2024-11-17@09:39:47 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10
«شدوا بعضکم»:
تداول ناشطون عبر مواقع التواصل مقطعا مصورا يظهر مجموعة من أطفال قطاع غزة وهم ينشدون "شدوا بعضكم يا أهل فلسطين"، في تأكيد على صمود أهالي القطاع المحاصر في وجه آلة الموت الإسرائيلية. وفي المقطع المصور، يظهر عدد من الأطفال خلال انتظارهم وجبات الطعام في خانيونس جنوب قطاع غزة، وهم يبددون دقائق الانتظار بالغناء والتعبير عن عزمهم الصمود رغم الكارثة الإنسانية التي يمر بها القطاع جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل. " شدّوا بعضكم يا اهل فَلسطين .." pic.twitter.com/ooFmwPTYol — يـزيـد | ابطال اكتوبر ???? ???????? (@yazednada_) November 13, 2023 وتداول العديد من المغردين عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا)، المقطع المصور مرفقا بعبارات الإشادة والاحتفاء بصمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزة رغم حرب الإبادة الجماعية المعلنة ضدهم. ...
13/11/2023مقاطع حول هذه القصةشاهد.. استهداف المقاومة دبابة إسرائيلية في شارع عمر المختار بغزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 57 seconds 00:57شاهد.. نجاة صحفيين بأعجوبة من غارة إسرائيلية استهدفتهم بتل الزعترplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 17 seconds 03:17شاهد.. اللحظات الأولى لقصف بناية سكنية في مخيم جبالياplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 55 seconds 01:55شاهد.. جثث مكدسة في باحة مستشفى الشفاء ولا سبيل لدفنهاplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 44 seconds 00:44غضب متزايد في الشارع الفرنسي بسبب الدعم السياسي لإسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 37 seconds 02:37طفلة تروي شهادتها بعد احتراق عائلتها في قصف إسرائيلي لمستشفى مهدي بغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 06 seconds 01:06حرب غزة تفضح أخلاقية العالم الغربي وإنسانيتهplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 12 seconds 05:12من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل...
“شدوا بعضكم يا أهل فلسطين” .. ، كلمات بسيطة تنقل فكرة قوية ردّدتها اللاجئة الفلسطينة (أم العبد) نشيداً وهي متشحة بثوبها الفلسطيني في بيتها بمخيم الزرقاء للاجئين الفلسطينيين في الأردن، ولم يغب عن خاطرها ولا عن لسانها لحظة ،وطنها فلسطين ،وقريتها “بيت اكسا” رغم تهجيرها منها وهي طفلة. انتشرت الأغنية البسيطة انتشار النار في الهشيم وتداولها الكثيرون على مواقع التواصل الاجتماعي وأضحت “ترنداً” وأصبح الكل يردّدها لا سيما بعد استشهاد عدد من الفلسطينيين في مدينة نابلس بالضفة الغربية، ومعاناة أهل غزة اليوم من القتل والدمار وما استصحب ذلك من آلام ودعوات للصمود. إننا نحتاج إلى الفكرة الإيجابية البسيطة المؤثرة في الناس ،واستنباط الطرق المدروسة للتأثير بعيداً عن الفعاليات والمهرجانات بتكاليفها الباهظة وغير المجدية فكل ما نحتاجه في الفكرة...
شدوا بعضكم يا أهل فلسطين شدوا بعضكم ما ودعتكم رحلة فلسطين ما ودعتكم على ورق صيني لا كتب بالحبر على ورق صيني يا فلسطيني على الي جرى لك يا فلسطيني تلك كلمات أغنية ترنَّمت بها امرأة مُسنَّة بكُلِّ عفويَّة وتلقائيَّة وإحساس صادق، وفي هدوء صوتها شمعة أملٍ لكُلِّ فلسطيني يتكبَّد آلام القصف والدَّمار والقتل، في هدوء صوتها معاني الأمل لكُلِّ عربي يئنُّ من جراحه وآلامِه حسرةً على ما يجري للشَّعب الفلسطيني البريء، نبرة صوتها الهادئة تحت قصف المدافع وأصوات دمار المباني، وابتسامتها الرزينة تعطي الجميع الثقة بأنَّ قدر الله هو الماضي، وبأنَّ الحقَّ هو المنتصر، وبأنَّ الله مع الصابرين، وبأنَّ الله سيحفظ هذا الشَّعب الصَّامد، تلك المرأة الَّتي أطلَّت على جمهور الإعلام الاجتماعي بوجهها البريء الهادئ الَّذي امتلأَ بخطوط الزمن،...
سيدة عجوز ذات وجه بشوش تجاوزت الثمانين من عمرها، وغطت التجاعيد ملامحها الجميلة إلا أن صوتها كان ملهما للشعب الفلسطيني، وعندما تغني ترتسم البسمة على الوجه الشعب المقاوم للاحتلال وكانها تقول لهم هناك أمل لا تفقدوا، فهي السيدة حليمة الكسواني، صاحبة أغنية " شدوا بعضكم يا أهل فلسطين"، والتي انتشر مقطع فيديو لها وهي تغني الأغنية على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم واجتاح السوشيال ميديا. حليمة الكسواني"شدوا بعضكم" تعيد الأنظار إلى حليمة الكسوانيمنذ بداية طوفان الأقصى يوم 7 أكتوبر الجاري، انتشر مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي لسيدة عجوز ترتدي الثوب الفلسطيني، وهي تغني لفلسطين أغنيته المعروفة من ترث فلسطين القديم والتي تعرف بـ"شدوا بعضكم يا أهل فلسطين"، وانشغلت محركات البحث المختلفة من قبل المواطنين في العالم للبحث عن صاحبة الأغنية...
"شدوا بعضكم يا أهل فلسطين".. أغنية انتشرت مؤخرا ورجت أركان الأرض، تزامناً مع القصف الإسرائيلي على فلسطين، حيث تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي.غنت تلك الأغنية الحاجة حليمة الكسواني أم العبد وتبلغ من العمر 85 عامًا، المقيمة بمخيم الزرقاء للاجئين بالأردن، وهي تحث الفلسطينيين على الالتحام والاتحاد.ولدت أم العبد عام 1938، لعائلة قروية تعمل بالزراعة، واضطر والدها لمغادرة القرية "بيت اكسا" الواقع غرب القدس، متوجهاً لمنطقة الأغوار الأردنية، بعدما هجم الصهاينة على قرية دير ياسين وارتكبوا فيها مجازر بشعة عام 1948 .وقضت عائلتها أيامًا قاسية ولكن بعد مرور عامين من الإقامة هناك، طلبت القوات الأردنية من أهالي بيت اكسا بعد توقيع الجبش الأردني هدنة مع الاحتلال الاسرائيلي، فوجدوا البيوت مدمرة والأغراض مسرقة من قبل المستوطنين.تزوجت أم العبد وانتقلت للعيش مع زوجها...
وسط أصوات الألم والاستغاثات والقنابل والغارات وألسنة النار وركام الحوائط الآمنة وغبار الخوف من بعدها، بزغ صوت من الصمود وأمل الانتصار، انطلق صداه في العالم العربي أجمع.شدوا بعضكم ياأهل فلسطين..أصلها وأسباب كتابتهاكان ذلك الصوت ينادي بـ “شدوا بعضكم ياأهل فلسطين شدوا بعضكم”، من سيدة فلسطينية مسنة رأينا في وجهها رائحة فلسطين العتيقة بأهلها وشوارعها وأحجار بيوتها التي تحمل أمل النصر مهما طال كابوس الاحتلال. من هي حليمة منشدة “شدوا بعضكم ياأهل فلسطين”وعلى الفور تصدر المقطع محركات البحث المختلفة ومنصات الحديث على مواقع التواصل الإجتماعي وقام عدد من الموسيقيين بظبط جودة الصوت وإضافة بعض الموسيقى لها ، فما هي قصة “شدوا بعضكم يافلسطين؟ ومن التي أعادتها من جديد في تلك الظروف العصيبة التي تمر بها فلسطين؟ مقطع “شدوا بعضكم” يعود إلى الحاجة حليمة...
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو لسيدة كبيرة في السن، فلسطينية، وهي تغني أغنية لبلدها وأبناء لبلدها، وهي أغنية شدوا بعضكم يا أهل فلسطين.وتبين أن هذه السيدة هي حليمة الكسواني، اللاجئة الفلسطينية والمعروفة بأم العبد، وتقول في أغنيتها:"شدّوا بعضكم يا أهل فلسطين شدوا بعضكم، ما ودَّعتكم، رحلت فلسطين، ما ودعتكم، على ورق صيني لأكتب بالحبر على ورق صيني، يا فلسطينِ، عَ اللي جرى لك يا فلسطينِ".وقد ولدت السيدة حليمة عام 1938 لعائلة قروية تعمل بالزراعة، وعندما هاجمت العصابات الصهيونية قرية دير ياسين وارتكبت فيها المجازر، اضطر والدها لمغادرة القرية وذهب باتجاه الأغوار الأردنية.وعانت العائلة في رحلة اللجوء الأمرين، حيث قضت ليالي وأيامًا جائعة لا يسدّ رمق أفرادها سوى حبات من التمر.ولكن بعد نحو عامين من الإقامة بمنطقة الأغوار الأردنية...
انتشرت الأغنية التراثية الفلسطينية «شدو بعضكم يا أهل فلسطين» بصوت السيدة حليمة الكسواني، صاحبة الـ 85 عامًا، مرة أخرى بعد تداولها على نطاق واسع في العام الماضي 2022.من هي الحاجة حليمة الكسواني؟اشتهرت الحاجة الفلسطينية حليمة الكسواني عبر مواقع التواصل الاجتماعي قبل عام، وهي فلسطينية ولدت عام 1938م وتبلغ من العمر 85 عامًا، عاصرت نكبة فلسطين عام 1948، وهي من العائلات المهجرة من بلدة «بيت إكسا» شمال غربي القدس المحتلة، وتسكن مخيم الزرقاء في الأردن منذ عام 1961.ولدت حليمة الكسواني لعائلة ريفية تعمل بالزراعة بالقدس ومن بعدها هاجرت مع عائلتها للعيش في الأردن وتحديدًا في منطقة الأغوار، وكانت في عمر الـ 10 سنوات.حليمة الكسواني والهجرة من فلسطينعانت عائلة حليمة الكسواني «أم العبد» أثناء رحلة اللجوء، وبعد عامين من الإقامة بمنطقة الأغوار...
متابعة بتجــرد: تواصل النجمة شكران مرتجى تجنيد صفحاتها على تطبيق انستغرام من أجل دعم الشعب الفلسطيني ونصرة أعالي غزة ضدّ العدوان الاسرائيلي الحالي على القطاع. وشاركت أخيراً متابعيها على انستغرام بمقطع فيديو يتضمن مجموعة من الصور للشعب الفلسطيني وهو يقاوم بالحجارة الاحتلال وأرفقته بنشيد “شدوا بعضكم” بصوتها، وهو ما تفاعل معه الجمهور بشكل واسع وعبروا عن تضامنهم معها وحبهم الكبير لها. وفي وقت سابق، وجهت النجمة الفلسطينية رسالة إلى عائلتها في غزة وكتبت: “عائلتي في غزة آل مرتجى، أتمنى لكم جميعاً السلامة، ورثنا وتعلمنا منكم الصبر والثبات وحب الوطن في الجينات، وعائلتي الكبيرة أهل غزة جميعاً وفلسطين عامة برداً وسلاماً يا بلادي”. وتابعت: “السلام لفلسطين وسوريا ولبنان وكل العالم يا رب، لا نملك في البعاد إلا الدعاء، نعم نحن مؤثرون...