحلام بشارات محمد سلماوي: توقعت في رواية «أجنحة الفراشة» تغير الحياة في مصر بسبب ثورة التكنولوجيا ذلك أن الرمز الذى...