2024-07-31@06:45:30 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«ثورة 14 تموز»:

    بقلم : فالح حسون الدراجي .. اليوم تمر الذكرى السادسة والستون لثورة الرابع عشر من تموز المجيدة، تلك الثورة التي قادها الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم وكوكبة من الضباط الاحرار الشجعان.. ويقيناً أن مساحة هذا المقال المحدودة لن تسمح لي بالتحدث عن كل منجزات هذه الثورة، فهي اكبر وأكثر وأعظم من أن يستوعبها مقال، فضلاً عن أن أغلب هذه المنجزات باتت معروفة لدى الأعداء والأصدقاء على حد سواء، إلا الذين أعمت أنوار الثورة أبصارهم، أو الذين ولدوا وترعرعوا وعششوا في بؤر الجهل والتخلف والظلام والتعصب، فعُميت بصيرتهم.. لذلك سأتحدث عن جزئية واحدة، تاركاً ومدركاً أن غيري سيتناول منجزات الثورة العظيمة بإسهاب .. وهذه الجزئية تتمثل بالكذبة (المصفطة) التي أنتجها أعداء ثورة تموز، ورددتها أبواق اعلامهم، وتداولها جيلاً بعد جيل أبناء...
    شبكة انباء العراق .. مع استمرار التعاون الفني بين الفنان العراقي محمد عبد الجبار، و الشاعر فالح حسون الدراجي، و الملحن علي سرحان، يضيف هذا الثلاثي المبدع ومعهم الفنان المتنوع علي بدر، منجزاً جديداً عبر احياء ذكرى ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة، و قائدها الزعيم عبد الكريم قاسم، حيث تعاونت هذه المجموعة المقتدرة على إنتاج اغنية “سلاماً ع الزعيم” لتكون رسالة فنية، وطنية خالصة، و بمثابة كلمة إنصاف بحق ثورة وطنية جماهيرية، يراد لها أن تطمس من هوية الشعب العراقي. النص الذي كتبه فالح حسون الدراجي، و اداه بإتقان محمد عبد الجبار، وبلحن مميز للفنان علي سرحان، وتوزيع علي قاسم، وإشراف فني وموسيقي للفنان علي بدر قد انتشر سريعاً على منصات التواصل الاجتماعي، و بدأ المتابعون البحث عن...
    السومرية نيوز-سياسةأكد عضو اللجنة القانونية النيابية محمد الخفاجي، اليوم الأربعاء، عدم إمكانية إضافة أي عطلة على قانون العطل الرسمية خارج اطار مجلس النواب، في الوقت الذي تتزايد التساؤلات عما اذا سيتم تعطيل الدوام الرسمي يوم 14 تموز بعد رفعه من قانون العطل الرسمية. وردًا على المعلومات المتداولة عن اقدام رئيس الجمهورية على تعديل قانون العطل واضافة عطلتي 14 تموز و3 تشرين الأول الى القانون الذي تمت المصادقة عليه، قال الخفاجي للسومرية نيوز، انه "لايمكن إضافة أي عطلة على قانون العطل الرسمية الذي صوت عليه مجلس النواب وتمت المصادقة عليه". وبين أنه "في حال توجهت الحكومة او رئيس الجمهورية لاضافة أي عطلة على القانون، فيجب إعادة رفع القانون الى مجلس النواب لقراءته قراءة أولى وثانية والتصويت عليه ويسير في المسار...
    17 مايو، 2024 بغداد/المسلة الحدث: اعترض الحزب الشيوعي العراقي، الجمعة ، على عدم إدراج ثورة ١٤ تموز ضمن قائمة الاعياد الرسمية. المسلة تنشر نص البيان: *بيان الحزب الشيوعى العراقي* *إجحاف آخر بحق ثورة 14 تموز 1958 المجيدة* تفاجأنا مع غيرنا الكثير من المواطنات والمواطنين العراقيين بأن مشروع قانون العطلات الرسمية لسنة 2023 الذي احالته الحكومة إلى مجلس النواب لمناقشته وإقراره لم يتضمن وضع ثورة 14 تموز 1958 ضمن قائمة الأعياد الرسمية، كما لم يحدد اليوم الوطني لجمهورية العراق، فيما أُضيفت أعياد جديدة. لقد سبق أن احالت الحكومة إلى مجلس النواب في عام 2008 مشروع قانون للعطلات الرسمية يشتمل على يوم اعلان الجمهورية في 14 تموز، إضافة إلى جميع أيام العطل الأخرى. ان هذا المشروع مثير للانقسام اجتماعيا وسياسيا،...
    بقلم : الكاتب فراس الغضبان الحمداني .. بعد مضي أكثر من نصف قرن على قيام مجموعة من الضباط العراقيين بحركة عسكرية لإسقاط النظام الملكي في العراق وإعلان النظام الجمهوري ، مازال الخلاف قائما على تسمية هذه الحركة بالثورة أو الإنقلاب ، بل إمتد هذا الإختلاف على تفاصيل مجريات هذه الحركة ورموزها ومسارها الذي يراه البعض قد إنحرف ويراه طرف آخر أن الآخرين هم الذين إنحرفوا وغدروا بالثورة والثائرين ، خلال هذه السنوات صدرت الكثير من الكتب والدراسات والبحوث ونشرت وثائق كان القاسم المشترك بأن ما جرى عام 1958 هو حدثاً سياسياً نوعياً في العراق ، وإن زعيم الثورة عبدالكريم قاسم أصبح رمزاً شعبياً رومانسياً للفقراء والحالمين بالتغيير ، لكن الثورة وزعيمها ورغم عمرها القصير قد حققت إنجازات كبرى ، لكن...
    معن بشور صبيحة الرابع عشر من تموز 1958 استفاق العراقيون ومعهم العرب والعالم على وقع صورة اطاحت بحلف بغداد الاستعماري، ورأى فيها كثيرون ضربة قوية لحقبة الاستعمار القديم جنباً الى جنب مع هزيمة العدوان الثلاثي على مصر عام 1956، وقيام الوحدة المصرية السورية عام 1958، وتصاعد الثورة الجزائرية المجيدة ضد الاستعمار الفرنسي عام 1954، وبروز حركة عدم الانحياز بدءاً من مؤتمر باندونغ عام 1955. ولم يكن ممكناً لتلك الثورة ان تنجح لولا تضافر نضال القوى الوطنية والقومية والتقدمية في العراق، وتكامل الجيش والشعب في تلك الثورة. بقيادة عبد الكريم قاسم وعبد السلام عارف وثلة من الضباط الاحرار. يومها بلغت آمال الامة ذروتها بفجر مشرق عزيز لولا الانقسام المؤلم الذي ساد آنذاك بين التيارين القومي والشيوعي وتداعياته ليس في العراق وحده...
    د. سعد ناجي جواد تمر اليوم ذكرى قيام ثورة 1958 التي أنهت النظام الملكي في العراق وبدأت المسيرة الجمهورية. هذه الثورة التي حصلت على تأييد شعبي غير مسبوق لا يمكن تفسيره سوى بانه مثل عدم رضى واسع عن النظام الملكي. ورغم مرور كل هذه السنين الطويلة مازال الجدل يدور حولها بين مؤيد ومختلف. ابتداءا يمكن القول ان اهم ما يميز الجدل حولها، (خاصة بالنسبة للمنتقدين)، انه في الغالب يأخذ شكلا عاطفيا، ويمثل ظاهرة تعرف (بالحنين الى الماضي)، خاصة بالنسبة للأشخاص الذين لم يعيشوا الفترة المعنية او الذين تضرروا من زوالها. وكذلك بسبب ان اغلب الانظمة التي جاءت بعد النظام الملكي تسببت بكوارث للعراق. أضف الى ذلك ان رفض ذلك التغيير لم يكن غير مبررا تماما خاصة وان بدايته اصطبغت بالكثير...
۱