2024-10-13@01:19:12 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«حزب الحلم الجورجی»:

    تواجه دولة جورجيا، الحليفة السابقة للولايات المتحدة، ضغوطا متزايدة بعد تصعيدها لخطاب معاد للغرب دفع واشنطن لفرض عقوبات مالية وقيودا على تأشيرات عشرات المسؤولين الحكوميين الجورجيين. ويأتي ذلك في توقيت حساس، إذ تقترب تبليسي من انتخابات برلمانية حاسمة في 26 أكتوبر، تراهن العواصم الغربية على أن تشكل تحولا سياسيا مهما في البلاد.واشنطن أعدت أيضا حزمة عقوبات منفصلة ضد مؤسس وزعيم حزب الحلم الجورجي الحاكم. كما قوبل الوفد الجورجي إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة بتجاهل من البيت الأبيض، إذ تم إلغاء اجتماعهم وسحب الدعوة الموجهة لرئيس الوزراء الجورجي، إيراكلي كوباخيدزي، لحضور حفل استقبال استضافه الرئيس جو بايدن في 25 سبتمبر.ووفقا لتقرير نشرته إذاعة أوروبا الحرة، تشير هذه التحركات إلى تدهور ملحوظ في العلاقات بين واشنطن وتبليسي، التي كانت حتى وقت قريب...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أعلن رئيس الوزراء الجورجي إيراكلي كوباخيدزه، أن تسوية النزاع مع روسيا تعتبر من أهم أولويات حزبه "الحلم الجورجي".وقال كوباخيدزه، يوم الاثنين، أثناء تقديم البرنامج السياسي لحزب "الحلم الجورجي" عشية الانتخابات التشريعية إن "السياسة البراغماتية والتسوية السلمية للنزاع مع روسيا تعتبران أهم الأولويات".كما أعلن كوباخيدزه أن من المهام الرئيسية "إعادة تشغيل" العلاقات مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وتعميق العلاقات مع الناتو والشراكة الاستراتيجية مع الصين.ومن المقرر أن تجري الانتخابات البرلمانية في جورجيا يوم 26 أكتوبر. ولا يزال حزب "الحلم الجورجي" حاكما في البلاد منذ 12 سنة. ويعتبر حزب "الحركة الوطنية الموحدة" منافسه الرئيسي.
    تناول تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، الانتخابات التشريعية القادمة في جورجيا، والتي سوف تجري في 26 تشرين الأول/ أكتوبر، القادم إذ يخشى الكثيرون فوز حزب "الحلم الجورجي" الحاكم، والذي يميل إلى تقوية العلاقات مع روسيا، وبالتالي القضاء على آمال ذلك البلد الصغير بالانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. وقالت الصحيفة في تقريرها، إن هناك انقسامات كبيرة في الرأي العام بشأن مستقبل البلاد، إذ يعتبر بعضهم أن حالة الصراع والخلاف مع موسكو قد أثرت بشكل كبير، وقد يمنع استمرارها عودة الأقاليم الانفصالية التي احتلتها روسيا في العام 2008. ومع احتلال القوات الروسية لـ 20 بالمئة من أراضي البلاد، لا تقيم جورجيا من الناحية الفنية علاقات دبلوماسية مع روسيا، وذلك رغم أن الحدود لا تزال مفتوحة، بالإضافة إلى استمرار وصول الرحلات...
    تتوجه أنظار الجورجيين إلى الانتخابات التشريعية القادمة، والتي سوف تجري بتاريخ 26 أكتوبر، القادم إذ يخشى الكثيرون منهم فوز حزب "الحلم الجورجي" الحاكم، والذي يميل إلى تقوية العلاقات مع روسيا، وبالتالي القضاء على آمال ذلك البلد الصغير بالانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.ووفقا لتقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، فإن هناك انقسامات كبيرة في الرأي العام بشأن مستقبل البلاد، إذ يعتبر بعضهم أن حالة الصراع والخلاف مع موسكو قد أثرت على بلادهم بشكل كبير، وقد يمنع استمرارها عودة الأقاليم الانفصالية التي احتلتها روسيا في العام 2008.ومع احتلال القوات الروسية لـ 20 بالمئة من أراضي البلاد، لا تقيم جورجيا من الناحية الفنية علاقات دبلوماسية مع روسيا، وذلك رغم أن الحدود لا تزال مفتوحة، بالإضافة إلى استمرار وصول الرحلات الجوية المباشرة التي تنزل...
    في واقعة صادمة اندلعت مشادات بين العشرات من النواب الجورجيين في البرلمان، بعد أن لكم زعيم المعارضة أحد الوزراء بيده في منتصف خطابه، ما أصاب مشاهدي الجلسة مباشرةً بالرعب، خاصةً وأن قاعة البرلمان شهدت شجارًا عنيفًا بعد ذلك وتحولت الجلسة إلى حالة من الفوضى العارمة، وفقًا لصحيفة «ذا صن» البريطانية. معارض يلكم زعيم الحزب الحاكم خلال حديثه في البرلمان وأوضحت الصحيفة أن الشجار اندلع اليوم عندما حاول الحزب الحاكم جورجيا تقديم مشروع قانون مثير للجدل بشأن «العملاء الأجانب»، الذي انتقدته الدول الغربية، وأثار احتجاجات في الداخل. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون الجورجي، ماموكا مدينارادز زعيم حزب الحلم الجورجي الحاكم، يتحدث ليباغته زعيم المعارضة أليكو إليساشفيلي بقبضته، مما أدى إلى سقوطه، ثم واصل «إلياشفيلي» ضرب خصمه بينما شوهد نواب آخرون وهم...
    حذر رئيس حزب "الحلم الجورجي- جورجيا الديمقراطية" الحاكم، إيراكلي كوباخيدزي، من أن الاقتصاد الجورجي سيخسر مليار دولار سنويا إذا تم فرض حظر شامل على الروس. إقرأ المزيد السفير الجورجي لدى كييف يغادر الأراضي الأوكرانية يوم غد الخميس ونقلت وكالة "تاس" عن البرلماني الجورجي "إذا لم يأت السياح الروس إلى جورجيا على الإطلاق، فستخسر البلاد نحو مليار دولار سنويا".وأشار إلى أن حجم الاقتصاد الجورجي يبلغ 30 مليار دولار، وأضاف: "هذا يعني أنه سيتم خسارة ما بين 20 و30 ألف وظيفة".المصدر: تاس
۱