2024-11-27@01:49:34 GMT
إجمالي نتائج البحث: 13

«صیانة السدود»:

    يبدو أن أزمة الجفاف ليست وحدها تزيد من متاعب الحكومة، فقد كشفت المعطيات التي أفرج عنها المجلس الأعلى للحسابات في تقريره السنوي برسم 2022-2023، قصورا لافتا بصيانة السدود التي بدأت تنضب أصلا وتتراجع حقينتها، تتحمل مسؤوليته الوزارة الوصية وفقا للمجلس، وفي مقدمة هذه الإشكاليات التي يواجهها المغرب، أن أكثر من نصف السدود الكبيرة، حوالي 81 سدا يفوق عمرها 30 سنة بات يستلزم جهودا كبيرة للصيانة الاعتيادية، وأحيانا إنجاز إصلاحات كبرى لهذه المنشآت المائية”. وأظهرت المعطيات التي كشفها مجلس العدوي، أن عدم صيانة السدود من الأوحال بالشكل المطلوب بات يشكل عاملا رئيسيا لاستنزاف السدود الوطنية، حيث يقدر الحجم الإجمالي للتوحل بـ2.24 مليار متر مكعب، وهو ما يمثل نحو 12.72 في المائة من إجمالي سعة السدود المقدرة بنحو 17.6 مليار متر مكعب....
    حماة-ساناباشرت ورشات الصيانة في مديرية الموارد المائية في محافظة حماة أعمال إعادة التأهيل والصيانة اللازمة لعدد من السدود والمنشآت المائية، وذلك ضمن خطة عملها لموسم الشتاء وفق مدير الموارد المائية الدكتور مطيع عبشي.وأوضح عبشي أن الورشات تقوم حالياً بتفقد جاهزية السدود وسلامتها الفنية، استعداداً لموسم هطول الأمطار والثلوج، وجاهزية تخزين المياه وما يترتب على ذلك من ارتفاع في مناسيبها، وصيانة صمامات التفريغ والبوابات والمفرغات.وأشار إلى أن الصيانة تشمل مختلف المنشآت المائية، منها سد الرستن الذي يعد المغذي الرئيسي لمياه الري في محافظة حماة، كونه يؤمن المياه لإرواء 100 ألف هكتار، وسد محردة وعدد من شبكات الري.
    ما زالت الفاجعة التي ضربت درنة تُلقي بظلالها على باقي المدن الليبية، في ظل المخاوف بشأن أوضاع السدود التي لم تشهد أعمال صيانة منذ سنوات نتيجة المشكلات السياسية والأمنية. منذ منتصف سبتمبر الماضي، كلّفت النيابة العامة جهاز الشرطة الزراعية بحصر التعديات على مجرى الأودية والسدود، لتكتشف دورية أخيرة للجهاز في بلدية بني وليد وجود "تصدّعات وتآكل" في بعض السدود هناك. ولاحظت الدورية خلال معاينة الطرق المارة في مسارات الأودية وجود مشكلات في الأساس الخاص بها، وأوصت بإجراء صيانة وترميم لها، وذلك في تقرير مفصّل أحالته إلى فرع الجهاز في بني وليد، حسب ما أعلنه في بيان على صفحته في موقع "فيسبوك".   خطر الفيضان حذّرت جمعيات أهلية في المدينة، منها منظمة الإرادة للدعم والتنمية، من أن نصف سكان...
    بعد الفاجعة التي حلت بدرنة في الشرق الليبي، إثر الفيضانات التي جرفت ثلث المدينة حاصدة أرواح الآلاف، وعقب تصاعد الأصوات الغاضبة المطالبة بالتحقيق وتحديد المسؤولين عن الكارثة، أعلنت النيابة العامة توقيف 8 مسؤولين. فقد أوضح مكتب النائب العام في بيان نشر اليوم الاثنين على حسابه في فيسبوك، أنه تقرر حبس 8 مسؤولين، بينهم عميد بلدية درنة عبد المنعم الغيثي، احتياطيا «لانحرافه عن موجبات ولاية إدارة الأموال المخصصة لإعادة إعمار المدينة وتنميتها». كما طال التوقيف كلا من رئيس هيئة الموارد المائية السابق وخلفه ومدير إدارة السدود وسلفه ورئيس قسم السدود بالمنطقة الشرقية ورئيس مكتب الموارد المائية في درنة احتياطيا. «البلدية غير مسؤولة»! وكان الغيثي أعلن سابقا استعداده للخضوع للمساءلة، بعدما أحرق عدد من سكان درنة الغاضبين منزله الأسبوع الماضي، خلال...
    الوطن| رصد بين عميد بلدية درنة المُقال عبدالمنعم الغيثي أنه ليس من مسؤوليات البلدية صيانة السدود، والجهة المختصة هي وزارة الموارد المائية. وقال الغيثي، “مستعدون لأن نثبت مستنديًا وأن نمتثل أمام أي جهة بأننا لم نتعاقد ولم تتوافر لدينا معلومات بأن من اختصاصنا صيانة السدود. وأشار إلى أنه لا توجد إدارة في هيكل البلدية تسمى بإدارة السدود أو الجسور لكن توجد إدارة تسمى الهيئة العامة للمياه وهي الأقرب والمختصة، وهذه الإدارة تتبع الهيئة العامة للمياه في طرابلس وبالتالي وزارة الموارد المائية. الوسومبلدية درنة عبدالمنعم الغيثي ليبيا وزارة الموارد المائية
    في تصريحٍ تلفزيوني قال عميد بلدية درنة السابق عبد المنعم الغيثي بأن صيانة السدود هي اختصاص أصيل لوزارة الموارد المائية وليست من اختصاص بلدية درنة .   وقال العميد السابق بأنه مُستعد لكي يُثبت مُستندياً بأن المجلس البلدي لدرنة لم يتعاقد مع أي جهة لصيانة السد، وأنه لم تتوفر لديهم أي معلومات بخصوص صيانة السد ،كما لا توجد إدارة مختصة بالموضوع في الهيكل التنظيمي للمجلس البلدي .   وأكد الغيثي بأن فرع الهيئة العامة للمياه في درنة والتي تقبع إدارته العامة في طرابلس هو المسؤول عن مثل هذه الأمور في مدينة درنة والقري التابعة لها.
    الأربعاء, 20 سبتمبر 2023 12:34 م المركز الخبري الوطني/ خاص أعلن مدير عام هيئة استصلاح الاراضي الزراعية والمتحدث الرسمي لوزارة الموارد المائية ،خالد شمال،عن إجراءات لتعزيز القوت الغذائي من خلال صيانة البنى التحتية للمشاريع الاروائية في العراق. وقال شمال في تصريح لـ / المركز الخبري الوطني/: إنه “بعد إقرار قانون الموازنة الثلاثية وزارة الموارد المائية لديها خطط كثيرة أهمها تنفيذ مشاريع الاستصلاح المعنية بزيادة المساحة المستصلحة وتعزيز المبادرات المستدامة لتأمين القوت الغذائي و السلة الغذائية، مبيناً ان مشاريع الهيئة شملت جميع المحافظات العراقية “. وأوضح انه ” هناك مشاريع متلكئة منذ سنوات طويلة وإن الوزارة والهيئة تعمل على استكمال تنفيذها، منوهاً ان البرنامج الحكومي حافل و شامل ومتابع من رئيس الوزراء و وزير الموارد المائية “. ولفت الى ان...
    أكد عضو مجلس النواب، محمد العباني، أن “الإهمال في صيانة سدود درنة كان سببًا في انهيارها جراء الإعصار دانيال”. وقال «العباني»، في تصريح صحفي، إن “الإعصار كان سببًا في انهيار سدين، ولكن الإهمال في صيانة وإدارة تلك السدود هو السبب المباشر في هذه الكارثة”. وتساءل، “أين ذهبت الميزانيات السابقة لصيانة السدود؟ ولماذا لم تجر الصيانة؟”، مجيبًا  “فلو تمت الصيانات لما انهارت السدود”. وأضاف؛ “لابد من محاسبة كل المسؤولين السابقين في المدينة، وكل من تولى إدارة درنة خلال السنوات الثلاث عشرة الماضية”. وأشار إلى أنه يدعم “من يُطالبون بمحاسبة المسؤولين السابقين حتى تشكيل المجلس الحالي في درنة”. وختم موضحًا، أن “المسؤولية تبدأ من آخر من جلس على الكرسي، في المجلس البلدي درنة، والتحقيق معه وجمع الأدلة والبحث عن الوقائع”. الوسومالعباني
    ليبيا – قالت عضو مجلس النواب، أسماء الخوجة إن تصريح النائب العام بخصوص محاسبة المتورطين في كارثة مدينة درنة في محله ويجب تطبيق المساءلة. الخوجة اعتبرت في تصريح لوكالة “سبوتنيك” الروسية أن هذا التصريح مهم ويجب بالفعل محاسبة كل من فرط في صيانة هذه السدود من دون استثناء أو محاباة منذ تاريخ إنشائها وحتى يوم انفجارها. وتساءلت قائلةً: “أين ذهبت الأموال التي تم رصدها لغرض صيانة هذه السدود؟”. وأكدت على أن محاسبة المتورطين في كارثة مدينة درنة أمر واجب، مطالبة بمحاسبة من أجرم أو ساهم في إهمال صيانة السدود.
    بعد تعرض ليبيا إلى إعصار دانيال الذي أدى إلى سقوط آلاف الضحايا ودمر العديد من المنازل وأيضا السدود في درنة، خرج رئيس الحكومة الوطنية الليبية عن صمته، يكشف عن فتح تحقيق في صيانة سدي مدينة درنة "أبو منصور ووادي درنة".فساد في صيانة سدي مدينة درنة "أبو منصور ووادي درنة"أعلن عبدالحميد الدبيبة أثناء اجتماعه بالحكومة لمتابعة أوضاع السدود مع وزارة الموارد المائية اليوم،  أن وزارة التخطيط اكتشفت عند مراجعتها الأوراق الخاصة بعقود صيانة سدي مدينة درنة "أبو منصور ووادي درنة"، أن العقود لم تستكمل، على الرغم من تخصيص عشرات الملايين لها.وأضاف أن النائب العام المستشار الصديق الصور فتح تحقيقا فوريا بالقضية، مشددا على أن الإهمال الحاصل في السدود بالبلاد سببه الأوضاع السياسية والأمنية على مدار السنوات الماضية.ولفت إلى أن هناك مشكلة...
    قال المستشار الإعلامي لرئاسة مجلس النواب فتحي المريمي أنه لولا انهيار السدود لكانت الأمور أفضل مما هي عليه، ويعزو السبب إلى الحكومات المتعاقبة المسؤولة عن ترك السدود بلا صيانة، مضيفاً أن كل الحكومات السابقة والحالية ستتم محاسبتها على انهيار السدود. وأضاف المريمي أنه لا يمكن أن نوجه اتهاماً لأي جهة قبل انتهاء التحقيقات وما حدث في درنة هو مفاجأة للجميع ودرس لليبيين، كما أنظروف ليبيا معقدة وصعبة والتعامل مع التغير المناخي يحتاج استقراراً.
    وصف عمدة بلدية مدينة درنة، في شرق ليبيا، عبدالمنعم الغيثي، الوضع في المدينة التي سجلت أكبر عدد من الضحايا، نتيجة العاصفة دانيال، بأنه «كارثي»، معرباً عن توقعاته بارتفاع أعداد الوفيات إلى أكثر من 20 ألف حالة، كما كشف عن أن عمليات صيانة السدود المخصصة لحجز مياه الأمطار، متوقفة تماماً منذ عام 2008. تحذير للعائلات قبل العاصفة وأضاف عمدة بلدية درنة، بحسب فضائية «العربية» مساء اليوم الأربعاء: «حذرنا العائلات قبل الإعصار، كما أن انقطاع الاتصالات في المدينة فاقم من صعوبة إنقاذ الضحايا، والعاصفة كانت قوية جداً، ما تسبب في انهيار المباني». مستشفى ميداني وحيد في المدينة وواصل: «النازحون فروا إلى مناطق مجاورة للمدينة، ونعمل على إعادة الكهرباء إلى معظم الأحياء في المدينة، وقد أدى انقطاع خدمات المياه بالمدينة بسبب عدم وجود...
۱