2024-11-26@12:03:18 GMT
إجمالي نتائج البحث: 13
«عصا السنوار»:
#سواليف #عصا_السنوار تلقف ما صنعوا .. و حالة #الضياع_الكبير تلف #أمريكا..!! كتب #عدنان_الروسان كل المؤشرات تدل على أن الغرب يقوم بعملية انتحار مع سبق الإصرار و الترصد ، و الغرب الذي نعنيه هنا هو الغرب الأنجلو سكسونيك Anglosaksons، اي الولايات المتحدة الأمريكية و بريطانيا ، هاتان الدولتان هما الأكبرو الأكثر تأثيرا فيما يجري في العالم من غزة الى لبنان و اليمن و أوكرانيا و السودان و بقيت النزاعات المنسية في العالم ، هذه الحضارة الغربية هي حضارة في النزع الأخير و تحاول التشبث بالدنيا بكل الوسائل بدون اي ضوابط و لا حدود ، انها ترى أنها أخطأت في الحسابات كثيرا و ظنت أنها قادرة على العيش الى الأبد ، و هذا ما نظَر فيه و...
شاهد| قصيدة “عصا السنوار” للشاعر معاذ الجنيد في مسيرة “مع غزة ولبنان.. جاهزون لأي تصعيد أمريكي صهيوني”
يمانيون/ فيديو من وسط الحشود الهادرة بميدان السبعين.. قصيدة “عصا السنوار” للشاعر معاذ الجنيد، في مسيرة “مع غزة ولبنان.. جاهزون لأي تصعيد أمريكي صهيوني” https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2024/11/قصيدة-الجنيد.mp4
من وسط الحشود الهادرة في ميدان السبعين قصيدة: عصا السنوار للشاعر: معاذ الجنيد#جاهزون_لأي_تصعيد #مع_غزة_ولبنان pic.twitter.com/sNzfV7qOxs — توفيق الحميري (@alhmiari_____) November 1, 2024
المعتصم البوسعيدي "تموتُ الكلمات حين تقالُ" وتتماهى الاهتمامات على عتباتِ مشهد طفلٍ أو اشلاء طفل، مع صرخة أم ودمعة أب، كمدًا على فلذات الأكباد، أو العكس صحيح؛ مشهد طفلٍ يجمع ما تبقى من جسد أمه وأبيه، وتلك الجموع الهادرة غثاء لا تروي العطاشا ولا تسد الرمق، فهي بين بياناتِ شجبٍ وتنديد، وبين اكتفاءً بمرثيات الكلمات والأشعار، جلوسًا على أريكة فيها ما لذَّ وطاب، وربما تكون عامرة بمنتجات الكيان اللقيط أو إحدى المنتجات الداعمة له والتي وجدت إلى بيوتنا سبيل. ويا ليت اكتفينا بذلك؛ ليخرج من ظهرانينا من يشكك في المقاومة، ويقدح في مآرب الناس، ويطعن في الأعراض، ولو أنه لاكَ بلسانه مسؤولاً لقامت الدنيا ولم تقعد، فما خجلنا من تقصير أفعالنا وأقوالنا حتى نساهم في شتات...
علي بن سالم كفيتان غادر أبو إبراهيم الدنيا قاذفًا بعصاه ذبابة الصهاينة، بينما نقل لنا هُدهُد سليمان المشهد بكل تجلياته، لقد نقل الحقيقة دون زيفٍ أو تدليس، ورأى العالم الظالم تشبُث القائد بأرضه وثباته عليها، حتى الرمق الأخير، فكيف بالمجاهدين من خلفه؟! وهل يتوقع نتنياهو أن تنزوي المقاومة ويستسلم الأحرار في ثغر فلسطين باستشهاد السنوار؟ هذا البطل كان يبحث عن النهاية التي اختارها لنفسه، وحققها له العدو؛ فمُخرج المشهد الأخير للمعركة رسم صورة الخلود للبطل يحيى السنوار، وهو يُحارب وحيدًا ببندقية الكلاشنكوف الشرقية، وبضع قنابل يدوية ومسبحة ومِسواك وكُتيِّب أدعية، في مواجهة آلة القتل والدمار الأمريكية وتكنولوجيا الغرب التي وُضعت تحت تصرف كيان الصهاينة، ومع ذلك صمدت بندقية السنوار حتى الرصاصة الأخيرة، ولم تتبقَ لديه أي قنبلة لم يستخدمها،...
عزيزي.. أرجو أن تصلك رسالتي هذه وأنت في خير وعافية ممسكًا بقلمك. كم أحب قراءة الرسائل، وأكره كتابتها. ولكن الخطب جليل، والمصاب عظيم، والانصراف عن الكتابة اليوم لون من التولّي المذموم، فالكلمات التي لا تصطفّ اليوم لتشكل محكيّة تساند المقاومة هي كلمات زور. ها قد رحل السنوار، عنيدًا عاش، ومستفرغًا لوسعه في الغاية التي أوقف حياته عليها. انطفأ نجم في سماء فلسطين، بل في سماء الوطن العربي. لقد صدّعت رؤوسنا العواصم العربية بانتظار صلاح الدين، فلما ظهر رجل لا يقلّ عنه حزمًا وعزمًا انصرفت عنه، ولم تتبعه سوى آلاف الأصابع على مواقع التواصل الاجتماعي، ونصرته بجيوش من التغريدات. أما هو فقد قاتل "ولم يضرّه من خذله" حتى إذا لم يبقَ في يده سوى عصاه، وقد أثبتته الجراح، ألقى العصا، مقاومةً...
26 أكتوبر، 2024 بغداد/المسلة: كتبت رسل جمال: القاعدة العسكرية تقول غير مكانك لكن لا تغادر الميدان، صورت كاميرا العدو اللحظات الاخيرة للسنوار، والحق ما شهدت به الاعداء، فلم يتخيل هؤلاء ان طائرة مسيرة ستقوم بفضح أكاذيبهم وتُظهر مدى تقزمهم امامه، اذ اظهرته وهو جالس بهدوء على كرسي غير مختبئ ولا خائف كأنه ينتظر الخلود، مقبلاً غير مدبر بذخيرة نافده ويداً مصابة. لقد أعمي على ابصارهم وعقولهم فلم يُمهلهم القدر ان يصوغوا لأستشهاد السنوار، سيناريو مكذوب كسردياتهم الخائبة، تنطلي على السذج من العقول، فصوروه كما هو اسد جريح في عرينه بيده عصاه يهش بها عليهم كالاغنام! ان الحق لا يحتاج سوى رجال تؤمن بما تقوم به، وحبيبة يُستقتل من أجلها وهي (الارض) وهذا ما ذكره السنوار نفسه في روايته...
غزة - خاص صفا تحوّلت العصا التي ألقى بها رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشهيد يحيى السنوار باتجاه طائرة مسيرة إسرائيلية قبيل ارتقائه في ساحة المعركة بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة إلى أيقونة مقاومة عالمية. وتفاعل الملايين عبر منصات التواصل الاجتماعي على وسم "#عصا_السنوار" للإشادة بصنيع "القائد الشجاع" الذي فدى وطنه وقاوم بالعصا حتى آخر لحظات حياته، وأصبح الوسم الأعلى تداولًا على موقع "إكس". وغرد الناشطون مشيدين بأفعال القائد الشهيد السنوار، داعين الجميع للحذو حذوه في مقارعة الاحتلال والاستمرار في حشد الجهود لمقاطعة الاحتلال وعزله دوليًا. تغريدات الكاتب والباحث وصفي عاشور اقترح عبر منصة إكس تخليد العصا التي ألقاها السنوار فكتب: "لابد من إضافة مثل عربي جديد يُخلِّد هذه اللحظة التي تُختزل فيها كل معاني المروءة والشجاعة والبسالة،...
أطفال ملثمون يمسكون العصي بأيديهم، يجوبون الطرقات الترابية بين مخيمات النازحين في جنوب غزة، لسان حالهم يتحدى عدوهم الإسرائيلي المحتل، فيعلنون بوضوح: «نحن هنا.. نحن أصحاب الأرض، لم تسقط عصا السنوار، بل تلقفناها في أيدينا، وسيأتي يوم تختلط فيه نسائم الفجر بميلاد الحرية». أطفال غزة يتلقفون عصا السنوار خلال الساعات الماضية، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة على منصة إكس (تويتر سابقًا) وفيسبوك، صورًا لأطفال داخل مخيم في قطاع غزة يقلدون زعيم حركة حماس الراحل يحيى السنوار، كانوا يغطون وجوههم بقطع من الملابس ويحملون العصي بأيديهم. أثارت الصور تفاعلًا واسعًا، إذ علق أحد رواد مواقع التواصل قائلًا: «غادرنا يحيى السنوار، لكنه ترك وراءه ملايين سنوار، صورة بأروع معني تتصدى فيه عصا السنوار رمز المقاومة لآخر نفس بأيدي أطفال غزة...
نشر الصحفي الإسرائيلي دوجلاس موراي صورة له عبر حسابه الرسمي على موقع إكس (تويتر سابقا) وهو يجلس على نفس الكرسي الذي جلس عليه زعيم حركة حماس يحيى السنوار في لحظاته الأخيرة، داخل مبنى في منطقة تل السلطان في رفح الفلسطينية. موراي الذي نظفوا له كرسي السنوار، وأعادوه إلى ما كان عليه، بدا قزما ضئيل الحجم يتصنع الشجاعة والجسارة والقوة، فكتب بعض عبارات حاول أن يقلل بها من السنوار ولكن السحر انقلب على الساحر. تعليقات المتابعين وجلهم من الأجانب، سخروا من الصحفي الإسرائيلي ووضعوه في حجمه الطبيعي، وصفوا السنوار بالبطل الذي قاوم حتى اللحظة الأخيرة، وبأن هذا الكرسي كان شاهدا على صمود السنوار وشجاعته رغم إصابته وقوته رغم مواجهته للطائرة الدرون الإسرائيلية حتى حاول إسقاطها بعصا خشبية، في رسالة...
بقلم : فالح حسون الدراجي .. بعد رصد ومتابعة طويلة، نجحت القوات الصهيونية في اغتيال قائد حركة حماس، ورئيس مكتبها السياسي يحيى السنوار، بعد اشتباك مسلح بين خلية من (كتائب القسام) وفصيل من كتيبة 410 الاسرائيلية في منطقة تل السلطان في قطاع غزة.. وإذا كان هناك اختلاف حول شخصية السنوار، ومفاهيمه وأفكاره ومواقفه وأدائه السياسي، وممارساته الأمنية مذ كان مسؤولاً عن الجهاز الأمني لحركة حماس (مجد) قبل أربعين عاماً، وقسوته المفرطة في التعامل مع من يشتبه بولائه للحركة، وحتى يوم السابع من اكتوبر 2023 ، وما جرى في هذا اليوم التاريخي من أحداث هامة وخطيرة غيرت وستغير خارطة المنطقة جغرافياً وتاريخياً، بل ربما ستأتي بنتائج أكبر من التغيير في الخارطة !! أقول إذا كان هناك خلاف حول شخصية الرجل، فإن...