2024-09-14@18:16:37 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11

«صراع دارفور»:

    التغيير: فيديو في أوقات سابقة؛ كان يتم ارتداء “الكدمول” كمظهر من مظاهر الأدب والحياء والزينة، وبعد ظهور تهديدات عصابات النهب المسلح في دارفور، أصبح “الكدمول” يُصنف خطراً، وبعد اندلاع الحرب في أبريل 2023 تعزز الاعتقاد السائد بأن كل من يرتديه إما متمرد أو خارج عن القانون.. الوسومأزياء الصحراء الكبرى الكدمول دارفور
    والفاشر تُعد المعقل الأخير للجيش السوداني وحلفائه من الحركات المسلحة في إقليم دارفور، وتحاول «الدعم السريع» السيطرة عليها لإحكام نفوذها على الإقليم، الذي باتت 4 من أصل 5 ولايات تشكّله تحت إمرتها. وتبلغ مساحة ولاية شمال دارفور (عاصمتها الفاشر) 296 ألف كيلومتر مربع، وهي تعادل 12 في المائة من مساحة السودان تقريباً، وتمثل أكثر من نصف مساحة إقليم دارفور. لماذا الفاشر؟ لكن النظر إلى فكرة أن الفاشر المدينة الأخيرة التي لا تزال خارج السيطرة الكاملة لـ«الدعم» في دارفور، ليس سبباً وحيداً لكونها مهمة في الصراع السوداني الممتد منذ أبريل (نيسان) من العام الماضي؛ فقد تسببت الحرب بين الجيش و«الدعم»، التي نشبت أولاً بالخرطوم (وسط البلاد)، في خلق موجة نزوح كبيرة باتجاه مدن إقليم دارفور (الذي تعد الفاشر من مدنه الرئيسية)...
    المناطق_وكالاتصرح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، اليوم الاثنين، بأن الهجمات العشوائية التي “تقتل وتصيب وتروع المدنيين” في السودان يمكن أن تعد جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، ودق ناقوس الخطر بشأن تصاعد القتال في ولاية شمال دارفور.وقال للصحفيين بمناسبة مرور عام على الصراع في البلاد “التقارير الأخيرة عن تصاعد الأعمال القتالية في الفاشر، عاصمة الولاية، هي سبب جديد للقلق البالغ”، وفق وكالة رويترز.أخبار قد تهمك السودان الحرب المنسية تدخل عامها الثاني دون منتصر بحصيلة 15 ألف قتيل وشلل خدمات التعليم والصحة وخراب شامل للبنية التحتية 15 أبريل 2024 - 12:41 مساءً غوتيريش: الشرق الأوسط على حافة الهاوية والناس يواجهون خطر صراع شامل ومدمر 14 أبريل 2024 - 11:45 مساءًوأضاف “دعوني أكون واضحا: أي هجوم على الفاشر سيكون مدمرا بالنسبة للمدنيين...
    قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، إن أي هجوم على شمال دارفور قد يؤدي إلى صراع مجتمعي شامل في جميع أنحاء الإقليم، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل. وأوضح الأمين العام للأمم المتحدة، أن تصاعد الأعمال العدائية في شمال دارفور بالسودان «سبب جديد للقلق العميق». وأشار إلى أن الهجمات العشوائية التي تقتل المدنيين السودانيين يمكن أن ترقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
    قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الاثنين، إن الهجمات العشوائية التي "تقتل وتصيب وتروّع المدنيين" في السودان يمكن أن تعدّ جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وقال للصحفيين بمناسبة مرور عام على الصراع في البلاد "التقارير الأخيرة عن تصاعد الأعمال القتالية في الفاشر، عاصمة ولاية دارفور، هي سبب جديد للقلق البالغ". وأضاف "دعوني أكن واضحا: أي هجوم على الفاشر سيكون مدمرا بالنسبة للمدنيين وقد يؤدي إلى صراع مجتمعي شامل في جميع أنحاء دارفور". "أطباء بلا حدود" تطالب بتوسيع عاجل وسريع للاستجابة الإنسانية في السودانطالبت منظمة "أطباء بلا حدود" بتوسيع عاجل وسريع للاستجابة الإنسانية في السودان، الذي يواجه كارثة هائلة ومفتعلة، تزامنا مع مرور عام على الحرب الدائرة بها بين الجيش السوداني و"قوات الدعم السريع".وقالت في بيان لها حصلت "سبوتنيك" على نسخة منه، إنه...
    أمين عام الأمم المتحدة: نحذر من أن أي هجوم على شمال دارفور قد يؤدي إلى صراع مجتمعي شامل في جميع أنحاء الإقليم
    فجر الجمعة الأولى من أغسطس الماضي، جابت 4 سيارات لاند كروزر محيط قيادة الفرقة 21 بالجيش السوداني، غرب مدينة زالنجي، بإقليم دارفور، تحمل مسلحين ينتمون إلى عناصر الدعم السريع، عقب اشتباكات مع قوات الجيش على مدار 7 ساعات، وصفها أهالي بالدامية، لم يتوقف خلالها صوت الرصاص الذي دوّى في أرجاء المدينة التي تعتبر عاصمة وسط الإقليم. لم تتمكن قوات الدعم السريع من السيطرة على مقر قيادة الفرقة 21 بالجيش؛ لكنها فرضت حصاراً على مداخل المدينة وطرقاتها الرئيسية، ونصبت أكمنة أمنية ونقاط تفتيش على أطرافها، تمهيداً لمحاولة جديدة للسيطرة على المدينة الأهم في دارفور. الخوف من التطور السريع للصراع الذي كان ينهي شهره الرابع آنذاك، دفع العديد من الأهالي إلى النزوح عبر دروب وممرات فرعية خارج حدود ولايات الإقليم الخمس،...
    مع أن ولاية غرب دارفور السودانية، تعد ضمن أقل ولايات الإقليم تأثرا بالحرب الطاحنة، التي اندلعت في عام 2003 وخلّفت أكثر من ثلاثمئة ألف قتيل، بحسب الأمم المتحدة، إلا إنها تبدو الآن أكثر ولايات السودان تضرراً من الحرب المستعرة بين الجيش وقوات الدعم السريع، منذ منتصف أبريل الماضي. وأحصت منظمات أممية وحقوقية انتهاكات، وصفتها بالفظيعة في مدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور، وكشفت عن عمليات قتل وتصفية جسدية على أساس عرقي، بما في ذلك منطقة أردمتا التي تضم الحامية الرئيسية للجيش السوداني. وبحسب بيان للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في منتصف نوفمبر الماضي، فإن تصاعد وتيرة القتال في منطقة أردمتا أدى إلى مقتل أكثر من 800 شخص بنيران قوات الدعم السريع والمليشيات العربية المتحالفة معها. صراع الجغرافيا والتاريخ يُجمع...
    مع أن ولاية غرب دارفور السودانية، تعد ضمن أقل ولايات الإقليم تأثرا بالحرب الطاحنة، التي اندلعت في عام 2003 وخلّفت أكثر من ثلاثمئة ألف قتيل، بحسب الأمم المتحدة، إلا إنها تبدو الآن أكثر ولايات السودان تضرراً من الحرب المستعرة بين الجيش وقوات الدعم السريع، منذ منتصف أبريل الماضي. وأحصت منظمات أممية وحقوقية انتهاكات، وصفتها بالفظيعة في مدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور، وكشفت عن عمليات قتل وتصفية جسدية على أساس عرقي، بما في ذلك منطقة أردمتا التي تضم الحامية الرئيسية للجيش السوداني. وبحسب بيان للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في منتصف نوفمبر الماضي، فإن تصاعد وتيرة القتال في منطقة أردمتا أدى إلى مقتل أكثر من 800 شخص بنيران قوات الدعم السريع والمليشيات العربية المتحالفة معها. صراع الجغرافيا والتاريخ يُجمع...
    رصد – نبض السودان اعلنت منظمة شباب من اجل دارفور «مشاد» عن قيادتها لمبادرة كبرى تهدف للصلح بين قبيلتي السلامات والبني هلبه ،وذلك لرتق النسيج الاجتماعي ومن اجل احلال السلام الاجتماعي في اقليم دارفور .وقالت المنظمة في بيان الجمعة انها تتابع وبقلق عميق تبعات اندلاع الصراع القبلي المؤسف بين قبيلتي السلامات والبني هلبه ،الذي ادى الى نشوب اشتباكات قبليه عنيفه بولاية جنوب دارفور بين القبيلتين خلف الصراع مئات القتلى و الاف الجرحى والمصابين والمفقودين .وناشدت منظمة شباب من اجل دارفور (مشاد) قبيلتي البنى هلبة والسلامات لوقف هذا الاقتتال (عاجلآ) ،وذلك لأن هذه الصراعات القبليه المتكرره لن تورثنا في اقليم دارفور غير الدمار والخراب وفقدان الأنفس والممتلكات .واشارت منظمة (مشاد) الى وجود اطراف بعينه وايادي خفيه ،تعمل على تأجيج الصراع القبلي...
    مع تواصل الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع في السودان عامة لاسيما في الخرطوم، يعيش إقليم دارفور غرب البلاد، تبعات هذا الاقتتال، لاسيما في غرب دارفور. فيما أكد سلطان قبيلة المساليت سعد عبدالرحمن أن ما يحدث في مدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور ليس صراعاً قبلياً بل صراع بين الدعم السريع ومكونات المدينة. غنية باليورانيوم والذهب كما اتهم قوات الدعم السريع التي يتزعمها محمد حمدان دقلو الملقب بـ “حميدتي” بنه يريد تطهير المساليت، والاستيلاء على الجنينة ليجعلها منطلقاً لعملياته ضد الجيش السوداني. إلى ذلك، اعتبر أن هدف حميدتي السيطرة على المدينة لأنها غنية باليورانيوم والذهب، فضلاً عن أنها مركز تلاقي السودان بإفريقيا الوسطي وتشاد وليبيا، وفق ما نقلت وسائل إعلام محلية. شبح حرب عرقية وقبلية وكانت الجنينة شهدت منذ...
۱