2025-02-07@17:06:37 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«ترک صلاة الجمعة بسبب»:
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال ورد اليها عبر موقعها الرسمي مضمونة: "حكم ترك صلاة الجمعة بسبب البرد والمطر الشديد؟ ففي بعض أيام الشتاء يكون البرد شديدًا، وأحيانًا تنزل الأمطار بكثرة، بحيث تمتلئ الشوارع بالوحلِ والطين الكثير. فهل يجوز مع هذه الظروف ترك الجمعة؟".لترد دار الإفتاء موضحة:" انه يجوز ترك صلاة الجمعة بسبب المطر الذي يحدث وحلًا ويصعب معه حضور الجمعة في المسجد، أو خوف البرد الشديد الذي لا يتحمل، فهي أعذار معتبرة شرعًا، فقد جاء عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه أذَّن بالصلاة في ليلة ذات بردٍ وريح، ثم قال: ألا صلوا في الرحال، ثم قال: إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلَّم كان يأمر المؤذن إذا كانت ليلة ذات بردٍ ومطرٍ، يقول: «ألا صَلُّوا فِي الرِّحَالِ»...
صلاة الجمعة شعيرة إسلامية عظيمة وأحد الفرائض التي أوجبها الله تعالى على المسلمين، إلا أن تركها قد يكون جائزًا في حالات محددة وفقًا للفقهاء، مثل التعب الشديد الذي يعجز معه المسلم عن أدائها.حكم تفويت صلاة الجمعة:أجمع الفقهاء على وجوب صلاة الجمعة على كل مسلم بالغ عاقل غير معذور، مستدلين بقول الله تعالى: ﴿إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ﴾ [الجمعة: 9].ويُعد النوم أو التعب الشديد من الأعذار المقبولة التي تسقط الإثم، بشرط أن يكون الشخص غير قادر على دفع النعاس أو التعب؛ كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لَيْسَ فِي النَّوْمِ تَفْرِيطٌ، إِنَّمَا التَّفْرِيطُ فِي اليَقَظَةِ».آراء الفقهاء:1. الشافعية والحنابلة:يرون أن غلبة النوم أو التعب الشديد من الأعذار الشرعية التي تجيز ترك الجمعة والجماعة.الإمام ابن حجر...
حكم ترك صلاة الجمعة بسبب العمل (فيديو).. أجاب الشيخ أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال أحد المتصلين حول حكم ترك صلاة الجمعة بسبب العمل في الأمن وعدم القدرة على التحرك من مكان العمل. لا إثم على من ترك صلاة الجمعة لعذروأوضح الشيخ أحمد عبد العظيم خلال برنامج "فتاوى الناس" المذاع على فضائية "الناس" أن من ترك صلاة الجمعة لعذر لا يأثم بذلك. وأكد أن الإثم يكون فقط على من يترك الصلاة دون عذر. التناوب بين الحراسوأشار الشيخ إلى أنه من الأفضل أن ينظم أصحاب الأعمال تناوبًا بين الحراس بحيث يمكن للبعض أداء صلاة الجمعة بينما يبقى آخرون في مكان العمل. وذكر الحديث النبوي الشريف الذي يحذر من ترك صلاة الجمعة ثلاث مرات متتالية دون عذر. عاجل-...
كشف الشيخ أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، حكم من يترك صلاة الجمعة فى المسجد، لأنه لا يستطيع التحرك من عمله خلال هذا الوقت حكم الزكاة في الحلي من الذهب الذي تمتلكه المرأة.. الإفتاء توضح من يجب عليه الحضور إلى غُسل الميت؟.. الإفتاء تُجيب من ترك صلاة الجمعة لعذر فلا يأثم بذلكوقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة "فتاوى الناس"، المذاع على فضائية "الناس": من ترك صلاة الجمعة لعذر، فلا يأثم بذلك، لأن شرط الإثم أن يترك الشخص صلاة الجمعة بدون عذر، فلابد أن يكون تركها بغير عذر من الأعذار، مثلاً أن الإنسان يكون ضابط المنبه وكل حاجة ليستيقظ لصلاة الجمعة، ولكن يغلبه النوم، فهنا لا إثم عليه، إذا أخذ احتياطاته في أن يستيقظ، ولكنه...
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية، يقول السائل فيه: ظروف عملي تمنعني من أداء صلاة الجمعة، فهل عليّ إثم إذا تركت صلاة الجمعة لظرف طارئ، فأنا أعمل موظف أمن فى مكان ما، وتفوتني صلاة الجمعة فى المسجد، لأني لا أستطيع التحرك من عملي، فهل على إثم في ذلك؟ وهو السؤال الذي رد عليه الشيخ أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية.صلاة الجمعةوأوضح الشيخ أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الخميس: «لا إثم عليك، فأنت هنا تركت صلاة الجمعة لعذر فلا إثم عليك، لأننا نشترط أنه حتى يأثم تارك صلاة الجمعة فلابد أن يكون تركها بغير عذر من الأعذار، مثلًا إن الإنسان يكون ضابط المنبة وكل حاجة، ولكن...
يوم الجمعة واحد من الأيام المباركة التي يحرص خلالها العباد على الاجتهاد في العبادة، واتباع سنة النبي، صلى الله عليه وسلم، لهذا اليوم والإكثار من الدعاء وغيره، فهو بمثابة العيد الأسبوعي للمسلمين، وتعتبر صلاة الجمعة واحدة من أبرز وأهم العبادات خلال هذا اليوم، والبعض يفوت أداءها بسبب العمل ويتساءل عن حكم ذلك في الإسلام. أعذار تفويت صلاة الجمعة وفي هذا الإطار، قال الشيخ عبدالحميد الأطرش، رئيس لجنة الفتوى الأسبق في تصريح خاص لـ«الوطن»، إنّ صلاة الجمعة فرض عين في الكتاب والسنة والإجماع، مشيرا إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم: «من ترك جمعة بغير عذرٍ فقد أسود ثلث قلبه، ومن ترك جمعتان فاسودّ ثلثي قلبه، ومن ترك 3 اسودّ قلبه كله، ومن اسود قلبه كله فالنار أولى به». وأوضح أن ترك الصلاة لا بد...
أجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد عبر موقعها الرسمي مضمونة:" أعمل في مهنة حارس أمني بإحدى الجهات، وعملي هذا يتطلب ألا أغادر موقعي، ممَّا يضطرني لترك صلاة الجمعة، فأصليها ظهرًا، وحاولت تغيير جدول عملي ولم أستطع. فما الحكم في ذلك؟.لترد دار الإفتاء موضحة: أنه من المُقَرَّر في الفقه أنَّ كلّ ما أمكن تصوّره في الجماعة من الأعذار المُرَخِّصة في تركها فإنه يرخِّص في ترك الجمعة، وذكروا من ذلك: أن يخاف على نفسه أو ماله أو على مَن يلزمه الدفاع عنه.وما دمت مُكَلَّفًا بحراسة تلك الجهات، وهجم عليك وقتُ الجمعة في أثناء نوبتك، وكان في أدائك للجمعة إخلالٌ بحفظك للأمن، فإنَّ أداء الجمعة يسقط عنك في هذه الحالة، ولك أن تصليها ظهرًا، مع التوصية للمسؤولين بتغيير النوبات لإتاحة الفرصة للجميع...