2024-10-07@19:54:16 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«عقدة النقص»:

    أثار سؤال تضمنه امتحان مادة علم النفس للثانوية العامة 2024، الذي عٌقد صباح اليوم الأربعاء، عددًا من الاستفسارات بشأن الشخصية الدونية، التي ذُكر جزء من مواصفاتها في فقرات الامتحان للطلاب. «الحياة مليئة بأنماط مختلفة من الشخصيات، منها شخص غير قادر على اتخاذ أي قرارات ولا يستطيع تحمل المسؤولية وفاقد لروح المبادرة والتجربة»، هكذا تضمن السؤال رقم (14) في مادة علم النفس للثانوية العامة تلك الجملة، بينما جاءت أربعة اختيارات أمام الطالب وهي شخصية «دونية - هستيرية - انطوائية - سيكوباتية». مواصفات الشخصية الدونية الإجابة الصحيحة عن هذا السؤال كانت الشخصية الدونية، ويستعرض «الوطن» في السطور التالية، تفاصيل أكثر عن الشخصية الدونية أو كما يطلق عليها في علم النفس «عقدة النقص». ووفقًا للجمعية الأمريكية لعلم النفس، فإن عقدة النقص أو الشخصية...
    إن ما تتلقيه المرأة في مجتمعي من انتقادات لاذعة وانتهاك لحريتها الشخصية ما هو في الأساس إلا ناتج عن عقدة العار الذي هو بالأساس امتداد لعقدة النقص الناتج عن سيكولوجية الإنسان المقهور والمغلوب على آمره. وهذا ما تحدث عنه الدكتور مصطفى حجازي في كتابه ” التخلف الاجتماعي” في سيكولوجية الإنسان المقهور، ويقصد بالإنسان المقهور هو الإنسان الواقع تحت سلطة معينة تمارس عليه سطوتها واستعبادها، كأن يكون دولة أخرى أو شخص آخر يفوقه نفوذ وقوة، أو قد يكون الحرب الذي يعاني منه المجتمعات المختلفة، وما يخلفه هذا الاستعباد والتسلط في ذاته ويعكسه إلى سلوك سلبي وشعور نفسي غير مدرك، حيث تنحسر قيمه فلا يستطيع المجابهة أو التمرد فتنعكس هذه المشاعر المكبوتة على ما هو أضعف منه، وفي مجتمعنا كانت المرأة لها...
    السياسي العراقي العميل الحاكم منذ عام ٢٠٠٣م ، إنموذجٱ ، ومصداقٱ * بقلم: حسن المياح – البصرة . { الذي يعاني السلب —- لما لا يستوفيه من توازن وإستقرار —- هو ذاته من خلال عقله اللامفكر فيما هو التدرج الى التمامية والكمال ولو بنوع ما ، فإنه يصاب بمرض ، يشكل عنده عقدة وتحسسٱ بنقص في شخصيته تفكيرٱ أو سلوكٱ ….. وعلى ضوء هذا الشعور ، فإن الحقد والإنتقام يتأسس في داخل بناء شخصه تفكيرٱ ، وتكوين شخصيته سلوكٱ ، على شكل بذرة ، سرعان ما تنمو بإزدياد وإفراط ، وتستفحل ، وتتسلط ، وتصبح هي المتحكمة في كل ما يفكر فيه ، ويعمل من أجله ، ويفعل التوسل والتوسط ، ويمارس الأخس ، ليصل اليه ويبلغه ….. وهذه هي...
    بقلم: أ.د رحيم حلو علي .. تسمى لحظة اسقاط القناع في علم النفس بلحظة الإسناد الذهني وهي لحظة الانعطاف والانكسار الحقيقي للقيم ، وهذه اللحظة لا تأتي الا بعد بذل جهود كبيرة ومتقدمة من قبل الشخص وبعد استخدام العديد من الاستراتيجيات النفسية والذهنية وبناء القناعات التامة والاعتراف بقدراته ومهاراته الذاتية وانكار اخفاقاته وضعفه من منطلق المسايرة الاجتماعية، فهو يعتبر نفسه مثالاً سوياً ناجحاً قياساً بأقرانه وأصحابه، ولكن حينما يسقط القناع وتنكشف الحقيقة، ترى وجوها عليها غبرة، ترهقها قترة، تحاول أن تتغلغل بين أفراد المجتمع بصورتها السيئة و يصعب العيش معهم، وكيف يمكن أن يكون التآلف والوداد مع إنسان كنت تظن أنه الدواء الشافي لجرحك، وصرحك العالي في بنيانك، وحلمك الوردي لأملك، وإذا به يهوى أمامك وتنكشف حقيقته عند سقوط قناعه...
    YNP _ #الإمارات  : تواصل الإمارات تزوير الحقائق وقلب الوقائع إرضاءً لعقدة نقص مزمنة تعاني منها بنسبها كل ماهو جميل لها . آخر محاولات التزوير الإماراتية، إدعاءها أن الملاكم البريطاني من أصول يمنية ، آدم نسيم حميد إماراتي الجنسية . وجاء الإدعاء الإماراتي غداة تحقيق الملاكم نجل الاسطورة اليمني نسيم حميد، فوزاً ساحقاً له في أول نزال احترافي له أمام ملاكم تشيكي في ظرف دقيقة ونصف الدقيقة. ويمثل الإدعاء الجديد تطورا في مسلسل التزييف الذي تمارسه الإمارات بحق اليمن بدءاً من سرقتها الآثار اليمنية القديمة وإعادة دفنها في الإمارات قبل أن تستدعي البعثات الأثرية للتنقيب وإخراج القطع اليمنية ليستنى لها نسبها لها . كما أن محاولات أبوظبي السيطرة على أرخبيل سقطرى من خلال تغيير التركيبة الديمغرافية للسكان ليس ببعيد عن العبث...
    لا شك أن الإنسان يعيش في حياته مراحل مختلفة، ففي فترة يمكن أن تتميز حياته بالتطور والتقدم إذا تبع ذلك بذل الجهد، واستنفاذ الوسع، والأخذ بالأسباب الصحيحة للصعود والترقي. أما إذا توقّفت آلة الابتكار لدى الإنسان، وسُلبت منه إرادته، فلن يضيف شيئًا لنفسه، ولمن حوله، حتى مجتمعه الذي يعيش فيه، ربما لا يستفيد منه، ويكون عالة على الجميع. ومن ثمَّ في هذه الحالة يستسهل الإنسان فكرة التقليد والتبعية للآخر، الذي امتلك مقاليد القوة والسيطرة والغلبة، وعليه سيشعر الإنسان بالدونية والتبعية للآخر، ويسير في فلكه أينما سار، وهذا هو حال الأمة الإسلامية الآن. فنجد أن عجلة التميّز والتفوق في معظم الأحيان توقفت بشكل كبير لدى أفراد الأمة، إما تحت هيمنة الآخر، وسيطرته عليه، أو استبداد بني قومه، واستئسادهم عليه،...
۱