2024-11-18@14:22:41 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9
«خوارق العادات»:
قال الدكتور علي جمعة مفتي الديار السابق إن خوارق العادات والكرامات كثيرة وتأتي للمسلم وغير المسلم، موضحا أن العلماء الأشاعرة يسمون تلك التي تأتي للوثنيين "استدراج" لأن الوثنية نشأت بخوارق العادات.وتابع خلال لقائه ببرنامج مملكة الدراويش تقديم الإعلامية قصواء الخلالي المذاع على قناة الحياة أن خوارق العادات منها خوارق كسبية مثل التي توجد في جبال التبت، ولكنها لا يعتمد عليها وتقوم على تدريب رياضي حتى يصل صاحبها إلى درجة غير عادية من خرق العادة.وأوضح أن خوارق العادات التى تحدث على أيدي المؤمنين هي نوع من أنواع التثبيت والتحفيز فى أول الطريق ونصه في أهل التصوف أنه كلما ترقى الولي في قربه إلى الله قلت كرامته.واردف أن أن المتصوف لا ينشغل بخوارق العادات ولو انشغل بها لكان جاهلا، والكرامة أقرها أهل...
ابن تيمية كان صوفيًّا| علي جمعة: إنكار التصوّف جهل والكرامات تأتي للمسلم وغيره.. وكثرة الذكر أطيب عند الله من ريح المسك
علي جمعة مفتي الجمهورية السابق:خوارق العادات تحدث للمسلم في صورة "كرامات"، ولغير المسلم "استدراج"النبي أقر بسفر المرأة بمفردها بدون «محرم» والعلماء أجازوه أسوة بالرسولالكرامات في "التصوّف" أقرها أهل السنة والجماعة زيارة مسجد سيدنا "الحسين" صحيحة ولا يوجد أي مظاهر للشرك في مساجد "آل البيت"ابن تيمية دُفن في مدافن الصوفية..وتلميذه ابن القيّم كتب «مدارج السالكين» في التصوّف قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأهر، إن الطريق إلى الله مكون من الذكر والفكر، وكل منهما مأمور بهما في الكتاب والسنة ومعمول بهما في الإسلام.وأضاف «جمعة» خلال لقائه ببرنامج «مملكة الدراويش» تقديم الإعلامية قصواء الخلالي المذاع على «قناة الحياة»، أن انشغال المسلمون بالذكر والفكر طبقا لما أمرنا الله ينتج عنه ما يسمى بالإشراقات وهي نوع من أنواع صفاء العقل والروح.وأشار...
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأهر، إن خوارق العادات والكرامات كثيرة وتأتي للمسلم وغير المسلم، موضحًا أن العلماء الأشاعرة يسمون تلك التي تأتي للوثنيين «استدراج»، لأن الوثنية نشأت بخوارق العادات. وأضاف «جمعة» خلال لقائه ببرنامج «مملكة الدراويش» تقديم الإعلامية قصواء الخلالي المذاع على «قناة الحياة»، أن خوارق العادات منها خوارق كسبية مثل التي توجد في جبال التبت، ولكنها لا يعتمد عليها وتقوم على تدريب رياضي حتى يصل صاحبها إلى درجة غير عادية من خرق العادة. وأوضح أن خوارق العادات التى تحدث على أيدي المؤمنين هي نوع من أنواع التثبيت والتحفيز فى أول الطريق، ونصه في أهل التصوف أنه كلما ترقى الولي في قربه إلى الله قلت كرامته. وأشار إلى أن أن المتصوف لا ينشغل بخوارق العادات...
أكد الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، أن خوارق العادات عوارض تلقى في طريق الإنسان، موضحًا أن التصوف قاعدته تقول «ملتفت لا يصل» والإشراقات والرؤى نعم تستجوب الشكر، لكنها ليست من منهج الصوفية. الإشراقات والكرامات قد تكون نعمة ونوه «جمعة»، خلال لقائه مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج «مملكة الدراويش»، المُذاع عبر شاشة «الحياة»، أن الإشراقات والكرامات قد تكون نعمة أو مدخلًا للشيطان ولا يُعتمد عليها لأن من اتبعها ضل. وتابع: «ورد ذلك عن سيدي عبد القادر الجيلاني عندما حاول الشيطان إخراجه من ديوان الولاية»، موضحًا أن خوارق العادات والكرامات التي تحدث للمؤمنين نوع من أنواع التثبيت في أول الطريق.
أكد الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، أن خوارق العادات كثيرة وتأتي للمسلم وغير المسلم، والعلماء يسمون تلك الخوارق التي تحدث لغير المسلم أو للضال المضل «استدراجًا». نشأة الوثنية ونوه «جمعة»، خلال لقائه مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج «مملكة الدرويش»، المُذاع عبر شاشة «الحياة»، بأن الوثنية نشأت بخوارق العادات واعتمدوها مرجعًا يرجع إليهم فانبهروا وانهاروا أمام هذه الخوارق، مشددًا على أن مسيلمة الكذاب جاء بواحدة من خوارق العادات العسكية. وشدد على أن من هذه الخوارق ما تعرف بالخوارق الكسبية ولا يعتمد على هذه الخوارق، وهي التي نجدها عند العُبّاد في جبال التبت، وقد يكتسبونها من تدريب رياضي حتى يصلوا إلى درجة معينة من خرق العادة، موضحًا أن خوارق العادات التي تجري على يد المؤمنين نوع من أنواع التثبيت...
أ. د. حيدر أحمد اللواتي ** يستخدمُ البعض- وربما من دون انتباه- أساليب وأدوات لم يتم التحقُّق منها ومن صحتها، في محاولة منه لإثبات أفكار صحيحة؛ فالإيمان بوجود قوة إلهيَّة مُسيطِرة على الكون ومُهيمنة عليه، تدفع البعض بأن يبحث عن خوارق العادات لإثبات هذه القدرة الإلهية اللامتناهية؛ فسمو الهدف الذي يسعى له يجعله لا يتحقق من الوسيلة التي يستخدمها لإثبات صحة مدعاه. وقد يتعدّى الأمر الى أن يربط بين الايمان بالوسيلة وبين الغاية برباط متين، بحيث يجعله يعتقد أن كل من يشكك بخوارق العادات التي يؤمن بها، فإنه يشكك بالقدرة الإلهية المهيمنة على هذا الكون، وكأن خوارق العادات التي يؤمن بها هي السبيل الوحيد لإثبات الهيمنة الإلهية على هذا الكون. وهكذا الحال مع الكرامات المنسوبة لبعض الأولياء...
أ. د. حيدر أحمد اللواتي ** هناك بعض الأعمال التي قد يصنفها البعض بأنها خوارق للعادات وهي أعمال قد تكون غريبة وغير مألوفة، إلّا أنَّ العلم اليوم كشف عن حقيقتها وأوضح أنها ليست مخالفة للقانون العلمي؛ بل يمكن فهمها والتدريب عليها، فمثلًا القدرة على المشي على الجمار الحارقة دون أن تحترق قدما الإنسان، أمر قد نراه خارقٌ للعادة، ولكن اليوم كشف العلم عن إمكانية القيام به والتدريب عليه، كما إن ادخال السيف الى معدة الإنسان عبر فمه وتناول قطع من الزجاج المكسور وبلعه دون أن يسبب له آلاماً أو جروحاً في فمه أو في جهازه الهضمي هما أمران خارقان للعادة، ولكن يمكن القيام بهما والتدريب عليهما. هكذا نجد أن هذا الصنف من خوارق العادات لا يعتبرها العلم...
أ.د. حيدر أحمد اللواتي * لعبت خوارق العادات دورًا مهمًّا في تاريخنا البشري؛ اذ لا تخلو حضارة من الحضارات من قصص وحكايات حول حوادث خارقة للقانون الطبيعي، ومنها حضارتنا الإسلامية؛ فكُتب التاريخ والحديث تحوي في طياتها عددا من الحوادث الخارقة للقانون الطبيعي، وإذا حدثت خوارق العادة على يد ولي من أولياء الله فإنها تسمى بالكرامة، أما إذا حدثت على يد أناس غير معروفين بالورع والتقوى كأن يكونوا من ديانات أخرى فهذه لا تعد من الكرامات وتُطلق عليها مسميات أخرى، وأضاف البعض تقسيمات أخرى لخوارق العادات مذكورة بتفاصيلها في الكتب المخصصة. وإذا عرَّفنا خوارق العادات بأنها الحوادث التي تخرق قوانين الطبيعة، فإنَّ تدخُّل علوم الطبيعة يُصبح عندئذ واضحًا وضروريًّا؛ لأن علماء الطبيعة هم من لديهم القدرة على الحكم على...
أ. د. حيدر بن أحمد اللواتي ** من الملاحظات التي يُمكننا رصدها أن البشرية عمومًا، ومع مرور الوقت، تقل لديها الظواهر الخارقة والتفسيرات الغيبية، والتي تُعرف في ثقافتنا الإسلامية بـ"الكرامات"، فكأنما هناك علاقة عكسية بين تطور المعرفة البشرية وخاصة في مجال علوم الطبيعة وبين الظواهر الخارقة للعادة، فما السبب وراء هذه العلاقة العكسية؟ وإذا كانت هذه الخوارق التي رُصِدَتْ في كُتب التاريخ قد حدثت في فترات سابقة؛ فالمفترض أن عدد هذه الخوارق يرتفع إلى أضعاف مضاعفة نظرًا لتنامي الكثافة البشرية بشكل كبير جدًا وخاصة في القرنين الأخيرين. البعض منَّا ينسب ذلك إلى تدني مستوى الإيمان؛ وذلك بسبب طغيان المادة؛ حيث إن تطور علوم الطبيعة جعل البشرية تعيش في رفاهٍ مادي جعلهم يتغافلون عن الجوانب الروحية والإيمانية، ولذا قلت البركة...