2024-07-04@09:55:41 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«حول الحل السیاسی»:

    بحث القائم بأعمال السفارة الأمريكية في ليبيا  جيريمي بيرندت، مع القائم بالأعمال في السفارة المصرية لدى ليبيا  تامر الحفني، القضايا المتعلقة بالدعم الدولي الموحد لمساعدة  ليبيا في تحقيق استقرارها. وقال  بيرندت، في تغريدة نشرتها السفارة الامريكية عبر حسابها بمنصة ” آكس ” اليوم الخميس، أن اللقاء الذي جرى بالعاصمة طرابلس، تناول أيضاً  المضي قدما بالدفع بالعملية السياسية التي تيسرها الأمم المتحدة ، ووضع خارطة طريق ذات مصداقية لإجراء انتخابات وطنية ناجحة.
    اعتبر النائب طوني فرنجية الحل السياسي لملف النزوح السوري يكونُ في التعاطي مع الحكومة السورية، مشيراً إلى أنَّ الحل الدولي يكون برفع العقوبات.   وفي حديثٍ عبر تلفزيون لبنان، اليوم الأربعاء، تحدّث فرنجية عن جلسة مجلس النواب اليوم التي تم تخصيصها لملف النزوح السوري والهبة الأوروبية للبنان، وقال: "أسوأ ما في جلسة اليوم النيابية أننا لم نتمكن من أن نعكس وحدة اللبنانيين حول ملفّ النزوح الخطير".   وتابع: "إنّ عدم الظهور بطريقة موحدة في ما يتعلق بملف النزوح يجعل الدول تتعامل معنا بطريقة مختلفة ومغايرة لتعاطيها معنا لو كنّا صفاً واحداً".   وأكمل: "عندما كنا نتحدث عن خطورة النزوح السوري على لبنان كانوا يعتقدون اننا نتحدث حول هذا الموضوع خدمة للنظام السوري واليوم عادوا الى ما قلناه في هذا المجال".  ...
    أكد تجمع تكنوقراط ليبيا، أن الحل السياسي للصراع الليبي لا يمكن إنتاجه عن طريق الأطراف السياسية المستميتة على البقاء في مواقع السلطة والثروة والنفوذ والسلاح. جاء ذلك في بيان التجمع الأول لهذا العام 2024 تحصلت “عين ليبيا” على نسخة منه، والذي تناول فيه حوصلة سياسية للجهود والعراقيل التي شهدتها الفترة الماضية، حول إمكانية توافق الفرقاء الليبيين حول قاعدة دستورية وقوانين انتخابية، لإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية. وقال التجمع إنه “بات مؤكدا أن هذه الأطراف ليست مستعدة أبدا لإجراء الانتخابات وقبول نتائجها وتداول السلطة سلميا، وأن الانقسام وانعدام الثقة فيما بينها قد أصبح هائلا، وقد أصبح سحب هذا الملف الحيوي منها أمرا حاسما” وأشار البيان إلى أن أصل الخلاف بين الأطراف الليبية نشأ وتضخم بسبب عدم الانصياع لقوانين الانتخابات، والخلاف على أساسها...
    الحل السياسي هو أحد أدوات شعبنا لتحقيق أهدافه «5- 7» صديق الزيلعي أرسل لي عدد من الزملاء والأصدقاء مقالا للدكتور احمد عثمان عمر بعنوان: “الخلاف بين قوى التغيير الجذري وقحت استراتيجي وليس تكتيكي”. وقصدوا من ارسال المقال انني من دعاة تحالف كل القوى المدنية الداعية لإيقاف الحرب، ويجب أن انتبه للخلاف مع قوى قحت. سأكتب مجموعة من المقالات في حوار مع المقال، ليس فحسب، بل ومع الخط السياسي الذي يتبناه المقال وعدد مقدر من الشيوعيين واليساريين. تأتي أهمية ذلك من تحديات المرحلة المصيرية التي تمر بها بلادنا، التي تستدعي حوارا جادا وعقلانيا، بين كل قوى الثورة، في سبيل الوصول للرؤية المشتركة، التي تساعدنا في هزيمة مخطط من أشعلوا الحرب، والذين يريدون مواصلتها على أنقاض بلادنا، ومن اجل مواصلة واستكمال مهام...
    عبرت الجزائر عن أسفها الشديد لإعطاء الأسبقية للجوء إلى العنف عوضا عن مسار الحل السياسي والتفاوضي في النيجر، مشيرة إلى قناعتها القوية بأن الحل السياسي التفاوضي لا يزال ممكنا. وكان مفوض الشؤون السياسية والسلم والأمن بمجموعة "إيكواس"، عبد الفتاح موسى، قد أعلن أمس في مؤتمر صحفي بالعاصمة الغانية أكرا، أنه "تم تحديد موعد للتدخل العسكري في النيجر لكن بدون الإعلان عنه". وقالت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان تعليقا على هذا البيان من "إيكواس": "تظل الجزائر فعليا على قناعة قوية بأن هذا الحل السياسي التفاوضي لا يزال ممكنا وبأن السبل التي يمكن أن تؤدي إليه لم تسلك كلها بعد وبأن كل فرصه لم تُسْتَنْفَذْ بعد". وأضافت الخارجية: "الجزائر تأسف بشدة لإعطاء الأسبقية للجوء إلى العنف عوض مسار الحل السياسي...
    عبرت الجزائر عن أسفها الشديد لإعطاء الأسبقية للجوء إلى العنف عوضا عن مسار الحل السياسي والتفاوضي في النيجر، مشيرة إلى قناعتها القوية بأن الحل السياسي التفاوضي لا يزال ممكنا. وكان مفوض الشؤون السياسية والسلم والأمن بمجموعة "إيكواس"، عبد الفتاح موسى، قد أعلن أمس في مؤتمر صحفي بالعاصمة الغانية أكرا، أنه "تم تحديد موعد للتدخل العسكري في النيجر لكن بدون الإعلان عنه". إقرأ المزيد "إيكواس": تم تحديد موعد التدخل العسكري في النيجر وقالت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان تعليقا على هذا البيان من "إيكواس": "تظل الجزائر فعليا على قناعة قوية بأن هذا الحل السياسي التفاوضي لا يزال ممكنا وبأن السبل التي يمكن أن تؤدي إليه لم تسلك كلها بعد وبأن كل فرصه لم تُسْتَنْفَذْ بعد".وأضافت الخارجية: "الجزائر تأسف بشدة لإعطاء...
    رصد – نبض السودان قال حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي في تصريحات صحفيه ان الحل السياسي يجب أن يترك للشعب السوداني الأربعين مليون نسمة وليس للأربعين شخصاً الذين أشعلوا الحرب.
۱