2024-11-24@00:50:44 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9
«سیدار الحجار»:
أعلنت سيدار الحجار عن إقتناء وحدة درفلة حديد الخرسانة، المتواجدة بالمنطقة الصناعية بدائرة برحال ذات طاقة إنتاجية 800 الف طن سنويا. واكدت المديرية العامة لسيدار الحجار في بيان لها اليوم ان هذه العملية تدخل في إطار عصرنة وسائل الإنتاج، و تعزيز قدرات المؤسسة من ناحية زيادة حجم الإنتاج فيما يخص المنتجات الطويلة، والمساهمة في تغطية السوق الوطنية بهذا المنتوج الهام. كما تعتزم سيدار الحجار، الشروع في بداية الأسبوع المقبل في عملية جرد كل التجهيزات الخاصة بهذه الوحدة و نقلها على مستوى المركب. وسيتم في هذا الإطار وضع خطة عمل لوضعها حيز الخدمة في أقرب الآجال.
تم بعد ظهر يوم الأحد إستئناف النشاط الإنتاجي بالمنطقة المتضررة من العطب بمركب سيدار الحجار بعنابة. و ذلك بعد توقف دام 6 أسابيع, بسبب تعرض نظام سحب الغبار بوحدة تحضير المواد الأولية والتلبيد “بي ـ أم ـ أ” إلى هذا العطب الذي وقع بتاريخ 14 أفريل المنصرم. حسبما صرح به الرئيس المدير العام لمجمع سيدار, لمين سدراتي ل وأج. وفي تصريح ل/وأج أوضح ذات المسؤول, بأنه تم تجديد وبصفة كلية نظام سحب الغبار لوحدة تحضير المواد الاولية والتلبيد الذي تعرض للعطب, و ذلك في إطار عملية صيانة و إصلاح تمت بالتعاون بين فريق تقني متخصص في الأشغال بالمرتفعات و المؤسسة الوطنية للهياكل المعدنية والنحاسية “أو - أن – سي- سي”. وأضاف المسؤول ذاته بأن “الفترة التي استغرقها تجديد نظام سحب...
قام وزير وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني، علي عون، وخلال زيارته لمركب سيدار الحجار بعنابة على الوقوف على ظروف سير العمل بالفرن العالي رقم ، 2 أين حذر بأن أي توقف عن النشاط بالفرن العالي مستقبلا سيكون غير مقبول. وكان الفرن العالي رقم 2، قد استأنف النشاط من جديد في ديسمبر المنصرم بعد توقف دام أكثر من ثلاثة أشهر. بسبب التذبذب في التموين بمادة الفحم الحجري، حيث أكد الوزير على ضرورة التحكم في عمليات التموين. بهذه المادة لتفادي التوقفات المتكررة لهذا الفرن. كما استمع الوزير بذات الموقع لثلاثة عروض حول قدرات الإنتاج الحالية بمركب سيدار الحجار وآفاق تطويرها. و الإستراتيجية التي تم ضبطها لتطوير وتنويع الإنتاج بذات المركب على المدى القريب. علاوة على مشروع الانتقال التكنولوجي والطاقوي للمركب في آفاق 2030...
أكد وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني، علي عون، بعنابة بأنه تم استرجاع ما مجموعه 215 هكتارا من العقار الصناعي بمحيط مركب سيدار الحجار للحديد والصلب سيوجه لبعث مشاريع استثمارية تعزز القدرات الإنتاجية الوطنية من مختلف المواد والمنتجات. وأوضح الوزير خلال تفقده للعقار الصناعي المسترجع في إطار زيارة عمل وتفقد خص بها مركب سيدار الحجار بعنابة. بأن “65 هكتارا من ذات العقار متواجد داخل المساحة التي يشغلها هذا المركب”. كما أوضح عون بأن الأولوية في استغلال وتثمين هذا الرصيد الهام من العقار الصناعي المسترجع بمحيط مركب سيدار الحجار. ستعطى للاستثمارات المهيكلة وذات العلاقة بفروع الحديد والصلب، متطرقا في هذا الإطار إلى أهمية استحداث نسيج صناعي متكامل بمحيط ذات المركب. وأضاف الوزير بأن المشاريع الاستثمارية المولدة للثروة سواء كانت عمومية أو خاصة ستجد...
تم اليوم الإثنين، تقديم عرض شامل حول العقار الصناعي الفائض بمحيط مركب سيدار الحجار للحديد والصلب التابع لمجمع سيدار بعنابة. وحسب الصفحة الرسمية لولاية عنابة، يمثل هذا الأخير أي العقار الصناعي الفائض بمحيط مركب سيدار الحجار للحديد والصلب. أصولا فائضة ستوجه للاسترجاع قصد الاستثمار. وتم تحديد هذا العقار الصناعي أمام والي الولاية ووزير الصناعة و الإنتاج الصيدلاني، علي عون ومسؤولي وعمال المركب. وكذا المعنيين بإجراءات تحديد الأصول الفائضة واسترجاع العقار الصناعي. ويأتي ذلك عملا بتوجيهات رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، التي قدمها خلال إجتماع لمجلس الوزراء. المنعقد يوم 7 جانفي 2024، والمتعلقة بإسترجاع العقار الصناعي المتوفر بمحيط بمركب الحجار بعنابة وتوجيهه للاستثمار.
باشرت الوحدات الإنتاجية لمركب سيدار الحجار بعنابة نشاطها، وذلك بعد عملية إعادة تشغيل الفرن العالي. وحسب ما أفاد به، بيان لمجمع “إيميتال”، أنه “بدأ الإنتاج الفعلي” لمركب سيدار الحجار، التابع لمجمع سيدار، فرع مجمع “إيميتال”، وذلك بعد إعادة تشغيل الفرن العالي بتاريخ 19 ديسمبر 2023. وعليه، “باشرت الوحدات الإنتاجية في النشاط يوم 1 جانفي 2024، بدء من إرسال حديد الزهر من الفرن العالي ووصوله إلى المفولذتين رقم 1 ورقم 2، وكذا المفولذة الكهربائية في انتظار وصول المنتجات نصف المصنعة للمدرفلات”، يضيف البيان. للإشارة، تم إطلاق عملية إعادة تشغيل الفرن العالي لمركب سيدار الحجار بعد توقف دام ثلاثة أشهر، وذلك بعد معالجة إشكالية تموين هذا المركب بمادة الفحم الحجري التي تعد ضرورية لتشغيل الفرن العالي. وكان الرئيس المدير العام للمركب، كريم بولعيون،...
تم إطلاق عملية إعادة تشغيل الفرن العالي لمركب سيدار الحجار بعنابة و ذلك بعد توقف دام ثلاثة أشهر. وفي تصريح لوأج أكد الرئيس المدير العام للمركب، كريم بولعيون أن الدخول الفعلي للفرن العالي في عملية الإنتاج سيكون في غضون الأسبوعين المقبلين. وأضاف بولعيون أن إطلاق عملية إعادة تشغيل هذا الفرن العالي جاءت بعد معالجة إشكالية عدم تموين هذا المركب بمادة الفحم الحجري التي تعد ضرورية لتشغيل الفرن العالي والتي تعذر استيرادها بسبب ضائقة مالية لدى المؤسسة. وكما أشار ذات المسؤول إعادة تشغيل الفرن العالي تشكل فرصة هامة للمركب وعماله من أجل رفع التحدي وكسب رهان تحقيق النجاعة الاقتصادية الضرورية للمحافظة على هذا المكسب الرمز لصناعة الحديد والصلب بالجزائر.
أشرف الرئيس المدير العام لمجمع “سيدار”، لمين سدراتي، على تنصيب كريم بولعيون رئيسا مديرا عاما جديدا لمركب سيدار الحجار للحديد و الصلب التابع لمجمع “سيدار” خلفا للطفي كمال مانع. وجرت مراسم التنصيب على مستوى المركب، بحضور الرئيس المدير العام لمجمع الصناعات المعدنية والصلب “إيميتال” و الإطارات المسيرة بمجمعي “سيدار” و”إيميتال” و كذا مركب الحجار والشريك الاجتماعي للمركب. وفي كلمة ألقاها بالمناسبة أعرب بولعيون الذي كان يشغل منصب الرئيس المدير العام لشركة الإنشاءات المعدنية التابعة لمجمع إيميتال عن “إرادته القوية لبذل كل الجهود والتعاون مع مختلف الشركاء بالمؤسسة لتمكين المركب من استعادة مكانته على الساحة الاقتصادية للحديد والصلب”.
كشف الرئيس المدير العام لمركب سيدار الحجار مانع لطفي كمال عن إستعداد المركب لإنتاج المواد المرافقة لمشاريع السكك الحديدية الجديدة مع إمكانية ادراج التكنولوجيات الحديثة. قصد إعادة مركب الحجار إلى قدراته الإنتاجية السابقة وهو ماتعتزمه الدولة من خلال مرافقته للمشاريع التنموية للمواد الأولية وقال مانع لطفي كمال في تصريح للقناة الإذاعية الأولى، إن المركب على استعداد تام لمرافقة مشاريع السكة الحديدية بإنتاج المواد الأولية والحديد اللازم لها مهما كان حجم الطلب. كما أبرز المتحدث ذاته، أن الحوكمة جديدة لسيدار الحجار مبنية على الثقة التامة بين العمال والإدارة والمرافقة الدائمة للسلطات العمومية مع إدراج تكنولوجيات جديدة عصرية في الإنتاج. مشيرا إلى أن هناك جهود حثيثة تبذل. وإستراتيجيات محكمة ترسم لإعادة سيدار الحجار بقوة إلى الساحة الاقتصادية.