2024-07-10@21:22:03 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«حسام العطار»:

    تحدث وليد العطار المدير التنفيذي لاتحاد الكرة، عن موعد انضمام محمد صلاح قائد فريق ليفربول إلى المنتخب الوطني مع حسام حسن المدير الفني.وشهدت قائمة منتخب مصر التي تضم 25 لاعبا، غياب محمد صلاح لاعب ليفربول، بينما يظهر مصطفى شوبير للمرة الأولى، لمزيد من التفاصيل. عاجل.. كواليس اجتماع برشلونة مع وكيلة ايرلينج هالاند اسباب اختار إبراهيم دياز تمثيل المغرب بدلا من إسبانيا؟ اتحاد الكرة يكشف موعد انضمام محمد صلاح لمنتخب مصر مع حسام حسنوقال العطار، في تصريحات تليفزيونية:" محمد صلاح سينضم للمنتخب في شهر يونيو في المباريات الرسمية المهمة الفاصلة وهو يحب التواجد مع منتخب مصر ويريد عمل شي لبلده".وأضاف: "كان هناك تواصل مباشر بين اتحاد الكرة وليفربول ومحمد صلاح وخطابات رسمية تم شرح خلالها الحالة الطبية لمحمد صلاح وليفربول أوضح...
    وسط ظروف الحصار والظلمة، ولدت فكرة استثنائية في ذهن الطفل الفلسطيني حسام العطار، والتي تمكنت من تجاوز تلك العتمة وتوفير ضوء لخيمتهم في مخيم النزوح. وقد أطلق عليه لقب "نيوتن غزة"، تيمنًا بعالم الفيزياء الشهير إسحاق نيوتن.طفل غزة المعجزةحسام، الذي يعيش في غزة، أخذ على عاتقه مهمة إيصال الضوء لعائلته في ظروف الحرب والحصار. وباستخدام مهاراته الفنية والعلمية البسيطة، بدأ بتسلق الأماكن المرتفعة وترتيب الأسلاك بيديه الصغيرتين لكي يوفر إضاءة لوالدته.بعد عشرين يومًا من العيش في ظلام دامس داخل الخيمة، تمكن حسام من ابتكار طريقة لإضاءتها باستخدام قوة الرياح. قام بشراء بطاريات وأسلاك بتكلفة بسيطة، وربطها بطاحونة هوائية صغيرة قام بتصميمها بنفسه، والتي تعمل على توليد الكهرباء من حركة الرياح.حقق حسام إنجازًا مذهلًا من خلال أفكاره المدرسية واختراعاته البسيطة، حيث...
    #سواليف عندما يمتزج #الإيمان بالعلم والقوة ينتج #الإبداع والابتكار..وكما يقال فأن #الحاجة أم #الاختراع، هذا ما دفع بالفعل طفلًا فلسطينيًا يدعى « #حسام_العطار» في #غزة ،بعدما نزح مع أهله من شمال القطاع إلى جنوبه ، ألهمته ظروف النزوح الصعبة ليخترع ما يضيء #عتمة #المخيمات وظلامها الدامس بأدوات بدائية بسيطة، وذلك بتسخير قوة الرياح ليولد منها #الكهرباء. الطفل الفلسطيني «حسام العطار» والذي لقُب بــ”نيوتن غزة”، في الصف التاسع هاجر من شمال غزة إلى جنوبها ، ليضيء عتمة مخيم النزوح بأبسط الإمكانيات نيوتن غزة، بأفكار مدرسية، لينجح في إضاءة الخيام، حيث فكر في إنارة المخيمات للنازحين، من خلال بعض الإمكانيات البسيطة التي ساعدته في ابتكار المراوح لتوليد الطاقة الكهربائية، وخاصة أنه جرب أكثر من طريقة لإنارة الخيام ولكنه فشل قبل...
    من رحم الظلام، ولدت فكرته، فشق غياهب الحصار كشمعة مضيئة اخترق ضوؤها العتمة، فقد تمكن "نيوتن غزة" - كما أطلق عليه - من ابتكار طريقة لإضاءة خيمة نزوحه.شاهد الفيديو:الطفل الفلسطيني «حسام العطار» ابن غزة، اعتبرته والدته "معجزة"، فلطالما اعتاد تسلق الأماكن المرتفعة وترويض الأسلاك بيديه الصغيرتين من أجل أن يوفر لها الضوء.وخلال الحرب، وبعد 20 يومًا من العيش في الظلام الدامس داخل خيمة النزوح، تمكن من ابتكار طريقة لإضاءة الخيام، وذلك بتسخيرقوة الرياح.بشيكل واحد، اشترى حسام مجموعة من البطاريات والأسلاك، وأوصلها بطاحونة هواء مبتكرًا دائرة كهربية لتوليد الكهرباء من الرياح.أفكار مدرسية طورها الطفل الفلسطيني حسام العطار، ونجح في إضاءة الخيام بابتكاره البسيط في حرفته، العظيم في تأثيره.فلطالما خشي عليه والده من تسلقه وصعوده على أماكن مرتفعة فوق الخيام، ومنعه عدة...
    #سواليف تفاقمت معاناة أهل #غزة مع استمرار #الحرب على القطاع التي دخلت يومها الـ121، فالنزوح إلى الجنوب واتخاذهم الخيم مأوى لهم، بعدما دمر #الاحتلال الإسرائيلي بيوتهم، وأصبحوا يفتقرون لأبسط مقومات الحياة من #غذاء ونقص في #المياه و #الكهرباء. ولكن يقال من رحم المعاناة يولد #العظماء، ويولد الأمل والإبداع وهذا ما حدث مع الطفل #حسام_العطار، من نازحي غزة، ولقب بـ” #نيوتن_غزة “، بعدما استطاع من خلال أدوات بسيطة أن يولد الطاقة من اختراع يتكون من مروحتين، لتوليد الكهرباء للخيمة التي يعيش فيها وعائلته حاليا في محافظة رفح، جنوبي قطاع غزة، بأبسط الإمكانيات المتاحة. وكشف الطفل حسام في تقرير خص به وكالة القدس برس، أن السبب الذي دفعه لتصميم هذا الاختراع، هو رغبته في توفير #الإضاءة اللازمة كي يتسنى لشقيقه...
    دفعت رغبة الطفل الفلسطيني حسام العطار في توفير إضاءة لشقيقه ليرى في الليل، إلى تصميم إختراع لتوليد الكهرباء. ولقب الطفل حسام العطار، من نازحي غزة، بـ”نيوتن غزة”، بعدما استطاع من خلال أدوات بسيطة أن يولد الطاقة من إختراع يتكون من مروحتين. ويمكن هذا الاختراع من توليد الكهرباء، للخيمة التي يعيش فيها وعائلته حاليا في محافظة رفح، جنوبي قطاع غزة، بأبسط الإمكانيات المتاحة. وكشف الطفل حسام في تقرير خص به وكالة القدس برس، أن السبب الذي دفعه لتصميم هذا الاختراع، هو رغبته في توفير الإضاءة اللازمة كي يتسنى لشقيقه الرؤية بوضوح في ساعات الليل. ووصف نشطاء على منصات مواقع التواصل الإجتماعي، الطفل الغزاوي بـ”العبقري” فهو الذي أضاء عتمة المخيم بأبسط الإمكانيات. يُنادونه بــ”نيوتن غزة”.. حسام العطار طفل في الصف التاسع هُجّر...
    نيوتن غزة.. الطفل حسام العطار، من نازحي غزة، لقب بـ نيوتن غزة، بعدما استطاع من خلال أدوات بسيطة أن يولد الطاقة ليضيء الخيام، بأبسط الإمكانيات.قالت والدته إنه اعتاد منذ صغره أن يبتكر أشياء ويصلح الأدوات الكهربائية التالفة، إلى أن لقبه السكان بـ نيوتن غزة.الطفل حسام في الصف التاسع هاجر من شمال غزة إلى جنوبها، قال : "طموحي أجيب جاز علشان أطور الفكرة" وأساعد كل النازحين في إضاءة عتمتهم.وظهر في مقطع فيديو على منصة أكس نشرته فدس برس، وهو يصنع من أدوات بسيطة مروحة تولد الطاقة.يُنادونه بــ"نيوتن غزة"الطفل حسام العطار في الصف التاسع هاجر من شمال غزة إلى جنوبهايضيء عتمة مخيم النزوح بأبسط الإمكانيات pic.twitter.com/i2jqfDrgwr— Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) January 31, 2024
۱